مقدّمة الكتاب 50 : رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي

شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8262 - 2025 / 2 / 23 - 22:48
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

الماويّة : نظريّة و ممارسة

عدد 50 / ديسمبر 2024
شادي الشماوي
https://www.ahewar.org/m.asp?i=3603

رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الاجتماعي سنة 2024

This is not an official translation ) (
-------------------------------------------------------
مقدّمة الكتاب 50 : رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الاجتماعي سنة 2024
لقد بات معلوما لدي عدد لا يستهان به من متابعي الحركة الشيوعيّة العالميّة أنّ بوب أفاكيان يُعتبر من قبل أنصاره في الولايات المتّحدة وعبر عديد البلدان الأخرى ، " القائد الثوري ومؤلّف الشيوعية الجديدة الثوريّة ومهندسها ". في هذا العدد 50 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " أو الكتاب 50 ، نقدّم للقراء جديد ما ألّفه هذا المفكّر و المنظّر الشيوعي سنة 2024 أي رسائله على منصّات التواصل الاجتماعي و المتّصلة بقضايا شتّى تتمحور حول القيام بالثورة الشيوعية و تحرير الإنسانيّة . و إلى جانب هذه الرسائل ، نورد بضعة مقالات صاغها بوب أفاكيان سنة 2024 و صدرت هي الأخرى في جريدة الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة ، جريدة " الثورة " وموقعها على الأنترنت www.revcom.us
و رابط القسم المفرد لرسائل بوب أفاكيان المنشورة على منصّات التواصل الاجتماعي هو :
https://revcom.us/en/follow-bob-avakian-ba-social-media
@BobAvakianOfficialو من يودّ متابعة ما ينشره بوب أفاكيان مباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي فحسابه
متوفّر على المنصّات التالية :
Substack, Instagram, Facebook, X, Telegram, Threads, TikTok, WhatsApp and YouTube
و مثلما قلنا في مقدّمة الكتاب 41 ، العدد 41 من " الماويّة : النظريّة و الممارسة " و كان عنوانه " مقالات بوب أفاكيان 2020 و2021 " :
" و لمن لم يعلم بعدُ من هو بوب أفاكيان ، رئيس الحزب الذى ذكرنا للتوّ ، ببساطة نكتفى بقول :
أوّلا ، إنّه قائد شيوعيّ منذ سبعينات القرن العشرين و واضع الكثير من المقالات و الكتب و قد عرّبنا منها بضعة أعمال منها على سبيل الذكر لا الحصر الكتب التالية ( و جميعها متوفّرة للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن ) :
- المساهمات الخالدة لماو تسى تونغ ، الجزء الأوّل
- ماتت الشيوعيّة الزائفة ... عاشت الشيوعيّة الحقيقيّة ! ،
- إختراقات - الإختراق التاريخي لماركس و مزيد الإختراق بفضل الشيوعية الجديدة - خلاصة أساسيّة
- الشيوعية الجديدة – علم وإستراتيجيا و قيادة ثورة فعليّة ، و مجتمع جديد راديكاليّا على طريق التحرير الحقيقي "،
- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا !
[ - تقييم علمي نقدي للتجربتين الإشتراكيّتين السوفياتيّة و الصينيّة : " كسب العالم ؟ واجب البروليتاريا العالميّة و رغبتها " / 2020
- مقالات بوب أفاكيان 2020 و 2021
- الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ... خطابات ثلاثة لبوب أفاكيان ، رئيس الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة / 2022
- المساهمات الخالدة لماو تسى تونغ ، الجزء الثاني / 2023 ]
و ثانيا ، إنّ بوب أفاكيان مهندس الشيوعيّة الجديدة / الخلاصة الجديدة للشيوعيّة التي عرّفها هو ذاته بصورة مكثّفة :
" تعنى الخلاصة الجديدة إعادة تشكيل و إعادة تركيب الجوانب الإيجابية لتجربة الحركة الشيوعية و المجتمع الإشتراكي إلى الآن ، بينما يتمّ التعلّم من الجوانب السلبية لهذه التجربة بابعادها الفلسفية والإيديولوجية و كذلك السياسية ، لأجل التوصّل إلى توجه و منهج و مقاربة علميين متجذّرين بصورة أعمق و أصلب فى علاقة ليس فقط بالقيام بالثورة و إفتكاك السلطة لكن ثمّ ، نعم ، تلبية الحاجيات المادية للمجتمع و حاجيات جماهير الشعب ، بطريقة متزايدة الإتساع ، فى المجتمع الإشتراكي – متجاوزة ندب الماضى ومواصلة بعمق التغيير الثوري للمجتمع ، بينما فى نفس الوقت ندعم بنشاط النضال الثوري عبر العالم و نعمل على أساس الإقرار بأن المجال العالمي و النضال العالمي هما الأكثر جوهرية و أهمّية ، بالمعنى العام – معا مع فتح نوعي لمزيد المجال للتعبير عن الحاجيات الفكرية و الثقافية للناس ، مفهوما بصورة واسعة ، و مخوّلين سيرورة أكثر تنوّعا و غنى للإكتشاف و التجريب فى مجالات العلم و الفنّ و الثقافة و الحياة الفكرية بصفة عامة ، مع مدى متزايد لنزاع مختلف الأفكار و المدارس الفكرية و المبادرة و الخلق الفرديين و حماية الحقوق الفردية ، بما فى ذلك مجال للأفراد ليتفاعلوا فى " مجتمع مدني " مستقلّ عن الدولة – كلّ هذا ضمن إطار شامل من التعاون و الجماعية و فى نفس الوقت الذى تكون فيه سلطة الدولة ممسوكة و متطوّرة أكثر كسلطة دولة ثورية تخدم مصالح الثورة البروليتارية ، فى بلد معيّن وعالميا و الدولة عنصر محوري ، فى الإقتصاد و فى التوجّه العام للمجتمع ، بينما الدولة ذاتها يتمّ بإستمرار تغييرها إلى شيء مغاير راديكاليا عن الدول السابقة ، كجزء حيوي من التقدّم نحو القضاء النهائي على الدولة ببلوغ الشيوعية على النطاق العالمي . "
( بوب أفاكيان ، " القيام بالثورة و تحرير الإنسانية ، الجزء الأوّل " ؛ جريدة " الثورة " عدد 112 ، 16 ديسمبر 2007 )
و من يرغب / ترغب في مزيد التعرّف على من هو بوب أفاكيان و على سيرته الذاتيّة و مساهماته كقائد شيوعي لعقود ، فعليه / عليها [...] بكتاب " عن بوب أفاكيان و أهمّية الخلاصة الجديدة للشيوعيّة..." ( مكتبة الحوار المتمدّن أيضا ). و من تتطلّع / يتطلّع إلى دراسة مضمون الشيوعيّة الجديدة / الخلاصة الجديدة للشيوعيّة فعليها / عليه [... ] بكتابي " إختراقات ..." و " الشيوعيّة الجديدة ..." الذين مرّ بنا ذكرهما .
أمّا عن أهمّية هذه المقالات التي تطبّق الموقف و المقاربة و المنهج الشيوعيّين على جملة من قضايا الصراع الطبقيّ الحارقة و الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة و عالميّا ، فنترك للقرّاء الحكم عليها و لما لا التفاعل مع مضمونها نقاشا و تقييما نقديّا . "
و محتويات هذا الكتاب 50 ، العدد 50 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " ، مثيرة و معبّرة للغاية ، وهي زيادة على هذه المقدّمة المقتضبة :
الجزء الأوّل : رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الاجتماعي سنة 2024 :
1- بوب أفاكيان – الثورة عدد 1 : إن كنتم لا تخشون الحقيقة
2- بوب أفاكيان – الثورة عدد 2 : متى كانت الولايات المتّحدة الأمريكيّة " بلدا عظيما " ؟
3- بوب أفاكيان – الثورة عدد 3 : الولايات المتّحدة الأمريكيّة : المضطهد الإمبريالي رقم واحد
4- بوب أفاكيان – الثورة عدد 4 : " لماذا يجب عليّ أن أهتمّ بفلسطين بينما لدينا مشاكلنا هنا ؟ "
5- بوب أفاكيان – الثورة عدد 5 : إسرائيل و فلسطين : إنقلاب تاريخي ساخر بفظاعة
6- بوب أفاكيان – الثورة عدد 6 : الردّ على " تبريرات " الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّة للفلسطينيّين
7- بوب أفاكيان – الثورة عدد 7 : لماذا تدعم الولايات المتّحدة الإبادة الجماعيّة الإسرائيليّة للفلسطينيّين ؟
8- بوب أفاكيان – الثورة عدد 8 : يمكن أن تحدث ثورة : الآن ، بالذات في هذا الزمن
9- بوب أفاكيان – الثورة عدد 9 : الشروط الأساسيّة الثلاثة للثورة
10- بوب أفاكيان – الثورة عدد 10 : يُمكن لثورة تطيح بهذا النظام أن تحقّق الظفر
11- بوب أفاكيان – الثورة عدد 11 : انتخابات 2024 و الأزمة المتعمّقة و إمكانيّة الثورة
12- بوب أفاكيان – الثورة عدد 12 : الجنون – و تجاوز كافة هذا الجنون
13- بوب أفاكيان – الثورة عدد 13 : لعبة السوبربول – و الطرق السيّئة جدّا للتفكير و التصرّف بما يتسبّب في ضرر حقيقيّ "
14- بوب أفاكيان – الثورة عدد 14 : ما الذى يستحقّ حقّا اللوم في موت النساء مع أطفالهنّ عند محاولتهنّ عبور الحدود ؟
15- بوب أفاكيان – الثورة عدد 15 : أمريكا : نموذج حقّا – للإبادة الجماعيّة العنصريّة الساقطة أخلاقيّا
16- بوب أفاكيان – الثورة عدد 16 : القصص الخياليّة و الوحوش الحقيقيّة : أمريكا ، الأسطورة – و أمريكا الواقع
17- بوب أفاكيان – الثورة عدد 17 : الإستثناء الأمريكي : مزيد فضح الواقع وراء الأسطورة
18- بوب أفاكيان – الثورة عدد 18 : الولايات المتّحدة تتحرّك بإتّجاه " وحدة أكمل " ؟ لا !
19- بوب أفاكيان - الثورة عدد 19 : أجل ، عالم مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير ممكن حقّا !
20- بوب أفاكيان – الثورة عدد 20 : هايتي – عذابات رهيبة ، و المزيد من الجرائم الرهيبة لإمبرياليّة الولايات المتّحدة
21- بوب أفاكيان - الثورة عدد 21 : لا وجود لشيء إسمه "الطبيعة الإنسانيّة "
22- بوب أفاكيان – الثورة عدد 22 : الثورة الشيوعيّة و التغيير الراديكالي في ما يُفترض أنّه " طبيعة إنسانيّة " لا تتغيّر
23- بوب أفاكيان – الثورة عدد 23 : الحقيقة هي ... الحقيقة
24- بوب أفاكيان – الثورة عدد 24 : هل أنّ أمريكا بلد عنصريّ ؟
25- بوب أفاكيان – الثورة 25 : كرة السلّة من المستوى العالي و مناهضة العنصريّة و مظالم أخرى ...و التعصّب باسم الدين – أم هل ترغب داون ستالى حقّا في أن تُصبح معروفة ب " داون طالبان " ؟
26- أفاكيان – الثورة عدد 26 : الجريمة و العنصريّة المعادية للمهاجرين
27- بوب أفاكيان – الثورة عدد 27 : النضال من أجل حرّية التعبير كجزء حيويّ من القتال من أجل وضع نهاية للظلم و الفظائع الرهيبة – و للنظام مصدر هذه الأمور الشنيعة
28- وب أفاكيان – الثورة عدد 28 : ردّا على " متبجّح " نموذجيّا كسول و غشّاش
29- بوب أفاكيان – الثورة عدد 29 : الرأسماليّة ، " علامة تجاريّة " ، " ملكيّة " و الثقافة الفاسدة للإمبراطوريّة الطفيليّة
30- بوب أفاكيان – الثورة عدد 30 : القمع الوحشيّ و النفاق الصارخ للسلطات القائمة
31- بوب أفاكيان – الثورة عدد 31 : النفاق الأكثر قرفا : أكبر المتعصّبين و فاشيّو ترامب العنصريّون بوضوح تام يقدّمون أنفسهم الآن على أنّهم معارضون للتعصّب المعادي لليهود ! و هم يقومون بهذا ل " تبرير " القمع الخبيث ضد الناس الذين يعارضون عمليّا المظالم و الفظاعات الرهيبة
32- بوب أفاكيان – الثورة عدد 32 : " محرّضون غرباء " ! – صرخة غوغاء القتل بوقا الإنفصاليّين الجنوبيّين – صداها اليوم يتردّد لدي إدارات المعاهد و الكلّيات و سياسيّى الطبقة الحاكمة و الناطقين بإسمها في وسائل الإعلام
33- بوب أفاكيان – الثورة عدد 33 : التجربة الإيجابيّة القويّة لحركة ستّينات القرن العشرين – و الأهمّية الحيويّة لوحدة واسعة ضد المظالم و الفظائع ، بتعاطى مفتوح الذهن مع الأفكار و البرامج المختلفة ، و النقاش المبدئي حول الإختلافات
34- بوب أفاكيان – الثورة عدد 34 : لماذا عزّزت إسرائيل عمليّا حماس
35- بوب أفاكيان – الثورة عدد 35 : إلغاء نظام الأبارتايد كجزء من إلغاء كلّ الإضطهاد - دولة جنوب أفريقيا ليست " نموذجا "
36- بوب أفاكيان – الثورة عدد 36 : المزيد من الأكاذيب الكبرى من جو بايدن الإبادي الجماعي
37- بوب أفاكيان – الثورة عدد 37 : معاداة الشيوعيّة الطائشة و التهم الطائشة ب " طائفة " : غسل دماغ لسدّ الطريق أمام التفكير النقديّ و المعارضة الجوهريّة لهذا النظام الوحشيّ
38- وب أفاكيان – الثورة عدد 38 : " مناهض للرأسماليّة " لكن لا يعرف ما هي الرأسماليّة
39- بوب أفاكيان – الثورة عدد 39 : تاريخ الولايات المتّحدة الأمريكيّة ليس مجرّد تاريخ ذوى البشرة البيضاء يستغِلّون و يضطهدون من ليسوا من ذوى البشرة البيضاء
40- بوب أفاكيان – الثورة عدد 40 : " تصفية الإستعمار " ... و الثورة
41- بوب أفاكيان – الثورة عدد 41 : المشكل الجوهريّ الذى نتعاطى معه ليس " بطرياركيّة البيض بمعيار جنسين مختلفين "
42- بوب أفاكيان – الثورة 42 : الإمبرياليّة – و الحرب الإمبرياليّة : ما هي و ما ليست هي و محرّكها الجوهريّ و طبيعتها و دورها ، و كيف يمكن وضع نهاية لها في آخر المطاف
43- بوب أفاكيان – الثورة عدد 43 : ما يجب " التركيز عليه " هو الحقيقة المؤسّسة على العلم
44- بوب أفاكيان – الثورة عدد 44 : إسرائيل تواصل الإبادة الجماعيّة ضد الفلسطينيّين – و جو بايدن يواصل دعم هذه الإبادة الجماعيّة
45- بوب أفاكيان – الثورة عدد 45 : المزيد عن المسألة الحيويّة للماذا هذا " زمن نادر " فيه الثورة ليست ضروريّة بصفة إستعجاليّة فحسب و إنّما أيضا ممكنة أكثر – أجل ، بالذات في هذا بلدا إمبرياليّا قويّا
46- بوب أفاكيان : لا وجود لشيء إسمه " الكليانيّة " / " الشموليّة " – " الكليانيّة " " نظريّة " غير علميّة تماما – أو حقّا معادية للعلم – طبخها و روّج لها مثقّفون مدّاحون للنظام الرأسمالي - الإمبريالي
47- بوب أفاكيان – الثورة عدد 47 : مرّة أخرى : مناهضة الصهيونيّة و معارضة دولة إسرائيل الصهيونيّة ليست لاساميّة !
48- بوب أفاكيان – الثورة عدد 48 : الليبراليّة ، " التقدّميّة " – معارضة الظلم – و الصهيونيّة : لا يمكنكم " الحصول على كلّ شيء " – لا يمكنكم التمسّك بالصهيونيّة ... و تكونوا منسجمين في معارضة الظلم و الفظائع
49- بوب أفاكيان – الثورة عدد 49 : الردّ أو عدم الردّ على الهجمات الإنتهازيّة – هذه هي المسألة
50- بوب أفاكيان – الثورة عدد 50 : إتّهام ترامب بإرتكاب جرائم و تقديمه نفسه على أنّه " ضحيّة " – و هذا النظام الفاسد تماما
51- بوب أفاكيان – الثورة عدد 52 : تجارب تاريخيّة هامة تسلّط الضوء على لماذا كان من الضروري التصويت لبايدن سنة 2020
52- بوب أفاكيان – الثورة عدد 52 : تجارب تاريخيّة هامة تسلّط الضوء على لماذا كان من الضروري التصويت لبايدن سنة 2020
53- بوب أفاكيان – الثورة عدد 53 : لماذا كان من الضروريّ التصويت لبايدن سنة 2020 – لماذا سيكون من الخطإ القيام بذلك مرّة أخرى – و كيف يرتبط هذا بالمسائل الأشمل للثورة
54- بوب أفاكيان – الثورة عدد 54 : لماذا رغم أنّه كان من الضروريّ التصويت لبايدن سنة 2020 ، التصويت له في الانتخابات القادمة هذه السنة سيكون خطأ فظيعا
55- بوب أفاكيان – الثورة عدد 55 : لا لترامب الفاشيّ ! لا لجو بايدن الإبادي الجماعي ! لا بدّ من الإطاحة بكامل النظام اللعين !
56- بوب أفاكيان – الثورة عدد 56 : مرّة أخرى حول الخلاف بشأن كايتلين كلارك
57- بوب أفاكيان – الثورة عدد 57 : أسئلة لا تُطرح كفاية ، أشياء غريبة و أسوأ
58- بوب أفاكيان – الثورة عدد 58 : الشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة و تحدّى المثقّفين " التقدّميّين "
59- بوب أفاكيان – الثورة عدد 59 : الوصايا العشر – سلاح بيد المسيحيين الفاشيّين
60- بوب أفاكيان – الثورة عدد 60 : المحكمة العليا الفاشيّة تدعم دونالد ترامب الفاشيّ
الدكتاتوريّة السافرة للطبقة الحاكمة الرأسمالية – الإمبرياليّة و الحاجة الملحّة و الإمكانيّة الحقيقيّة للثورة
61- بوب أفاكيان – الثورة عدد 61 : الفرق الذى يمكن أن تحدثوه في هذه الثورة
62- بوب أفاكيان – " الثورة " عدد 62 : تجربتى الأولى كمحرّض
63- بوب أفاكيان - " الثورة " عدد 63 : الصعوبة التكتيكيّة و الإمكانيّة الإستراتيجيّة للثورة
64- بوب أفاكيان – الثورة عدد 64 : الجنون المتنامي و إحتدام الوضع و إمكانيّة الثورة
65- بوب أفاكيان – الثورة عدد 65 : ماذا لو قَبِل ببساطة الديمقراطيّون ترامب و الفاشيّة ؟ ماذا لو لم يفعل الديمقراطيّون ذلك ؟ و ما صلة كلّ هذا بإمكانيّة ثورة فعليّة ؟
66- بوب أفاكيان – الثورة عدد 66 : كلّ شيء مرتهن بإيجاد شعب ثوريّ
67- بوب أفاكيان – الثورة عدد 67 : مجلس كنغرس مليء بالوحوش يهلّل لمعتوه إبادي جماعي
68- بوب أفاكيان – الثورة عدد 68 : عرض نموذجي مقرف آخر – يمدح الديمقراطيّون مجرمهم الكبير على أنّه " رجل عظيم "
69- بوب أفاكيان – الثورة عدد 69 : مجرمو حرب و مضطهِدون
70- بوب أفاكيان – الثورة عدد 70 : تمرّدات العبيد و الحرب الأهليّة و الثورة الآن
71- بوب أفاكيان – الثورة عدد 71 : مساندة قتلة و سجّاني عدد كبير من البشر في سباق الانتخابات الرئاسيّة ؟! من اليائس و المخدوع إلى هذه الدرجة ؟
72- بوب أفاكيان – عدد 72 : كمالا هاريس و تيم والز و البقيّة : لسنا في حاجة إلى دعايتكم ل" الوعد الأمريكي " – ما نحتاجه هو ثورة لوضع نهاية لنظامكم
73- بوب أفاكيان – الثورة عدد 73 : كراهيّة السود للمهاجرين . هراء و أسوأ من أناس يجب أن تكون معرفتهم أفضل
74- بوب أفاكيان – الثورة عدد 74 : قصّة حبّ الليبراليّين للمجرمين الكبار
75- بوب أفاكيان – الثورة عدد 75 : حديث مضطهِدين مصّاصى دماء عن " البهجة " و " الحرّية " و " الشفقة "
76- بوب أفاكيان – الثورة عدد 76 : مؤتمر الحزب الديمقراطي : المندوبون يُنشدون " نحبّ الإبادة الجماعيّة " !
77- بوب أفاكيان – الثورة عدد 77 : لا يمكن لقتلة أعداد كبيرة من البشر أن يكونوا " محرّرين " متنوّرين
78- بوب أفاكيان – الثورة عدد 78 : المزيد من الفساد و القمامة الفاسدة من باراك أوباما و زوجته
79- بوب أفاكيان – الثورة عدد 79 : كمالا هاريس و مؤتمر الحزب الديمقراطي : عرض مقزّز و فاضح
80- بوب أفاكيان – الثورة عدد 80 : تهليل للشيوعيّين الثوريّين في الباي آريا – فضح ساخر ممتاز للنفاق القمعيّ !
81- بوب أفاكيان – الثورة عدد 81 : لماذا لا أشارك في السباق من أجل الرئاسة
82- بوب أفاكيان – الثورة عدد 82 : النظام في هذه البلاد ليس " ديمقراطيّة "
83- بوب أفاكيان – الثورة عدد 83 :تصويت " الناس " ليس الطريقة الأساسيّة التي تقرّر بها الأشياء في ظلّ هذا النظام الرأسمالي
84- بوب أفاكيان – الثورة عدد 84 : النظام الرأسمالي اليوم نظام إستغلال عالمي : رأسماليّة – إمبرياليّة
85- بوب أفاكيان – الثورة عدد 85 : المناظرة بين ترامب و هاريس : رجل مجنون خطير مقابل قاتلة جماعية و سجّانة جماعيّة " عقلانيّة "
86- بوب أفاكيان – الثورة عدد 86 : هذا النظام نظام أعمال وحشيّة دائمة – قتل مئات ملايين الأطفال
87- بوب أفاكيان – الثورة عدد 87 : جيش الولايات المتّحدة – عبوديّة جنسيّة و جرائم أخرى ضد الإنسانيّة – يفرض نظاما إجراميّا
88- بوب أفاكيان – الثورة عدد 88 : زمن نادر و الحاجة الملحّة – للثورة – و ليس الإستعباد المستمرّ لهذا النظام
89- بوب أفاكيان – الثورة عدد 89 : ليندا رونستادت :الحقيقة القويّة حول ترامب و المهاجرين ... لكن هناك المزيد الذى يحتاج أن نقوله
90- بوب أفاكيان – الثورة عدد 90 : من أنا لأقول للناس الحقيقة التي لا يرغبون في سماعها ؟
91- بوب أفاكيان – الثورة عدد 91 : قتال عميق من أجل روح السود : أناس مهزومين أم أناس ثوريّين ؟
92- بوب أفاكيان – الثورة عدد 92 : لماذا يوجد السود في الوضع الذى يوجدون فيه اليوم – و الإمكانية المتواصلة لديهم كقوّة عتيّة من أجل ثورة تحريريّة
93- بوب أفاكيان – الثورة عدد 93 : السود – إمكانيّة ثوريّة قويّة ، في تعارض مع السياسات و الثقافة الفاسدين و المحطّين
94- بوب أفاكيان – الثورة عدد 94 : الثورة و الشيوعيّة الجديدة – لا الولاء المهين لهذا النظام – هما وسيلة إنهاء الكابوس الطويل للسود و الإنسانيّة ككلّ
95- بوب أفاكيان – الثورة عدد 95 : ردّا على نقطة حيويّة أثارها عضو عصابة : الثورة تجيب بأجل
96- بوب أفاكيان – الثورة عدد 96 : يمكن أن تخدم الفاشيّة مصالح طبقة حاكمة إضطهاديّة – لكن لا يمكن أبدا أن تخدم مصالح المضطهَدين
97- بوب أفاكيان – الثورة عدد 97 : ما الخطأ لدي هؤلاء اللاتينيّين – و أجل ، إنّهم أكثر من قلّة قليلة – الذين دعّموا ترامب ، و هجماته العنصريّة على المهاجرين ؟
98- بوب أفاكيان – الثورة عدد 98 : فيما يختلف كذّابو الطبقة الحاكمة الفاشيّون عن كذّابى الطبقة الحاكمة " السائدين " ؟
99- بوب أفاكيان – الثورة عدد 99 : بينما يندّدون ب" الإرهابيّين " ، حكّام هذه البلاد يدعمون بسفور الإرهاب
100- بوب أفاكيان – الثورة عدد 100 : صناعة معاداة الساميّة و المبالغة فيها – كغطاء للإبادة الجماعيّة المقترفة من إسرائيل و الولايات المتّحدة
101- بوب أفاكيان – الثورة عدد 101 : " الخيارات " في هذه الانتخابات تفضح بشدّة النظام بأكمله
102- بوب أفاكيان – الثورة عدد 102 : " " بلدان " داخل هذه البلد – و النظام اللعين برمّته يجب أن يرحل ! هذا ليس زمن الإحباط و اليأس – إنّه زمن الغضب الشرعي و التصميم الثوريّ
103- بوب أفاكيان – الثورة عدد 103 : لماذا يساعد الديمقراطيّون الفاشيّة و يعبّدون لها الطريق و ما الذى يبيّنه ذلك بشأن هذا النظام ، و ما الذى يحتاج الناس المحترمين لفعله
104- بوب أفاكيان – الثورة عدد 104 : كيف يمكننى أن أتحدّث بجدّية عن ثورة بينما وقع للتوّ إنتخاب ترامب الفاشيّ
105- بوب أفاكيان – الثورة 105 : لا : القبول و رفض مقاومة فاشيّة ترامب / الماغا ، لن يجعل الأشياء " على ما يرام ! "
106- بوب أفاكيان – الثورة عدد 106 : الدفاع عن حقوق و حياة الناس الذين تستهدفهم فاشيّة ترامب / الماغا . لنتّخذ موقفا هجوميّا في معارضة هذه الفاشيّة و النظام الذى ولّد هذه الفاشيّة
107- بوب أفاكيان – الثورة عدد 107 : رسالة خاصة بالعطلة ، 2024 : اللعنة على الفاشيّين ترامب / الماغا ، فردا فردا !
108- بوب أفاكيان – الثورة عدد 108 : " التجربة المعيشة " هامة – لكنّها لا تخبرنا أهمّ الأشياء التي نحتاج إلى معرفتها . الآن ، أكثر من أيّ زمن مضى ، نحتاج إلى العلم .
109- بوب أفاكيان – الثورة عدد 109 : نحتاج إلى التعاطى الجدّي مع واقع غاية في الجدّية – و ليس إلى هراء " الهويّة – اليقظة " المفلسة !
110- بوب أفاكيان – الثورة عدد 110 : ترامب و نتنياهو – رجلان مجنونان نازيّان في مهمّة تدمير
111- بوب أفاكيان – الثورة عدد 111 : نحن ، الشيوعيّون الثوريّون ، جدّيون – و يحتاج كلّ الشرفاء و الشريفات أن يكونوا جدّيين – بشأن بإلحاق الهزيمة العمليّة بفاشيّة ترامب / الماغا هذه
الجزء الثاني : مقالات لبوب أفاكيان صدرت بجريدة " الثورة " سنة 2024
-1- سيناريوهات ( صورة ) 2024 و التحدّيات
-2- بوب أفاكيان يردّ على " حسنا ، ما الذى يُفترض أن تقوم به إسرائيل ، و ما هي الطريقة الشرعيّة للنضال ضد دولة إسرائيل ، و ما هو الحلّ العادل ؟ "
-3- بوب أفاكيان : الفلسفة و الثورة – الجزء الأوّل : الواقع الموضوعي و الحقيقة ، في تعارض مع الإنتهازيّة التفاهة على أنّها ضارة – تشويه النظريّة الشيوعيّة باسم الثورة البروليتاريّة / الشيوعيّة
الفلسفة و الثورة – الجزء الثاني : المزيد عن " نظريّة الإنعكاس " الماركسيّة و أهمّية الشيوعيّة كمقاربة علميّة لفهم الواقع و تغييره – و دحض الهجمات الإنتهازيّة عليها من طرف " شيوعيّين " زائفين "
-4- بوب أفاكيان : تستيقظون دون حاجة إلى أيّ إلاه – إجابة على سؤال أثاره شباب قاعدي
-5- الفاشيّة و النظام بأكمله – لماذا ليس بوسع ممثّلى " السائدين " من هذا النظام قتال الفاشيّين بالطريقة اللازمة لقتالهم – و لماذا يحتاج هذا القتال أن يُخاض كجزء من القتال للقضاء على النظام برمّته
ملاحق الكتاب (2)
1 - دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين
2- فهارس كتب شادي الشماوي

#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات