أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - مكسيم العراقي - ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأحادي للعراق والدول النفطية.. والنتائج الكارثية؟-3















المزيد.....


ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأحادي للعراق والدول النفطية.. والنتائج الكارثية؟-3


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8249 - 2025 / 2 / 10 - 16:52
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


3-- الإسلام السياسي والاقتصاد الريعي النفطي: علاقة السلطة والثروة والمتعة والاستعباد والسادية او الماسوشية!
4-- الدعم الغربي للإسلام السياسي
5—مصادر عامة كثيرة حول تلك الموضوعات وطريقة الحصول عليها.


(3)
الإسلام السياسي والاقتصاد الريعي النفطي: علاقة السلطة والثروة والمتعة والاستعباد والسادية او الماسوشية!

الاقتصاد الريعي هو ذلك الذي يعتمد على مصدر دخل خارجي ثابت، مثل النفط، دون الحاجة إلى تنويع الإنتاج أو تطوير القطاعات الاقتصادية الأخرى. في الدول النفطية مثل السعودية وإيران والعراق ودول الخليج، تشكل عائدات النفط المصدر الأساسي لتمويل الحكومة والإنفاق الاجتماعي، مما يؤدي إلى بناء أنظمة اقتصادية تعتمد على الريع بدلاً من الإنتاج الفعلي.

علاقة الاقتصاد الريعي مع الإسلام السياسي؟

1. تعزيز سلطة الدولة والحد من الديمقراطية
تعتمد الحكومات في الدول الريعية على العوائد النفطية لشراء الولاءات الاجتماعية والسياسية، مما يقلل الحاجة إلى مشاركة المواطنين في صنع القرار ويضعف الحركات المعارضة، بما في ذلك الإسلام السياسي. الدولة تصبح هي الموزع الأساسي للثروة، مما يؤدي إلى احتكار السلطة وخلق أنظمة سلطوية تتحكم في النشاط الديني والسياسي او حتى في تعميق الفساد والنهب والإرهاب والاستهتار كما هو حال العراق.
وعندما يكون الإسلام السياسي في السلطة فان الخطر يتعمق بشكل اكبر.
2. تمويل الحركات الإسلامية
بعض الدول النفطية، خاصة الخليجية، استخدمت أموال النفط لدعم حركات إسلامية متنوعة، سواء كانت دعوية أو إرهابية (سابقا) فيما سمي بالربيع العربي!، كوسيلة لتوسيع نفوذها الأيديولوجي والسياسي. السعودية، على سبيل المثال، مولت الحركات السلفية حول العالم، بينما استخدمت إيران موارد العراق الهائل – مع مواردها الخاصة, لبناء ترسانتها الحربية ودعم الحركات الشيعية مثل حزب الله في لبنان والحوثي في اليمن والمليشيات الأجنبية في سوريا سابقا وقد عادت الان للعراق كزينبيون وفاطميون بعد ان تركوا زينب تسبى مرتان!!
وقد أدى ذلك لخراب الشرق الأوسط ووصل الى ضرب إسرائيل في أكتوبر 2023 بحركة طوفان الاخصى الإيرانية غير المحسوبة, في اطار لعب النظام الإيراني بالنار وعلى حافة الهاوية وقد لعب صدام قبل ذلك على تلك الحواف!

3. ظهور الإسلام السياسي كبديل للنظام الريعي
فشل بعض الدول النفطية في تحقيق العدالة الاقتصادية والتنمية المستدامة أدى إلى ظهور الحركات الإسلامية كبديل يحمل خطابًا يدعو إلى تطبيق الشريعة لمحاربة الفساد وتحقيق العدالة الاجتماعية. جماعة الإخوان المسلمين، على سبيل المثال، استغلت الإحباط الاقتصادي في الدول النفطية وغير النفطية لتقديم نفسها كبديل سياسي واجتماعي.
ولكن تلك الحركة كانت اسوا من كل الأنظمة التي سبقتها! عندما وصلت للسلطة في مصر وتونس!
او أحزاب الإسلام الشيعي وخطابها المضلل الفلسفي قبل السلطة وخطابها الوضيع بعد السلطة!

4. الإسلام السياسي في الدول النفطية مقابل الدول غير النفطية
في الدول غير النفطية مثل مصر وتونس والمغرب، تجد حركات الإسلام السياسي بيئة خصبة بسبب الأزمات الاقتصادية وغياب الدعم الاجتماعي من الدولة وزيادة السكان المريعة، وغوغائية الخطاب الديني وخداعه, مما يعزز من شعبيتها ويجعلها قوة سياسية مؤثرة.
في الدول النفطية الخليجية، يكون الإسلام السياسي أكثر ضبطًا وتوجيهًا من قبل الدولة، حيث تستخدم الحكومات العائدات النفطية لاحتوائه أو قمعه عبر مؤسسات الدولة الرسمية، مثل المجالس الإسلامية وهيئات الإفتاء، أو من خلال توظيف الخطاب الديني لصالح السلطة.

5. هل النفط يدعم الإسلام السياسي أم يقيده؟
النفط يدعم الإسلام السياسي عندما تستخدم الدول النفطية ثرواتها لنشر الأيديولوجيا الإسلامية عالميًا، أو عندما تفشل الدولة في تحقيق التنمية، مما يمنح الحركات الإسلامية فرصة للظهور كبديل للنظام الحاكم. كما يمكن أن يسهم في دعم الجماعات الإسلامية المسلحة لمواجهة قوى سياسية أخرى.
يُقيد الإسلام السياسي عندما تستخدم الدولة عائداته لبناء مؤسسات ريعية قوية تمنع المعارضة السياسية، وتفرض أنظمة رقابة صارمة على النشاط الديني والسياسي، أو تحتضن الإسلام السياسي ضمن المؤسسات الرسمية لضمان ولائه للسلطة.
ماعدا العراق بعد عام 2003 فقد تم استخدام الأموال لانتاج الإسلام السياسي الإرهابي المشاغب والمخرب والفاسد, بسبب طبيعة الدستور المتناقض والأحزاب الحاكمة ومليشياتها التي جاءت من ايران وحملت امراضها وبسبب عدم وجود بديل علماني ديمقراطي حقيقي لان النظام السابق دمر كل المعارضة العلمانية بينما بقيت سالمة كل القواعد المستقبلية للاسلام السياسي لابل انه قام قبيل سقوطه بحملة (ايمانية) لتدجين المجتمع دينيا وتخديره بالاوهام الدينية لقبول الفناء بسعادة بعد الحصار, وقد شكلت تلك الحملة القاعدة القوية للاسلام السياسي القادم من الخارج!

(4)
الدعم الغربي للإسلام السياسي هو موضوع معقد وله عدة أبعاد تاريخية وجغرافية. في السنوات الأخيرة، بدأت العديد من الأدلة تظهر على الدعم الغربي لبعض الحركات الإسلامية في العالم العربي والإسلامي. يمكن تلخيص بعض هذه الدلائل في النقاط التالية:

1. دعم الولايات المتحدة لحركات إسلامية في أفغانستان ضد الاتحاد السوفيتي (1979-1989):
أحد أبرز الأمثلة على الدعم الغربي للإسلام السياسي كان دعم الولايات المتحدة لحركة طالبان والميليشيات الإسلامية في أفغانستان خلال الحرب السوفيتية الأفغانية. أمريكا، عبر وكالة المخابرات المركزية (CIA)، قامت بتقديم الدعم العسكري والمادي لهذه المجموعات بهدف إضعاف النفوذ السوفيتي في المنطقة. وكان الدعم يشمل الأسلحة والتمويل، بالإضافة إلى تدريب المقاتلين من خلال برنامج "مجاهدي" تم تنفيذه عبر باكستان. هذا الدعم عزز من تطور الحركات الإسلامية المسلحة والارهابية في أفغانستان.
وانتهى بمهاجمة أمريكا في أيلول 2002 كما انتهى دعم إسرائيل وقطر وايران لحماس في السيطرة على غزة, الى مهاجمة إسرائيل في أكتوبر 2023!

2. التمويل الخليجي المدعوم من الغرب لبعض الحركات الارهابية:
بعض الدول الغربية، مثل الولايات المتحدة، دعمت بشكل غير مباشر الحركات السلفية الإرهابية في الشرق الأوسط عبر دعمها للدول الخليجية. قامت هذه الدول الخليجية، مثل السعودية، بتمويل جماعات سلفية ودعوية. في بعض الحالات، هذه الجماعات قد تلقت دعماً غير مباشر من الغرب بسبب هدفها في محاربة الشيوعية خلال الحرب الباردة.

3. دعم الغرب وتركيا وقطر لحركة الإخوان المسلمين في مصر وتونس وغيرهما:
في فترة ما قبل عام 2011، كان الغرب يتعامل مع جماعة الإخوان المسلمين في مصر بشكل أكثر مرونة، واعتبرها بديلاً للنظام الناصري العلماني وغيره من الأنظمة بعد تسليم العراق بيد ايران. في بعض الأحيان، كان هناك دعم ضمني لحركة الإخوان لأنها كانت تعد القوة الإسلامية الأكثر تنظيماً وقوة في مصر. أن الغرب قد دعم الإخوان بشكل مباشر غير مباشر لضمان تدمير المنطقة والحد من نمو الحركات الوطنية العلمانية والقومية.
وكانت المخططات التركية القطرية سائرة باتجاه تقاسم المنطقة مع ايران وتغلغل النفوذ التركي القطري عبر الاخوان في ليبيا ومصر وتونس قبل الانقضاض عليهم, وفي سوريا وجزئيا في العراق, الخ.

4. الاعتراف بحركات إسلامية مصنفة إرهابيا في العراق بعد 2003:
بعد غزو العراق في عام 2003، قدمت الولايات المتحدة الدعم السياسي والمالي للأحزاب الإسلامية في العراق التي شملت أحزابًا شيعية وسنية. كان ذلك في إطار تعزيز السيطرة الإيرانية وتقسيم المنطقة. بعض هذه الأحزاب تتبنى أجندات إسلامية، وخصوصًا حزب الدعوة والمجلس الأعلى الإسلامي العراقي. وقد ارتكبت تلك الأحزاب اعمالا إرهابية منكرة في العراق وخارجه وفي الكويت مثلا على يد مثلا أبو مهدي المهندس وحزب الدعوة الذي بدا قبل القاعدة بتفجير السيارات المفخخة والاغتيالات!

5. دعم الغرب لتركيا من خلال حزب العدالة والتنمية:
دعمت العديد من الدول الغربية تركيا بعد تولي حزب العدالة والتنمية الحكم عام 2002. هذا الحزب يتبنى مزيجًا من الإسلام المعتدل والعلمانية، وهو ما جعل الغرب يراه نموذجًا لنجاح الدمج بين الإسلام والسياسة الديمقراطية! واعتبرت بعض الدول الغربية، وخاصة الاتحاد الأوروبي، تركيا "نموذجًا" في المنطقة.
ولما نجح نموذجهم الإسلامي تم محاصرته والضغط عليه!
ان عدم وجود نموذج الدولة الريعية في تركيا ووجود تقاليد اتاتورك العميقة في المجتمع منع تغول الإسلام السياسي!
وانتهت تركيا الى دولة تعاني من تضخم مرير وبؤس الحالة المعيشية مع تضخم السلاح وصناعته!

6. التعاون بين الغرب وقطر وتركيا في دعم جماعات إسلامية في سوريا:
في بداية الحرب السورية، دعم الغرب، عبر تحالفات مع تركيا وقطر، بعض الجماعات الإسلامية المعتدلة مثل "الجيش السوري الحر"، وكذلك الجماعات الإرهابية مثل جبهة النصرة (التي كانت تابعة للقاعدة سابقًا). الدعم كان يتضمن تمويلًا، تدريبًا، وتوريد الأسلحة، بهدف إسقاط نظام بشار الأسد.
وتم الاعتراف بالجولاني رئيسا بعد سقوط الأسد المدوي في 8 ك1 2024, بعد ان ارتدى البدلة والرباط وتم تلقينه بالاعراق الجديدة, فالتعاون مع الغرب ومصالحه يَجُب ماقبله كما هو الإسلام!!

7. استخدام الإسلام السياسي لاحتواء الحركات الجهادية:
في بعض الحالات، دعمت الحكومات الغربية جماعات إسلامية معتدلة بحجة أنها قادرة على احتواء أو التصدي للجماعات المتطرفة مثل تنظيم القاعدة أو داعش. وبدلاً من تعزيز الحركات العلمانية، تم تشجيع الحركات التي يمكن أن تكون أكثر قابلة للمساومة السياسية.
ثم انتهى الامر كما هو النظام العراقي الحالي الى تعزيز تلك الأنظمة للاسلام السياسي الإرهابي وسيطرة المليشيات الإرهابية على السلطة واقعيا!

اما دلالات الدعم الغربي للإسلام السياسي فقد كان من اجل:
1. مكافحة الشيوعية والجماعات اليسارية:
في فترة الحرب الباردة، كان الغرب، وخاصة الولايات المتحدة، يدعم الحركات الإسلامية كوسيلة لمكافحة الشيوعية في المنطقة، وهو ما دفعه للتركيز على الإسلام السياسي كحليف في مواجهة التوجهات اليسارية.

2. التوازن الإقليمي:
في بعض الحالات، دعم الغرب الحركات الإسلامية كجزء من استراتيجيات أكبر للسيطرة على المنطقة، مثل الحفاظ على استقرار حكومات معينة أو مواجهة تهديدات من دول مثل إيران أو العراق تحت حكم صدام حسين.

3. استخدام الإسلام السياسي ضد التطرف:
بَوَقَت بعض القوى الغربية بان دعم الإسلام المعتدل يمكن أن يكون وسيلة للتصدي للتطرف الديني مثل القاعدة وداعش، بحيث يضمن إشراك الإسلام في السياسة بطريقة "معتدلة" ويحد من انتشار الأيديولوجيات المتشددة.
وتلك نظرية كوميدية كما هو حال نظرية الفوضى الخلاقة... ولاتزيد عن كونها لعبا في النار وتدميرا للمنطقة!
لانه لايوجد فرق بين الاعتدال والتطرف في الإسلام السياسي, الا ماتحدده الظروف القاهرة من الأوضاع السياسية والاقتصادية والدعم الخارجي وموقف القوة!
اما نظرية الاعتدال والتطرف فهي لعبة وتقاسم أدوار بين الإسلاميين مثل المعتدلين والمتطرفين في ايران وكل منهم يصل للرئاسة عندما يقرر المايسترو خامنئي ذلك وحسب الظروف الدولية والداخلية او المعتدلين والمتطرفين في العراق وكل له دوره!
وحتى في تركيا, لو كان هناك مجال اكبر في تركيا لسيطرة الإسلام السياسي الحقيقي بغياب تقاليد اتاتورك والدولة الريعية, لما احجم عن ذلك.

لاحظ ماحصل موخرا من ترديد بعض طلبة كليات عسكرية عند تخرجهم, يمين الولاء لاتاتورك مع سحب سيوفهم, امام اردوغان مما أدى به الى الهستيريا! وتم طرد عدد من هولاء الضباط الصغار!


(4)
مصادر

1. مصدر/ الجزيرة شباط 2025
تداعيات فصل ضباط أتراك بعد حادثة أداء قسم الولاء لأتاتورك | سياسة | الجزيرة نت
https://www.aljazeera.net/politics/2025/2/3/%d8%aa%d8%af%d8%a7%d8%b9%d9%8a%d8%a7%d8%aa-%d9%81%d8%b5%d9%84-%d8%b6%d8%a8%d8%a7%d8%b7-%d8%a3%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%83-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%ad%d8%a7%d8%af%d8%ab%d8%a9-%d8%a3%d8%af%d8%a7%d8%a1

2. " النظام الريعي وبناء الديمقراطية: الثنائية المستحيلة - حالة العراق"
الرابط: https://library.fes.de/pdf-files/bueros/amman/10346.pdf

3. دولة الريع العراقية"
الرابط: https://assafirarabi.com/wp-content/uploads/pdf/131.pdf
يرجى ملاحظة أن هذه الروابط تؤدي مباشرة إلى ملفات PDF تحتوي على الدراسات المذكورة.

4. مستقبل الديمقراطية العربية في ظل هيمنة المنظومة الريعية: دراسة لحالة السودان"
دراسة تبحث في تأثير الاقتصاد الريعي على الديمقراطية في الدول العربية، مع التركيز على السودان.
الرابط: https://cihrs-rowaq.org/the-future-of-arab-democracy-under-the-rentier-system-the-case-of-sudan/

5. " موقف الاقتصاد الإسلامي من الاقتصاد الريعي"
يناقش هذا المقال موقف الاقتصاد الإسلامي من الاقتصاد الريعي، مع التركيز على السياسة النقدية والمالية.
الرابط: https://kantakji.com/3821/

6. "أثر الاقتصاد الريعي على النظام السياسي"
دراسة أكاديمية تستعرض تأثير الاقتصاد الريعي على الأنظمة السياسية، مع التركيز على الدول التي تعتمد على الموارد الطبيعية.
الرابط: https://www.researchgate.net/publication/319412600_athr_alaqtsad_alryy_ly_alnzam_alsyasy


7. Casale, G. (2015). Oil and the Islamic State: Rent, Power, and Authority in the Middle East.
يناقش الكتاب كيف شكلت العائدات النفطية الاقتصاد السياسي في الشرق الأوسط، وكيف أثر ذلك على صعود الإسلام السياسي ودوره في إدارة الدولة. ويتناول التحليل العلاقة بين الدولة الريعية والاستبداد، وكذلك الطرق التي استخدم بها الإسلاميون العوائد النفطية في مشاريعهم السياسية والاجتماعية.
لا تتوفر نسخة مجانية، ولكن يمكن العثور عليه في Amazon وGoogle Books وJSTOR.
Amazon: https://www.amazon.com
Google Books: https://books.google.com/
JSTOR: https://www.jstor.org/

8. Mitchell, T. (2011). The Political Economy of Political Islam.
يتناول العلاقة بين الاقتصاد الريعي وصعود الحركات الإسلامية.
غير متوفر على الإنترنت مجانًا، يمكن البحث عنه في Google Books أو JSTOR.

9. Hallaq, W. (2013). The Impossible State: Islam, Politics, and the Moral Predicament of Modernity.
يحلل مفهوم الدولة الإسلامية الحديثة وتأثير العائدات النفطية على الإسلام السياسي.
متاح على Google Books.
Google Books: https://books.google.com/

10. Clarke, K. (n.d.). Oil and Power in the Middle East.
يناقش العلاقة بين النفط والسلطة في الشرق الأوسط ودوره في تشكيل الأنظمة السياسية.
غير متوفر على الإنترنت مجانًا.

11. Owen, R. (n.d.). Oil and Modernity in the Middle East.
يتناول كيف ساهم النفط في التحولات الاجتماعية والسياسية، مع التركيز على العلمانية.
غير متوفر على الإنترنت مجانًا.

12. Luciani, G. (1987). Rentier State Theory and Political Stability in the Middle East.
يناقش كيف تستخدم الدول الريعية العائدات النفطية للحفاظ على الاستقرار السياسي.
متاح على JSTOR أو Springer.
JSTOR: https://www.jstor.org/
Springer: https://www.springer.com/

13. Ross, M. (2011). Oil and Power: The Political Economy of Rentier States. World Politics.
مقالة أكاديمية تناقش تأثير النفط على الهياكل السياسية والاقتصادية في الدول النفطية.
World Politics: https://www.cambridge.org/core/journals/world-politics

14. Beblawi, H., & Luciani, G. (1987). The Rentier State.
كتاب كلاسيكي يشرح مفهوم الدولة الريعية وتأثير الريع على الاقتصاد والسياسة.
يمكن البحث عنه في JSTOR أو Google Books.

15. Mitchell, T. (2011). Carbon Democracy: Political Power in the Age of Oil.
يناقش كيف أن النفط ليس مجرد سلعة اقتصادية، بل أداة سياسية تؤثر على طبيعة الحكم والإسلام السياسي.
Google Books: https://books.google.com/
Amazon: https://www.amazon.com

16. Gause III, F. G. (2010). The International Relations of the Persian Gulf.
يحلل كيف تؤثر العائدات النفطية على التوازنات السياسية في دول الخليج.
Google Books: https://books.google.com/

17. Roy, O. (1994). The Failure of Political Islam.
يدرس أسباب فشل الحركات الإسلامية في تحقيق أهدافها السياسية، مع تحليل دور الاقتصاد الريعي.
Google Books: https://books.google.com/
Amazon: https://www.amazon.com

18. Boroujerdi, M. (1996). Iranian Intellectuals and the West: The Tormented Triumph of Nativism.
يناقش تأثير النفط على الأيديولوجيات السياسية في إيران، خاصة بعد الثورة الإسلامية عام 1979.
Google Books: https://books.google.com/



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأ ...
- 21 علامة بارزة لحكم الاطار!
- وعاظ السلاطين ووعاظ السياسيين!- ازمة قانون العفو انموذجا!
- بعد تصفير السجون من الفاسدين والخاطفين والإرهابيين, يتم القب ...
- تحذيرات الرؤساء الامريكان وبعضاً من المؤشرات التي تحتم عزل ا ...
- التلوث البيئي الخطير المتعمد في العراق و7 مؤشرات دولية عامة ...
- شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-3
- شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-2
- شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-1
- الغاء الاتفاقيات المجحفة... أولى مهمات السلطة الوطنية الثوري ...
- الغاء الاتفاقيات المجحفة... أولى مهمات السلطة الوطنية الثوري ...
- الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات ...
- الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات ...
- إلاعادة القسرية للعراقيين مع منح الامتيازات النفطية الخرافية ...
- الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات ...
- الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات ...
- اكبر صندوق سيادي في العالم لاغنى دولة في العالم .. كيف ستبني ...
- الادعاء العام المغيب خارج الدستور... لمصلحة من؟!!!
- الماريونيتا, هادم العراق بامتياز!-3


المزيد.....




- السعودية..الإعلان عن استثمارات ضخمة في مؤتمر -ليب 25-
- ترامب يفرض رسوما جمركية على الصلب والألومنيوم وغضب بكندا وأو ...
- شركات روسية تعرض حلولا تقنية متقدمة وأفضل منتجاتها في الرياض ...
- قتلى وجرحى في تفجير انتحاري قرب أحد البنوك في ولاية قندوز شم ...
- رسوم ترامب الجمركية تصعد بالذهب لمستويات قياسية جديدة
- رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة في السعودية بعد استثمار بقيم ...
- ترودو يرد على فرض الولايات المتحدة رسوما على الصلب والألومني ...
- بعد فضيحة ديربي كتالونيا.. نجمة برشلونة ترد على اتهامها بالت ...
- سوريا.. 7 تطورات اقتصادية متوقعة في ظل رئاسة الشرع
- 216 مليون دولار أرباح -لولو للتجزئة- في 2024.. نمو بـ 13%


المزيد.....

- دولة المستثمرين ورجال الأعمال في مصر / إلهامي الميرغني
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / د. جاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - مكسيم العراقي - ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأحادي للعراق والدول النفطية.. والنتائج الكارثية؟-3