مثنى ابراهيم اسماعيل
الحوار المتمدن-العدد: 1794 - 2007 / 1 / 13 - 10:19
المحور:
حقوق الانسان
على هذه المساحه المكانيه ايضا تتفاوت الاحلام ووالمساعي والصراعات وتقلب الايام والظروف والاحوال
في هذا البلد جمهورية فنلندا الذي اعتبر الاول على بلدان العالم نزاهة واحتراما وتطبيقا لحقوق الانسان فما
هي لمسات الحقيقة لمراة السلطه الرابعه من وجهة نظر صحفي عراقي كابد احداث على سطح هذه الارض
كحقائق لواقع الحال عن انسان هذا المجتمع على اختلاف لونه وجنسه واصله بل حقيقة واقع كامل الدسم و
خامات حقيقه حبيباتها ستندر غير مخلوطه او مزيفه او مطعمه بتاثير المصلحه التي تمليها على الكاتب
ابجديات كاسباب انعكاسات اانتماء الكاتب الحزبي او الديني او الابتزاز او النظرة الشخصيه خارج حدود
قوانين ومبادئ الاعلام او بسبب الفراغ لدى الكاتب فيعبث لاهيا فيمن حوله يتفرعن بقلمه ليفرغ اسباب
ردود افعاله او نوبات اضطرابه في تقلبات الايام هذه -
هنا فنلندا -----
لقائي معكم يتجدد
هل ان القوانين هنا فعلا تجسد مبادئ الحق والانسانيه والعداله بل ماذا عن طبيعة الية عمل القضاء الفنلندي
بالنسبه للجميع وكيف يتفاعل القانون مع الاجنبي وما هو الجانب المشرق او الايجابي مقارنة بالسلبي وايهما
ارجح تطبيقا وفاعلية وماذا عن دور النخب الاجنبية من مختلف الجاليات وتاثيرها سلبا او ايجابا وما هو الشغل
الشاغل للانسان الاجنبي المهاجر فكرا وعملا وممارسات بمختلف انواعها وما هي ملاعيب المهاجر في الحلال
والحرام وكذلك حقيقة ملاعيب الدولة او القانون برلمانا وسياسة ودور الاسلام وفرص العمل ودور الاحزاب ومنظمات المجتمع عامة ودور المراة ومكانتها وتفاعلات انخراط الاجنبي القادم الى مجتمع اوروبي متحرر منفتح والطبيعة والمناخ والبيع والشراء وعمل الاجنبي في القطاع الخاص التجاري وتداخل تاثير تفاعلات
التمييز العنصري في عدم السماح للاجنبي دخول سوق التجارة الفنلندي والتحديات بانواعها جملة وتفصيلا
وغيرها من المحاور التي تبين وترسم صورة الانسان الشرق اوسطي خاصة في هنا فنلندا ---------------
#مثنى_ابراهيم_اسماعيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟