صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8268 - 2025 / 3 / 1 - 16:07
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
سؤال ...
هل «الإلحاد» جريمة؟
قلت ...
لا بالعكس يثاب عليه المرء لانه يستخدم عقله ...!
¥¥¥¥¥
كتب احدهم ...
معاوية شخصية مطموره لباقي الاديان
تصنع مسلسل تخسر اموال مايقدم شي للاسلام لان ولامسيحي او يهودي يهتم لشخصية معاوية
الشيعة موقفهم ثابت معاوية زنديق
الخلاصة المسلسل للسني والسني اصلا هو محتار بتاريخ معاوية امير المؤمنين الذي قاتل علي امير المؤمنين المبشر بالجنة .
قلت ...
هيج مسلسلات لا تقدم ولا تأخر بل تركز حقيقة صارمة وثابتة عن أولئك الذين يتمسكوا بهكذا شخصيات هاوية بانهم بلا عقل ولا ادراك ولا فهم للحاضر والماضي وهم حمقى المستقبل !
معاوية وامثاله يجب ان يجرموا ولا يمدحهم سوى الخرف الذي لم يقرأ التاريخ جيداً والعتب على من جعل بيت ابو سفيان آمن !!
¥¥¥¥¥
كتبت احداهن ...
إشراقة العراق الحديث، وآخر خيط يربطه بالحضارة، هو كاظم الساهر!
قلت ...
كاظم ...
واجهة العراق القديم والحديث ...
لانه اندماج بين الماضي والحاضر وحتى المستقبل ..
هو مدرسة قائمة بذاتها تمثل الغناء العراقي العربي الاصيل ...
¥¥¥¥¥
قرأت ...
محمد الصدر ... هو رجل دين من عائلة آل الصدر وهي عائلة إيرانية فارسية القومية نزحوا الى لبنان وبعدها طلبوا اللجوء للعراق بزمن الملكية...
كان دمية وعميلاً للمجرم صدام , ينفذ كل مخططاته ويُعتبر ضداً نوعياً لنظام البعث الإجرامي .. وعندما إنتهوا منه قتلوه .
محمد الصدر كان من اول المطالبين بأن تلبس النساء الحجاب فهو يعتبرهن عورة ...
وأيضاً انشأ مدارس دينية كبيرة وتخرج منها جميع الإرهابيين من رجال الدين الذين نراهم اليوم وقادة المليشيات ..
والمصادفة أن هؤلاء الذين كانوا تحت غطاءه هم عملاء لإيران خاصة الكلب المطيع ل إيران إبنه مقتدى الصدر ..
قلت ...
سامع بالخريط حبيبي ...
كلامك هو عين المقصود بكلمة اخرط على كيف كيفك بدون اي دليل ... فمحمد الصدر لم يكن عميلاً لصدام والبعث بل كان رافضاً لهما ومعارض شرس لجميع ما يؤمنون به ويفعلونه وليس هذا فحسب بل كان ضد ايران ايضاً ولا يؤمن بها وبالطريقة التي تحكم الناس فيها ...
اما بقية كلامك فاعتقد انه لا يستحق الرد وخصوصاً ما يتعلق بالمليشيات وابنه مقتدى فهم اولى بالرد مني مع نقدي واعتراضي الشديد لكل ما يفعلونه ويمارسونه ...
تحياتي ومحبتي !
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟