أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - دراماتيكية الشيطنة والعلوم الدينية - غافر















المزيد.....


دراماتيكية الشيطنة والعلوم الدينية - غافر


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 8256 - 2025 / 2 / 17 - 02:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدين الحنيف معتقد أزلي يرتكز على الإيمان بالله واليوم الأخر، دعا إليه الأنبياء والرسل على مر العصور ولأزمنة ، أول منازله التوبة ، والبداية الدعوية لنشاته ثقافيا ، دعا إليها ادم للتخلص من الخطيئة ومقترفات الآثام ثم علمها لأبنائه كسبيل لمن أراد الرجوع الى الله ، وعلى هذا المبدأ العقائدي اتخذت التكتلات السكانية البدائية التوبة كسيكولوجية للتدين ،ونظرا لجمود ماهيتها الفكرية والثقافية كبلت المجتمعات بالذنوب والخطايا ، فطال التحريم كل شيء باسم التوبة حتى باتت أغلالها ليس اقل شئنا من أغلال التحريم ، ونتيجة للفوضى الاعتقادية بين الحلال والحرام والتوبة والخطيئة ، برز الشيطان السياسي كمرشد ديني مستغلا جهل المجتمعات بماهية التوبة لمصالحه النفعية ، مستعينا بتاريخ وتراث أبناء ادم كدراماتيكية ثقافية تتمحور حول الكيفية التي عصى بها ادم ربه متخذا من التماثيل والنصب والأصنام مشاهد لتشبيه الخطيئة واقعيا ، ثم أمرهم بارتكابها، ثم دعاهم للتكفير عنها ، فالمعصية يقابلها شيء من دخل الفرد وكسبه المعشي، والتكفير عنها أيضا ، وبهذا الأسلوب حقق الشيطان للفرد الراحة النفسية لتخلصه من الخطيئة ، وحقق لنفسه الطاعة مستدرجا أصحاب الأهواء والرغبات الشخصية لمصالحه السياسية والاقتصادية ، فلم يتمكن الأنبياء والرسل على مر العصور من إقناع المجتمعات البدائية بالعزوف عن دواعي الشيطان والشرك بالله ، حتى اهلكوا بالكوارث الطبيعية المختلفة ، ومع تطور المجتمعات وظهور الكتابة في معظم الحضارات القديمة تغيرت إستراتيجية الرسل حيث أسندها الله بالكتب المنزلة وبنفس الأسلوب الشيطاني حرف رجال الدين الكتب المنزلة مستحدثين بدائل عنها ، منها سنن الأنبياء وأقوال الرسل وتعاليم السلف ، فالدين السياسي أكثر الاعتقادات جدالا للكتب المنزلة ، وبالرغم من الأدلة التاريخية والعقائدية التي نقلها التنزيل من الماضي الغيبي الى حاضر بني إسرائيل في القرن السادس الميلادي ، إلا ان الدين السياسي الإسرائيلي إصر على الجدال في آيات الله ، قال الله لم تر الى الذين يجادلون في آيات الله إني يصرفون ، يصرف العقل والفكر والحواس باتجاه الأهواء والرغبات التي سنها شياطين الأديان السياسية

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ{69}

الديانات الاعتقادية الاسترولوجية والكوسمولوجية والظنية أفضل بكثير من الأديان السياسية من ناحية سرعة الاستجابة للتغير العقائدي ، فأكثر المؤمنين بالله واليوم الأخر من أهل مكة كانوا من الديانات الاعتقادية وليس من الأديان السياسية ، والسبب لان الأفكار الطائفية جعلت المجتمعات تتقوقع حول تعاليم منسوبة الى الرسل والكتب تتهاون مع الخطيئة وتسمح بممارسة الأهواء والرغبات الشخصية دون دعوة أخروية ، ذلك مما بلور كريبكائية فكرية وللاوعي المستديم ، تسعى الولايات والمتحدة الأمريكية اليوم لحزبنة ديانات الشرق الأوسط سياسيا حول مشروع الديانة الإبراهيمية الذي يزعم القضاء على الإرهاب والتطرف الديني بتذويب الديانات والمكونات مع بعضها البعض ، طبعا ادعاءات غير صحيحة الهدف السياسي هو التبشير المسيحي الذي سيقلب اعتقادات الشرق الأوسط الى دين سياسي إبراهيمي يؤمن بالجاسوسية ، ويتقبل فكرة التآمر مع المحتل الامبريالي ، ففي القرن السادس الميلادي أنهى الله بعثة الأنبياء والرسل ، بسبب إنكار الدين السياسي لأهل الكتاب كافة الأنبياء والرسل والكتب المنزلة ، وعلى المدى البعيد ما عاد هنالك فائدة من بعث رسالة جديدة الى الأمم اللاحقة ، وهذا ما تؤكده الفترة الحالية التي أنكر فيها الإسلام السياسي كتاب القران صارفا الفكر باتجاه الأهواء والملذات والحريات التي تلبيها طوائفه السياسية تحت غطاء ديني مستندة على السيرة والسنن والسلف كعلوم دينية بديلة عن كتاب القران ، فمن الصعب اليوم ان ترتقي المجتمعات الى الوعي المتكامل الذي يجعل الفرد يعي ما خلق من اجله ، اكبر معضلة وجهها التنزيل في القرن السادس الميلادي ، هي الدين السياسي لأهل الكتاب وبالرغم من ان التنزيل نقل آيات كتبهم من الماضي الغيبي الى حاضر الدعوة القرآنية إلا إنها جوبهت بالرفض القاطع ، ولو ان الله بعث اليوم رسولا بكتاب جديد يصحح اعتقادات الإسلام السياسي ، فأول من سيكذبه هم الشيعة والسنة ، وهذا الاستنتاج حصلنا عليه من خلال المعارضة الشديدة التي وجهها التنزيل في دعوته للأديان السياسية التوراتية والإنجيلية ، فلم يكتفوا بتكذيب الكتب المنزلة بل أنكروا حتى رسلهم ، موسى وهارون وعيسى وزكريا ويحيى قال الله الذين كذبوا بالكتاب ، أهل الكتاب ، وبما أرسلنا به رسلنا ، رسل أهل الكتاب موسى وهارون وعيسى وزكريا ويحيى ، فسوف يعلمون

الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ{70}

المصير الأخروي للأديان السياسية التي تكبرت على الله وعلى الأنبياء والرسل والكتب المنزلة جاعلة المجتمعات والشعوب تفرج وتمرح بممارسة الخطيئة بكل حرية دون قيود أخروية ، قال الله

إِذِ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلَاسِلُ يُسْحَبُونَ{71} فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ{72} ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ تُشْرِكُونَ{73} مِن دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا بَل لَّمْ نَكُن نَّدْعُو مِن قَبْلُ شَيْئاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ الْكَافِرِينَ{74} ذَلِكُم بِمَا كُنتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَمْرَحُونَ{75} ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ{76}

طمست الأديان السياسية التوراتية والإنجيلية معالم الكتب المنزلة وألغت الإيمان بالله واليوم الأخر من معتقدات الشعوب ، بل وغيرت أسماء الرسل واستبدلتها بأسماء تراثية سلفية تشير الى بداية الانشقاق الطائفي في القرن الثالث الميلادي ، ونتيجة للصراعات السياسية على الرسل ولأنبياء ظهرت أسماء رسل من خارج تلك الفترات مدعين أنهم رسل الله في فترة ما ، ربما ذلك كان يهدف في تلك الفترة الى خلق توافق سياسي طائفي مع أكثر من طائفة ، لكن هذا لا يستوجب كل هذا الجدال العقيم قال الله ، فاصبر، فاصبر على جدال أهل الكتاب ان وعد الله حق ، إما بعذاب دنيوي وإما بعذاب أخروي ، فإما نرينك بعض الذي نعدهم عذاب دنيوي أو نتوفينك فألينا يرجعون ، ان عدم تطرق التنزيل الى ذكر بعض رسل أهل الكتاب خلق فرصة للجدال مع التنزيل ، قال الله ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقص عليك ، خفف الله من حدة الجدال قائلا ، ان عدم ذكر بعض الرسل لا يعني شيء من الناحية الدعوية والعقائدية ، والسبب لان آلية إرسال الرسل في كل الأزمنة والعصور ثابتة من ناحية الأدلة المادية والفكرية الداعية الى الإيمان بالله واليوم الأخر ، قال الله وما كان لرسول ان يأتي بآية إلا بإذن الله ، فإذا جاء أمر الله ، يوم القيامة ، قضي بالحق وخسر هنالك المبطلون


فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ{77} وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاء أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ{78}

عرض التنزيل على المجادلين من بني إسرائيل بعض المسخرات المادية ، التي سخرها الله للإنسان كمصدر للكسب المعيشي ، وأخرى وسائل للنقل ،وأخرى توفر أموالا لسد الاحتياجات التكميلية

اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَنْعَامَ لِتَرْكَبُوا مِنْهَا وَمِنْهَا تَ أْكُلُونَ{79} وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَلِتَبْلُغُوا عَلَيْهَا حَاجَةً فِي صُدُورِكُمْ وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ{80} وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَأَيَّ آيَاتِ اللَّهِ تُنكِرُونَ{81}

العلوم الدينية محور أفكار واعتقادات الأديان السياسية العالمية ، تنضوي تحتها المئات من الطوائف الدينية التي تستمد تعاليمها من كتب التاريخ والتراث المخزونة في المكتبات الشاملة كالفاتكان والحوزة العلمية الشيعية والمجمع الفقهي السني ، ظهرت العلوم الدينية في المجتمعات كفكر سياسي بعد ضعف وانهيار الإمبراطوريات الدينية ، حينها فرضت القوة العسكرية الصاعدة عليها مجموعة من التعاليم الدينية السياسية ، يتولى الحكام والسلاطين ومن يختارونه من رجال دين مهمة استحدثت العلوم الدينية كفكر موازي لثقافة الكتب المنزلة ، ولكن بصيغة أخرى مثل السنن والسيرة ورسائل الرسل ، فالذي جعلها محض اعتقاد هو الطابع التاريخي والسلفي الذي وسمت به ، ذلك مما أوهم الشعوب على أنها من ثقافة الكتب المنزلة ، فعند يبعث الله رسالة جديدة مدعومة بكتاب منزل مصحح للتاريخ والتراث ، ينشب صراعا سياسيا ما بين العلوم الدينية وعلوم الكتاب المنزل حتى تصل الى درجة الإنكار والكفر ولاضطهاد ، قال الله فلما جاءتهم رسلهم بالبينات فرحوا بما عندهم من العلم (العلوم الدينية السياسية ) وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون ، يستهزئون بالرسل والكتب المنزلة ، اطلع التنزيل الدين السياسي لبني إسرائيل على المصير المخزي لأمم مثلهم كفروا برسلهم وبما انزل إليهم ، كانوا اشد قوة وأثار في الأرض قال الله

أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثَاراً فِي الْأَرْضِ فَمَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ{82} فَلَمَّا جَاءتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون{83}

اطلع التنزيل الدين السياسي لبني إسرائيل ، على الانعكاسات السلبية التي ستطرأ على الفكر والسلوك حينما تتعرض المجتمعات الى عذاب دنيوي، بالكوارث الطبيعية أو بالانهيار الاقتصادي والسياسي والموقف المتخاذل للاعتقادات الشركية والسياسية أمام ذلك العذاب ، قال الله

فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ{84} فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ{85}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقدسات والشرك بالله - غافر
- المصير الأخروي للتبعية السياسية - غافر
- اليسار بين الوجودية واليمين الديني - غافر
- الدكتاتورية بين البراغماتية والدين السياسي – غافر
- أيديولوجيا الخطيئة والمقت السياسي - غافر
- ديالكتيكية التوبة والعقاب - غافر
- انثروبولوجيا المجتمعات والحساب الأخروي - الزمر
- كورنولوجيا الرأسمالية والمصير الأخروي - الزمر
- الإسراف الرأسمالي والبعث والنشور - الزمر
- فوبيا الوطأة وشفاعة شركاء الله - الزمر
- راديكالية المتشاكسون على شركاء الله - الزمر
- جيوبوليتيكية المهجر والردة عن الدين - الزمر
- الدين الخالص وخرافة أولياء الله - الزمر
- ميتاترون وخرافة الملأ الأعلى – ص
- الباراسيكولوجيا وخرافة الملأ الأعلى – ص
- التوتاليتارية الرأسمالية الدينية - ص
- التوتاليتارية بين القضاء والزعامة الدينية - ص
- التوتاليتارية بين الدين السياسي والتنزيل - ص
- الديانة الإبراهيمية بين مكة وأمريكا – الصافات صفا
- الاثنوغرافيا وتراثية الاعتقادات البشرية - الصافات صفا


المزيد.....




- مسجد سول المركزي منارة الإسلام في كوريا الجنوبية
- الفاتيكان يصدر بيانا بشأن آخر تطورات صحة البابا فرانسيس
- ملك البحرين: نستجيبُ اليوم لنداءِ شيخ الأزهر التاريخي مؤتمرِ ...
- وفد من يهود سوريا يزور دمشق بعد عقود في المنفى
- “اسعد طفلك الصغير” أغاني وأناشيد على تردد قناة طيور الجنة عل ...
- موقع سوري يستذكر أملاك اليهود في دمشق بعد بدء عودتهم للبلاد ...
- فرنسا تناقش حظر الرموز الدينية في المسابقات الرياضية
- شيخ الأزهر يطلق صرخة من البحرين عن حال العرب والمسلمين
- ملك البحرين يشيد بجهود شيخ الأزهر في ترسيخ مفاهيم التسامح وا ...
- احدث تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 TOYOUR EL-JANAH TV على ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - دراماتيكية الشيطنة والعلوم الدينية - غافر