أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الكونفدرالية الديمقراطية للشغل - ك د ش -















المزيد.....


الكونفدرالية الديمقراطية للشغل - ك د ش -


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8280 - 2025 / 3 / 13 - 16:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


CDT
هل انشاء ( ك د ش ) في سنة 1978 كان حاجة ماسة عمالية ملحة ، ام ان الدافع وراء خلق هذه الاطار الجديد، كان اهداف سياسية ومالية بحثة .. من جهة ضغط الاتحاد الاشتراكي من خلال هذا المولود الجديد على الدولة لتوفير كوطة انتخابية ، وهو مشروع لا علاقة له بمصالح الشغيلة ولا بمصالح الطبقة العاملة . ومن جهة تمكين الطبقة (النقابية ) ومنها السياسية من نصيبها في الصناديق المالية التي تستفيد منها نقابة ( ا م ش ) ..
عندما خرجت ( ك د ش ) في سنة 1978 ، كان اغلب المناصرين لهذه المولود الذي سقط قبل بلوغ التسعة اشهر الطبيعية ، سياسيون ، او ما كان يسمى بالجناح السياسي التقدمي ، الذين منهم من ارتبط بتجربة " الديمقراطية من داخل النظام لا من خارجه " ، وهنا سيساهم هذا التيار في الفرز الذي وصل اليه المؤتمر الاستثنائي في سنة 1975 .. وهم الذين سيشكلون ( حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي ) الذي تخلى حتى عن القرار الأيديولوجي للمؤتمر الاستثنائي ، عندما شارك مرتين في عهد محمد السادس في الاستحقاقات السياسية ( الانتخابات ) ، دون ان يحقق له النظام أي مطلب من المطالب الأيديولوجية التي دأب يتحجج بها لتبرير مقاطعته لاستحقاقات الدولة ، ومن أهمها دستور الشعب الديمقراطي .. وانتهى به المطاف الى الحضيض الذي ما بعده حضيض .. فرغم مشاركته في الانتخابات عندما قدم شيكا على بياض للنظام ، فلم ينجح في الدخول الى البرلمان في الدورتين معا .. وكان هذا العقاب بسبب انقلابه على تاريخ الحزب الثوري ، تاريخ المقاومة وجيش التحرير .. في حين ظل البعض الاخر من المؤيدين لميلاد ( ك د ش ) يراوح الانتماء الفكري وليس التنظيمي ، لحركة ( الاختيار الثوري ) التي كانت تعكسها المادة الإعلامية لمجلة الاختيار الثوري الصادرة من باريس .. وفي نفس الوقت يدافعون باستماتة عن الخيار الديمقراطي البرلماني الذي كان من اهم إنجازات يناير 1975 .. وقد مثل هذا الفريق الأستاذ فجري الهاشمي الذي سيعرف تحولا اتجاه المخزنة الديمقراطية ، التي لا يزال يرفع لوحده شعارها الخالد ( الله الوطن الملك ) . فرغم ان الجناح التقدمي الذي ناصر ميلاد ( ك د ش ) كان يتظاهر ويزايد بالتقدمية وحتى بالثورية ، فان الممارسات المسجلة وعبر محطات كثيرة ( المؤتمر الوطني الرابع ) و ( الخامس ) لم تكن تزيغ عمّا انتهى اليه حزب ( الاتحاد الاشتراكي ) منذ المؤتمر التاسع وبعده ..
اذن . هل كان ميلاد ( ك د ش ) قيمة مضافة للشغيلة وللطبقة العاملة التي تاجر بهومها الجميع ومن دون استثناء ..
ان التيار الأيديولوجي الوحيد الذي عارض ميلاد ( ك د ش ) ، كان اليسار الماركسي اللينيني والماوي والستاليني ، لأنه اعتبر ميلاد النقابة الجديدة المرتبطة بحزب (الاتحاد الاشتراكي ) وفي ذاك الوقت الذي كانت فيه نقابة ( ا م ش ) تعرف صعودا تنظيميا للقطاعات المختلفة ، طعنا في ظهر الطبقة العاملة ، وظهر الشغيلة ، الذي زاد المولود الجديد في اضعاف الحركة النقابية المغربية ، وكان هِبة وعطاء اهداه الفريق السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي الذي يتواجد في قيادة النقابة للنظام الذي كان في امس الحاجة اليه . فالنظام وحتى يسود ويضبط الساحة النقابية والسياسية ، كان ضد النقابة الواحدة ، وكان ضد نظام الحزب الوحيد .. ففي التعددية النقابية والسياسية ، يكمن مجال مناورة الحكم عند " تهريس " الإضرابات الوطنية ، والجهوية ، التي يحرص ان تكون قطاعية ( المعمل ) . كما كان ينجح في تفتيت الموقف السياسي للأحزاب التي كانت تنشد الإصلاح مع النظام ، وليس ضد النظام الذي كان يرفض حتى هذه الإصلاحات الملكية للأحزاب الملكية ، لانه مملوك بحب السيطرة على السلطة وحيدا ، ومنها استئثاره بالسيطرة على الثروة وحيدا كذلك ..
عندما يخرج الى الدنيا مولود جديد ، تكون هناك ظروف دافعة الى هذا الميلاد وشروط " طبيعية " تمليه ذاتيا وموضوعيا . فهل كان ميلاد ( ك د ش ) في نهاية السبعينات 1978 خاضعا لهذه الحيثيات ؟ . وبالمناسبة فجميع الانشقاقات التي عرفها الحزب الذي يشكل الغطاء للنقابة ، قد حصلت بنفس السبب ، دون قناعة تنظيمية و أيديولوجية .. فخروج حركة ( الاختيار الثوري ) كان بسبب موقف المؤتمر الاستثنائي يناير 1975 ، عندما صفى مشاكله مع جناح المقاومة وجيش التحرير ، وصفى مشاكله حتى مع السياسيين التقدميين المرتبطين ب ( الاختيار الثوري ) المشروع الأيديولوجي للمهدي بن بركة ، وليس ( الاختيار الثوري ) التنظيمي للفقيه محمد البصري .. وهنا لا بد من الإشارة ، الى ان التراجع او المراجعة قد شملت حتى الفقيه محمد الصري وحركته التنظيمية ( الاختيار الثوري ) عندما اصدر الجناح السياسي التقدمي من باريس سنة 1982 ، بيانا بطرد الفقيه محمد البصري من صفوفه ، بسبب مواصلته التعويل على الجيش في قلب النظام ، وبسبب ميوله لنصرة الثورة الإسلامية الإيرانية الذي كان يحلم بحصولها في مملكة الحسن الثاني ..
المراجعة كذلك ستحصل عندما اصبح الفقيه محمد البصري يقدم نفسه على انه بسمارك المغرب ، وعندما عاد واستقبله الملك محمد السادس ، مثلما استقبل الاموي زعيم ( ك د ش ) .. فاصبح الفقيه مثل الاموي يهللون ويسبحون بمحمد السادس ، متناسين الآلام التي تسببا فيها لأسر مغربية كثيرة ، ومتناسين طريقة الربط بين النقابي ( الاموي ) والسياسي ( الفقيه ) .. فالأموي تحدث قائلا " عندي شعبي " ، وهو ما دفع بمعارضيه الى تسميته ب ( مول سْبرْديلة ) .. أي قاطع طرق ..
اذن . هل كان ميلاد ( ك د ش ) قيمة مضافة ، ام كان كارثة ، خاصة توريط الشغيلة في مغامرات ضرت بمصالحها وخدمت مصالح الجهاز البورصي الجديد في النقابة . وهنا نذكر بإضراب التعليم والصحة الذي خلف كارثة على الاسر النقابية ..
للتحليل سنقوم في مرحلة أولى بتتبع اراء / مواقف من دعوا الى هذه الولادة القيصرية كما تم العبير عنها ، ثم سنقرأ الواقع النقابي / السياسي الذي افرز هذا الانشقاق في مرحلة ثانية ، لنخلص الى أي مدى وجد هذا الطموح الذي ملئ نفوس أصحاب ( البديل التاريخي ) ، صداها على أرضية الواقع في الساحة النقابية المغربية .
لقد تدرع دعاة الانفصال عن ( ا م ش ) ، وتأسيس مركزية نقابية مستقلة بمبررين اثنين : أولهما هيمنة البيروقراطية النقابية على السير العام ل ( ا م ش ) ، مما يشكل تخليا بينا عن مبدأ الديمقراطية الذي أُقرّ منذ التأسيس ، وثانيهما اتباع عمل نقابي " خبزي " ، أي بفصل النضال النقابي عن النضال السياسي ، وما يضمر هنا او ما يسكت عنه ، ان ( ا م ش ) قد ابتعد عن هيمنة الحزب الغطاء ( الاتحاد الوطني للقوات الشعبية ) ( ا و ق ش ) .
هذان المبرران شكلا – نظريا وادبيا – الطرح الذي اعتمده قادة المركزية الجديدة ، لجلب الأنصار من داخل التيارات السياسية التي تفاعلت إيجابيا مع هذا الطرح من الناحية المبدئية .
واذا كنا كمحللين براغماتيين لا نشك ابدا في وجود امراض الانحراف داخل هياكل ( ا م ش ) واجهزته ، الا ان هناك أسباب أخرى لا تقل أهمية ، بل يمكن اعتبارها اهم من الأولى ، وأكثرها صمودا امام المنطق والواقع ، ويمكن ايجازها في دافعين اثنين :
--- الدافع الأول هو بروز وتعمق الخلاف السياسي داخل ( ا و ق ش ) (الحزب) ، وانعكاساته على الصعيد النقابي ، خاصة وان قيادة ( ا م ش ) قد انحازت الى جناح الدارالبيضاء ، الذي تزعمه الأستاذ عبدالله إبراهيم ، وهذا ما اغضب جناح الرباط ، وبدأ يهيئ قواعده لمناهضة ( اليمين ) بجناحه النقابي والسياسي .
--- اما الدافع الثاني ، فيتعلق بمرافق الشؤون الاجتماعية التابعة لمختلف القطاعات عمومية كانت او شبه عمومية او خاصة . ذلك ان القيادات القطاعية الجديدة ( البريد والتعليم والصحة .. ) لم تتمكن من الوصول الى و / او وضع اليد على الشؤون الاجتماعية والتعاضديات المختلفة ، او على الأقل لم تتمكن من اخذ حصتها منها ، رغم تمثيليتها الغالبة في عدد من القطاعات في الوظيفة العمومية بصفة خاصة . فكان التفكير في انتزاع هذا الحق / الحصة من خارج ( ا م ش ) ، وفرض واقع نقابي اخر عبر تأسيس مركزية نقابية منافسة بل وضاغطة .
وهكذا ظهرت الى الوجود مركزية نقابية اختير لها اسم " الكونفدرالية الديمقراطية للشغل " ( ك د ش ) باعتبارها ( بديلا تاريخيا ) كما جاء في ديباجة مؤتمر التأسيس . وما اختيار صفة الديمقراطية – نظريا – الا جواب ورد على نعت البيروقراطية لدى الطراف الاخر .
كان الهدف اذن ، تأسيس مركزية نقابية مناضلة ، توازن بين العمل النقابي الصرف " الخبزي " ، والنضال السياسي للطبقة العاملة . وقد وجدت هذه الحركة الانشقاقية الاحتجاجية جذورها ، في قطاعين اثنين شكلا اهم روافد المركزية الجديدة ، هما النقابة الوطنية للبريد ، والنقابة الوطنية للتعليم منذ منتصف الستينات ( دون ان تطرح الانفصال عن " ا م ش " عمليا ) .
فهل تمكنت ( ك د ش ) من تحقيق أهدافها ، وان تكون وفية للمبادئ التي أعلنتها ، وعليها الالتزام بها ؟ . وهل استطاعت ان تجر اليها الطبقة العاملة بمختلف قطاعاتها ومراكزها وشرائحها ؟ .
يصعب علينا ان نجيب بالإيجاب ، لان الواقع عنيد ، والاحداث والوقائع ستفند ذلك . فالمركزية ( ك د ش ) تتشكل أساسا من قطاعات تنتمي الى الوظيفة العمومية ، يأتي قطاع التعليم في المرتبة الأولى ، يليه قطاع البريد ثم الصحة ( مع حركة المد والجزر التي يعرفانها ) ، تضاف اليها بعض القطاعات الأخرى التي تعودت على الانتقال من مركزية الى أخرى حسب الظروف ، ومدى تحقيق مكاسب جديدة او إخفاقات أخرى في هذه النقابة او تلك ، والتي لا تلبث ان تعود الى نقطة انطلاقها ، اما بسبب غياب تقاليد نقابية لديها ، او تماشيا مع رغبة ( قيادتها ) المحلية في المؤسسات . وانطلاقا مما سبق ، يمكن ان نصل الى خلاصة ، هي ان ( ك د ش ) مركزية زبونها الرئيسي البرجوازيات الصغيرة ذات الاتجاه الشعبوي المتذبذب أصلا ، والذي لا يخلو من نزعة المغامرة في كثير من الأحيان .
واذا تجاوزنا كمحللين هذا الواقع الى مستوى المبادئ ، وخاصة مبدأي الديمقراطية والاستقلال ، فإننا سنجد انهما لم يتحققا بشكل إيجابي على أرضية الواقع أيضا . ذلك ان هيمنة حزب ( الاتحاد الاشتراكي ) سابقا ، كانت واضحة ، وذيلية المركزية ( ك د ش ) له ، لا يحتاج الى إقامة الدليل عليها . وهذا طبعا يتنافى مع المبدأين المعلنيين سابقا . وتجربة مناضلي منظمة العمل الديمقراطي الشعبي سابقا ، وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي ، ومعاناتهم داخل هذه المركزية ، وخاصة اثناء المؤتمرات المختلفة التي كانت تعقدها ، وما كان يشوبها من خروقات مسطرية ، وما تعرفه من كولسة بهدف اقصاء هذا الطرف او ذاك ، او تذييله بترك بعض الفتات له .. ، قلنا ان هذه التجربة وهذه المعاناة خير دليل – ان كنا في حاجة اليه – على صحة الطرح .
يضاف الى هذا كون عدد من النضالات التي كانت تخوضها هذه المركزية وحدها او بتحالف مع مركزية أخرى / ا ع ش م حزب الاستقلال / كانت تصفها في البداية بالنقابة الصفراء ، ذات طبيعة سياسية حزبية أحيانا ( للضغط على الحكومة او لينتعش الحزب ) ، وانتخابية أحيانا أخرى ( لإبراز مدى قوة الحزب وقدرته على تحريك الشارع ) قصد الحصول على كراسي إضافية . ( الم يسبق في تجارب انتخابية سابقة في الثمانينات ان انتقل عددها الى 15 في التجربة الأولى ، الى ما فوق 40 في الانتخابات الثانية ، بعد احداث 1981 ، وطرد أعضاء اللجنة الإدارية الوطنية .. والا وهذا نطرحه للتاريخ . لماذا لا تتم متابعة اضراب رجال التعليم والصحة وغيرهم ، ما دام قد وصف بكونه انذاريا ( وهذه تساؤلات يطرحونها على انفسهم وبامتعاض أحيانا ) .
هكذا نرى ان ما كان يطمح أصحاب ( البديل التاريخي ) الى تحقيقه ، انقلب ضده ..
الآن ( ك د ش ) ، وبعد استقبال الملك محمد السادس لنوبير الأموي ، لم تعد هي نقابة 1978 .. وتخندقت النقابة طولا مع الدولة ، حين ناصرت ( السلم الاجتماعي ) الذي قارب الخمسين سنة ..
النقابة أصبحت ملكا لنوبير الاموي ، الذي فوتها لصهره ، ومات الاتحاد الاشتراكي الذي كان يضمن لها الغطاء ، وأصبحت تدعي الارتباط بحزب ( المؤتمر الوطني الاتحادي ) وهو نسخة للنقابة حين تتصرف مرة كحزب وتتصرف أخرى كنقابة ..
لقد تم القضاء على الحركة الاتحادية من أولها ، الاتحاد الوطني للقوات الشعبية ، الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ، الاختيار الثوري الأيديولوجي والتنظيمي ، اللجنة الإدارية الوطنية ، حزب الطليعة ..
كما تم القضاء على اليسار الماركسي المنبثق من تجربة الحركة الاتحادية خاصة منظمة 23 مارس ، منظمة 23 مارس الجريدة ، رابطة العمل الثوري بالمغرب ، منظمة العمل الديمقراطي الشعبي ...
واصبح الوضع يلزم بتكوين إطارات نقابية جديدة ، مثلما يلزم بتكوين إطارات سياسية جديدة ، وخلق نخبة جديدة جمعوية في مجالات حقوق الانسان ... تشتغل الى جانب الملك الجديد الحسن الثالث ..
وتلك مشروعات استراتيجية ستكون المدخل لإيجاد حل لنزاع الصحراء الغربية ، بضمانات أمريكية وفرنسية ومساندة قوية إسرائيلية ، ودعم للاتحاد الأوربي .. والدول الخليجية ..
وجبهة البوليساريو اما ان تساوم ، واما انتظار العصا الامريكية والغربية ، فمصير الدويلة الفلسطينية الذي تبخر ، وحق العودة الذي انتهى ، سيكون مصير الدولة الصحراوية ، وسيصبح الوطن غفور رحيم شأن حق العودة ..
النظام الجزائري على راس جدول المخططات التي يحضر لها .. ونصرته لغزة ولحماس ، وتعرضه لدولة إسرائيل ، سيكون له الجواب بزعزعة النظام العسكري ، والدخول جمهورية القبايل الانفصالية ..
فمع ملك جديد يجب ان يكون كل شيء جديد .. وكل من نشط منذ زمن الحسن الثاني ، وواصل النشاط زمن محمد السادس ، عليه بالذهاب بلا رجعة ..
هذا قانون الطبيعة الذي ليس منه هروب ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعوة اوربية لإنشاء جيش اوربي موحد لمحاربة الجيش المغربي
- نقابة الاتحاد المغربي للشغل . الجزء الثاني
- الجهاز البورصي للاتحاد المغربي للشغل
- احدى عشر أطروحة (11) حول الانبعاث الراهن للسلفية الإسلامية
- عندما تخطئ الجزائر في اختيار عملاءها ( المغاربة )
- ولي العهد معرض لعمل اجرامي .. ولي العهد معرض للقتل .. ولي ال ...
- الوحدة العربية بين الواقع والاحلام
- قراءة بسيطة للوضع السياسي والنقابي الراهن
- صورة الخطاب الفلسفي في مرآة الخطاب اللاهوتي الغوغائي الغارق ...
- ماكس فيبير والعقلنة المشوهة
- الاصوليون بالجامعة . هل هم ديمقراطيون ؟
- هل يبحث النظام الانسحاب من الصحراء ؟
- الغزو الروسي لأكرانيا عرى عن حقيقة الجيش الروسي ، وعن حقيقة ...
- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- ظاهرة عبدالاله عيسو
- هل هو السكوت الذي يسبق العاصفة ، ام ان قدر المغرب هذا النظام ...
- سكرتارية مجلس الاتحاد الأوربي
- من واجب موريتانية التزام الحياد في معالجة نزاع الصحراء الغرب ...
- نهاية شيء عُرف سابقا بالقضية الفلسطينية -- نهاية شيء عُرف سا ...
- يتحدثون عن حرب بين اسبانية وبين النظام البوليسي المغربي .


المزيد.....




- فيديو يُظهر نائب الرئيس الأمريكي يتعرض لصيحات استهجان في حفل ...
- حماس تُعلن استعدادها للإفراج عن رهينة أمريكي-إسرائيلي وجثث أ ...
- تفاعل واسع على مواقع التواصل بـ -قطايف- سامح حسين
- مصارع مصري يدخل موسوعة -غينيس- بعد أن سحب بأسنانه قطارا يزن ...
- فيضانات وسيول في بوليفيا تؤدي إلى تدمير المنازل والمحاصيل وا ...
- -هولي-... مهرجان الألوان الهندوسي يجذب الملايين
- لأول مرة.. وفد ديني درزي من سوريا في إسرائيل
- وزير الخارجية السوري يصل إلى بغداد في زيارة رسمية
- وزير عراقي يروي تفاصيل عملية لاغتيال صدام حسين كان طرفا فيها ...
- أوكرانيا تعلن -بدء تشكيل فريق لمراقبة وقف إطلاق النار-


المزيد.....

- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الكونفدرالية الديمقراطية للشغل - ك د ش -