أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - رواء الجصاني : -نجفيّــات- و-نجفيّــون- في ذاكرة حميمة ... والجواهري واسطـة العقــد (1-3)















المزيد.....


رواء الجصاني : -نجفيّــات- و-نجفيّــون- في ذاكرة حميمة ... والجواهري واسطـة العقــد (1-3)


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 8267 - 2025 / 2 / 28 - 04:48
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


"نجفيّــات" و"نجفيّــون" في ذاكرة حميمة...
والجواهري واسطـة العقــد (1-3)
------------------------------------------------------------------------
عبر فضاءات ونوافذ الحياة العامة والخاصة، واشرعتها، تحوم الذكريات وتتدفق من تلقاء ذاتها احيانا لتزدحم، وتتشابك، تبحث عن سبيل بوح نابض.. وهكذا تأتي هذه السطور تدور ما بين الاستذكار والتوثيق، وربما تؤشر بقصد او بدونه لوقائع وشؤون بلا تردد، متبنياً في سردها حكمة ذلك الشامخ " فما تخاف وما ترجو وقد دلفت سبعون راحت كسبق الخيل تضطرد"..
وفي ذات المسار الباحث عن دوافع وغايات هذه الكتابة ايضا، المرتجاة ان تكون على سليقتها، بعيدا عن التصنع، أزيدُ فأقول ان من بين تلكم الغايات ايضا استلهام من بعض عودة للجـذور "النجفيـة" المفعمة بالتاريخ والجغرافية، والادب الاصول، والقيـم.. وكذلك – ولم لا ؟! - بعض تبـاهٍ بعلاقات وصداقات وطيدة، او غيرها، مع اسماء وشخصيات "نافذة" تعددت مواهبها اللافتة وعطاءاتها في رحاب وسماوات المعرفة والثقافة والسياسة، وقبل ذلك وهذا: الاجتماعية والانسانية، وكما قيل ويقال فان المرء يعرف باصدقائه..
واستباقا لتساؤل هنا، وآخر هناك، من احباء ومعارف، او غيرهم، بهدف الاستزادة، او الغرضية، انحازُ - للحقيقة الماثلة واقعاً، او المستترة حينا، او المحترزة احيانا اخرى- فاقول بأن للمنطقة والبلدة، والمحلة، والبيت ومنصات تلك الجذور، مكاناتها في القلوب والعواطف، كما العقول، تفاخرا واعتزازا، فكيف اذا ما كانت الحال هي: النجـف - والكوفة توأمها- صاحبة المكانة الرمزية، و"ولايـة" المعرفة والتاريخ المفعم بالعطاءات المبرزة علنا بالخالدين: اماما وعلماء، وفقهاء دين، اصلاء، وشعراء افذاذ كالمتنبي والجواهري مثالين ليس ألا.. دعوا عنكم اللافتين من الباحثين والمنورين والكتاب في شتى حقول المعارف، والانسانية على وجه الخصوص..
* بعيدا عن الاسرتين
ولأن موضوع الكتابة هذا لا يرجـو التوقف عند تفاصيل النسب، والحسب، ولا الاستطراد الممل، فستكون السطور وما بينها عموما، ، خالية مما يخص الاعمام والاخوال، ووما يصلهم من اولاد وبنات واحفاد، واسباط، من اسرتي "الجصاني" و"الجواهري" النجفيتيّن العريقتين في الفقه والعلم والشعر والادب، كما في الاصل والفصل، فلهم، وعنهم، تأرخة قادمة، عسى ان تكون "صالحـة" للنشر في وقت قريب، وخاصة اذا ما تحـرّرَ القلم واللسان من رهبة الوقوع في "الأنـا" الذميمة، واحترازا منها..
* استثنـاءات
وارتباطا مع الفقرة السابقة، فمن المؤكد ان لكل حال استثناءً، وهكذا سأتوقف برهة لكي أشير الى الجـدّ من الوالد: الفقيه، والشاعر: سيد ابراهيم بن العلي الحسيني، المعرف بالجصاني، نسبة لتمثيله المرجعية العليا في "جصان" والذي فارق الحياة عام 1943 اي قبل ولادتي بنحو ستة اعوام، وله وعنه اكثر من توثيق في ارث وتراث النجف.. كما اعرج قليلا الى الخال، الفقيه الشاعر: عبد العزيز الجواهري، الذي كنت رأيته اخـر مرة في زيارة له مع والدتي – اخته الوحيدة نبيهة - صيف عام 1968 في كرمنشاه، وطهران، حيث كان يقيم وينتج لعقود في مجالات العلم واللغات، متمماً العديد من المؤلفات والتراجـم والبحوث .. كما اشير للخال عبد الهادي، الكاتب والصحفي والشاعر، ابن النجف والمقيم فيها منذ ولادته وحتى رحيله عام 1973 واتذكر المحبة والاهتمام المتميز الذي كنت اتلقاه منه عند كل زيارة له، والسكن مع عائلته، باحتسابي ألاصغر "المدلل" من ابناء شقيقته..
واستطرادا سريعا، لا يفوتني ان اتذكر ايضا الزيارات العائلية لبيت الفقيه، والوزير والشاعر: الشيخ علي الشرقي، في كرادة بغـداد الشرقية، وملاطفته لي دائما بالقول: "حقا ان ثلثي الابن على خواله" وهنا توريّتان في آن واحد: الاولى تخصني، والثانية تخصه لان خاله – اي خال الشرقي- هو جـدي من الوالدة، واعني: الشاعر ايضا والفقيه والمجاهد الوطني، عبد الحسين الجواهري، وهو والد الاربعة، الابناء: عبد العزيز، ومحمد مهدي، وعبد الهادي، والشهيد جعفر، والابنة الوحيدة، والدتي، نبيهة.. واظن جازما بان العلاقة مع الخال الخالد الاقرب لي: الجواهري – محمد مهدي- لا تحتاج سوى للاشارة الى ما كتبت ونشرت عنها – حتى الان- ما يقرب من اربعمئة مادة وشهادة وتوثيق..
* شعــراء ومثقفــون
وينطلق شريط، او بحـر الذكريات، والاستذكارات : مع احمد الصافي النجفي، الشاعر الهاتف حتى بصمته، المقيم في لبنان لعقود، والمتردد لسوريا فترات متقاربة، وما برح طيف خيالات الطفولة يطفو حين رأيته يتناكد مع الخال الجواهري في مصيف "بلوودان" ضواحي دمشق، عام 1956 وانا ابن ستة اعوام، ثم اللقاءات الاخرى وهو بضيافة الجواهري في بيته وسط دمشق، الذي كان لاجئا اليها، وتتكرر المناكدة الاشهر بينهما عمن هو الاكبر سنا، ولو بعام او عامين، فكلاهما كانا يحبان الحياة، وويصارعان ما استطاعا للخلود فيها، حياة او شعرا على الاقل !! ..
وبمناسبة الحديث عن الصافي النجفي، يحدث تعارف - عبر صديق الفتوة والصبا والشباب، والى اليوم، ليث الحمداني- في النصف الثاني من الستينات الماضية، مع الشاعر" النجفي" تركي كاظم جودة، وكان الرجل على وشك اصدار كتاب عن شعر وحياة "الصافي" ولاحدثه عن صورة تجمع بينه والجواهري في سوريا عام 1956 وانا مع الاسرة بينهما، فيطلبها لينشرها في ذلك الكتاب.. وقد ساعدنا الرجل – تركي - وهو من القادرين في مطابع النجف ثم بغداد - بتوفير ختم باسم "سكرتارية اتحاد الطلبة العام" المنظمة الديمقراطية العريقة، المحظورة، والتي كانت السلطة تلاحق اعضاءها ومؤازريها دون هوادة.. وبالمناسبة ايضا فقد اطلعته على بعض محاولاتي "الشعرية" عهد ذاك، فشجعني، ولا ادري هل كان ذلك للمجاملة ام استذواقاً حقيقيا ..
ثم تنهمر ذكريات اوائل الستينات لتمرر التعرف على صديق والدي، السيد جواد الجصاني، واعني الشيخ اللبيب،علي الخاقاني، في مكتبته "البيان" وسط شارع المتنبي، وجلسات ادب وتبادل اراء واحاديث لا تخلو من الطرافة.. كما يحدث بعد ذلك بنحو عشرة اعوام، ان اتعارف مع "خاقانيّ" ثان، هو الشاعر القدير، حميـد، وذلك في مدرسة – صحيفة "طريق الشعب" ببغداد، وبعدها راحت العلاقة تتوطد في براغ، خلال زياراته اليها، لشؤون ومهمات ثقافية، وابرزها تعنّيه للمجيء من لايبزك الالمانية الى براغ مشاركا في احتفاء مئوية الجواهري الكبير التي تم تنظيمها عام 2000 وقد اجاد في مشاركته المهمة خلالها..
واستمر في السرد دون ايراد القاب او جرد ميّزات وسيّـر وسمات بيّنة، فأوثق ما تبوح به الذاكرة عن العلاقة مع زهير الجزائري وبدءا في اروقة صحيفة "طريق الشعب" الغراء في النصف الاول من السبعينات، ثم لقاءات في الشام خلال الثمانينات، وكذلك في براغ ضمن اجتماعات اوربية لرابطة الكتاب والصحفيين والفنانين الديمقراطيين العراقيين، وايضا في منتصف ذلك العقـد حين كان كلانا مشاركين في وفد الشباب والطلبة الديمقراطيين العراقيين في المهرجان العالمي للطلبة والشباب بموسكـو، وقد جمع ذلكم الوفد وجوها ثقافية عديدة بارزة في مجالاتها: فنا تشكيليا وموسيقى وادبا ..
اما مع الشاعر السيد، الشاعر مصطفى جمال الدين، ابن سوق الشيوخ، وربيب النجف، فكان التعارف في صالة دار الضيافة المخصص للخال، الجواهري، في دمشق منتصف الثمانينات، ولاكثر من مرة، وثمة كتابة موجزة منشورة لي عن احدى اللقطات الطريفة بين الجواهري وبينه وثقت عنها في كتابي الموسوم "الجواهري .. بعيون حميمة" الصادر عام 2016.. ثم لا انسى - وما برح الحديث يدور عن الشعراء خصوصا- الاشارة الى توثيق التعرف والتعارف مع الشاعرين: النجفي جابر الجابري، والكوفي عدنان الصائغ، والنجف والكوفة تومآن كما أسلفت القول .. وكان بدء التعرف والتعارف معهما خلال زيارتيهما براغ، ومشاركتيهما في امسيتين ثقافيتين فيها، كلاً على انفراد، الاولى عام 2009 والثانية عام 2011..
* سياسيون و وطنيون
ولأن المشاركات والعلاقات في الحياة العامة تشابكت وتنوعت، فستُعنى هذه الفقرة باللقاءات والتعارف السياسي مع أثنين من "اهل الولاية" بارزيّن في النشاط الوطني لعقود: باقر ابراهيم الموسوي، الذي تابعنا، مشرفا حزبيا على شؤون تنظيمية عديدة في بغداد خلال السبعينات، ثم لنلتقي في دمشق بعد النزوح الاجباري اليها اوائل الثمانينات، وكذلك في نهاياتها، وهكذا في براغ مطلع الثمانينات، وبعدها مطلع التسعينات.. وكذلك الحال، او يكاد مع وطني بارز أخر، هو حسين سلطان صبي، في بغداد وصوفيا وبـراغ ..
اما مع الشخصيتين الوطنيتين: د. رحيم عجينة، النجفي، وزوجته بشرى برتــو، فبعد بغداد خلال السبعينات، توطدت العلاقة السياسية والاجتماعية، ثم العائلية، معهما في براغ اواخر الثمانينات وقد كانا مكلفيّن خلالها بالمسؤولية عن مهام سياسية شيوعية - وطنية رفيعة في اوربا. ومن اللقطات المميزة مع عجينه ان ما ساعده في مغادرة براغ للاقامة في لندن عام 1991 ترويجنا لحصوله على سمة الدخول اليها بعد ان سُجـل – شكليا فقط - في مؤسستنا "بابيلون" للاعلام والنشر، محررا ومترجما !. كما لا تفوتني الاشارة هنا ايضا الى ثمة مصاهرة بين اسرتي عجينة والجصاني، بزواج ابنين منهما مع اختيّـن نجفيتين ايضا هما: نورية، وماجدة بنتا السيد محمود النقيب، الرفيعي..
وهكذا تعود بي الذكريات ايضا، الى المسارات مع الصديق، الفريد : نزار ناجي يوسف، وقلت "فريدا" واعني ذلك بكل يقين.. اذ بعد علاقات ديمقراطية ونقابية وسياسية، في بغـداد منتصف السبعينات الماضية، التقينا عام 1979 في براغ: صداقة اجتماعية، وعملاً وطنيا في " لجنة تنظيم الخارج للحزب الشيوعي العراقي" لنحو عامين، ثم نعود لنلتقي في دمشق فنتوادع، وكان متوجها الى كردستان العراق، مستشارا سياسيا في قيادات قوات الانصار، التي قارعت النظام الدكتاتوري، وليستشهد في معركة "بشت اشان" الثانية عام 1983 ..
اما مع السياسي العراقي، النجفي، النائب البرلماني السابق، بعد عام 2003 فائق الشيخ علي، فكان التعارف معه منتصف عام 2024 في براغ التي جاءها ليومين وحسب، لتطول الاحاديث والذكريات وهو يتعنى لزيارة مركز "الجواهري" الثقافي، رافقه فيها صديق سعودي محتـرم، وبحضور المهندس سلوان الناشئ، الابرز بين ناشطي المركـز..
وفي سياق الاشارات السريعة للتعارف والعلاقات الصداقية والسياسية، اشير الى مزيد من التعارف مع الاكاديمي النجفي، د. علي الرفيعي ، صديق اخي، رجاء، الاكبر مني باثني عشر عاما.. وقد توطدت المعرفة والعلاقة معه – الرفيعي- خلال زيارته العائلية لبراغ عام 2023 خاصة.. واجدد هنا الاشارة مرة ثانية الى ان ثمة مصاهرة بين اسرتيّنا تمت اواخر الخمسينات الماضية، اذ أقترن اخي الاكبر، الطبيب "السيد" كاظم، بالطبيبة "العلوية" ماجدة ابنة محمود النقيب، الرفيعي، نهاية الخمسينات الماضية، كما سبق التوثيق لذلك قبل بضعة سطور، زامنتها مصاهرة اخرى للسيد عبد الامير الرفيعي مع الجواهرية، رمزية محمد رضا عام 1968..
وفي فقرة اعتراضية، ذات صلة بما سبقتها اتذكر ان شقيق الطبيبة ماجدة، السيد عدنان النقيب الرفيعي، كان موظفا مؤثرا في الاذاعة العراقية عام 1968 قبل اشهر قليلة من اختراق وهيّمنة رجال واعوان السلطة البعثية عليها.. وكنت قد نجحت في اللغة والالقاء لأتعيّن مذيعا، وعمري حينذاك عشرين عاما، الا ان ضغط العائلة، ودفعي للدراسة العلمية، اديّا الى التوسط عند السيد عدنان، كي يعرقل ويمنع اكمال متطلبات التعيين، وقد نجح في ذلك، لاعود الى مقاعد الدراسة، الجامعية، فأكمل الدبلوم في الري والبزل من معهد الهندسة التطبيقة العالي بجامعة بغداد..... ...................* يتبع القسم الثاني



#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواء الجصاني: محطات عن الجواهري وحب الحياة.. ومتحفه في بغداد ...
- الجواهري يمجد السيد المسيح، ويتمثل به ..
- رواء الجصاني: الجواهري يشكو غربة الدار.. ومواقف قادرين ومعوز ...
- رواء الجصاني: شخصيات، وشؤون ثقافية عراقية، في تاريخ وذاكرة ب ...
- رواء الجصاني : شخصيات، وشؤون ثقافية عراقية، في تاريخ وذاكرة ...
- رواء الجصاني: شخصيات وشؤون ثقافية عراقية، في تاريخ وذاكـرة ب ...
- رواء الجصاني / الجواهــري... في -المقامــة- الاماراتيـــة
- حدث ذلك قبل نحو 30 عاما // تقليد الجواهري الكبير ارفع وسام س ...
- من جديد عن مـآثر الامام الحسيّـن، في شعر الجواهري، ونثره /// ...
- رواء الجصاني/ اسماء ووقائع عراقيـة، في ذاكـرة بــراغ، 1959 - ...
- هذا ما كتبه الجواهري قبل 37 عاما: - لكي لا نعيّر باننا قومٌ ...
- رواء الجصاني: استذكار الجواهـري، تبـاهٍ بالوطــنِ والشعــرِ، ...
- وقفات عجول حول الذكرى 66 لابرز مناسبة في تاريخ العراق الحديث
- رواء الجصاني: هكــذا، ولهذا .. آمن الجواهري بالامام الحسين / ...
- رواء الجصاني: الزعيم - اللواء: عبد الكريم قاسم، بين غلبة الع ...
- بمناسبة الذكرى 66 لقيام الجمهورية العراقية الاولى في 14 تموز ...
- بمناسبة الذكرى 66 لقيام الجمهورية العراقية الاولى في 14 تموز ...
- رواء الجصاني // الجواهري يعود الى براغ، نصباَ ومعلًما تذكاري ...
- رواء الجصاني: عن بعض لواعج الجواهري، ومواجهاته / 4/ -عــدا ع ...
- رواء الجصاني : لكـوكب حمـزة.. -محطات- ايضا في بـراغ.. وفي مو ...


المزيد.....




- ترامب يسأل رئيس الوزراء البريطاني: هل تستطيعون مواجهة روسيا ...
- تزعّم كارتل سينالوا وأسس كارتل غوادالاخارا.. المكسيك سلمت زع ...
- شويغو في لقاء مع شي جين بينغ: بوتين يتابع شخصيا تنفيذ اتفاقا ...
- رئيس الوزراء الأسترالي يعلق على نسيان ترامب اختصارAUKUS
- بعد أداء راقص مذهل.. روبوت صيني يتحول إلى مقاتل كونغ فو بارع ...
- مجدلاني: العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين محاولة لزعزعة ...
- ماسك وسكوت ووكر يفضحان مخططات سوروس السياسية
- الهند.. الثلوج تحاصر 57 شخصا جراء انهيار جليدي
- المعادن النادرة على طاولة ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض
- بالأرقام.. مقارنة بين قوة الجيشين المصري والإسرائيلي بعد مخا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - رواء الجصاني : -نجفيّــات- و-نجفيّــون- في ذاكرة حميمة ... والجواهري واسطـة العقــد (1-3)