رمضان جاي وفرحنا به

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 8250 - 2025 / 2 / 11 - 04:44
المحور: المجتمع المدني
    

بمناسبه قرب قدوم شهر رمضان
ناس بتقولي هيصوا ريس الجمهوريه بييجى يعيد عليكو في كنيسه الرحمن الرحيم ملك الدوله كل سنه ولا يعيد علي المسلمين بالجوامع
وانتوا بالعصر الذهبي و عدد لي بعض الفتات التى يحصل عليها للاقباط ببلدهم كمنحه للذميين حسب الشريعه الاسلاميه والدستور

ولكن ها انقل لكم مقاله قريتها واوافق عليها تماما عن التمييز الرسمى الفاضح والصارخ
بعض مجالات التمييز ضد مسيحيى مصر
مثلا في رمضان مسخرة منعهم من الشرب والاكل بسجن رمضان الذى يدخلونه مجبرين و سجن من يجاهر بافطاره مع الضرب والبهدله من الجميع
و التلوث الصوت المرعب و جنون التراويح والنوافل و شياط الاعصاب لكل الصائمين مع رائحه لا تطاق بالشارع والمواصلات والتجمعات


وغلاء فاحشة بكل شيئ ورزايا المسلسلات الرخيصه ألتى تسيئ للمسحيين وتسمم بدنهم كل رمضان وحشيش الخيام الرمضانيه


التمييز صارخ عند التعيين بالوظائف و منع وظائف معينه عنهم منعا باتا

و التعليم الازهرى الفضيحه به عشرين مليون طالب مقصور علي المسلمين ويخرج قنابل موقوته تنفجر بوجه المسيحيين بالتعليم والجامعه والمحاكم والشارع والجيش والحكومه و

منع الشهادة بالمحاكم علي الاقباط

والتميبز الصارخ بكل المجالات الحكوميه والخاصه
و
عدم صدور قانون منع التمييز المنصوص عليه قانونا بالدستور ولا لائحه تمييزيه له اصلا
وايضا تنفيذ صارم لقانون ازدراء الاسلام فقط
مع سب وتكفير الدين المسيحى والمواطنين المسيحيين علنا بهئءات الدوله الرسميه مثل الازهر و لجان الفتوى ووزارة الاوقاف والمحاكم والتعليم
و تمويل الازهر والأوقاف من مال ضرائب المسيحيين مع سبهم خمس مرات من عشرة مليون ميكروفون خمس مرات يوميا بالضالين ومزورى كتابهم
و
انكار عيد القيامه رسميا لربع الشعب المصرى
وعدم إصدار قوانين الاحوال الشخصيه للمسحيين للأن محبوس بدرج ريس المجلس مطيه السلطه
و عدم إعادة المحاكم المختلطة والمحاكم المليه لتسهيل الاسلمه
وعدم الاعتراف بالتبنى ولا بتوريث السيدة مثل الرجل وهى قوانين مسيحيه ثابته
عدم تدريس اللغه القبطيه كلغه ثانيه بالبلاد وتحقير تاريخ الاقباط واسقاطه عمدا

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات