|
الفصل الثانى : الاجتهاد فى التدبر القرآنى وفى الاسلام والكفر والعبادات
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8275 - 2025 / 3 / 8 - 00:57
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
كتاب الشريعة الاسلامية . القسم الأول : الشريعة والاجتهاد .الباب الثالث : الاجتهاد الاسلامى فى الشريعة الفصل الثانى : الاجتهاد فى التدبر القرآنى وفى الاسلام والكفر والعبادات مقدمة : الكلام هنا عن الاجتهاد فى التطبيق فى الدولة الاسلامية وفى السلوك الفردى للمؤمن المتقى ، وأيضا عن إجتهاد العلماء المسلمين المؤمنين بالله جل وعلا ربّا وإلاها لا شريك معه وبالقرآن الكريم وحده حديثا .هذا يدفعنا الى : أولا : مؤهلات المتدبر للقرآن الكريم لا بد أن يكون لديه : 1 ـ معرفة كافية باللسان العربى وأساليبه وما يسمى بالبلاغة ، وإختلاف اللسان القرآنى عن الذى أسموه ( اللغة العربية ) و ( النحو ) ، وإختلاف المصطلحات القرآنية عن الشائع من مصطلحات السابقين والمعاصرين . 2 ـ معرفة كافية بتاريخ المحمديين من الفتوحات العربية ، وما تأسّس عنها من أديان أرضية ، بقى منها التشيع والسنة والتصوف ، وما أنتجوه من علوم تطعن فى القرآن الكريم والاسلام مثل الحديث والتفسير والنسخ بمعنى الحذف والتأويل ..كل الأديان الأرضية الشيطانية تتفق فى تقديس البشر من أنبياء وأولياء وأئمة وأحبار ورهبان ، وتقديس الحجر من تماثيل وقبور . هذا مع إختلاف المسميات . وبالنسبة للمحمديين فهناك إختلافات بينهم ، فالتصوف أكثر مسالمة وأفظع فى عقائده وإنحلاله ، والسنة أكثر تسلطا ، والتشيع يختلف إن كان فى موقع القوة كان كالسنة ، وإنكان فى موقع ضعف لجأ للتقية . ثم هناك إختلافات فى شرائع المحمديين يطول شرحها . ولا بد للمتدبر القرآنى الإلمام بهذا كله ، لأنهم ينسبون أنفسهم الى دين الله جل وعلا ، بما يستلزم تبرئة الاسلام من أقاويلهم وشرائعهم . 3 ـ معرفة معقولة بتاريخ الأمم السابقة وآثارهم المكتشفة لفهم أفضل للقصص القرآنى . 4 ـ معرفة معقولةبما وصل اليه العلم الحديث ومكتشفاته للوصول الى فهم أفضل للإشارات العلمية فى القرآن الكريم . 5 ـ معرفة لمنهج القرآن الكريم فى الاشارات العلمية وفى التشريع وفى القصص وفى العبادات الجديد منه والمتوارث ، وفى الحوار مع المشركين .. ولا بد أن يتبع : ثانيا : منهج التدبر القرآنى لنا كتاب منشور هنا عن ( كيف نفهم القرآن الكريم ). https://ahl-alquran.com/arabic/book_main.php?main_id=41 https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=327169 1 ـ بإيجاز : هو نفس المنهج الذى يتبعه أى باحث حقيقى . لا يبدأ برأى مسبق يريد نفيه أو إثباته فينتقى ويتجاهل ويؤول الآيات القرآنية لتوافق غرضه . بل يدخل على القرآن يبتغى الهداية والمعرفة ولديه إستعداد لأن يضحى بأى فكرة يظهر مخالفتها للقرآن الكريم . ثم عليه أن يتتبع الايات الخاصة بالموضوع فى سياقها المحلى فى الآية وما قبلها وما بعدها وفى سياقها العام فى القرآن الكريم كله ، والآيات الشبيهة والقريبة منها . هذا بالطبع يستلزم أن يكون القرآن الكريم حاضرا بقوة فى ذاكرته . وسيظهر له إختلاف معنى بعض الكلمات القرآنية الى درجة التناقض ، والسياق هو الفيصل . ومنه دور حروف ( الجر ) فى تغيير معنى الكلمة . ومثلا فهناك ( آمن ب ) عن الايمان العقيدى و( آمن ل ) عن الايمان السلوكى بمعنى الأمن والأمان .ومنه قوله عن النبى محمد عليه السلام( يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ ) (61) التوبة )، والفعل ( صرف ) إذا لحقه (عن ) يختلف معناه بدونها ، والأمثلة كثيرة ، منها فى سورة الأنعام فقط : ( قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15) مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ (16)،( وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ )(105)).ولنا مئات المقالات فى ( القاموس القرآنى ) تثبت هذا ، بالاضافة الى ( علوم القرآن ) و ( القرآن والواقع الاجتماعى ) . 2 ـ هذا سيصل بالباحث المتدبر للرأى الحق فيما يسمى بالترادف . الترادف فى القرآن الكريم يدخل فى البيان القرآنى والتفصيلات القرآنية التى نزلت على علم ( الأعراف 52) . ومن الترادف ما يكون ب ( واو العطف ) ( الأنبياء 48 ) ومنه ما يكون بدونها ( الحشر 22 :24 ) وهو موضوع يحتاج للكثير من الاجتهادات . ولنا كتاب أشار لبعض ذلك عن القرآن الكريم وعلم النحو . 3 ـ مهما بلغ علم الباحث المتدبر للقرآن الكريم فهو يقول رأيا قابلا للرد والتعديل ، أى ما يقوله ليس دينا بل رأى بشرى .وهو يتأكّد كلما بحث وإكتشف من جواهر القرآن أنه لا يزال على ساحل المعرفة بالقرآن الكريم الذى إتخذه المحمديون مهجورا . ثالثا : الاجتهاد فى الأساس 1 ـ ونقصد به تحديد مفاهيم الاسلام والايمان والكفر والشرك من حيث السلوك والاعتقاد. وكتبنا فى هذا كثيرا وبلا ملل ، لأنه منذ الفتوحات العربية ساد إتهام من يُراد الهجوم عليه بالكفر ، وجعل الاعتداء والغزو والاحتلال والقتل والسبى والسلب جهادا إسلاميا بالتناقض مع تشريع القتال الدفاعى فى الاسلام . وحتى وقتنا هذا لا يزال الاعتداء على المُسالمين من الملل الأخرى ( جهادا إسلاميا ). ليس فقط فيما فعلته داعش وأخواتها، بل تأسّست دول على هذا الإفك مثل الدولة السعودية . وكتبنا فى الوهابية والسعودية الكثير . ولا يزال مجال الاجتهاد مفتوحا فى الرد على فقهاء الدم . 2 ـ ويترتب على هذا قضية التكفير للمخالف فى الدين : التكفير سائد فى الدين الإلهى وفى الأديان الأرضية . هو فى الدين الالهى وعظ سلمى ، فالقرآن الكريم ينذر من كان حيا من الناس : ( ابراهيم 52 ) ، ( يس 69 : 70 ). أما فى الأديان الشيطانية ـــ وبدرجات مختلفة ـــ يتعرض المخالف فى الدين الى الإكراه فى الدين والمحاكمات والقتل . نحن نجتهد فى توضيح حقائق الاسلام ، ونستشهد بآيات التكفير لمن يقول كذا أو يفعل كذا . نقول هذا وعظا ، وإيمانا منّا بالحرية الدينية المطلقة فى التشريع الاسلامى فنحن نحترم حق الآخر فى أن يقول لنا مثل ما نقول له ، يكفّرنا كما نكفّره ، ويدعونا لدينه كما ندعوه لديننا . أكثر من ذلك أننا لا نتبرأ من شخصه ، بل من أفعاله وأقواله :( الشعراء 214 : 215 )، فقد يتوب وينوب. هنا يكون الاجتهاد فى تجلية حقائق الاسلام من الأساس , رابعا : الاجتهاد فى العبادات . وفيها قضايا مفتوحة للاجتهاد إقامة الصلاة 1 ـ كانت قريش والعرب يتبعون ملة ابراهيم فيما عدا إخلاص الدين حنيفا لله جل وعلا ، لذا تكرر الأمر بإتّباع ملة ابراهيم حنيفا . وكانت قريش تؤدى الصلاة المتوارثة بكيفيتها ومواقيتها مع طغيانها وتجارتها بالدين وصدّها عن الاسلام . أى صلواتهم كانت مجرد حركات وصفها رب العزة جل وعلا بالمُكاء والتصدية ( الأنفال 35 ). وهناك كثرة من الأسئلة التى وجهها الصحابة للنبى ــ ومنها المكررــ وكانت تتنزل الاجابات عليها من رب العزة قرآنا، ولكن لم يكن منها إطلاقا سؤال عن كيفية ومواقيت الصلاة، لأن الصلاة متوارثة ومتواترة ومعروفة ، وليست فيها مشكلة . المشكلة كانت فى الصلاة والعبادات أنها كلها وسائل للتقوى ( البقرة 21 ، 183 ، 196 : 197 ) ، وبهذه التقوى تكون إقامة الصلاة ( العنكبوت 45 )، ولم يأت فى القرآن الكريم مطلقا ( صلُّوا ) بل كان الأمر ب ( إقامة الصلاة ) والمحافظة عليها . وبدونها تكون الصلاة دافعا للعصيان ومحرّضا عليه ، كما حدث مع صحابة الفتوحات والفتن ، إذ كانوا يؤدون الصلاة وهم يتقاتلون . ولا يزال هذا سائدا لدى الارهابيين من الوهابيين وأصنافهم. ولنا كتاب عن الصلاة الشيطانية والصلاة الاسلامية . منكرو الصلوات فى عصرنا منذ أن قمنا بجهادنا فى التنوير الاسلامى إنفجرت فى وجوهنا الألغام ، ولكن قمنا بتعبيد الطريق لمن يسير بعدنا ، فلقد تم فضح الأديان الأرضية للمحمدين ، وأصبح من الممكن الهجوم على البخارى وأمثاله ، خصوصا مع جهل الشيوخ الفاضح . أغرى هذا كثيرين بالدخول فى مجال الكتابة الدينية دون إعداد علمى وثقافى ودون معرفة بمنهج القرآن الكريم فى العبادات .جعلوا أنفسهم قرآنيين ، فتشوهت بهم صورتنا لأنهم الأعلى صوتا , بعضهم يتمتع بجهل شديد بالقرآن الكريم لا يدانيه سوى جُرأته على الاسلام . نتكلم عن منكرى الصلوات الخمس ، ممّن يجعلها ثلاثا ، ومن ينكرها كلها زاعما الاكتفاء بقراءة القرآن الكريم ، وقد لا يقرأ القرآن الكريم . هؤلاء لم يكونوا من قبل من المُصلّين ( المدثر 43 ) وهى على قلوبهم كبيرة ثقيلة ( البقرة 45 )، ولا يستطيعون الاصطبار على تأديتها خمس مرات فى اليوم :( طه 132 ) ، فهى صلاة مفروضة موقوته حتى فى أوقات الخوف ( البقرة 238 : 239) ( النساء 101 : 102 ) . لذا جعلوا دينهم فى إنكار الصلاة . موعدنا معهم أمام الواحد القهار جل وعلا يوم الدين ( الزمر 46 ). السنة القمرية وشهورها 1 ـ كانت العرب فى الجاهلية تؤدى الحج فى الأشهر الحُرم وكانت معلومة لديهم بهلال الشهر القمرى ،( البقرة 189 ، 197 )، كانت معروفة حتى وهم يقومون بالنسىء أى تبديل شهر حرام بغيره ( التوبة 36 : 37 ) . وكانت بداية التقويم القمرى بإفتتاح الشهر الأول من الأشهر الحُرُم وهو شهر ذو الحجة ،والذى فيه يوم الحج الأكبر أى إفتتاح موسم الحج ، والذى يستمر أربعة أشهر متتابعة ( التوبة 1 : 5 ). ومن شهر ذى الحجة كانت كلمة ( حجج ) تعنى اعواما ( القصص 27 ). 2 ـ جاء الخليفة الفاسق عمر بن الخطاب فألغى ذلك بما أسماه التقويم الهجرى ، وجعل بدايته شهر المحرم . والفتوحات والتى قام بها سلفه أبو بكر بدأت بالأشهر الحرم واستمرت دون توقف، تنتهك حرمتها . وحتى الفتنة الكبرى والحروب الأهلية لم تتوقف فى الأشهر الحرم ، وحتى الآن . 3 ـ بالحكم الاستبدادى للخلفاء أصبح الحج مهمة رسمية ، ينحصر فى وقت محدد وبحماية جيش يحمى قوافل الحج من هجمات الأعراب . وساد من وقتها حصر الحج فى بضعة أيام ، الى جانب منع غير المحمديين من تأدية مناسك الحج ، وهو للبشر المسالمين جميعا ( البقرة ) ( الحج 25 : 27). وبالمناسبة فالسبب أيضا هو الخليفة الفاسق عمر بن الخطاب الذى أجلا أهل الكتاب من الجزيرة العربية بمن كان فيهم من المؤمنين الصالحين الذين أثنى عليهم رب العزة جل وعلا فى القرآن الكريم . 4 ـ وصل الأمر فى دول الاستبداد للمحمديين الى التحكم فى تحديد الأشهر القمرية برؤية الهلال ، واصبح هذا وظيفة رسمية ، من أجلها تجاهلوا التقويم الفلكى الذى نبغ فيه علماء أفذاذ ( مسلمون ) فى القرون الوسطى . تحديد الشهر القمرية بالرؤية خضع للهوى والخلط ، ولنا فى هذا كتاب عن الصيام وشهر رمضان . وأسّس هذا مشكلة حالية : هل شهر رمضان المذكور فى القرآن الكريم هو نفسه الذى نصومه الآن ؟. وتدافع هذا وذاك ينفى ، وتناسوا أن الحساب الفلكى ( والمشار اليه فى القرآن الكريم ) هو الحكم والفيصل ، وأنه حتى لو كان الحساب خاطئا فيكفى أن يتعارف الناس على أن هذا الشهر هو رمضان ليكون رمضان. وفى النهاية فصوم رمضان هو كسائر العبادات وسيلة للتقوى . ولقد تحول شهر رمضان الى موسم للإكثار من الطعام والعصيان . الصدقات والزكاة المالية الاجتهاد هنا فى تحديد المستحقين فى الصدقات الفردية ، وفى الصدقات الرسمية فى الدولة الاسلامية . وتوقيت إخراجها ، ومقدارها . والرّد قرآنيا على خزعبلات الأديان الشيطانية . وفعلنا هذا فى كتابنا عن الزكاة . قراءة القرآن الكريم والذكر تحوّل القرآن الكريم الى أنشودة يسمع فيها الناس صوت المنشد ( أو القارىء ) دون فهم للقرآن الكريم نفسه . وتحول ذكر الله جل وعلا والدعاء له الى لهو ولعب وأغانى .وفى دين التصوف يتحول الذكر الى رقص ومجون وشذوذ . أخيرا المحمديون ورذائل الأمم السابقة 1 ـ رذائل الأمم السابقة المذكورة فى القصص القرآنى والتى أهلكهم الله جل وعلا بسببها يمارسها المحمديون ، ليس مجرد عصيان ، بل يجعلونه دينا . ومن شاء فليقرأ لنا كتاب ( أثر التصوف فى الانحلال الخلقى فى المجتمع المصرى المملوكى ) ، وهومنشور هنا . 2 ـ هذا يستوجب علينا الاجتهاد فى تنقية حقائق الاسلام وتبرئته من أديان المحمديين الأرضية الشيطانية . شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ( اليوم الاول وايام اليوم الآخر / غمام الدنيا وغمام الآخر
...
-
القاموس القرآنى : الكفارة والفدية
-
عن ( القبور والأجداث / عماربن ياسر )
-
عن( النجدين / عند قيام الساعة / من الأقدم : ابراهيم أم شعيب
...
-
الفصل الأول : التقوى والايمان باليوم الآخر أساس الاجتهاد الا
...
-
عن ( القطع )
-
عن ( على وشك الموت / تقعدون / توبة قطاع الطرق )
-
الفصل الخامس : الاجتهاد الشيطانى العملى فى إضطهاد أهل الكتاب
-
عن ( الخطف / عبد الله بن الزبير والقصّاصين )
-
العزة
-
عن ( شر الدواب / دراسة الكتاب الالهى / سوّى / النفس والاغماء
...
-
الفصل السادس : التلاعب فى قواعد التشريع ومقاصده العظمى
-
القاموس القرآنى: ( ظهر ) ومشتقاتها .
-
عن ( عين وعيون)
-
الفصل الخامس : التلاعب بالأسس التشريعية القرآنية
-
عن ( عبادة العجل )
-
عن ( يعقلون / تعقلون )
-
الفصل الرابع : إهمال الجانب الأخلاقى فى القرآن الكريم
-
عن ( العقيم والبوار / سكر وسكارى وسكرت / كتاب الاعمال هو زوج
...
-
الفصل الثالث : إجتهادهم فى التلاعب بأسباب النزول
المزيد.....
-
الفصائل المسلحة بسوريا توسع مجازرها الطائفية وتوقف الاتصالات
...
-
غزة… أهناك حياة قبل الموت؟ أنطولوجيا شعرية توثق صمود الروح
-
تحقيق: حملة إلكترونية تتذرع بالطائفية لترويج تدخل إسرائيل في
...
-
مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى
-
الفاتيكان يكشف عن أحدث التطورات الصحية للبابا فرنسيس
-
عائلة الباشا المقدسية حافظت على كنيس يهودي فكانت المكافأة طر
...
-
فيديو كلمة الشرع من المسجد حول الأحداث في سوريا
-
خديعة جديدة.. ما وراء سماح إسرائيل بالصلاة في المسجد الأقصى
...
-
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية .. تكشف عن موعد عيد الفطر 20
...
-
أحصل على ثواب مضاعف “موقع تسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام 20
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|