أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد فاضل المعموري - حوار عراقي مع الحقوقية فاطمه العلي















المزيد.....


حوار عراقي مع الحقوقية فاطمه العلي


أحمد فاضل المعموري
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 8269 - 2025 / 3 / 2 - 12:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فاطمه العلي ناشطه مدنيه تعمل بالدفاع عن حقوق الإنسان حائزة على بكالوريوس قانون حقوقية مناصرة للمراءة وانتفاضة تشرين ، تنتقد ولا تخاف لومة لائم الوطن هاجسها ووسيلتها كيفية اعانة المظلومين والمطالبين بحقوقهم ضمن اهتماماتها واولوياتها في حياتها على المستوى الشخصي والعائلي ، الناصرية ينبوع فكري وعمق حضاري من عاش في هذه المدينة بالفطر يخرج ثائر متمرد رافض للظلم والطغيان انهم احفاد أبراهيم الخليل ع نبي الله وموحد الديانة ورافض العبودية والوثنية . أنها مدينة الله مدينة ذي قار وتعني رمز الحرية والتحرر والزقوره مكان العبادة والتصوف والخشوع الابدي والتصدي وعمق التاريخ هنا والحرف هنا والزمن هنا وقصة الخلود هنا وقصة الخشوع هنا ، أنها أرض مطهرة لا تقبل برجس الفاسدين ولا تقبل بأشباه الرجال أنها مدينة الله وشجرة الخلد التي لا تفنى .
أهلا وسهلا بالأستاذة الحقوقية فاطمة العلي الناشطة المدنية والثائرة التشرينية بنت الناصرية الفيحاء .
السؤال الاول : ماذا تمثل انتفاضة تشرين لك كامرأة عراقية حرة والناصرية مستمرة في رفض الظلم وتهميش الاغلبية من أبناء المدنية .
جواب السؤال الاول : ثورة تشرين كانت أمل العراقيين كلهم وليست للجنوب لكن اجهضت من قبل الأحزاب وكذلك نواب تشرين الخونة الذين سال لعابهم على الأموال أو بعضهم ضعيف الشخصية كانت نهاية نواب تشرين كارثة عصفت لتشرين في الناصرية وخصوصا عندما تم تركهم للأحزاب باعتقالهم وتعذيبهم في الفترة الأخيرة لو استمرت تشرين لكانت المنقذ للعراق وشعبه.
السؤال الثاني: هناك فقر مدقع في مناطق الوسط والجنوب تحديدا لماذا وماهي اسباب ذلك رغم أن الوفورات المالية دخلت في خزينة الدولة الاتحادية مبالغ أكثر من 1500 مليار دولار وهذه المبالغ تعمر بلدان محيطة بالعراق ومجاورة كاملة وليس مدن بسيطة وهي اليوم تفتقر الى ابسط الخدمات من طرق ومياه صالحة للشرب والكهرباء التي هي عصب الحياة بال هي الحضارة الحقيقية للبشرية ؟ ما هو تفسيركم لذلك .
جواب السؤال الثاني: الحكومات المتعاقبة حكومة محاصصة ومن يستلم أمور المحافظات الجنوبية هم ناس فاشلين بمعنى الكلمة وكل أموال المحافظات تسرق وتنهب من قبل الأحزاب حيث كل محافظ ووحدة ادارية او مسؤول همه الوحيد كيف يرضي مسؤول كتلته واكثر الشركات تابعه للأحزاب واكثر المشاريع يتم بيعها بعمولات معينه ومحدودة لمستثمرين معينين توجود وفرة مالية لكن يتم تقاسمها بين احزب السلطة الفاسدة واختيار الفاشلين هو السبب في انتشار الفقر والبطالة .
السؤال الثالث: الشباب العراقي في ازمة الهوية العراقية بين الولاء الحزبي والولاء السياسي ضيع فقدان هويته الوطنية وهي الهوية العراقية التي يعتز بها كل عراقي منتمي للوطن .
جواب السؤال الثالث : الهوية العراقية تم محوها من قبل الأحزاب السياسية الإسلامية حيث استبدل الوطن بالعقيدة وأصبح ابن الوسط والجنوب وسط دوامة الخرافة لرجال الدين وأن الدين هو من يحدد هويتك وليس بلدك وهذه ثقافه فارسيه لتعميق الفجوة بين أبناء البلد الواحد وتعدد المراجع أفقد المواطن الهوية العراقية أصبح الفرد تابع لشيخ العشيرة أو رجل الدين وهذه بدأت تتعمق في الاقضية والنواحي في المحافظات الجنوبية ولعدم وجود حكومة وطنيه فاعلة وتقسيم الشعب إلى أحزاب متعددة حتى داخل الأسرة الواحدة .
السؤال الرابع : الناصرية مدينة تاريخ وحضارة وتعايش سلمي وقد زار البابا مدينة الناصرية وبارك لهذه المدينة الديانة الابراهيمية والتشجيع على زيارتها ؟ ماذا يمثل مصطلح الديانة الابراهيمية لمواطني الناصرية بعد زيارة البابا .
جواب السؤال الرابع : المواطن في ذي قار غير معني بهذه التسميات بالنسبة لزيارة البابا يعتبرها البعض فرصه للشباب للعمل وفتح آفاق جديده للعاطلين عن العمل لو ازدهرت منطقه أور الاثرية لكن بعض الأحزاب والمليشيات تحرض الشباب الغير متعلم بأن بناء مدينه أور هي بوابة للتطبيع مع الكيان الصهيوني مع العلم كل الأحزاب والمليشيات الإيرانية وخصوصا شركة المهندس والحرس الثوري الإيراني هو من يقوم ببناء المدينة وكل المقاولات بيد المليشيات الإيرانية فمدينه اور تمثل حضارة وباب من أبواب ازدهار المحافظة ولا تقرأ بمنظار ثاني تم التحشيد ضد البناء وخصوصا الكنيسة والمعابد لكن الدولارات تمنع حتى المليشيات من الرفض.
السؤال الخامس : كثير من الشخصيات المسؤولة السياسية والحزبية تسنموا مسؤوليات كبيرة في الدولة وحاليا يتمتعون بمسؤوليات مهمة في مفاصل الدولة وقيادتها وهم يتمتعون بصلاحيات تكون كافية وكبيرة لأحداث نقلة نوعية على مستوى الخدمات في البنية التحتية أو خلق وظائف في المحافظة ادارية أو فنية ولكننا نرى الشباب في المدينة يهاجر ويتغرب ويبحث عن فرص العمل في محافظات مثل محافظة النجف ومحافظة كربلاء ومدينة الكاظمية والعاصمة بغداد ماهي اسباب ذلك .
جواب السؤال الخامس : المحاصصة هي المانع الأول والأخير لعدم تقديم الخدمات أو البنى التحتية للمحافظات المذكورة حيث تنافس الأحزاب لعدم تقدم أو فوز حزب أو كتله على أخرى أو بروزها واكثر الاماكن المقدسة مقسمه بين الكتل السياسية وتتقاسم حتى النذور والهدايا والأكثرية من الأحزاب لا يعتبر العراق بلده بل العراق كنز يملئ منه جيوبه ويسافر لبلده الثاني وأكثر رؤساء الكتل تابعين لدول مجاوره لا تريد للعراق النهوض أو التقدم فأموال العتبات المقدسة تنهب من قبل وكلاء المراجع وكذلك احمد الصافي وعبد المهدي الكربلائي واولاد السيد السيستاني لا يوجد مسؤول شريف يحب العراق وشعبه الحكومة عباره عن مجموعة دول بالعراق .
السؤال السادس : هناك تعتيم اعلامي كامل على ما تعانيه محافظات الوسط والجنوب من تعاسة في حياة المجتمع من اهمال وتهميش واذلال في الحياة اليومية . وهناك تركيز فقط على المناطق الترفيهية في بغداد العاصمة ؟ لماذا وماهي اسباب ذلك
جواب السؤال السادس : الإعلام في العراق غير حر لهذا لا ينقل معاناة الشعب وحتى لو تحدث بصدق يتم مطارده واعتقال من ينقل معاناة الشعب بصورة صحيحة ويحد لها الحلول المناسبة مصالح الحكومة ورجال الدين في تغيب الشعب فنلاحظ دائما في حال حصول خلل معين الكل يدافع عن الحكومة وان الحكومة قضت على صدام والحال الان افضل انك تستطيع الزيارة بحريه وعمل مراسيم عاشورا لا تنسى الشعب ينحدر نحو الهاوية في الجهل والأحزاب داىما تحاول جعل الشعب يحتاج إليها في أمور التعين أو راتب الرعاية حيث أنها تعلم لو الشعب أصبح مترف ولديه خدمات لا يتم انتخابهم نهائياَ والأحزاب تحتاج لشعب فقير دائماً يقبل التعين أو بيع صوته باي مقابل وتحتاج الشباب للتطوع بين صفوف الفصال .
السؤال السابع : المراءة في الوسط والجنوب لها طموح في التعلم والتخرج والتوظيف بعمل يضمن حقوقها وسد احتياجاتها والزواج وبناء حياة اسرية مستقرة . هذه المراحل والتصورات والحقوق لم تتحقق في ظل المرحلة الماضية ولن تتحقق وتوقفت ماهي الاسباب وكيف يمكن معالجتها واعادة تنشيط عجلة الحياة في بناء واعادة بناء الاسرة بشكلها الصحيح على ضوء الموارد البشرية والموارد المالية التي انعم الله علينا بها .
جواب السؤال السابع : فقط الدولة العلمانية هي من تضمن حقوق المراءة وليست الأحزاب والمليشيات الإيرانية التي تنظر للمراءة كسلعه وخير دليل التصويت على قانون الاحوال الشخصية الاخير والذي ينتقص من المرأة وحقوقها في الدين الاسلامي في الوسط والجنوب تم تفعيل الامور العشائرية لهذا لا تحصل المرأة على حقوقها كزوجه او كطالبه أو موظفة حيث تعاني النساء من التحرش وخصوصا المطلقة والأرملة في جميع دوائر الدولة ومؤسساتها وفي بعض الأحيان يتم اختيار نساء غير منتميات للمنظمات الحقوقية أو منظمات المجتمع المدني فنرى هنالك عزوف لمشاركة المرأة في الفعاليات أو التصريح بحقوقها تفتقر النساء للحرية في اتخاذ القرار ولا توجد وظائف أو مهن للخريجات نحتاج لتفعيل القانون وتغير النظام السياسي في البلد .
السؤال الثامن : كيف ترين علاقة العراق مع دول الجوار من الدول العربية وايران وتركيا من أزمات العراق الداخلية والخارجية؟ ولماذا هذا الابتعاد عن مساعدة العراق في المواضيع الداخلية والخارجية هل يكمن هذا الابتعاد بسبب السياسات التي تنتهجها الحكومة العراقية او الخوف من التورط في العراق او بسبب سياسة امريكا بالمنطقة ؟
جواب السؤال الثامن: دائما الحكومات الضعيفة أو التي تعتمد على دول الجوار تكون ضعيفة وخصوصا العراق دوله مقسمه عندما تنظر إليها وغير موحدة وتوجد ولاءات لأشخاص داخل الحكومة لدول الجوار اقتراب العراق من إيران أو وجود موالين بالعراق لإيران أو جنود لديها أكثر الأحزاب الإسلامية الشيعية هي الخط الثاني للاطلاعات الإيرانية خصوصا الوسط والجنوب وتم تفعيل وزرع الطائفية بين أبناء الوطن الواحد هناك عدم ثقه بين المكون السني والشيعي والكردي حكومة وأعني دول الخليج لا تثق بالحكم الشيعي تخشى التوسع الإيراني وهي تعلم الفصائل تمثل ايران وتكره دول الخليج والسعودية فكل الدول لديها مطامع بالعراق وهو لقمة سهلة لدول الجوار ضعف العراق الكل يستفاد منه عندما تكون لدينا دولة قويه وحكم رئاسي والعراق يتعافى ويقوى الجيش وتحل الفصائل الموالية ويكون العراقي عراقي مسلم لاسني ولا شيعي ونتخلص من العملاء والخونة تكون علاقتنا مع الدول صحيحة.
السؤال التاسع : ما هو موقف مدن الجنوب والوسط من سياسة الحكومات السابقة واللاحقة بمشاريع تصدير النفط وبناء معامل خارج نطاق الاقليم العراقي في الاردن ومصر ويمكن التوسع اكثر في المستقبل لتشمل دول . والشعب العراقي يعاني الفقر والحاجة وقلة الخدمات وان هذه المشاريع كل تمويلها يكون على الجانب العراقي هل من الانصاف بإقامة مشاريع وهي لا تلبي طموح اغلب مواطني الوسط والجنوب وان الكلف تتجاوز (13) مليار دولار أمريكي وقد تزيد والعراق اليوم مدين داخليا وخارجيا ؟ برأيكم لماذا هذه السياسات الفاسدة والمفقرة للأجيال التي سوف تتحمل كل هذه السياسات على حساب رفاهيتها وكرامتها ؟
الجواب السؤال التاسع : الحكومة تحاول التمسك بالسنة ناس مرتزقه غير كفؤين في إدارة البلد والشعب ليس لديهم سياسة واضحة ويعملون على ما تملى عليهم امريكا حفاظا على مصالحهم كأحزاب وكيانات اهم شيء بقائهم في السلطة والسياسية الخارجية تحتاج لرجال سياسه أقوياء والعراق بهذه الحكومة في أضعف أوقاته لا يوجد لديها ما تناور به أو تتفاوض عليه فهي مجبرة ومسيرة للتضحية بثروات الشعب المغيب الغير موحد امريكا وايران وتركيا واسرائيل هي من تتحكم في سياسة العراق الخارجية والداخلية كل منهم له جزء معين فيها تغير المنظومة الحاكمة هو الحل للتحرر من هيمنه هذه الدول، الشعب مغيب في الوسط والجنوب ومن يطالب بحقوقه يعتقل أو يقتل أو يغيب أصبحت الناس تنعي فقط يومها بسلام، القانون لا يحميك ولا قضاء كل شي أصبح بيد الأحزاب والمليشيات وخصوصا الفترة الاخيرة أصبحت ايران هي المتحكم في الوسط والجنوب لوجود شيوخ عشائر لوكيه وفاسدين يتم منحهم مقاولات أو تعينات أو مخصصات وامتيازات .
السؤال العاشر : كيف تنظرين للعملية السياسية الحالية والانتخابات قادمة بتغير وجوه البعض بأساليب مكررة في كل مرة واحتيال سياسي من اجل البقاء والحكم باسم الشيعة المغيبين والمهمشين في اوطانهم والطبقة السياسية تتنعم بكل الخيرات والموارد والقصور والفلل والحمايات واولادهم يتمتعون بالعيش في أوربا وامريكا ويدرسون بأرقى الجامعات في العالم .
جواب السؤال العاشر: سوف يتم انتخاب نفس الأحزاب والمليشيات لأنهم أصحاب أموال طائلة وأصحاب نفوذ ويستخدمون المال العام للوزارات في خدمتهم النائب في الوسط والجنوب معقب معاملات تريد تعين تريد نقل تريد منصب راتب عاطلين تغير عنوان وظيفي خدمات انية محوله النائب المتحزب قادر على دفع المال ويتم بيع صوته بخمسه وعشرين ألف أو بطانية وبدأت توزيع السلات الغذائية من الآن حجز المستمسكات الرسمية للمواطنين أصحاب الدخل المحدود وأما للفصائل فيتم اخذ بطاقة التأهل لكل أفراد عائلته والان كل شي مؤجل حتى توزيع قطع الاراضي لحين وصول الانتخابات طبعا نفسهم يفوزون .
في نهاية الحوار نشكر الاستاذ الحقوقية فاطمة العلي بنت الناصرية الفيحاء على وقتها وجهدها الثمين في الاجابة على الاسئلة التي وجهت اليها والتي كانت جزء كبير منها هي حقائق مغيبة عن الشعب العراقي في كثير من رؤيتهم عن هذه المدن البائسة .



#أحمد_فاضل_المعموري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار عراقي مع الاعلامي وهاب رزاق الهنداوي
- حوار مع أ. د. محمد القيسي
- حوار عراقي مع المستشار أ. د. عبد الكريم الصافي
- الاطار القانوني لسلامة الدولة المدنية وزارة العدل العراقية أ ...
- حوار عراقي مع د. سفيان عباس
- حوار عراقي مع د. رياض السندي
- حوار عراقي
- سياسية القوة وتمثيل المصالح .
- من قوم الكفرة ؟ .. وأفتخر.
- الكارت الأحمر. والحكم الإيراني ؟
- ((عقيق من ركام القصائد )) المجموعة الشعرية للشاعر رحيم الشاه ...
- قصائد الجبل والألم .. دراسة نقدية أبنة الأرز- دادا عبيد
- استدراك المجموعة الشعرية للشاعر أحمد أدم .. شاعر الحصار وشهي ...
- تهميش الهيئة العامة في نقابة المحامين العراقيين وانعكاس ذلك ...
- النخبة الوطنية وتحمل المسؤولية الأبعاد الفكرية للمشروع الوطن ...
- معارضة عايشتها ... واقع سياسي
- المجموعة الشعرية للشاعر صاحب سعد الخفاجي تناسق المفردة في دي ...
- التفرد بالقرار النقابي يهدد الدور التاريخي لنقابة المحامين ا ...
- دراسة نقدية حول شعر انتفاضة تشرين .. أحلام في وسط النار للشا ...
- معضلة التحقيق في العراق


المزيد.....




- 80 ألف مصل بالمسجد الأقصى في صلاتي العشاء والتراويح
- 80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- حماس: ندعو الدول العربية والاسلامية والامم المتحدة للتحرك لو ...
- لويزا الألمانية.. تروي للجزيرة نت كيف أسلمت ورابطت في المسجد ...
- روسيا تعلن مقتل رجل خطط لهجوم على مترو وكنيس يهودي
- شاهد.. فتاة ألمانية تشهر إسلامها بالمسجد الأقصى
- صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
- ما واجب المسلم تجاه المسجد الأقصى؟
- الفاتيكان: لا حاجة لتنفس اصطناعي للبابا فرنسيس بعد تعرضه لأز ...
- سعادة ومرح لاطفالك طول اليوم .. خطوات تثبيت تردد قناه طيور ا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد فاضل المعموري - حوار عراقي مع الحقوقية فاطمه العلي