أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - لا غرابة في اجماع يطلب انهاء جيش المهدي ووئد التيار الصدري















المزيد.....

لا غرابة في اجماع يطلب انهاء جيش المهدي ووئد التيار الصدري


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 1796 - 2007 / 1 / 15 - 08:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دردشة على فنجان قهوة
- السيد مقتدى الصدر برز كنجم صاعد خطف الابصار واذا سُئل .. لماذا؟ فان قيادته تختلف.
- مقتدى الصدر رفع شعارات لا تقبل المساومة فانطوت تحت رايته وقيادته جمع الجموع الكاثرة فاصبح مقتدى البارز في التاثير يملك نفوذاً في الشارع كبحر بعمقه وبهيجانه.
- مقتدى الصدر وبتاثيرات خارجية خرقته اناسٌ لا يؤمنون بالولاء للعراق وظهرت فرق الموت والخطف والقتل وبتوالي الايام شعر الناس بان هذا التيار لا يقل ضرراً عن الاحتلال ومصائبه بل يزيده.
قيل سابقاً ان فلاناً ولد وفي فمه ملعقة ذهبية ، انا انظر الى مقتدى وهو ذلك الغلام فقد اعطته الظروف كل اسباب القيادة والمجد ان احَسن القيادة.
هو سليل عائلة دينية وطنية اشتهرت كونها عراقية الاصل والتفكير بعيدة عن الطائفية، اباه من اجرأ المرجعيات الشيعية واثقفها وكذلك عمه فقد اتحفت عائلته المكتبة الشيعية الفقهية مالا يستطيع غيره ذلك .. مثل هذا الطود وشموخه لا يمكن ان يروق لاي دكتاتور وهكذا نصب صدام العداء لهم واغتالهم باجهزته المخابراتية.
هو مقتدي الشاب الصريح الجرئ المخاطر الكاره للاستعمار وكيف يكون غير ذلك وقد رضع الوطنية والاباء وتعلم المواقف الجريئة الوطنية من محيط داره واقتدى مقتدى بخطوات ابيه وعمه .. العراقيون سنة وشيعة وخاصة منهم الديمقراطيين واليساريين اخذوا بالالتفاف حول طروحات هذا الشاب السياسية هكذا بدا علينا ونحن في لندن في الخارج والداخل فئة المعارضين الكثيرين والذين عملوا على انهاء نظام الدكتاتور.. الدكتاتور الذي لم يترك باباً يوصل به ممراً لايذاء شعب العراق بكل اطيافه ودفع فئاته الى مدارك الهلاك وتوسد المقابر الجماعية وممارسة بشاعة سياسة العصا الغليظة.
ادرك السيد الشاب الطموح بان لازالت جذوة شهوة السلطة والحكم وحب الجاه والمال التي يملكها تحتاج الى خزين من المال وهو مدرك كيف ان ائمة الشيعة واصحاب الحوزة يجلسون على خزائن مال لا تنتهي ولا تعد وهي حصيلة الزكاة وحصيلة مايتبرع به الايرانيون وكافة الشيعة في العالم عند زيارتهم للمراقد المقدسة وهم بالملايين . لقد تلمس الشاب الديني واخذ بعد الدراسة بتسائل لماذا السيد الخوئي يحصر بيديه هذا المال الوفير متسلطاً على الواردات الهائلة من الزكاة والتبرعات وكان الخوئي مقيماً في لندن وهذا السيد الخوئي له علاقة قوية بالحكومة البريطانية ونتيجة حصوله على المال والنفوذ رتب واسس في لندن مراكز دينية تدعو للشيعة ولمفاهيم الشيعة وطروحاتهم لذا كان واسع الثراء .. واسع النفوذ وتمكن بتوعية الشيعة وكونهم قد مروا بفترة مظلمة بدئت من معاوية الى صدام حسين مروراً بالدولة العثمانية ومن لا يستجيب الى هذه الطروحات؟ التي تنقلهم من فقر الى غنى ومن تابع الى متبوع واخذت هذه الفكرة تُخمر بعقلية الشاب واستغل حضور الخوئي الى العراق وزيارته للمراقد ومنها المرقد الحيدري فصمم كما يذكر التحقيق انهاء حياة الخوئي وهكذا رتب شاب من اتباعه ينتمي الى عائلة مرموقة في النجف الاشرف واشتركوا جميعاً في الصحن وقاموا بجريمتهم المروعة ومزقوا جسد آية الله الخوئي مع بضعة انفار معهم نفذوا هذه الجريمة ، هي جريمة نكراء لا لانها وقعت في الحضرة الحيدرية فقط بل لانها وقعت على رجل دين. وسوف لن يهملها التاريخ الشيعي المعاصر.اذ ان يداً شيعية تقتل نفساً شيعية في اقدس اقداس الشيعة الا وهي الحضرة الحيدرية.
اهناك بعداً اجرامياً اكبر من هذا .. ماذا سيقرره التحقيق ومحاكمة عادلة اراد ان يجريها رئيس الوزراء السابق اياد علاوي ولكن لم يوفق في ذلك وللاسف فقد وقف القضاء العراقي موقف العاجز الجبان اقولها رغم اني انا جزء من هذا القضاء الواقف اذ ان ماهو متوفر من ادلة يكفي بعد انتهاء التحقيق ان يحال مقتدى الصدر الى القضاء لمحاكمة على مادبر من امر ضد الخوئي، ومن ينكر ان القتل قد حصل وان ادوات الاجرام قد ضبطت وجميعها تشكل ظروف مشددة قانوناً بالنسبة له وبالنسبة لبقية المتهمين فهو مخطط الجريمة مشرفاً على تنفيذها كما روى لي شاهد عيان وهو شابٌ يعمل في صحيفة الشرق الاوسط.
وعلينا ان نقول الحق والحق يجب ان يقال لو ان مقتدى الصدر سار في خط الموالاة للامريكان وواكب الاحتلال بدء وتواجد كما فعل الاخرون وهم كثريون من الشيعة وفيهم اسماء لامعة كما جاءت بمذكرات بول بريمر الذي صدر مؤخراً بعنوان {سنة واحدة في العراق }.
واستطراداً فان ماكان يكتبه الصدر في جريدته الناطقة باسم تياره {البلاغ} كثير ماكان يزعج الاحتلال ويزعج مواكبي واذناب ومريدي الوجود الاحتلالي للعراق.
لقد قدم مقتدى الصدر طروحات لا تشوبها شائبة من حيث عمق الوطنية وعمق الولاء لتربة العراق والتمسك بوحدة الشعب بكل طوائفه وكم كان يلقي بخطابات دينية يحدد الشعارات المتكررة ان العراق هو عراق واحد وان السنة والشيعة هم ينهجون طريقا واحداً الا وهو منهج الاسلام ويعبدون رباً واحداً ويتبعون سنة نبي واحد ويتوجهون لقبلة واحدة وكم من وقفة رجل منع تجاوز بعض افراد المتطرفين الشيعة على مساجد السنة في البصرة وكان في هذه المواقف يزيد حركته { التيار الصدري} التفافاً ويزيد منتسبي هذا التيار عدداً.
برع مقتدى الصدر بذكاء في توازن يحقق طموحاته بكل شئ يتعلق بالحياة والسلطة وبين قيادته للتيار الشيعي وماعليه من واجبات والتزامات وطموحه بأن يكون اوسع زعيم في تاريخ الشيعة الاقليمية وهكذا نجد ان بارومتر السياسي يرتفع ويرتفع ليصبح هذا الشاب ابرز قائد سياسي شيعي وهو اقوى من المرجعية آية الله السستاني نفوذاً في الشارع فان ما يتبعه من فقراء الشيعة ومستضعفيهم يعدون بالآلآف وكان مركز ثقله في مدينة الثورة سابقاً {مدينة الصدر حالياً } وهي اصبحت المركز الحقيقي للنشاط المعادي لوجود الاحتلال والمطالبة بجدولة رحيله واذا اردنا ان نعرج على هذا المركز العظيم لشيعة الصدر نقول قد بناها الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم لتكون عيشاً بديلاً لفقراء العراقيين الذين كانوا يعيشون في فقر مدقع وهم طبقة من الفلاحين هربوا من ظلم الاقطاع .. يملكون حساً دينياً دفيناً وولاء مطلق لي آلـ البيت، هؤلاء وهم مئات الالاف كانوا منتشرين في اكواخ بنيت عشوائية {صرائف} في كثير من احياء بغداد الراقية والمتوسطة وبالصدفة ان كاتب هذه السطور قد عاش في محلة السعدون وهي قريبة الى سدة ناظم باشا وهي الموقع المالوف لهجرة الفلاح العراقي من الريف الى المدن، يهربون من اكواخهم عابرين السدة بانين صرائفهم بين البيوت. هذه المناظر والحالات لا يمكن لاي عراقي من جيلي ينساها وقد كان لها الاثر العميق ان اصبحت افكاري متجهة نحو اليسار والديمقراطية المتعاطف مع الطبقات المسحوقة والفقيرة وكان لنا دار يموج بالالاف الصرائف عند الفيضان كنا نشعر ان من يلوذ بنا من هؤلاء لطلب المعونة او الماء او الاكل لا يمكن رده على طريقة اتباع احكام القران ان السائل لا يرد ولا يقهر, وكان تعاملنا معهم تعاملاً انسانياً فلا هناك حساسية صراع طبيعي وليس هناك تكبر الغني على الفقير ولا احساس بالطائفية، هؤلاء الذين كانوا على تماس مع عائلتي كانوا نعم الاخوة لي بالرضاعة فكثير لي من المواقف الطيبة معهم والتي انقذت حياتي سواء في شباط 1963 او في تشرين 1979 وجدت من يساعدني ويهمس في اذني باني اخاك بالرضاعة من امي الشافعية الحسنية التي كانت تعاملهم كاولادها الصلب. وهذا كان ولازال شرف لي وطموح لغيري ان يشعر بأن العراق بلد الكل ونحن اخوة فيه.
سيرة السيد الشاب طويلة وتحتاج الى الكثير من الكتابة ولكن للظروف التي تحيط بمصير هذا الشاب ساقول استطراداً:-
1- السيد مقتدى الصدر اصبح له جيشاً مهماً على الساحة السياسية واصبح الكثيرون يحسبون له الف حساب في تحركاتهم وخطواتهم.
2- التيار الصدري وتحت شعارات نضاله ضد الاحتلال ودعوته للتآخي مع السنة ومنعهم لاقتحام مساجدهم جعلت الآلآف من السنة والشيعة يلتفون حول هذه الشعارات وكان تقاربه مع الشيخ الضاري دعماً اخر امام الجماهير العراقية.
3- للاسف اخترقت صفوف جيش المهدي تيارات واشخاص ياتون باعمال خطيرة تناقض طروحاته وافكاره وشعاراته وخطبه اليومية.
وسواء ان كان هذا الاختراق بعثياً او ايرانياً او موسادياً او .. و .. او فانه اختراق وانه مدمر وانه لا يخدم التيار الصدري ولا يحقق طموحاته الظاهرة المعلنة... واصبحت فرق الموت ويقال ان مقرها مدينة الصدر مع الهاونات التي تطلقها من هناك تدك احياء السنة الآمنين احلاف واخوة ضد الاحتلال مع التيار الصدري.
4- بدا الناس وخاصة المناطق التي كانت مسرحاً وساحة لفرق الموت تبطش هذا وتخطف ذاك يتهامسون ماذا جرى؟ فقد اصبح التيار المهدي خطراً وهو المسؤول عن عمليات التهجير والاغتصاب والقتل وهتك الاعراض.
5- كل الجهات المحيطة بهذا الشاب وتياره شعرت بالخطر المحدق الرهيب.. مع كل هذه المؤشرات وكل طلبات الجانب السني فالسيد الشاب اغمض عيناً عن جرائم المخترقين لصفوفه وعين اخرى يجامل بها المرجعية العليا آية الله السستاني وهذه المرجعية في باطنها لم تكن ترضى على تصرفات السيد الشاب رغم مجاملته علناً وفي بعض الاحيان تبقى هذه المرجعية صامته عما تقوم به فرق الموت اذ انها تعلم ان يوماً ما سيكون يوم الحساب تتكاتف فيه كل الاطراف لقصاص الذين تسببوا بقتل مئات الالاف من العراقيين وقد تجمعت غيوم الغضب على ظاهرة فرق الموت واجمعت هذه الاطراف على ان الوقت قد حان لتحجيمها او الغاءها وقد خطط لهذا في اجتماع كان بين المالكي وبين الرئيس بوش وتعهد المالكي بان يقوم بدور ضد هذه المليشيات وقد خيره بوش بين كرسيه وبين القضاء على السيد الشاب تاركاً وناسياً علاقته بالسيد الشاب وكيف انه بنوابه الثلاثون ووزنه السياسي كان الوصيد الذي اوصل دولة الرئيس الى منصب رئيس الوزراء المالكي رغم علم الناس بانه اضعف رئيس وزراء جاء الى العراق بعد الاحتلال. ان هذه الايام هي ايام حبالى بالاحداث التي ستحيط بالعراق وخاصة ماسوف يلحق من بطش وقمع وتصفية للتيار الصدري وستترك النخبة السياسية بما فيهم الوزراء السنة في مسؤولية كاملة وتجعلهم ملطخي بالدماء العراقية سواء اكانوا شيعة او سنة فقد اخفى السنة المشتركون في الوزارة والتعاون السياسي الشرعية على ماجرى في هذا البلد من مآسي وقتول وخراب ديار، علينا ان نتحفظ على مقومات اخلاقنا وقناعاتنا الدينية وان نكون عادلين مع انفسنا ومع الغير وان لا يذهب عمراً بجريمة زيد ولا يذهب بريئا ً بجريمة قاتل.
نحاسب القتلة الذين ملئوا الساحات قبوراً وليس لنا الا الله عزوجل والاعتماد على القضاء العادل النزيه القوي لتحال عليه كافة القضايا التي روعت الناس من سجن الجادرية الى جرائم سجن ابو غريب الى الخطف الجماعي والى ... والى الكثير مما ارتكب على يد هذه النخبة التي حكمت العراق بدءاً بالاحتلال.



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انقذوا القانون والعدالة من الاحتضار في ربوع العراق
- على دعاة الملكية ان يدفعوا عنهم لعنة التاريخ
- صراع دول الجوار على المياه هو صراع بين من يقتل عطشا ومن يترف ...
- لماذا .؟ المغتربون العراقيون ..تراجعوا عن اهتماماتهم السياسي ...
- ما جدوى حملة خطة أمن جديدة!!
- عملية حل المليشيات ليست أنتحارا سياسيا لرئيس الوزراء الدكتور ...
- الفيصل الدقيق بين المقاومة والارهاب
- لماذا يجن جنون الادارة الامريكية ضد عراقي .. يطلب الجلاء
- الائتلاف بين الكرسي والولاء
- الخطورة في ازدواجية الجنسية
- الأزمة السكنية في العراق
- اهمية التحكيم القانونية
- عقوبة الاعدام .. بين المؤيد وألمعترض لماذا هذا .. ولماذا ذاك ...
- من يقرأ تاريخنا .. يحدد ماهو مستقبل العراق السياسي
- كيف يبرر بول بريمر قوانين فرضها وأضراراً أحدثها
- كاظمي الغيظ بسبب الاحتلال ومتى يفقدون الصبر
- القانون الذي يحمي حدود العراق اقتصاديا
- البحر السياسي الهائج .. يقذف بألزبد .. الرديء .. اما ماينفعا ...
- الرفاه المادي يؤدي الى وضع سياسي مستقر
- حماة القانون أيغتالهم الارهاب موزعين جثثهم في حي العدل...


المزيد.....




- الخارجية الروسية تستدعي السفيرة الأمريكية في موسكو وتكشف الس ...
- ??مباشر: صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإسرائيلي إ ...
- بعد موت رئيسي.. الإيرانيون يتجهون إلى صناديق الاقتراع لاختيا ...
- منطقة الساحل بعد الانقلابات - بين الإحباط والصحوة
- موسكو تحمل واشنطن مسؤولية هجوم دموي بالقرم وتتوعد بـ-عواقب- ...
- Hello world!
- موسكو: ضلوع واشنطن في اعتداء سيفاستوبول واضح ولن نترك هذه ال ...
- مشهد مروع لسقوط مساعدات إنسانية فوق خيمة للنازحين وتسويتها ب ...
- ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإرهابي في داغستان إلى 20 وإصابة ...
- -فتح- تحمّل -حماس- مسؤولية -إفشال- جميع الحوارات السابقة


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - لا غرابة في اجماع يطلب انهاء جيش المهدي ووئد التيار الصدري