أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صليبا جبرا طويل - تعلمت من الحياة















المزيد.....


تعلمت من الحياة


صليبا جبرا طويل

الحوار المتمدن-العدد: 8273 - 2025 / 3 / 6 - 13:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- مراكز التواصل الاجتماعي قيدتنا وقتلت فينا روح الإبداع. إختر كتابك وحرر عقلك من سطوة الجهلاء والأعداء؟
- كالعنقاء الخارجة من جحيم النار لتجدد حياتها سنزرع في العالم فرح وأمل وسلام ومحبة وأمن وأمان وإستقرار؟
- الإنسان يحتاج الى فكر معاصر مستنير , يؤمن بضرورة التحدي لكل المعيقات التغير, من أجل إحداث نقلة نوعية تنقل معرفته وعلومه وثقافته نحو المستقبل.
- أصحاب الأفكار الباهتة السمجة المشوشة ليتذكروا إن من فقدوا شجاعتهم وثقتهم بأنفسهم أهملهم التاريخ وأصبحوا في ذاكرة النسيان.
- الوعود التي مضى عليها عقود ينطبق عليها المثل القائل:" عشمتني بالحلق خرمت انا وداني ... لا وداني خفت ولا الحلق جاني؟؟؟ولا كلام الناس كفاني". هرمنا نريد حل.
- التطاول على ألأديان ورموزها المقدسة لا يعد تحضر أو تفوق ثقافي بل إنحطاط فكري... هكذا تعاليم تدمر المجتمعات الإنسانية وعملها يأتي لمحصلة التدني الأخلاقي . إنحلال القيم بعد ضرب التعاليم الدينية وإنعاش الإنحرفات السلوكية يعني تدمير الإنسان وهبوط حضاري ودخول في سراديب معتمة مظلمة تؤدي لنهايات مأساوية.
- فرصة ملايين الوظائف لا تساوي الإستقلال في وطن واحد. قضيتنا ليست لقمة عيش, بل جوع وعطش لوطن مستقل وحر.
- فشل البعض يزيدهم نفاقاً. تأكد من قدراتك لأن نفاق العصافير لا يؤهلها مسحها للجوخ للطيران كالنسور بشموخ.
- نتحدث ونستخدم مفردات ومصطلحات ثورية عديدة في لغتنا العربية الجميلة... نادراً ما نسمع عن الضمير, الضمير معتقل في زنازين المصالح, متى يفك اسره؟ متى سينهض من غفوته وسباته؟
- الإنسان الذي يفتخر في معرفته وفهمه ومركره ولا يملك القدرة والجرأة على نقد وتفسير وتحليل الواقع يعد من أشباه المثقفين.
- إنسانية الدول والشعوب على إختلاف عقائدها وإنتمأتها تمتحن في الشدائد, رد فعلها في الكوارث والنوائب يعريها ويظهر حقيقتها وصدق نوايا قادتها.
- المحبة مؤشر ودليل صحي على مصالحة الإنسان مع الله ومع الذات ومع الآخر أخيه الإنسان .
- لا تكتبوا عن عشقكم للحياة على صفحة ماء, إكتبوها على صخرة إيمانكم الثائرة على كل معوقات الحياة.
- بعد مضى عقود عديدة مرة ثقيلة... وجه لوجه ببسمة سألتني الحرية:" أين أنتم؟" بتحفط بإرتباك بتردد بخجل أجبتها:" أسرى ورهائن الوعود":
- الإحترام بكل أطيافه وأنواعه وبشكل خاص للأديان وكتبها المقدسة يسبق كل ألوان الحريات والديمقراطيات المعمول يها في العالم.
- المهم ليس أحداث الحياة وظروفها التي تواجهك, بل رد فعلك أمامها. المواقف الصادقة الجريئة تحتاج الى جرأة.
- الأفكار الهشة لا تتحمل النقد لذلك يميل أصحابها للعنف.
- لكل شيء حدود إن تعدى امرء حدوده لن يجني سوى بؤس وخنوع وخضوع وذل وقهر ودموع , إنما للصبر حدود,
- من يسعى الى هندسة حياتنا من خلال تدمير الفضيلة والمحبة والإنسانية والحرية فينا وبيننا إنسان مشوه القيم والتوجهات يسعى لقتل كل أمل بقي فينا, هو ليس منا بل عدوا قذراً لنا.
- تحول الخلافات في وجهات النظر الى صراع يسقطنا في آتون الكراهية فيتعثر بناء الإنسان ونهوض الوطن... كونوا للوحدة دعاة ورعاة.
- المحبة الحقيقية الصادرة من طهارة الضمير هي ما نحتاجه في عالم اليوم.
- الكبرياء الذي يمنعنا من ألإقرار بأخطائنا وعدم معالجتها حتما سيراكمها ويؤدي الى سقوطنا.
- إكتبوا عن التاريخ المر والجغرافيا الحائرة والقلوب التي تعصرها ألم الذاكرة والعقول التي تراوح مكانها ضائعة, فمن يقرأ لكم حتماً من سباته سيفيق وينهض لإعادة كتابة التاريخ وهندسة الإنسان والجغرافيا.
- أصحاب الأفكار الباهتة السمجة المشوشة ليتذكوا أن من فقدوا شجاعتهم وثقتهم بأنفسهم أهملهم التاريخ وأصبحوا في ذاكرة النسيان.
- النخب المثقفة تبذل لنصرة ورفعت مجتمعها وقضاياه لتبقى خالدة تعيش قي ذاكرة المستقبل لا أسيرة المناصب.
- أولى درجات العدالة هي توزع الفقر بالتساوى بين الجميع.
- متاعبنا أمراضنا فقرنا عبوديتنا هبوطنا تراجعنا الخ... نصلى كي يرفعها الله عنا دون أن نبادر الى تغييرها. السماء لا تمطر حلول.
- إن كنت مؤمناً أو ملحداً لا تغضب صديقك وتعاديه, إجعل من سلوكك نموذجاً يقتديه.
- إلى كل من لا يكافح ويحتهد ويناضل في الحياة أقول:" تأكد إن الموت لا يتمكن منا إلا لأننا قهرناه في الحياة".
- في العالم الثالث... الكفءات العالية المميزة والفريدة أمام المال وانسب والحسب لم تشفع له بالحصول على الوظيفة... أهكذا تتقدم الأمم والشعوب؟ ما دام هذا معيار قياس للمنافسة الشريفة سبقى العالم غارق فب الفوضى.
- عندما تلتقي الأحلام مع لإرادة الصلبة الحرة المستقلة - يظن أنها من المعجزات المسحيلة – تصبح الأحلام أمراً واقعياً ملموساً.
- تصالح مع ذاتك أولاً... الشخص المتصالح مع نفسه إنسان ثوري فكرياً ونفسياً وروحياً يحلق في سماء الإنسانية ينشر محبة ويبشر ببناء مستقبل عالمي عادل مسالم أجمل.
- رياح الظلم مهما إشتدت لن توقف المسيرة فكل الكآبات تتحطم أمام دفق حب الحرية المتجذر فينا.
- إن لم تقفوا مع المدافع عن الحق أمام الظالم, تيقنوا أن الظالم سيتحكم بمصائركم ويجرفكم فرداً فردا ويهلككم.
- مصائر الشعوب مقدسة لا يحق لأحد أن يقامر بها لأنها رصيد ألارض وألأنسان.
- النقد مفتاح التقدم والتغيير يكشف نقائصنا وعيوبنا يهابه كل من كانت أفكاره ضحلة ومواقفه هشة وقرراته غير ناضجة.
- عندما ينتزع العدل, الإرادة الحرة المدعومة بقوة وتقوى تغير مجرى التاريخ.
- مهما عظم الظلم واشتد قهره يقف حائراً عن منح تأشيرة نسيان للذاكرة.
- مهما إشتد سواد أمركم إدركوا إن عاصفة الحرية لن تهداء وستبقى مشتعلة بنبض الحياة المتدفق ما إصراركم على تحقيق أمنياتكم.
- الأحلام التي لا تبى على ثقافة الحرية غالياً ما تسقط في أنصاف الحلول.
- أيها الفاسدون الحاقدون الظالمون في الشرق والغرب لا تقتلوا الخير والحب والجمال والسلام المزروع في قلوب البشر.
- الأرواح الثائرة التي تعانق الحرية تعطي للحياة أكثر مما تأخذ منها.
- الإنسانية تعني أن احافظ على الآخر مهما كانت عقيدته أو فكره أو رؤيته في الحياة أو لونه أو جنسه أو عرقه واحترامه واحترام حقه في البقاء والحياة مهما كانت غايتي التي أسعى للوصول اليها.
- يسقط البشر في جحيم العنصرية والكراهية المقيتة عندما يفرق بين لاجيء واخر للونه لقوميته للغته... لا تتغنوا بالحريات والعدالة فإنسانيتكم رائحتا قد أنتنة.
- نجاح القضايا المصيرية يتحقق من خلال صنع الطروف وليس من خلال انتظار الفرص.
- ما اكثر الكفاءات المستعدة لتحمل المسوؤلية التي تشترط معرفة المرء لنفسه اولاً , فكلام الناس عنه يبقى مجرد لااي وليس حقيقة.



#صليبا_جبرا_طويل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تردد النخب دول هشة
- أزمة حضارية
- هل ألإيمان رسالة ثورية؟
- مسرح الأمل بالحرية
- أزمات سلوكية
- الزنى بالكلمات
- الهوية والمعرفة
- كلمات مبعثرة في زمن متهالك
- المحبة تناشدكم... إتبعوها
- حرروا عقولكم
- ثورة نهضوية
- العقل سلطان المعرفة
- تأميم العقل
- إنهزام الفكر مصيبة حضارية
- الضمير يبحث عن الإنسان
- فكرة معرفة ورأي
- أفكار معلبة
- لوحة نفاق
- خيبات أمل
- الحقيقة ثورة الحرية


المزيد.....




- خطوات التسجيل في الاعتكاف بالمسجد الحرام شهر رمضان 1446
- علماء ينتجون -فئرانًا صوفية- في خطوة لإعادة حيوان الماموث إل ...
- متحف السيرة النبوية بالسنغال.. تجربة تفاعلية تكشف تفاصيل حيا ...
- رابط تسجيل الاعتكاف في المسجد الحرام 1446 والضوابط المفروضة ...
- مستعمرون يقتحمون الأقصى بقيادة يهودا غليك
- لماذا تعد التحديثات اليومية التي يقدمها الفاتيكان عن البابا ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة الجديد “هنـــــــــــا” .. ...
- “من هنــــــــــا” .. رابط التسجيل في الاعتكاف بالمسجد الحرا ...
- ممنوع لهؤلاء .. شروط الاعتكاف في المسجد الحرام وخطوات التسجي ...
- الفاتيكان يكشف تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صليبا جبرا طويل - تعلمت من الحياة