أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - أيها الكرد السورييون اتحدو ( ٩ )















المزيد.....


أيها الكرد السورييون اتحدو ( ٩ )


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 8249 - 2025 / 2 / 10 - 16:12
المحور: القضية الكردية
    



إعادة انتاج القديم في الحالة الكردية تكرار للخطأ
هناك من يستمر في قراءة الوضع السوري والتعامل معه على الصعيد السياسي كما كان قبل التحرير ، أي تجاهل سقوط نظام الاستبداد ، عندما كان يتم الانتقال من حضن إقليمي ودولي الى آخر ، حيث كان العالم يغض الطرف ، واحيانا يشجع الانقسامات ، ويدعم سلطات الامر الواقع بسبب وجود نظام معزول آيل للسقوط ، اما الان فقد وقع الزلزال السوري البناء ، وتم الانتقال الى أجواء الحرية بعد اكثر من نصف قرن من المعاناة ، والعذابات ، وتنفس السورييون الصعداء ، وبالرغم من قصر المدة بدأ المجتمع الدولي ، والمحيط الإقليمي والعربي يستقبل العهد الجديد بمزيد من الامال ، ويعمل على رفع العقوبات وإعادة بناء العلاقات الدبلوماسية ، وتقديم الدعم الاقتصادي والتحضير للمساهمة في إعادة اعمار ماتهدم ، الى جانب ذلك وياللمفارقة هناك من يسعى لادامة الحالة الكردية السورية كما كانت سابقا دون تغيير وذلك بمواصلة سياسة – الثنائية – الحزبية من جانب طرفي ( الاستعصاء ) ، والتبعية للمحاور الخارجية ، تلك السياسة التي اختبرها الكرد السورييون لاكثر من عقد ، وعانوا من نتائجها الكارثية ، وانعكاساتها السلبية ، على الوجود الكردي ، وعلى حضور حركتهم السياسية التي تعرضت للانقسام ، والتبعية .
الطريق الى دمشق غير سالك
واذا كانت أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) تكاد تحصر هدف تقارب الثنائي ، واتفاقهما ، من اجل التوجه الى دمشق بوفد ( حزبي ) موحد ، والتفاوض مع الإدارة الجديدة باسم الكرد السوريين ! ، فان المسعى هذا لن يكون سهل المنال لسببين : الأول – عدم الحصول على التخويل الشعبي الكردي العام لرفض المشاركة في المؤتمر الكردي السوري الجامع الذي يدعو اليه حراك " بزاف " منذ أعوام ، وكذلك قطاعات أخرى من النخب الكردية ، والثاني – القرار الأخير الصادر بتاريخ ٢٩ من الشهر الجاري عن مؤتمر النصر الذي عقد بدمشق ونصه : ( تحل جميع الفصائل العسكرية، والأجسام الثورية السياسية والمدنية والخدمية ، وتدمج في مؤسسات الدولة.) والترجمة الفعلية لهذا القرار حل – قسد ومسد و ب ي د – وجميع مؤسسات الإدارة الذاتية ، وكذلك الحال مع كل أحزاب – المجلس الوطني الكردي ، والمنظمات التابعة لها ، مع قرارات أخرى طالت البنية السياسية التحتية للنظام المنهار – أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية ، وحزب البعث العربي الاشتراكي ، ومجلس الشعب ، وجميع الفصائل المسلحة ، والجيش السوري السابق .
ذرائع غير مقبولة
وفي سياق متصل مازالت – قسد – تمانع تسليم السلاح ومناطق نفوذها لدمشق مشترطة انتهاء المرحلة الانتقالية ، وتشكيل الحكومة ، وانتخاب البرلمان ، وهي مطالب حقة قد تكون مقبولة اذا صدرت من جهة وطنية سورية معارضة ومع الثورة السورية ، ولكنها باطلة عندما تصدر من هذه الجهة ، فقد سبق ان انتهجت جماعات – ب ك ك – العسكرية منذ عام ٢٠١٢ الموقف ذاته مع الثورة السورية ، ومعلوم ان قسد وقبلها – ب ي د – وقفوا ضد الثورة السورية حتى قبل انحراف بعض فصائلها ، ووقفوا الى جانب النظام ، كما لم يساهموا على الاطلاق في عملية اسقاط النظام في الثامن من ديسمبر من العام المنصرم من جهة أخرى فان – قسد – وتشكيلاتها السياسية والعسكرية لم تتشكل من خلال انتخابات حرة باجواء ديموقراطية ، في مناطق نفوذها باالمحافظات الثلاث ( الحسكة – دير الزور – الرقة ) ، بل فرضت سلطتها بقوة السلاح على الكرد وغيرهم ، واخضعت المختلفين معها فكريا وسياسيا بادوات القمع ، لذلك فهي آخر من يحق لها التمسك بتلك الحجج الواهية .
لن يتقبل الكرد السورييون ، بل لن يتحملوا مرة أخرى دفع اثمان مغامرات أحزاب وجماعات عسكريتارية لاتضع مصالحهم في حسابات الربح والخسارة ضمن موازين قوى ليست في صالح طموحاتها الذاتية الضيقة ، ومن الظلم والمجحف بحق الكرد السوريين ان يتم دفعهم وبدون إرادة غالبيتهم الساحقة ليكونوا عقبة او عامل ردة امام تحقيق الإنجازات الوطنية بعد اسقاط المنظومة الأمنية المتسلطة لاكثر من نصف قرن ، فالحركة الوطنية الكردية السورية كانت منذ نشوئها لنحو مائة عام من احد الدعائم الوطنية الصلدة ، التي لن تستطيع اية قوة تجاهلها ، والقفز فوق أهدافها ومطالبها المشروعة في انتزاع الحقوق ، او الغاء موقعها التشاركي البناء على الصعيدين القومي والوطني السوري ، ولكن بكل اسف فان من يتصدر الان المشهد الحزبي الكردي اخطأوا التقدير ، بل تسببوا في حرمان الكرد السوريين من المشاركة الفعلية ، حيث يمر الوقت ، وتبنى المؤسسات الوطنية بغياب كردي واضح ، ففي ظل الفوضى السائدة منحت أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) مجالا لتذرع البعض من التيارات السائدة ، واوساط شوفينية معينة لوضع اللائمة على الكرد من جديد .
توحيد الحركة الكردية السورية ليس بحسابات الطرفين
ان الثنائي الحزبي والمقصود طرفا ( الاستعصاء ) ب ي د – ب د ك – س ، في عجز تام ، وفي طريق مسدود ، وسقطا في امتحان – الاتفاق الكردي – منذ عشرة أعوام ، والان لايمكنهما القيام بخطوة دون موافقة مراجعهما خارج سوريا ولها كما هو معلوم مصالح خاصة ليس بالضرورة ان تتطابق مع مصالح الشعب الكردي السوري بكل جوانبها في هذه المرحلة بالذات ، وعلى ضوء الاصطفافات ، والمحاور الإقليمية ، والكردستانية ، والتطورات المرتقبة حصولها بين الحكومة التركية ، وزعيم – ب ك ك – السيد عبدالله اوجلان ، والتطورات الحاصلة منذ عدة اشهر ، من شانها تغيير المسارات الراهنة التي تراهن عليها الأحزاب ، ولكن ستبقى إرادة الغالبية الكردية السورية الهادفة الى توحيد الحركة واستعادة شرعيتها ، وتعميق بعدها الوطني السوري مابعد التحرير عبر المؤتمر الجامع هي الخيار الواقعي الأمثل .
حالة المكابرة
حتى الان أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) في حالة مكابرة ، وعدم اعتراف بالواقع ، فهي لم تعترف بشكل موثق سقوط اتفاقيات أربيل ودهوك ، ووضرورة البحث عن البديل وهو كما نكرر مشروع حراك " بزاف " وان الحركة السياسية الكردية السورية في ازمة متفاقمة ، ومنقسمة ، ومفككة ، وان ذلك انعكس على مختلف الفئات ، والقطاعات الشعبية ، والمثقفة ، والإعلامية في المجتمع الكردي ، وان الوطنيين المستقلين هم الغالبية الساحقة في الداخل والخارج بل يشكلون الكتلة التاريخية المنقذة ، ان حالة الانكار هذه لن تجلب سوى الخراب ، والعواقب الوخيمة على القضيتين القومية ، والوطنية .

من اجل ملئ الفراغ واستعادة الشرعية
منذ عام ٢٠٠٤ تزعزعت قاعدة الشرعية الثورية للأحزاب الكردية السورية عندما تواطأت مع " خلية الازمة " المشكلة من عدد من جنرالات الأجهزة الأمنية التي أرسلها النظام الى القامشلي باشراف – ماهر الأسد - الذي اتخذ لنفسه غرفة عمليات بدير الزور ، وكلفها باستيعاب الهبة الكردية الدفاعية حتى لاتتحول الى انتفاضة شاملة ، وقبل ذلك كانت تلك الأحزاب تفتقر الى الشرعية التنظيمية الداخلية بسبب انعدام الأصول الديموقراطية ، وفقدت شرعية التمثيل القومي الكردي السوري عندما حملت الاجندة الخارجية ، على حساب الشخصية الكردية السورية ، والحقوق المشروعة ، وزرعت العراقيل امام ترتيب البيت الكردي عبر الحوار الديموقراطي ، والان ومنذ انهيار نظام الاستبداد ، أعلنت إدارة العمليات بدمشق رفض المحاصصة ، وعدم التعامل مع الكيانات ( السياسية ) ، ثم فقدت الشرعية الوطنية عندما اعلن السيد رئيس الجمهورية ، والحكومة الانتقالية الى جانب تعليق الدستور ، وحل الجيش ، والبرلمان ، والأجهزة الأمنية ، والجبهة الوطنية التقدمية ، حل جميع ( الفصائل المسلحة ، والمكونات ، والإدارات الثورية والخدماتية في البلاد ) – ولم يعلن استثناء احد - وكان واضحا ان المستهدف بالحل – الائتلاف وجميع تشكيلاته ومن ضمنها – المجلس الوطني الكردي – وكذلك – قسد ومسد – والإدارة الذاتية - .
امام ذلك فان الساحة الكردية التي تعتبر جزء من الوضع السوري العام إداريا وجغرافيا ، وقانونيا ، تعيش الان حالة فراغ سياسي – تنظيمي ، وانعدام شرعية الجهات العسكرية ، والأمنية ، والحزبية ، والإدارية ، وعلى سلطة الامر الواقع ، وأحزاب طرفي ( الاستعصاء ) تقبل هذه الحقيقة خاصة وان الطرفين لم يعترضا على تلك القرارات ، ويقران ، ويعلنان بان الهدف من اتفاقهما هو التوجه الى دمشق ، من اجل التفاهم مع الإدارة الجديدة التي تحكم البلاد والتي تشكل المرجعية الوطنية الوحيدة ، وبالتالي على الجميع الرضوخ لقراراتها ، وفي الحالة هذه ليس مستبعدا امتناع العهد الجديد بلقاء – الطرفين – كممثلين للكرد السوريين حيث طالهما قرار الحل ، لذلك ومن اجل حل الاشكال ، وسد الفراغ ، وإستعادة الشرعيتين القومية والوطنية ، لابد من عودة الجميع الى خيمة المؤتمر الكردي السوري الجامع ، يسبقها تشكيل اللجنة التحضيرية للاشراف والاعداد من غالبية من الوطنيين المستقلين .
حتى لا تضيع " البوصلة "
واقع حالنا يشي بان مسلحي – ب ك ك – وفدوا الى بلادنا منذ العامين الاولين لاندلاع الثورة السورية ربيع ٢٠١١ بناء على توافقات إقليمية لدعم نظام الأسد في مواجهة ثورة الشعب السوري ، والبحث عن مجال حيوي آخر رديف لموئل – قنديل – وسد للفراغ الناشئ باضاعة ، وخسارة الساحة الرئيسية المفترضة – كردستان تركيا - ، وطوال قرابة العقد من الزمن في السيطرة على أجزاء أساسية من المناطق الكردية السورية ، والمختلطة ، وإقامة سلطة الامر الواقع بقيادة الحزب الحاكم – الاتحاد الديموقراطي ب ي د – لم تنشأ تجربة حافزة يعتد بها في مجال الديموقراطية ، والحريات الأساسية ، بل لم تكن درجة قمع المخالف باقل من ممارسات نظام الاستبداد الاسدي ، وتعالت الأصوات المنددة من جانب العديد من الفعاليات المجتمعية الكردية السورية .
والآن وبعد اسقاط نظام الاستبداد من جانب فصائل كانت تشكل جزء من الثورة السورية ، وبزوغ فجر الحرية ، وشعور السوريين بالامل بعد حل مؤسسات الاستبداد الأمنية والعسكرية ، مازالت مناطق نفوذ سلطة – ب ي د – كماهي بقوانينها الطارئة ، واجراءاتها القمعية ضد مخالفيها السياسيين ، وتحكم حزبها الواحد ، وجبهة احزابها الموالية على غرار ( الجبهة الوطنية التقدمية المنحلة ) .
خلال أربعة عشر عاما من تحكم – ب ي د – او باسم ( قسد ومسد ) لم تكن القضية الكردية السورية بماهي مسالة اضطهاد ، ومعاناة ، وحقوق قومية مشروعة ، على جدول الاعمال ، وفي برامج الإدارة الحاكمة ، وبعد رفضها لمطالبات العهد الجديد بدمشق في تسليم الأسلحة ، والموارد ، والمناطق الى سيادة الدولة السورية الوليدة ، تلك المطالبات التي تحظى بتاييد السوريين ، ودعم القوى الإقليمية ، والدولية ، بدأت بتحويل الموضوع وكانه خلاف على حقوق الكرد ، وهو امر بعيد عن الحقيقة ، وبالرغم من ذلك شهدنا بكل اسف ظاهرة – المكوعين – الكرد الذين يعانون من نقص في المناعة السياسية المبدئية .
من واجب المتنور ، والوطني الصادق ، والمثقف الملتزم ، الكردي بشكل خاص ، والسوري على وجه العموم ، في حالتنا الكردية الخاصة الراهنة الركون الى التهدئة ، والتمسك بالمسلمات ، حيث يرتفع منسوب الدعوات – الشعبوية – وتختلط الاضاليل بالحقائق ، وتتسابق غرائز كل من شوفينية القومية السائدة ، وانعزالية القومية المضطهدة – بفتح الطاء – في تبادل كيل الاتهامات ، والتهديدات ، والخروج من دائرة المفاهيم الوطنية ، والإنسانية ، والحوار الديموقراطي البناء من اجل العيش المشترك ، الى درجة الايغال في مستنقع العنصرية ، وتعميق الكراهية على أساس قومي .
وفوق كل ذلك لاتستجيب أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) وخصوصا – ب ي د – لمتطلبات ، وشروط انعقاد المؤتمر الكردي السوري الجامع ، وهو مقياس الوطنية ، والاستقامة في المرحلة الراهنة ، في حين يدعو – الانكسي – على لسان رئيسه " بانهم شكلوا لجنة للتوجه الى دمشق وندعو الأحزاب الأخرى للانضمام الينا " .
نعم للقاءات الشعبية ، والنخبوية التشاورية المنتجة
من حيث المبدأ هناك حاجة ماسة في هذا الوقت بالذات وفي كل وقت للتحرك الشعبي السلمي المنتج ، وعقد اللقاءات التشاورية من جانب نشطاء المجتمع المدني الكردي السوري في الداخل والخارج ، ليس من اجل تجديد الولاء لاطراف حزبية فشلت سياساتها طوال العقد الأخير ، والتمترس في هذا الخندق الحزبي اوذاك كامتداد لصراعات المحاور ، او عقد الاجتماعات من دون طرح جديد ، او الحوار حول مشروع سياسي واضح يعبر عن إرادة الغالبية الوطنية يقدمه الداعون لمثل هذه اللقاءات بخلاف ذلك يعتبر أي عمل من هذا القبيل مضيعة للوقت فقط للاستهلاك الإعلامي .
تابعت بلاغات صادرة عن ملتقيات ، واجتماعات في الأيام الأخيرة وبعضها في الوطن ، غير واضحة يكتنفها الغموض ، مع تعبيرات عامة قابلة لشتى التفسيرات ، ومن دون تحديد آلية التوحيد ، ومن من تتشكل المرجعية ، وكيف ؟ هل عبر مؤتمر يجمع طرفي ( الاستعصاء ) ؟ ام مؤتمر كردي سوري جامع بغالبية وطنية مستقلة يسبقها تشكيل لجنة تحضيرية متنوعة ؟ ام لقاء تكتيكي يجمع الأحزاب فقط للذهاب الى دمشق ؟ وهل دمشق مستعدة لاستقبال الطرفين كممثلين للكرد السوريين بعد قرارات الحل ، وإلغاء المحاصصة بين الكيانات الحزبية الفصائلية ومابعد حل الائتلاف ، وقبل الاتفاق مع – قسد - ؟



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مخرجات واستخلاصات اللقاء الدوري اللقاء الثالث والتسعون ...
- من دفتر يومياتي : في الذكرى السنوية الثامنة والثلاثين لرحيله ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٧ )
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٦ )
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٣ ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا - 2 -
- أيها الكرد السورييون اتحدوا
- سوريا حرة
- مسوغات اعادة - الورقة - الفلسطينية الى الحضن العربي
- إشكالية السياسي والثقافي في حالتنا الكردية السورية
- اللقاء التسعون في دنكي - بزاف -
- هل هي نهايات مرحلة الحرب بالوكالة
- ملاحظات سريعة على - مشروع دستورلسوريا ...
- لماذا لم تشكل القضية الكردية مادة في منافسة الحزبين الانتخاب ...
- - ويستفاليا مشرقية - ولكن بعد تحقيق العدالة
- اللقاء التاسع والثمانون في دنكي - بزاف -
- هل نحن امام تغيير قواعد الصراع ؟


المزيد.....




- الأونروا: الاحتلال شرد 40 ألف مواطن من المخيمات شمال الضفة
- الأونروا: الاحتلال شرد 40 ألف مواطن من المخيمات شمال الضفة
- تظاهرة ضد اعتقال فلسطينيين يملكان مكتبة في القدس الشرقية
- مفوضة حقوق الإنسان الروسية تكشف عن آفاق فتح ممر إنساني في مق ...
- دعوة متمردي الكونغو لعودة النازحين إلى ديارهم تثير جدلا واسع ...
- حماس: تهديد ترامب بلا قيمة.. واحترام الاتفاق الطريق الوحيد ل ...
- فارس يطالب الرئيس عباس بسحب مرسوم مخصصات الأسرى والشهداء
- اليمن: الأمم المتحدة تعلن تعليق أنشطتها في منطقة صعدة الخاضع ...
- إسرائيل.. محتجون يغلقون طريقا قرب القدس ويطالبون نتنياهو بعد ...
- حماس تعلن تأجيل الإفراج عن الأسرى حتى إشعار آخر وترامب يهدد ...


المزيد.....

- “رحلة الكورد: من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر”. / أزاد فتحي خليل
- رحلة الكورد : من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر / أزاد خليل
- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - أيها الكرد السورييون اتحدو ( ٩ )