أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - هذه فاتشية، يجب إيقافها















المزيد.....


هذه فاتشية، يجب إيقافها


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8258 - 2025 / 2 / 19 - 10:05
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


هذه فاشية، يجب إيقافها
"هذا ما يحاول ترامب وحلفاؤه وعملاؤه، إسكات حرية التعبير ضمن سياسة هجوم سريع متعدد الجوانب يطلقون عليها ’ الصدمة والرعب‘. إن سرعة الهجمات وتعددها نعتبر بمثابة الخاتم للفاشية؛ فهي تهدف إرباكنا وإغراقنا بالمشاكل وشل حركتنا، لنكون خُرسا محبطين، ومشتتين، وبلا حول"،بالعنوان أعلاه، أورد باول ستريت، الكاتب التفدمي الأميركي في مقالته المنشورة في 14 فبراير/شباط الجاري.
لا فرصة للاستسلام
في بعض الأحيان، نجد بعض أفضل الأدلة على جوهر شيء ما أو شخص ما في أحد مظاهره المخفية؛ فقد أمضيت جزءًا كبيرًا من إدارة دونالد ترامب الأولى مذهولًا من فشل ورفض العديد من الأكاديميين والصحفيين والمعلقين الاعتراف بأن الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة وكان فاشيا، وكذلك الحركة التي تدعمه.
وصفت الفصول الثلاثة الأولى من كتابي لعام 2021 "هذا حدث هنا: الأميركيون، والليبراليون الجدد، وترامبينج [يهزم] أمريكا"، ووثقتُ بدقة جوهر الفاشية ومحتوى ترامب، والترامبية، وإدارة ترامب الأولى. وكان عنوان الفصل الرابع من المجلد "تشريح إنكار الفاشية"،
من بين كل الأدلة التي جمعتها ضد هذا الإنكار، ربما كانت الحلقة الأكثر استخفافًا هي ردة فعل ترامب45 على مقتل مايكل رينوهل - وهي الحادثة التي لا يتذكرها ولا يقدرها أحد ، ثم تطهير ترامب45 لساحة لافاييت وفقًا للإنجيل، ودعوة ترامب45 للجيش لإطلاق النار على أرجل المتظاهرين الذين تظاهروا ضد مقتل جورج فلويد، ودعوة ترامب45 لجماعة براود بويز الفاشيين ("استعدوا!")، وبالطبع، السادس من يناير (الذي قد ينتهي به الأمر إلى تذكره باعتباره نسخة ترامب من انقلاب بير هول الذي قاده أدولف هتلر عام 1924).
أنا أشير إلى جريمة قتل الدولة الشبيهة بالجيستابو لمناهض الفاشية مايكل رينوهل في 3 سبتمبر 2020 وردّ ترامب على القتل.
التهمة إطلاق رينوهل النار على آرون دانييلسون، وهو عضو في الفاشية المسيحية والقومية البيضاء، براير باتريوت، بينما كان دانييلسون يعتدي بالضرب على متظاهري حياة السود في بورتلاند بولاية أوريجون في 29 أغسطس 2020. وادعى أنه تصرف دفاعًا عن النفس.
لن يُعرف أبدًا ما إذا كان رينوهل مذنبًا بالقتل لأنه قُتل برصاص الشرطة المحلية والولائية (المفوضة باسم المارشالات الأمريكية) خلال وابل من 40 طلقة لمدة 15 ثانية في موقف سيارات مجمع سكني بعد خمسة أيام. وكما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في مقال في ديسمبر 2020 بعنوان "مباشرة إلى إطلاق النار":
"إن إعادة تركيب ما حدث في تلك الليلة، بناءً على روايات الأشخاص الذين شهدوا المواجهة والنتائج الأولية للمحققين، تنتج ... صورة ... تثير تساؤلات حول ما إذا كان ضباط إنفاذ القانون قد بذلوا أي محاولة جادة لاعتقال السيد رينوهل قبل قتله ... في مقابلات مع 22 شخصًا كانوا بالقرب من مكان الحادث، قال الجميع باستثناء واحد إنهم لم يسمعوا الضباط يحددون هويتهم أو يعطون أي أوامر قبل فتح النار. وفي تصريحاتهم الرسمية، التي لم تُنشر بعد، قدم الضباط روايات مختلفة حول ما إذا كانوا قد رأوا السيد رينوهل يحمل سلاحًا. وقال أحدهم للمحققين إنه يعتقد أنه رأى السيد رينوهل يرفع مسدسًا داخل السيارة قبل بدء إطلاق النار، لكن اثنين آخرين قالا إنهما لم يشاهداه... وقال خمسة شهود عيان في مقابلات إن إطلاق النار بدأ في اللحظة التي وصلت فيها المركبات. ولم ير أي منهم السيد رينوهل يحمل سلاحًا. وتم العثور على غلاف رصاصة واحد من نفس عيار المسدس الذي كان يحمله داخل سيارته... وقال جاريت لويس، الذي شاهد بدء إطلاق النار أثناء محاولته إبعاد ابنه البالغ من العمر 8 سنوات عن خط النار، إن الضباط وصلوا بمثل هذه السرعة والعنف بحيث انه افترض قي البداية انهم تجار مخدرات يطلقون النار على عدو – الى ان رأى ستراتهم الخاصة بإنفاذ القانون. قال السيد لويس: ""أحترم رجال الشرطة إلى أقصى حد، لكن الأمور لم تتم بشكل صحيح بأي حال من الأحوال، أو شكل أو هيئة""
وفقًا لدعوى قضائية لاحقة أقيمت ضد قتلة رينوهل، فإن شرطة ولاية واشنطن والشرطة المحلية مرتدين ""زيًا عسكريًا على غرار الميليشيات"" اخترقوا حيًا سكنيًا هادئًا بسيارات غير مميزة. أطلق الضباط أكثر من 40 رصاصة على الحي، مما أسفر عن مقتل رينوهل، وإصابة طفل [!]، وإصابة منازل ومعدات ملاعب في الفناء الخلفي. ""تُظهر تصرفات الضباط، قبل وأثناء وبعد إطلاق النار، أنهم إما لم يكن لديهم خطة لاعتقال الرجل دون إصابة، أو لم يبذلوا أي جهد لاتباع مثل هذه الخطة، أو خططوا لاستخدام القوة المميتة منذ البداية." لم يُمنح رينوهل أي فرصة للاستسلام.
"حصلنا على ... القصاص"
ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن ترامب [أثناء رئاسته الأولى] رحب بمطاردة رينوهل، حيث غرّد قبل مقتله مباشرة، داعيًا الشرطة إلى "القيام بعملها، والقيام بذلك بسرعة".
كما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز بعد ستة أسابيع من القتل:
"رحب الرئيس ترامب يوم الخميس بأعمال فرقة العمل الفيدرالية التي قتلت مايكل رينوهل، وهو ناشط مناهض للفاشية من بورتلاند بولاية أوريجون، وكان مطلوبًا في إطلاق النار المميت على أحد أنصار ترامب من اليمين المتطرف. قال السيد ترامب لأنصاره في تجمع انتخابي في نورث كارولينا: "استغرق الأمر 15 دقيقة، وانتهى الأمر. لقد قبضنا عليه ... لقد أرسلنا ضباط المارشال الأمريكيين"، وتابع. "استغرق الأمر 15 دقيقة، وانتهى الأمر. لقد قبضنا عليه". السيد ترامب، إذ يسعى لمحاربة الجريمة وحفظ السلامة كقضايا رئيسية في محاولته لإعادة انتخابه، أثار إطلاق النار عدة مرات، وقال: إنها الانتقام".
هذ حقا انه: "القصاص" - لقتل أحد فاشيي الشوارع العنيفين.
تم تبرئة قتلة رينوهل من أي تهم من قبل مدع عام في ولاية واشنطن. وجد تحقيق أجرته صحيفة نيويورك تايمز في أبريل 2021 أن المدعي العام "تجاهل أجزاء رئيسية من الأدلة التي تشير" - على عكس ما زعمته فرقة العمل الفيدرالية / فرقة الاغتيال - "أن السيد رينوهل ربما لم يطلق النار أو يوجه مسدسًا أبدًا".
بعيدًا عن التفاصيل الجنائية (التي أعيد صياغتها في دعوى قضائية لاحقة)، فإن النقطة الرئيسية هنا هي أن ترامب أشار إلى الإعدام الفيدرالي السريع خارج نطاق القضاء لناشط مناهض للفاشية قتل فاشيًا في قتال الشوارع - إما جنائيًا أو مبررًا (لن تُعرف الحقيقة أبدًا) - باسم "القصاص". وبذلك، تحالف ترامب والشرطة مع البلطجة الفاشية على مستوى الشارع بطريقة مباشرة للغاية.
وفي وقت لاحق، وفي ثاني أكثر العلامات التي يتم الاستخفاف بها على جوهره الفاشي، سافر ترامب45 في الليلة الأخيرة من الحملة الرئاسية لعام 2020 لعقد تجمع كراهية في كينوشا بولاية ويسكونسن، حيث قَتَل المراهق الفاشي كايل ريتنهاوس شخصين ببندقيته- المملوكة بشكل غير قانوني، وذلك خلال مسيرة حياة السود ذات قيمة في 25 أغسطس 2020. وكانت هذه علامة أخرى على أشياء مروعة قادمة. (سيحتفي ترامب لاحقًا بريتنهاوس في مار إيه لاغو وسيحاول الناشط التعليمي الفاشي، تشارلي كيرك، تحويل القاتل الشاب إلى بطل شعبي).[ وستنظر محكمة في جريمة ريتنهاوس وتصدر حكم البراءة نظرا لأن الجاني "دافع عن نفسه"، [علما انه جاء من ولاية أخرى حيث يقيم واستهدف المظاهرة بإطلاق النار]
هذه فاشية
ها نحن بعد مرور ما يقرب من أربع سنوات ونصف على وفاة دانييلسون، ورينوهل، والضحيتين (جوزيف روزنباوم وأنتوني هوبر) اللذين برئ قاتلهما، ريتينهاوس، بشكل سخيف؛ وعاد الى سدة الحكم ماين ترامبف، الذي اعتبره نعوم تشومسكي قبل خمس سنوات “المجرم الأكثر خطورة في تاريخ البشرية"* في تحدٍ صارخ للقسم الثالث من التعديل الرابع عشر لدستور الولايات المتحدة (الذي يحظر على الورق على المتمردين تولي مناصب عامة). من الصعب عليّ أن أصدق أن أي شخص لديه أي معرفة بعيدة جادة بالتاريخ والأحداث الجارية حاليا باستطاعته أن يظل حتى الآن غارقًا في إنكار الفاشية فيما يتعلق بوحش البرتقال وحزبه وحركته.
:RF بصدد الفاشية يفيدنا الموقع الإليكتروني،(رفض الفاشية)،
"هي تغيير نوعي في كيفية حكم المجتمع. إنها تُحفز وتستند الى القومية العدائية للأجانب والعنصرية وكراهية النساء وإعادة مأسسة "القيم التقليدية" القمعية، إطلاق العنان للغوغاء الفاشيين والتهديدات بالعنف لبناء الحركة وتوطيد السلطة. تحكم الفاشية بالمراسيم، مدعومة بالقوة الغاشمة والأوباش ممارسو العنف؛ المعارضة تجرََّم، والحقيقة تُضرَب بالهراوة، ويجري استهداف مجموعة إثر أخرى وفق مسار يفضي الى الرعب."
الفاشية تجتث ما كان تقليديا وعاديا في السابق -انتخابات برجوازية وبرلمانية وديمقراطية تحكم بالقانون.
وهذا ما يحاول أن يرسيه نظام ترامب 47؛ وكما جاء في النشرة الأخيرة لرفض الفاشية في دعوته الجماهير للاحتجاج في أرجاء البلاد يوم الاثنين القادم [17 شباط/ فبراير]:
" تمت شيطنة المهاجرين واعتقالهم؛ شاعت العنصرية الصارخة والكراهية ضد المرأة وضد مجتمع المثليين. لقد تم حظر الحقوق المدنية، حتى التحدث عن المساواة.؛ يجري توجيه التهديدات لدول بأكملها؛ اتيح للمجانين المناهضين للعِلم تدمير الرعاية الصحية؛ جرى تكميم الميديا؛ وترسيخ الثيوقراطية وعنصرية التفوق الأصولي المسيحي. غدا برنامج ترامب تدمير سريع للمناخ."
القادة السابقون ل (المحافظون على القسم والصبيان الفخورون**) أوباش فاشيون أخرجوا من السجون كي يروعوا كل من يرفض ان تكون أميركا فاشية.
ترامب وحزبه الموالي له بإخلاص، وضعوا في قيادة وزارة الدفاع مسيحي فاشي وعنصري نصير تفوق العرق الأبيض. هذا الرئيس الجديد للبنتاغون، بيتي هيغسيت، عضو في كنيسة يمينية متطرفة يعظ رئيسها ان النساء يلزمن البيوت وان علاقات أميركا في الأعراق بلغت أفضل حالاتها في ظل العبودية. يرى هيغسيث ان الأعداء الرئيسيين للولايات المتحدة هم بالداخل: الليبراليون، اليساريون، المتحولين جنسياً، ودعاة تحرير المرأة، ودعاة العدالة العرقية، والمهاجرين، وغيرهم. بالتأكيد يدافع عن إنزال الجيش ضد المتظاهرين في الوطن إذا ما تصرف ترامب بناءً على تهديده بإحياء قانون التمرد.
هذه فاشية. هذا ما يحاول ترامب وحلفاؤه وعملاؤه، إسكات حرية التعبير ضمن سياسة هجوم سريع متعدد الجوانب يطلقون عليها "الصدمة والرعب". إن سرعة الهجمات وتعددها نعتبر بمثابة الخاتم للفاشية؛ فهي تهدف إرباكنا وإغراقنا بالمشاكل وشل حركتنا، لنكون خرسا محبطين، ومشتتين، وبلا حول.
ليس غير حركة جماهيرية تضم الملايين يمكنها إيقاف هذا الجنون وإلحاق الهزيمة به؛ ويجب أن يُطلق عليه اسمه الحقيقي: الفاشية.
"وهذا سيتطلب تضحيات "
هل سيلاقي البعض مصير مايكل راينوهل - الإعدام خارج نطاق القضاء - في انتفاضة ترفض التمكين للفاشية في نظام ترامب47، حتى بدون انخراطهم في العنف، على العكس من راينوهل؟ هذا هو تخميني. كما ذكرت أواخر صيف عام 2020، فقدوا حياتهم، أثناء تمرد جورج فلويد، أكثر من اثني عشر مناهضًا للعنصرية غير العنيفين بسبب عنف القتلة وعنف الحكومة.
في مايو الماضي، أصدر حاكم تكساس الفاشي، عريغ أبوت، عفواً عن دانييل بيري، الذي أدانته هيئة محلفين من أقرانه بقتل غاريت فوستر أحد المحتجين من حركة حياة السود، في صيف عام 2020، في أوستن بولاية تكساس. وقبل ارتكاب جريمته، وجه بيري رسالة نصية إلى أصدقائه حول خططه لقتل أحد المحتجين على مقتل جورج فلويد.
"بهذا العفو"، قالت أرملة فوستر ويتني ميتشل، "دنّس السيد أبوت حياة المغدور ... وطعن في الحكم العادل لهيئة المحلفين“و"أعلن أن بالإمكان القتل بدون عقوبة لسكان ولاية تكساس، ممن يحملون آراء سياسية مختلفة عن آرائه - ومختلفة عن آراء أهل السلطة."
هل يعني هذا "البقاء في المنزل إذا كنت تعرف ما هو جيد لك"؟ هذا يعني جبد بالنسبة للبعض، ولكن يجب ان لا يعني جيدا بالنسبة لمعظمنا. ذلك بالنظر لتفوق عدد القتلى بشكل هائل إن تركت الفاشية توطد أركانها في الحكومة والمجتمع الأمريكي على عدد أولئك الذين سيتصدون بأعداد هائلة كي لا تتأهل أمريكا لحكم الترامبيين الأمريكيانر النازيين – الجمهوريين.
ليست متطابقة؛ نظرا لأن منبر رفض الفاشية ( أتولى رئاسة هيئة تحريرها) تشير في دعوتها الأخيرة ليوم وطني للاحتجاج يوم الاثنين 17 فبراير[ طبيعي أن تهمله نشرات وكالات الأنباء أو الميديا الرئيسية.]

• "إن ما نواجهه هو الفاشية التي توطد حكمها في أقوى دولة بالعالم؛ ترديد أصداء الكونفدرالية، وجيم كراو [إقرار قوانين عنصرية بالولايات المتحدة في القرن التاسع عشر]، وألمانيا النازية، ولكن ما من سابقة تاريخية للفاشية هيمنت على العالم ضمن مناخ عند نقطة تحول وقوى نووية تمسك بحناجر بعضها البعض. ان نظام ترامب يشكل خطرا على مستقبل البشرية والحياة على هذا الكوكب، الخطورة تتطلب هزيمة ترامب وفاشيتة وإيقافها. يتطلب إلحاق الهزيمة بترمب وبحركته "جعل اميركا عظيمة من جديد [ماغا ***] حملة ضخمة لا هوادة فيها من قبل ملايين الأشخاص الذين يقفون في الشوارع وفي جميع أنحاء المجتمع لخلق مثل هذه الأزمة السياسية العميقة بحيث لا يستطيع ترامب حكم البلاد وتنفيذ برنامجه الفاشي. سيتطلب هذا التضحية. سيتطلب الشجاعة والبطولة في الشوارع ومن قبل الناس في الحكومة، في المستشفيات، في المدارس، وفي الحقيقة من قبل كل من يحاول ترامب إصدار الأوامر والترويع كي يتبعوا إملاءاته. ليس هناك فرصة لنضيعها. لقد أظهر التاريخ أنه يجب إيقاف الفاشية قبل فوات الأوان. "إذا تحركنا الآن، فسيكون هناك مستقبل يستحق الفوز".
............................................



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالإرادة الصلبة المتماسكة تُفشل مخططات التهجير ويدحر الاحتلا ...
- سياسات سوقية تنتهجها إدارة ترامب
- ثقافة استسلمت لأسوأ غرائزها في مجتمع يعول على النسيان
- الميديا الرئيسة في عالم الرأسمال تزيف الوقائع وتحتفي بقتل ال ...
- الاستعمار الاستيطاني سينتهي في فلسطين وإسرائيل
- نظام يمارس الخداع بمهارة وعلة الدوام
- ذئاب ترامب شرعت العواء على فلسطين
- تنديد بتجار الموت – التحذير النبوئي للدكتور مارتن لوثر كينغ
- ألكابوس لن ينتهي، حتى لو توقف قصف القنابل.
- الدروب تنتهي بالوساطة الأميركية
- خطر حرب إقليمية ماثل بعد الانقلاب بسوريا
- الصهيوينة والامبريالية كيان واحد يفيض كتلة وينحسر ويزول كتلة
- تاريخ من العذابات المتواصلة
- عقم الخطاب المدني مع سلطوية المصالح والامتيازات
- في ذكرى رفعت العرير.. قلسطين خالدة في قصائد شعرائها
- ليزلي أنجيلين: نفاق حكومتنا يفطر القلب
- هل كان 7 أكتوبر شركا للإيقاع بغزة في حرب الإبادة؟
- آلية دولية للعلاقات العامة تشجع على الإبادة الجماعية
- المخابرات المركزية الأميركية مولت التنظيمات الجهادية وسلحتها ...
- ادمان اللاشرعية ..البدايات


المزيد.....




- تركيا: تحييد عنصرين من حزب العمال الكردستاني في شمال العراق ...
- سياسات ترامب وموقع الرأسمالية الامبريالية الامريكية في العال ...
- الانتخابات التشريعية الألمانية: هل يعود اليمين المتطرف للواج ...
- محكمة الاستئناف في باريس ترجئ البت في قرار الإفراج عن جورج ع ...
- فرنسا ترجئ قرار الإفراج عن السجين اللبناني جورج عبد الله
- تصريح صحفي صادر عن سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ال ...
- مواعيد جدول مباريات الدوري السعودي روشن بالجولة 21 بتاريخ ال ...
- القضاء الفرنسي يرجئ البت في الإفراج عن جورج عبد الله إلى يون ...
- الانتخابات التشريعية الألمانية: المحافظون الأوفر حظا واليمين ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدين استمرار الت ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - هذه فاتشية، يجب إيقافها