أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد بركات - المختار من كتاب (علم الأديان) للسيد خزعل الماجدي (4)















المزيد.....


المختار من كتاب (علم الأديان) للسيد خزعل الماجدي (4)


محمد بركات

الحوار المتمدن-العدد: 8269 - 2025 / 3 / 2 - 02:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


-1- تعريف علم الأديان
ظهر مصطلح (علم الأديان)، لأوّل مرة، ترجمة حرفية لكلمة ألمانية هي : (Religions wissenschaft)، التي استعملها ماكس مولر، عام (1868م)، عنواناً لكتابه، وكانت تعني حرفياً (الدراسة العلمية للأديان)، ثم استعملها الفرنسي إميل بورنوف (E. Burnouf) في فرنسا، عام (1870م)، اسماً لكتاب ألفه في باریس؛ ليصف به مجموعة متفرقة من العناصر الخاصة بدراسة الأديان، ويدعوها (علم الأديان)،
لم يكن قبل ذلك الوقت، علم يمكن أن يُشار إليه باسم (علم الأديان)، أو (علم الدين)؛ لأن الأمر كان سيبدو متناقضاً، فالصراع بين العلم والدين أخذ بعداً واضحاً، منذ عصر النهضة في الغرب، فكيف يمكن جمعهما في مصطلح واحد؟
ويبدو أن ثورة العلوم الإنسانية القائمة على الفحص العلمي الدقيق، كانت قد دقت أجراسها بقوة، منذ بداية القرن التاسع عشر، وتصاعدت عاليةً في القرن العشرين. وأصبح يُنظر إلى الدين كنشاط إنساني يمكن التعرّف إليه. أما الجانب الغيبي، فليس من اختصاص هذا العلم؛ لأنه كان ينظر إلى كل الأديان على أنها مرتبطة بالإنسان أولاً وأخيراً ، فهو نتاج الإنسان، ويمكن فحصه، مثل بقية الحقول التي أنتجها الإنسان في حقول الأدب والسياسة، والاجتماع، والنفس، واللغة، وغيرها.
والحقيقة أن (الدراسات الدينية) لم تتحوّل إلى (علم الأديان)، إلا مع حلول القرن العشرين. لقد كانت هذه الدراسات الدينية مجرد نقد عام للأديان في العصر القديم أو في العصر الوسيط، فقد ظهرت النزعة الاعتقادية بقوّة، ولاسيما بين مفكري الديانات الموحدة ،الثلاث من يهود، ومسيحيين، ومسلمين، وكانت تعتمد على الإيمان. وبذلك فهي لا تنتمي إلى علم الأديان بشيء. حتى في العصر الحديث لم تظهر الدراسات الدينية العلمية المنحى إلا قليلاً من قبل بعض المفكرين والفلاسفة المتنورين. وعرفنا كيف أن مصطلح علم الأديان ظهر، لأوّل مرة، عام (1868م)، ولكن علم الأديان لم يبدأ بالتأسّس والتكون إلا مع بداية القرن العشرين، وما زال هذا العلم غير مكتمل البنيان تسنده المحاولات الجادة والكبيرة من المفكرين الغربيين بشكل خاص.

ضرورة علم الأديان
علم الأديان هو حد العلوم الإنسانية المعنية بدراسة الأديان دراسة علمية، وفق مناهج البحث، التي وفّرتها العلوم الإنسانية ومناهجها، فهو يشبه علم الاجتماع، الذي يدرس المجتمع، ويشبه علم الأنتربولوجيا، الذي يدرس بقايا الإنسان وثقافته، وهو يشبه علم الاقتصاد، الذي يدرس حرك ركة المال والبضائع والنظم الاقتصادية في التاريخ والعالم المعاصر... إلخ. لا يمكن لعلم الأديان، ولا لأيّ علم ،آخر أن يصل تماماً، إلى معرفة جوهر أي دين، أو الأديان مجتمعة، ما يحيط الشعور الديني من غموض يتصل بالنفس وأعماقها من جهة، وبالنظر إلى الكون وأعماقه من جهة أخرى، لكنّ علم الأديان يحاول أن يقترب من الظاهرة الدينية، وجوهر الأديان، بوسائل علمية وفكرية، تجود بها طرق البحث العلمي في كلّ زمان ونرى أنّ ضرورة علم الأديان تكمن فيما يأتي :
1- نقل دراسة الأديان من المسلمات القدسية التسليمية، التي سادتها طيلة الزمن الماضي، إلى الفحص العلمي والدراسة الأكاديمية، التي توجهها مسلمات البحث العلمي في كل مجال. 2- فهم الظاهرة الدينية داخل التاريخ والواقع، وليس خارجهما، واعتبار الأديان مترابطة التواتر والتشكل ولها سياق تاريخي معروف يجب البحث عنه، والتحقيق فيه بدقة.
3- الدين ظاهرة اجتماعية يفرضها وجود مجتمع إنساني في ظروف معينة، وتتطور وفق إطارات، وحاجات اجتماعية.
4- يعمل علم الأديان على النظر إلى كل الأديان باحترام كثقافة نوعية للمجتمعات البشرية كانت لها الأدوار الكبرى في صنع ثقافاته، وحضاراته على مدى التاريخ.
5- علم الأديان علم حيادي، قدر الإمكان، ينبذ المواجهات الإيديولوجية، التي قد تعتري بعض علمائه، بسبب خلفياتهم الدينية أو العرقية، أو الثقافية أو السياسية، ويعمل على تعليل حيادي لكل الأديان، أو لدين واحد مهما كانت النتائج المترتبة على ذلك، شرط ألا تكون تلك النتائج إيديولوجية، أو

2-3- تصنيف الأديان :
يخضع تصنيف الأديان لاعتبارات عديدة يمكن أن يدخل فيها الكثير من العوامل الأنتربولوجية، والجغرافية، والتاريخية والعقائدية، وهناك طرق كثيرة لتصنيف الأديان يعوز الكثير منها الدقة والواقعية والشمول ونرى أنّ الأديان بصورة عامة، تنقسم، من حيث طبيعتها الروحية، إلى ثلاثة أنماط، أو أنواع:

(1) الأديان البدائية : وهي الأنواع البسيطة من الأديان، التي يقع أغلبها، في إطار الأديان، والعقائد السحرية، سواء ما كان منها قديماً أم معاصراً وينتمي أغلبها إلى الأديان الفتيشية، والأرواحية، والطوطمية. وقد سبق أن ناقشنا بعض أسسها العقائدية، على أن هناك تسميات كثيرة تُسمّى بها هذه الأديان حسب الأقوام المعتقدين بها وتمتاز الأديان البدائية عامةً بأنها غير منزلة، ويدخل السحر في عناصرها (الحيني: 1971م: 7-9).

(2) أديان الشرق الأقصى : وهي أديان تعتمد على جوهر إلهيّ لا يميل إلى التشخيص في الآلهة، أو الإله؛ بل هي تحمل الحد الأدنى من المعتقد الديني، وتشكل هذه الأديان امتداداً للأديان البدائية، التي تعتمد على جوهر مقدس، ولكنها تفوقها تطوراً في تركيبها العقائدي. ولا تؤدي الآلهة دوراً كبيراً في هذه الأديان ؛ بل تتعايش الآلهة المشخّصة مع مفهوم المجال القدسي، الذي هو جوهر الأديان البدائية، حيث نرى أنّ الآلهة المشخصة)، بما فيها الكائن الأعلى، ليست سوى مرحلة وسيطة، ودرجة يتكئ عليها الإيمان الديني، في تطلعه الدائم نحو المجال القدسي، وقوته المتبدية في عالم الناس، وهو الإيمان، الذي ترسخت أسسه، منذ أن انتصب الإنسان على قائمتين وصنع الأدوات الحجرية (السواح 1994م: 228).
ويمكننا أن نحصي أديان الشرق الأقصى، ونصنفها إلى ما يأتي:
. * الأديان الصينية: وهي الأديان، التي ظهرت في الصين وأثرت في محيطها، كاليابان، وكوريا، وهي حسب تسلسلها التاريخي :
أ- الكونفوشيوسية: وهي الديانة التي أسسها كونفوشيوس على أسس بسيطة، «فقد آثر كونفوشيوس صرف الأنظار عن الميتافيزيقيات وخوارق ،الطبيعة والغيبيات، وتوجيه الأذهان إلى مشكلات المجتمع البشري الجوهرية، والاهتمام بتنظيم الدولة، وكان إيمانه عارماً بنظام طبيعي خلقي، وكانت السماء لديه عناية ربانية هادية، الأمر الذي يقتضي من الإنسان أن يعمل وفق إرادتها ، ويتأتى فهم هذه الإرادة بدراسة التاريخ شبل: 1968م: 72-73).
ب التاوية: وهي الديانة التي أسسها لاوتسو على أساس أن التاو هو الطريق، أو المنهج الصحيح، ويقصد به الأخلاق البشرية والسلوك الحق. ويرى لا وتسو هذا التاو كما يأتي: «ثمّة شيء لا صورة له، إلا أنّه كامل قائم، قبل أن تُوجد السموات والأرض. لا صوت له، ولا جوهر، موجود لا يتغير، يتخلل كل شيء، إنّه منشأ جميع ما في الكون. لا نعرف اسمه، لكن نصطلح عليه بكلمة تاو، وكنيته : العظيم. يسلك التاو العظيم هذا الطريق أو ذاك، ويدين إليه بوجوده الآلاف المؤلفة، لا حصر لمآثره. هو الرداء الذي يكسو ملايين الأشياء ويرقى بها» ( شبل : 1968م: 216).
ج- الشنتو : وهي ديانة يابانية تعتمد على مبدأ الـ (كامي) ؛ أي: طريق المبدأ الأقدس الكلي. وهو كل ما يثير في النفس الرهبة والجلال، لما يتملكه من قوى غير عادية، وما يميز الشنتو الموقف الحدسي، والاعتماد على الخبرة الدينية المباشرة من دون المبادئ اللاهوتية المعقلنة. وأتباع هذه الديانة نادراً ما يطرحون أسئلة أنطولوجية تتعلق بالوجود؛ لأنهم يشعرون بحقيقة الكامي عن طريق التماس المباشر مع القدسي، والإدراك المرهف لما هو خفي وسري (السواح 1994م: 232).
* الأديان الهندية (الدارمية) : وهي الأديان، التي ظهرت في الهند، وانتشرت حولها وصولاً إلى الصين :
أ- الديانة الفيدية : وهي الديانة القائمة على أساس الأسفار المقدسة (كتب الفيدا)، وهي أربعة كتب الرغفيدا ،الياجور فيدا الأنهار فافيدا السامافيدا). وتُعَدُّ هذه الكتب الأربعة من تراث أقوام الهند الدرافيدية الأصلية، والأقوام الآرية، التي وفدت إليها عام (1500 ق.م)، وتحتوي تلك الأسفار على المعتقدات والآلهة والهموم والأناشيد، والسياسة، والصلوات والأعراف والتقاليد ،والمهن وردود الفعل إزاء الطبيعة ... وهكذا، يمتزج، في كتب الفيدا (الفيدات)، السحر، والتجارب البشرية بالنظرات الدينية والتراتيل، والسرد بالتحاليل، والمعارف العامة بالحكمة الشعبية والآداب الاجتماعية (زيعور : 1983م: 104). وقد كتبت هذه الأسفار بالسنسكريتية.
ب- الديانة البراهمانية وهي الديانة الهندوسية الثانية التي اعتمدت على أسفار وتعاليم لاحقة بعد الفيدا، وتتضمن مجموعة العقائد الخاصة (السمسارا)، وهي الدورة السببية الكبرى، والعالم الذي تتناسخ فيه أرواح الكائنات الحية، وأرواح الآلهة؛ (الكارما): وهو الفعل وتبعاته الأخلاقية و(الدهارما) وهو السنة الكونية، و(الموكشا): وهو الانعتاق من الدورة السببية، والبراهمن): وهو اللامتغير الأبدي، والقاع الكلي للوجود، و(الأتمان): وهو النفس المتجزئة، والنفس الكلية. وفي الديانتين الهندوسيتين (الفيدية والبراهمانية) لا يقوم جوهر الدين على الاعتقاد بوجود إله، أو عدمه، أو تعدد الآلهة؛ بل يقوم على أساس الإيمان بأن حياة الإنسان سلسلة من الأفعال التي تؤدي إلى نتائج، وهكذا.
ج- الديانة البوذية : وهي الديانة التي بشر بها جوتاما سدھارتا بوذا، وتؤكد أربع حقائق نبيلة هي: (هناك معاناة للمعاناة أسبابها، المعاناة يمكن القضاء عليها من خلال التخلّص من أسبابها، السبيل إلى القضاء على أسباب المعاناة هو اتباع الطريق الوسط الذي يشكله الطريق ذو
الشعاب الثماني، وهي سلامة ،الرأي وسلامة النية وسلامة القول، وسلامة الفعل، وسلامة العيش، وسلامة الجهد، وسلامة الوعي، وسلامة التركيز وتقوم الديانة البوذية على أسس أخلاقية راسخة، دون الرجوع إلى آلهة كولر : 1995م: 187–201)
د الديانة الجاينية : وهي الديانة الثانية بعد البوذية التي لا تعتمد على إله، أو آلهة، والتي بشر بها المهافيرا، وتقوم تعاليم الجاينية على الإيمان المطلق بالإنسان سيّداً وحيداً لنفسه، وبقدرته على تحقيق الخلاص والانعتاق دون معونة من أية علوية، أو تحتية. وعلى الرغم من اعتقاد الجاينية بوجود كائنات متفوّقة تدعى الآلهة، إلا أنّ هذه الكائنات خاضعة، مثل الإنسان، إلى دورة السمسارا (السواح : 1994م: 280).
وقد اعتمدت الجاينية على تعاليم أخلاقية متزمتة تدعو فيها الإنسان إلى الخلاص، الذي يأتي من المعرفة الداخلية، والسلوك القويم.

(3) أديان الآلهة : وهي الأديان، التي عمّت العالم القديم لاسيما مناطق الشرق الأدنى، والمناطق المحيطة بالبحر المتوسط في أوربة والشرق... وتقوم هذه الأديان، أساساً، على فكرة وجود إله، أو آلهة، تتمركز حولها العقيدة الدينية، ويصبح الدين بمثابة صيغة للتقرب منها، أو
للاتحاد بها.
ويمكننا أن نصنف هذه الأديان على أساس عدد الآلهة التي تتمركز حولها كما يأتي:
أ- الأديان متعدّدة الآلهة :(Polytheism) وهي التي نشأت في الشرق الأدنى القديم، بعد العصر الحجري الحديث، ومع نشوء المدن، والحضارات الأولى. وتتضمن الديانات السومرية، والمصرية، والبابلية والكنعانية والإغريقية، والرومانية... إلخ، ويعجّ البانثيون (مجمع الآلهة) بعدد كبير من الآلهة يختص كلّ منها بوظيفة ويستمد أغلبها من الطبيعة.
ب الأديان التفريدية (Henotheism) : الأديان الشرقية، التي رفعت منزلة إله معيّن من آلهتها المتعددة، وأسبغت عليه صفات كثيرة، معتبرة إياه الإله القومي لها، دون أن تلغي الآلهة الأخرى. مثال ذلك الديانة البابلية التي أعطت مردوخ المكانة العليا في مقامه، ولكنها ظلت تؤمن بوجود آلهة أخرى.
جا - الأديان الثنوية (Ditheism) : وهي الأديان الفارسية، التي قامت على مبدأي النور والظلمة، وجعلت لكلّ منهما إلها، مثل الديانة الزرادشتية التي آمنت بوجود أهورا مزدا إله النور، وأهريمان إله الظلام وتصوّرت صراعاً بينهما، وغيرها من الديانات الفارسية، كالصرفانية، والمزدكية، والمثرائية.
د الأديان التوحيدية (Monotheism) وهي الأديان التي آمنت بوجود إله واحد، وهذه الديانات تُسمّى السماوية، أو الشمولية، وهي اليهودية، المسيحية، الإسلام).



#محمد_بركات (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المختار من كتاب (علم الأديان) للسيد خزعل الماجدي (3)
- المختار من كتاب (علم الأديان) للسيد خزعل الماجدي (2)
- المختار من كتاب (علم الأديان) للسيد خزعل الماجدي (1)
- المختار من كتاب (القصص القرآني ومتوازياته التوراتية) للسيد ف ...
- المختار من كتاب (القصص القرآني ومتوازياته التوراتية) للسيد ف ...
- المختار من كتاب (مغامرة العقل الأولى) للسيد فراس السواح (6)
- المختار من كتاب (مغامرة العقل الأولى) للسيد فراس السواح (5)
- المختار من كتاب (مغامرة العقل الأولى) للسيد فراس السواح (4)
- المختار من كتاب (مغامرة العقل الأولى) للسيد فراس السواح (3)
- المختار من كتاب (مغامرة العقل الأولى) للسيد فراس السواح (2)
- المختار من كتاب (مغامرة العقل الأولى) للسيد فراس السواح (1)
- محادثات مع الله - الجزء الثالث (52) نيل دونالد والش
- الفلسفة أنواعها ومشكلاتها (5)
- الفلسفة أنواعها ومشكلاتها (4)
- الفلسفة أنواعها ومشكلاتها (3)
- الفلسفة أنواعها ومشكلاتها (2)
- الفلسفة أنواعها ومشكلاتها (1)


المزيد.....




- 80 ألف مصل بالمسجد الأقصى في صلاتي العشاء والتراويح
- 80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- حماس: ندعو الدول العربية والاسلامية والامم المتحدة للتحرك لو ...
- لويزا الألمانية.. تروي للجزيرة نت كيف أسلمت ورابطت في المسجد ...
- روسيا تعلن مقتل رجل خطط لهجوم على مترو وكنيس يهودي
- شاهد.. فتاة ألمانية تشهر إسلامها بالمسجد الأقصى
- صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
- ما واجب المسلم تجاه المسجد الأقصى؟
- الفاتيكان: لا حاجة لتنفس اصطناعي للبابا فرنسيس بعد تعرضه لأز ...
- سعادة ومرح لاطفالك طول اليوم .. خطوات تثبيت تردد قناه طيور ا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد بركات - المختار من كتاب (علم الأديان) للسيد خزعل الماجدي (4)