|
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 9-20
حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي
(Hussain Alwan Hussain)
الحوار المتمدن-العدد: 8256 - 2025 / 2 / 17 - 18:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
في "تحقيقه" التحفة لنسب مالك بن أنس، يسطِّر الباحث السيد عبد الحسين سلمان المحترم النص أدناه: " الإمام مالك بن أنس، (93هـ/715م - 179هـ/796م)، ومذهبه المالكي قصته قصة طويلة ولم نخرج بنتيجة. لم يتفقوا على الشخص الذي سموه (مالك بن أنس) فعلى الرغم من أهميته: إمام لأحد المذاهب الأربعة؛ فإنهم اختلفوا في سنة ولادته وفي أصله وفي وفاته، ونسبوا إليه فرية لا يمكن أن يصدقها عاقل، وهي أنه بقي في بطن أمه ثلاث سنوات. فقد اختلف المؤرخون في ولادة الإمام مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر، فمنهم مَن قال عام 93 هجرية (وهو الأشهر)، وقيل 94 هجرية، وقيل 95 هجرية، وقيل 96 هجرية، في المدينة المنورة. لم يكن أنس والد الإمام مالك معروفاً؛ حيث لم يُذكر عن حياته في كتب التاريخ، بل حتى إن مالك نفسه لم يرو عنه، وجده أبو عامر كان تابعياً يمنياً نزل المدينة. ولم يكن مالك من أسرة علمية. كذلك اختلف الرواة إن كان مالك من العرب أم من الموالي "قال محمد بن عمران لمَن سأله عنه: وهو رجل من العرب من حمير من أنفسهم، ما بيننا وبينه نسب إلا أن أمه مولاة لعمي عثمان بن عبيد الله". ذكر ابن إسحاق وآخرون أن مالك مولى لبني تميم، وقال آخرون "الإمام مالك بن أنس الأَصْبَحي التيمي، فهو أصبحي صليبة، تيمي بوَلاء الحِلْف، وذلك لأن قومه (أَصْبَح) موالي لتيم قريش بالحِلْف". وأشار محمد زاهد الكوثري إلى أن مالك من الموالي لا من العرب، واستشهد بتسمية الإمام الزهري لعم الإمام مالك بـ"مولى التيميين". انتهى تعريف المنقود بنسب مالك بن أنس! إنه يصرح لنا فيه: قصته قصة طويلة ولم نخرج بنتيجة! نتيجة بخصوص ماذا؟ ومادامت قصته قصة طويلة فلماذا لم يخرج منها المنقود بنتيجة؟ لعل هذه القصة مكتوبة بالسنسكريتية، فاعتاصت "نتيجتها" على المنقود؟ يا أخي إستعن بصديق! إذاً، فمالك بن أنس هو "شخص"... ياله من اكتشاف خطير جديد! مالك بن أنس هو شخص وليس شبحاً، وهذه جملة مفيدة مانعة للجهالة منعاً باتاً! و"لكنهم لم يتفقوا على هذا الشخص" ! ... من هم الذين لم يتفقوا؟ وهؤلاء ألـ"هُم" لم يتفقوا على ماذا؟ "الشخص الذي أسموه مالك بن أنس" ... إذن فمالك بن أنس (صاحب "الموطأ"، أقدم كتاب اسلامي وصلنا) ليس مطلقاً هو أبن أبيه "أنس" الذي أطلق على ولده إسم "مالك"، إنّما "هم الذين أسموه مالك بن أنس" دون أبيه. كيف هذا والمنقود قد بيّن توا "انهم لم يتفقوا على هذا الشخص"، فكيف نجدهم وقد اتفقوا فجأة على تسميته بالاجماع "مالك بين أنس" دون أبيه؟ ويقول: "فرية لا يصدقها العقل": "بقي في بطن أمه ثلاث سنوات".. وما علاقة هذا بنسبه؟ فرية لا تصدق؟ أهذه هي الفرية التي لا تصدق، أم الفرية هي أن يصدق كل الرومان أن إبني الإله مارس: الملك والمؤسس لروما رومولوس وأخاه ريموس التوأم كانا طفلين مُتخلّى عنهما وقد أرضعتهما ذئبة؟ الذئاب تربي الأطفال الرضَّع؟ ها ؟ ليس هذا فقط، بل وتصنع منهم ملوكاً يبنون عواصم مثل روما؟ ها ؟ وماذا عن فرية المجرمين المدانين: فرخ نتنياهو ترامب بصرف اليوأسأيد خمسين مليوناً من الدولارات لشراء الواقي الذكري لأهل غزة المنكوبين والمحاصرين والمجوعين والمقصوفين بأكثر من خمسة من قنابل هيروشيما وناغازاكي! على الأقل حكاية بقاء الطفل في بطن أمه ثلاث سنوات يمكن تفسيرها علمياً بحصول حالة "الحمل الكاذب" – التي يمكن ان تستمر أعراضها لسنوات – يليها مباشرة الحمل الصحيح. المصدر: https://altibbi.com/%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9/%D8%AD%D9%85%D9%84-%D9%83%D8%A7%D8%B0%D8%A8 "لم يتفقوا على سنة ولادته" .. ثم ماذا؟ وما علاقة ذلك بنسبه؟ هل كان مالك ابن أنس هو أثيلولف الملك على أنجلترا من عام 839 إلى 856 م والذي لا يُعرف له أي تاريخ ميلاد رغم كونه ملكاً وليس شخصاً عادياً مثل مالك ابن انس، وعاش بعده بنحو قرن كامل من الزمان؟؟ وما دام المنقود يؤمن إيماناً سلفياً بكون عدم الاتفاق على سنة ولادة الشخص سبباً يكفي للتشكيك بنسب الشخص فبإمكانه الاتصال بالعائلة المالكة البريطانية لحذف اسم أثيلولف من قوائم ملوك انجلترا باعتباره لا أصل له ولم يستطع الأستاذ الباحث عبد الحسين سلمان المحترم "الخروج عن تاريخ ميلاده بنتيجة"، مثل خرطه عن مالك بن أنس، حسبما يدعي. "ولم يكن من أسرة علمية" ... وبعدين؟ النبي محمد كان أمياً يتيماً في مجتمع وثني، وأتباعه اليوم مليارين من البشر المسلمين! المخترع العظيم توماس أديسون كان أبوه طريد العداله الكندية وابنه لم يواظب في المدرسة سوى بضعة شهور ليشتغل بعدها ببيع الصحف والحلوى والخضراوات على القطارات ! ثم ماذا؟ المرء بتحصيله العلمي وما ينجز بمجهوده، وليس بأجداده. "هو رجل من العرب من حمير من أنفسهم" ... عظيم! إذن توجد لدينا نتيجة مؤكدة هنا: "هو رجل من العرب من حمير من أنفسهم"؛ أي إنه عربي قحطاني صليبة وليس شخصاً غير عربي، فكيف يزعم المنقود أنه لم يخرج بنتيجة عنه أولاً؟ ثم يقلب "عكرف لوي" ليقول: "وهو أصبحي صليبة، تيمي بوَلاء الحِلْف، وذلك لأن قومه (أَصْبَح) موالي لتيم قريش بالحِلْف". وأشار محمد زاهد الكوثري إلى أن مالك من الموالي لا من العرب" كيف يمكن لشخص أن يكون "أصبحي صليبة" – أي من بني "ذي الأصبح" الحميريين: وهم لبّة القحطانيين عرب اليمن العاربة وليست العرب المستعربة – ويكون في نفس الوقت من "الموالي لا من العرب"؟ أشو شي يخالف شي؟! وما دام قوم مالك بن أنس الحميريين كانوا قطعاً حلفاء لتيم قريش - مثلما يؤكد المنقود غير مرة - فكيف يمكن أن يكونوا "من غير العرب" مثلما يفتري بعدئذٍ المنقود؟ ولماذا تتحالف قبيلة قريش في مكة بجزيرة العرب مع قوم من غير العرب وتترك العرب قومها؟ ما نفع قريش من هكذا تحالف؟ وأين كانت تتواجد مضارب قبائل غير العرب من الهنود والفرس واليابانيين والصينيين والجرمان وغيرهم حول قريش قبل الاسلام وبعده في مكة - مثلما يتوهم المنقود - كي يحتاجوا الى حلفها معهم ليعتزّوا بعزّها ضد بأس بقية القبائل العربية المجاورة لهم؟ ها؟ الحميريون القحطانيون أولاد "يعرب" - الذي أخذ منه العرب اسمهم - غير عرب؟ أي فرية هذه! كيف يكون هذا وقد بقي القحطانيون سادة العرب كلهم من الرقة وفلسطين إلى عُمان وحضرموت لما يزيد على ألف عام. أسئل من هم ملوك ممالك قيدار وسبأ وحمير ولحيان وقتبان وحضرموت وتدمر والمناذرة والغساسنة وكندة وستجد أن كلهم من العرب القحطانيين في اليمن! وكل هذا كان يحصل في جزيرة العرب لوحدها في العالم القديم. كلما استعر أوار الصراعات القبلية على الماء والكلأ والطرق التجارية، كانت مشايخ قبائل العرب تجلب لها من القحطانيين ملكاً يؤمّرونه عليهم برضاهم للحكم بالعدل فيما بينهم، فيسود فيهم الوئام والسلام بدل الحرب والخصام. استمر هذا الوضع حتى مجيء محمد لتسود قريش على العرب. وكان آخر ملوك الغساسنة هو جبلة بن الأيهم الأزدي (632-638م) (من الأزد: قبيلة أم مالك، وجدهم الأعلى هو اسمعيل بن ابراهيم) ممن حارب مع قبائله العربية النصرانية في الشام ضد جيش المسلمين بقيادة خالد بن الوليد في معركة دومة الجندل ومن بعدها معركة اليرموك، وتوفي وهو ملك على قومه في عهد معاوية بن أبي سفيان. (سأعود لموضوع القبائل العربية النصرانية في العراق والشام عند مناقشة فرية المنقود بصدد "أطفال سبي عين التمر"). "الحميريون - أبناء يعرب - هم موالي من غير العرب"، يقول هذا المفتري الجاهل بالفباء تاريخ العرب وأنسابهم! حسب مندرجات النص المفبرك بالشكل المضحك المبكي أعلاه، فإن المنقود يؤمن ايماناً سلفياً قافلاً بكون تزييف نَسَب علماء المسلمين لا يتطلب منه سوى مجرد بعض الفهلوة الانتقائية في الحذف واللصق بغية قلب أرومة أبناء لبّة العرب العاربة من حِمْيَر وقحطان إلى عجم، بأي ثَمَن كان. ولكن علم التاريخ شيئ والضحك على الذقون لأغراض شوفينية مكشوفة شيء آخر مخالف تماماً. أما الوكيبيديا - بمصادرها الكثيرة الموثقة فقرة ففقرة - فتقول عن عروبة مالك بن أنس، أباً وأماً، ما يلي- وذلك بإيراد كل الروايات عنه حسبما ينبغي، بلا انتقاء وحذف تسقيطي غير نزيه: "ولد الإمام مالك بالمدينة المنورة سنة 93هـ، ونشأ في بيت كان مشتغلاً بعلم الحديث واستطلاع الآثار وأخبار الصحابة وفتاويهم، فحفظ القرآن الكريم في صدر حياته، ثم اتجه إلى حفظ الحديث النبوي وتعلُّمِ الفقه الإسلامي، فلازم فقيه المدينة المنورة ابن هرمز سبع سنين يتعلم عنده، كما أخذ عن كثير من غيره من العلماء مثل نافع مولى ابن عمر وابن شهاب الزهري، وبعد أن اكتملت دراسته للآثار والفُتيا، وبعد أن شهد له سبعون شيخاً من أهل العلم أنه موضع لذلك، اتخذ له مجلساً في المسجد النبوي للدرس والإفتاء، وقد عُرف درسُه بالسكينة والوقار واحترام الأحاديث النبوية وإجلالها، وكان يتحرزُ أن يُخطئ في إفتائه ويُكثرُ من قول «لا أدري»، وكان يقول: «إنما أنا بشر أخطئ وأصيب، فانظروا في رأيي، فكل ما وافق الكتاب والسنة فخذوا به، وما لم يوافق الكتاب والسنة فاتركوه». وفي سنة 179هـ مرض الإمام مالك اثنين وعشرين يوماً ثم مات، وصلى عليه أميرُ المدينة عبد الله بن محمد بن إبراهيم، ثم دُفن في البقيع. نسبه هو: «أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر واسمه نافع بن عمرو بن الحارث بن غَيْمان بن خُثَيل بن عمرو بن الحارث ذي أصبح بن مالك بن زيد بن قيس بن صيفي بن حمير الأصغر بن سبأ الأصغر بن كعب كهف الظلم بن زيد بن سهل بن عمرو بن قيس بن معاوية بن جشم بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن قطن بن عريب بن زهير بن أيمن بن هميسع بن حمير بن سبأ». أمه: «العالية بنت شريك بن عبد الرحمن بن شريك الأزدية»، والأزد من أشهر قبائل العرب القحطانية، تُنسب إلى الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، فهي تلتقي مع زوجها أنس بأنهما من عرب اليمن. جده: «مالك بن أبي عامر الأصبحي الحميري»، كان من كبار التابعين وعلمائهم، روى عن عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وطلحة بن عبيد الله وعائشة أم المؤمنين وأبي هريرة وحسان بن ثابت وعقيل بن أبي طالب، وهو أحد الأربعة الذين حملوا عثمان ليلاً إلى قبره وغسلوه ودفنوه، ورُوي أن عثمان أغزاه إفريقية ففتحها، وأنه كان ممن يكتب المصاحف حين جمع عثمان المصاحف، كما كان الخليفة عمر بن عبد العزيز يستشيره، وقد توفي سنة 94هـ. أبو جده: «أبو عامر نافع بن عمرو الأصبحي الحميري»، يُقال إنه صحابي، قال القاضي بكر بن العلاء القشيري: «إن أبا عامر جد أبي مالك رحمه الله من أصحاب رسول الله ﷺ، وشهد المغازي كلها خلا بدراً، وابنه مالك جد مالك كنيته أبو أنس من كبار التابعين، ذكره غير واحد يَروي عن عمر وطلحة وعائشة وأبي هريرة وحسان بن ثابت رضي الله عنهم، وهو أحد الأربعة الذين حملوا عثمان رضي الله عنه ليلاً إلى قبره وكفنوه». وفي رواية ثانية: أن أبا عامر نزل المدينة بعد وفاة الرسول محمد، فهو لهذا تابعي مخضرم. وفي رواية ثالثة: أن أبا عامر لم يكن صحابياً ولم يأت المدينة المنورة، بل أتاها ابنه مالك، قال ابن عبد البر: «قدم مالك ابن أبي عامر المدينة من اليمن متظلماً من بعض ولاة بني تيم بن مرة، فعاقده وصار معهم». وكان لمالك أربعة أولاد هم: "يحيى"، و"محمد"، و"حماد"، و"فاطمة أم أبيها" أو "أم البنين". مولده اختلف العلماءُ في السنة التي وُلد فيها الإمام مالك، فقيل إنه وُلد سنة 90هـ، وقيل 93هـ، وقيل 94هـ، وقيل 95هـ، وقيل 96هـ، وقيل 98هـ، ولكن الأكثرين على أنه وُلد سنة 93هـ في خلافة الوليد بن عبد الملك، ولقد رُوي أن مالكاً قال: «وُلدت سنة ثلاث وتسعين». وقد وُلد مالك بالمدينة المنورة، وقيل إنه وُلد بذي المروة، وهي قرية تقع بوادي القرى بين تيماء وخيبر. نشأته نشأ الإمام مالك في بيت اشتغل بعلم الأثر، وفي بيئةٍ كلُّها للأثر والحديث، أما بيته فقد كان مشتغلاً بعلم الحديث واستطلاع الآثار وأخبار الصحابة وفتاويهم، فجده مالك بن أبي عامر كان من كبار التابعين وعلمائهم، وقد روى عن مجموعة من الصحابة، أما أبوه أنس فلم يكن اشتغاله بالحديث كثيراً، إذ لم يُنسب إلى مالك أنه روى عن أبيه إلا خبراً واحداً يُشك في نسبته إليه، فلم يكن أنسٌ إذا من المشتغلين بالعلم والحديث. ومهما كان حالُ أبيه من العلم ففي أعمامه وجَدِّه غناء، ويكفي مقامهم في العلم لتكون الأسرة من الأسر المشهورة بالعلم، كما كان أخو مالك وهو النضر بن أنس ملازماً للعلماء يتلقى عليهم ويأخذ عنهم." المصدر: https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%83_%D8%A8%D9%86_%D8%A3%D9%86%D8%B3 يتبع، لطفاً.
#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)
Hussain_Alwan_Hussain#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 8-20
-
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 7-20
-
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 6-20
-
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 5-20
-
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 4-20
-
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 3-20
-
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 2-20
-
الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 1-20
-
وئام ملا سلمان: الشاعرة المجددة توحّد الشاعرة مع الشعر لخلق
...
-
الانقلاب الكوري الجنوبي والحرب الاوكرانية
-
دواعش نتنياهو-أردوغان-بايدن يستبيحون حلب الشهباء
-
يحيى السنوار: شهيد من طراز فريد
-
البقرة الشاردة مع عجلها
-
إلى روح الشهيد الثائر: السيّد حسن نصر الله
-
هي وهو
-
أمل
-
نَفَرَين بيّاع
-
مرض اليأس اليساري: فاروفاكيس أنموذجاً
-
بطل الكرامة الفذ الشهيد ماهر الجازي
-
صيف وشتاء العجوز طنبورة
المزيد.....
-
مسجد سول المركزي منارة الإسلام في كوريا الجنوبية
-
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن آخر تطورات صحة البابا فرانسيس
-
ملك البحرين: نستجيبُ اليوم لنداءِ شيخ الأزهر التاريخي مؤتمرِ
...
-
وفد من يهود سوريا يزور دمشق بعد عقود في المنفى
-
“اسعد طفلك الصغير” أغاني وأناشيد على تردد قناة طيور الجنة عل
...
-
موقع سوري يستذكر أملاك اليهود في دمشق بعد بدء عودتهم للبلاد
...
-
فرنسا تناقش حظر الرموز الدينية في المسابقات الرياضية
-
شيخ الأزهر يطلق صرخة من البحرين عن حال العرب والمسلمين
-
ملك البحرين يشيد بجهود شيخ الأزهر في ترسيخ مفاهيم التسامح وا
...
-
احدث تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 TOYOUR EL-JANAH TV على
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|