أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صباح كنجي - افتتاحية العدد السادس لمجلة الشمس الالكترونية















المزيد.....


افتتاحية العدد السادس لمجلة الشمس الالكترونية


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 8262 - 2025 / 2 / 23 - 18:13
المحور: الصحافة والاعلام
    


المقدمة

العدد السادس من مجلة الشمس.. يترافق مع نهاية عام 2024.. ليشكل منعطفاً زمنياً مهماً.. بحكم التحولات والمتغيرات الكبرى في العالم.. هذه المتغيرات الشاملة التي تفرز الكثير.. الكثير.. مما يمكن بالضرورة أنْ ننشغل به.. خاصة وان الاوضاع الساخنة.. في أكثر من بقعة في العالم.. تمدنا وتضخ لنا في كل يوم بالمزيد من الاحداث.. التي يمكن التوقف عندها..
وهي احداث متداخلة ومترابطة.. بسماتها وطبيعتها العاصفة.. بالإضافة الى تحولاتها السريعة.. وما يرافقها من عنف وصراعات متأزمة.. تفضي في الكثير من المواقع.. الى حروب طاحنة.. قاسية.. يجري فيها زهق الأرواح.. تدمير المدن.. فرض الحصار على المدنيين.. تتعدى خطوط المواجهة فيها الساحات والمواقع العسكرية التقليدية.. الى ما نراه من تدمير كامل للمدن.. وما فيها من المؤسسات المدنية.. المشافي والمراكز الصحية.. وملحقاتها من مخازن للأدوية والمستلزمات الطبية.. والآليات التي تستخدم لنقل الجرحى والمصابين لإسعافهم.. ناهيك عن بقية الهياكل الارتكازية والبنى التحتية التي يجري استهدافها وتدميرها بقصفها المتواصل..
هكذا هو الحال مع محطات.. تحلية المياه.. وانتاج الكهرباء.. المدارس والمؤسسات التعليمية.. بما فيها مدارس الاونروا.. التابعة للأمم المتحدة.. كما هو الحال في غزة.. وبقية المدن الفلسطينية.. التي تحولت الى مراكز للجوء.. يجري استهدافها بلا خجل.. في ظل صمت عربي ودولي.. يبعث على الحيرة والتساؤل..
والغاية من هذا السلوك العدواني المنفلت.. الذي يجري من خلاله.. إعادة تدوير وتقاسم مناطق النفوذ من قبل الدول.. التي تسعى للسيطرة على طرق المواصلات.. ومصادر الطاقة.. وكل ما له علاقة بالغذاء والإنتاج الزراعي ـ الصناعي.. في هذه المرحلة الصعبة.. من تاريخ البشرية.. التي تشهد تحولات الانتقال من القطب الواحد المستحكم بالكون.. منذ أكثر من ثلاثة عقود.. الى عالم متعدد الأقطاب.. الذي يفرز تراجعاً في الدور للعديد من الدول المهمة في العالم.. بما فيها اميركا ومجموعة الدول الغربية الاوربية الصناعية.. وتقدماً ملحوظاً لدول أخرى في آسيا وافريقيا وأمريكا اللاتينية.. والصين ليست المثال الوحيد في مجموعة هذه الدول..
وتجري كل هذه التحولات.. في سياقات ازمة النظام الرأسمالي العالمي.. الذي يواجه مشاكل بنيوية ومعضلات اقتصادية واجتماعية.. بحكم التطور التكنولوجي الهائل.. الذي يفرض شروطه ومستلزماته ووسائله الجديدة.. في كافة المجالات.. ابتداء من التصنيع.. بما فيه ما بدأ يعرف بالتصنيع الغذائي والدوائي.. وانتهاء بطرق المواصلات.. البرية والبحرية والجوية.. وشبكة الاتصالات ومتطلبات السكن الجديدة.. لا بل حتى الملابس وبقية مستلزمات الحياة المعاصرة..
إذن نحن في خضم عالم متغير ومتحول.. تنمو فيه الإمكانيات البشرية ووسائل التحكم في الطبيعة.. يوفر المزيد من الفرص للتحرر من قيود العمل والاستغلال.. ويتيح للبشرية العيش في عصر متقدم أفضل.. يمكنه من توفير احتياجات البشر المتنامية والمتشعبة.. وينتج مفاهيمه الانسانية الجديدة.. التي تدعو لنبذ العنف والاقتتال بين الشعوب والدول.. والمشاركة والتعاون بينها بحكم تطور المفاهيم الإنسانية التي ما زالت تكافح.. من اجل العدالة الاجتماعية.. وتتمسك بصيغ السلام.. وضمان المستقبل الآمن للجميع..
لكنه لا يخلو من اشكال ومظاهر استغلال جديدة ومعاصرة.. تفرز في الجهة الثانية من المعادلة.. فئات جديدة من أعتى اغنياء العالم ومليارديراته.. الذين يسعون للاستحواذ على الكون.. وما فيه من خيرات وتسخيرها لصالحهم.. عبر شبكة علاقات اقتصادية ـ مالية متوحشة.. تستند لتطور تكنولوجي هائل.. وتعتمد على وسائل اتصال الكترونية حديثة.. للتحكم بحاضر ومستقبل الشعوب..
فئات تصر على قيادة العالم واخضاعه لمشيئتها وقراراتها.. اخذت تعلن عن نفسها وتخطط لتقاسم مناطق النفوذ.. وتسعى لفرض ارادتها على الشعوب.. والدول والحكومات الهزيلة الخانعة لها.. كأننا لسنا في عالم متحضر يخضع لقيم انسانية.. بل في غابة وحوش.. خاضعة لمنطق القوة في العلاقات بما فيها العلاقات الدولية.. التي يسعى البعض لإخضاعها لقوانين الغابة والتوحش..
هي قوة إرهاب دولية تسعى لفرض ارادتها.. تتحدى قوانين الطبيعة.. والقيم الإنسانية.. ستصطدم بإرادة الشعوب التواقة للتحرر والانعتاق.. من كافة اشكال الوصاية والاستغلال بإرادة رافضة للتوجيهات والاوامر البهلوانية ـ السوبرمانية..
اخذت تتبلور وتتكون.. وبدأت بإعداد العدة للمواجهة المحتملة.. مع اشرار العالم المعاصرين.. ومؤسسات فسادهم وافسادهم.. وهي تصر على حقها في العيش بكرامة.. ولن تخضع للتهديدات.. ويمكنها من قلب المعادلات.. بحكم ما تمتلكه من خبرة ومؤهلات تستند الى ارث انساني يحلم بالأفضل.. وله تطلعاته وقيمه التي تؤهله لتحقيق طموحاته..
وهذا ما تفرزه المؤسسات السياسية المتعفنة في عصرنا الراهن.. الذي يشهد ولادة مفاهيم وتوجهات.. اخذت تتبلور في اشكال وتوجهات جديدة.. لتؤسس كياناتها.. وفق صيغ ملائمة للعصر.. وهي تطرح نفسها كبديل.. وخيار انساني يعبر عن الامل الاجتماعي.. الرافض لكافة التوجهات العنصرية.. والفاشية الجديدة.. وموجة اليمين التي تجتاح العالم ابتداء من: اميركا.. التي تسعى للبقاء كإمبراطورية عالمية في العهد الترامبوي.. مروراً بـ أوربا وبعض بلدان أمريكا اللاتينية وآسيا والهند..
وهي موجة عنصرية.. نابعة من طبيعة الازمة البنيوية للرأسمالية.. التي تواجه مشاكل مستعصية تفرز نزعات وميول عدوانية تلجأ لحلول وتوجهات استثنائية وسياسة العودة لعسكرة الاقتصاد.. ستصدم بإرادة الشعوب.. وتعود لتنكفئ في أحشائها المتهرئة..
وما وضعناه في هذا العدد.. من ادب وفن ونقد وبحوث ودراسات.. لا يبتعد في تفاصيله.. عن هذه الرؤية.. التي اخترناها ونتمسك بها.. وهي خيارنا الثقافي والفكري.. المجسد لإنسانيتنا.. وهذا ما ترونه معكوساً في صفحات المجلة.. التي شارك فيها: من خلال ملف اعددناه للدكتور الفيلسوف أحمد البرقاوي ليكون شخصية العدد.. بحكم أهمية ما يطرحه كمفكر ناقد ليس للسلطة والاستبداد فقط.. بل للمجتمع ومعوقات تطوره ومستلزمات تحرره..
سيكون توجهاً ثابتاً للمجلة.. قدر الإمكان.. مع الأعداد القادمة.. وفي باب دراسات وبحوث ستجدون مواد مهمة لها علاقة بالوضع الراهن.. كترجمة دلير زنكنة لخطاب مايكل بارينتي.. الذي يقارن بين الأوضاع.. التي نشأت بعد الحرب العالمية الأولى وشكلت الأرضية والأساس لظهور ونمو الفاشية والنازية التي اسفرت عن الحرب العالمية الثانية.. وهو يركز ككاتب امريكي على ما يجري في المجتمع الأمريكي من تحولات.. ويقارنها مع حصل في المانيا وإيطاليا.. ودور الشركات الرأسمالية.. في دعم الميول المتطرفة.. والتوجهات الاستبدادية.. المناهضة للديمقراطية.. التي تشكل خطراً جديداً ينبغي الانتباه اليه والتفكير بمقاومته.. وهكذا الحال مع بحث الكاتبة اللبنانية محاسن عجم.. عن الفساد وانحدار التعليم في العراق.. ومن ثم توثيق زميلنا صباح كنجي لمرحلة تاريخية ملتبسة في العراق.. جرى فيها استخدام السلاح الكيماوي ضد أبناء الشعب.. يتبعها ما كتبه حامد شهاب عن.. علي حسين جفات التميمي.. تحت عنوان (قاضي عراقي يتتبع الطريق الى فخ الإرهاب) في دراسة بحثية.. ملقياً الضوء على كتابه الهام عن نشأة التنظيمات الإرهابية في العراق وارتباطاتها وأجندتها والجهات الداعمة لها..
ومن ثم الصفحات التي خصصناها.. لما كتبه الراحل.. الدكتور عبد العزيز وطبان.. عن الحركة النقابية العمالية في العراق ماضيها وحاضرها (1941 ـ 2000) نظراً لأهميته كبحث نادر من متخصص لمرحلة مهمة في تاريخ العراق..
وفي باب الاقتصاد والسياسة.. اخترنا لكم من واقعنا المعاصر.. عدة مواضيع لكتاب متخصصين: عن مشاكل المجمع الصناعي العسكري الأمريكي على خلفية المواجهة المسلحة ‏الجديدة في الشرق الأوسط لـ فالح الحمراني..
العواقب الاقتصادية للحرب في أوكرانيا! لـ توما حميد.. ودعمنا ما نشرناه بمعلومات قياسية جديدة لجرائم اليمين المتطرف في ألمانيا.. وما يرافقها من حالات إفلاس للشركات.. ترتفع إلى مستويات الأزمة المالية العالمية..
ومن ثم المشروع الاستثماري القادم لـ إيلونْ ماسك في التعليم.. والمكتشف من النفط في المغرب.. ولكيلا تكون مواضيعنا صعبة ومملة.. اضفنا اليها شيء من "الفكاهة التاريخية الساخرة" المرافقة لأهم الاحداث الكبرى في التاريخ كـ برهاتْ نادرة منها:
شجرة الدرع: أداة القمع المخيفة في أوروبا القديمة! وعندما أشعل كلب فتيل التوتر بين دولتين وما عرف بـ حرب الدلو: كأغرب صراع في التاريخ! وختمنا هذا الباب بـ (استقالة واجبة حان وقتُها) للناشط السياسي الاردني (سعود قبيلات) من قيادة الحزب الشيوعي الأردني..
التي تشكل اول حالة في الشرق الأوسط.. لرجل يقدم على الاستقالة من منصبه.. مشفوعاً بلا جدوى النشاط الراهن.. مقارنة بحالة الخراب الشاملة.. التي تتطلب التنحي.. ومنح من يستطيع مواكبة العمل بشكل أفضل.. الفرصة لإدارة الدفة نحو الشاطئ..
وهو موقف يستحق التقدير والتثمين.. أردنا انْ نكون من خلال نشرنا للاستقالة.. في الموقف السليم من الحدث.. لنقول من خلالها.. آن الأوان.. للكثيرين ممن يتبوؤون القيادة.. لمغادرة مواقعهم.. لا بل كما قلنا وسنقول لاحقاً: اننا في عصر جديد.. يتطلب حركات ومؤسسات سياسية ـ اجتماعية جديدة.. تواكب مهمات العصر.. وتعبر عن الامل الاجتماعي.. وفقاً لما نشرناه سابقاً في اعدادنا الماضية.. عن اشكال الاستغلال الجديدة.. وسبل الكفاح المطلوبة.. بعيداً عن الرؤيا التقليدية التي تجاوزها الزمن..
وفي باب الصحة والبيئة.. نشرنا مادتين: الأولى للدكتور كاظم المقدادي.. بعنوان وزارة البيئة العراقية ومهمة معالجة المشكلات البيئية المتفاقمة.. والثانية الجسيمات البلاستيكية الدقيقة تؤذي الجهاز التناسلي وتزيد خطر سرطان القولون والرئة..
اما في باب ثقافة وأدب فقد اخترنا.. لـ يحي علوان.. يا الله.. يا بيروت! مَحلاكِ، شو حِلوي!! ولـ ميشيل كيلو.. قصة الطفل الذي لا يعرف ما العصفور والشجرة ولـ زهير كاظم عبود.. جمعة كنجي.. ذاكرة الوجع العراقي ولـ أسامة عبد الكريم.. لماذا يهتم اليمين المحافظ بالشعر الملحمي؟ ولـ كفاح كنجي نص بعنوان كابوس جديد من العراق.. وللـ الدكتور عدنان الظاهر.. حروبٌ حروبٌ..
وانتقلنا الى الادب الساخر.. وافردنا له صفحات عديدة شملت.. الأدب الساخر نافذة لتعزيز الوعي وتحفيز التغيير لـ رشا عبد المنعم.. الأدب الساخر.. في مواجهة الهيمنة والاستبداد لـ دعد ديب.. وبين الأدب الساخر وأدب السخرية لـ أحمد الشطري.. ومن ثم لما كتبه المبدع الروسي ميخائيل زادورنوف بعنوان.. رسائل جندي أمريكي في العراق.. وختمنا الباب بلوحة ساخرة حملت عنوان فنان عربي يصنع التماثيل.
وفي باب حوارات ومقابلات.. مع طبيبتين من بحزاني.. هن ـ الدكتورة انتصار سالم حسن.. المعروفة باسم انتصار سالم بتي.. والدكتورة سندس حسين وردة.. ستقرأون وتلتمسون من خلال الحوار المتخصص وتفاصيله المؤلمة.. الكثير عمّا جرى في فترة داعش.. من تجاوزات إجرامية على المرأة وتأثيراتها.. بشهادة طبيبتين.. تعاملتا مع الناجيات عن قرب.. واشرفتا على معالجة البعض ممن تمكن من الهروب والنجاة..
وفي مجال النقد.. ستطالعون للدكتور محمد عمارة تقي الدين.. الإعلام وسلوك القطيع.. فن قيادة الخِراف إلى المذبح.. ولـ ياسين المصري.. أصل الاستبداد الإسلاموي.. ولـ حميد زناز.. من القومية العربية المتطرفة إلى الإسلام المتطرف.. ومن ثم ما كتبه عبدو اللهبي عن: علاقة الشعوب مع الاستبداد السياسي، ورهانها على حرية لا تعرف معناها!.
وفي باب أدب أطفال.. نشرنا تحت عنوان.. لنْ نقول وداعاً.. طلال حسن لم يغادر عالم الاطفال.. وقصة له بعنوان.. الصياد ووحوش الغابة..
وعن المسرح.. نشرنا للزميل رياض ممدوح جمال.. مسرحيات من فصل الواحد.. ومادة اخرى عن المناضل يكتا هركول أصبح مثالاً للفنّ والحياة الرفاقية..
وبهذا نكون قد أغلقنا العدد السادس من مجلة الشمس.. مع نهاية عام 2024 على امل انْ تستمر مسيرتنا مع العام الجديد.. لنقدم لكم الأفضل والارقى من الادب والمعرفة.. كما نتمناها.. من خلال دعمكم المطلوب.. وفي المقدمة من ذلك.. نقدكم وملاحظاتكم.. لتطوير عملنا.. الذي نسعى من خلاله لإشعال فتيلة التنوير.. وإشاعة الوعي المطلوب.. وسط شعلة الدخان الملتهب.. التي تحجب الرؤية.. في عالمنا المضطرب.. الذي تنمو في احشاءه الميول المتوحشة المناهضة للقيم الإنسانية..
ــــــــــــــــــ
31/12/2024



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا الكتاب المزيف لتاريخ سنجار..
- الخيار الآخر لمازن الحسوني
- مقدمة العدد الخامس من مجلة الشمس
- كردستان العراق الى أين؟ الاحتلال التركي.. 3
- كردستان العراق الى أين؟ ولادة داعش الكردية.. 2 ثانياً ـ أسس ...
- كردستان العراق الى أين؟ 1
- سنجار التاريخ والجغرافية والمجتمع
- افتتاحية العدد الرابع من مجلة الشمس الالكترونية..
- مقدمة كتاب.. سنجار.. حكايا الموتْ في زمن داعش
- أفكار ومقترحات لمعالجة الوضع في الحزب الشيوعي العراقي
- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
- بجهودكم نسعى الأفضل - افتتاحية العدد الثالث من مجلة الشمس
- يوم للثقافة العراقية في مدينة هامبورغ الألمانية
- -الإله- المتلعثم وشفرة حربه المدمرة..
- شهادة قاسم وروايته لأحداث ما قبل الكارثة في سنجار..
- حكاية زيدان في زمن الفرمان
- حكاية نجلاء مع السفهاء
- افتتاحية العدد الثاني من مجلة الشمس الالكترونية ..
- روايات عن جرائم داعش في سنجار
- رسالة النصير الدكتور أبو ظفر


المزيد.....




- زيلينسكي -مستعد- للاستقالة من منصبه كرئيس لأوكرانيا -بشرط-
- ريابكوف: اجتماع روسي أمريكي لبحث الملفات الخلافية في العلاقا ...
- ما دلالات توقيع ميثاق لتشكيل حكومة موازية في السودان؟
- استعدادات في دمشق لعقد مؤتمر الحوار الوطني السوري
- تشييع الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني حسن نصر الله وخ ...
- تشييع نصر الله.. رسائل تحذيرية لإسرائيل
- الجيش الإسرائيلي يشن 3 غارات على وادي زبقين جنوب لبنان
- النيابة العامة الإسرائيلية ترفض طلبين لنتنياهو
- -واشنطن بوست-: زيلينسكي اختار الوقت الغلط لإفساد علاقته مع ت ...
- داعية مصري يوجه رسالة إلى أفيخاي أدرعي بعد حديثه عن قتل الأط ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صباح كنجي - افتتاحية العدد السادس لمجلة الشمس الالكترونية