أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - خالد محمود خدر - وقفة سريعة مع افكار الدكتور ابراهيم الفقي في كتابه البرمجة اللغوية العصبية















المزيد.....


وقفة سريعة مع افكار الدكتور ابراهيم الفقي في كتابه البرمجة اللغوية العصبية


خالد محمود خدر

الحوار المتمدن-العدد: 8248 - 2025 / 2 / 9 - 03:10
المحور: قضايا ثقافية
    


من منطلق ما افاد به افلاطون من ان الاصدقاء يتقاسمون كل شيء ، وأننا كلنا بشرية اخوة في انتمائنا الإنساني ، فاني وجدت نفسي مدفوعا في تلخيص سريع لجانب مما جاء في كتاب الدكتور ابراهيم الفقي المعنون البرمجة اللغوية والعصبية ، وان جاء ذلك مقتضبا لكتاب بحجم كبير اخذ من عمر مؤلفه 25 سنه لتصل زبده تجاربه وافكاره وافكار غيره الينا. مؤملا استفادتنا جميعا منه ذلك ان الانسان مشروع للتعلم طوال عمره .

الدكتور إبراهيم الفقي عالم مصري مختص في علم النفس ، من مواليد 1950 ، خبير التنمية البشرية والبرمجة اللغوية العصبية وهو من وضع نظرية ديناميكية التكيف العصبي ونظرية قوة الطاقة البشرية. عاش في كندا وتوفي فيها عام 2012 ، اذ وجد وشقيقته قد فارقوا الحياة اختناقا إثر اندلاع حريق هائل بالشقة التي كان يقيم بها.

له أكثر من 33 مؤلفا تدور جميعها حول توظيف طاقات الانسان من اجل النجاح والتفوق في الحياة من خلال التحكم في الذات والثقة بالنفس عبر إيقاظ قدرات الإنسان والعمل الجماعي له .

في آخر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي ( تويتر ) وقبل ساعات قليلة من رحيله كتب العبارات التالية وكأنها جاءت بمثابة الوصية الأخيرة له:
ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك ، بينما الناس العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحداً منهم.
كتب هذه الكلمات وكأنه أراد بها أن يحمل رسالة اخيرة له يدعو من خلالها الجميع بالتمسك بطموحاته أيا كانت صعوبة تحقيقها.

يعتبر كتابه البرمجة اللغوية العصبية من الكتب العلمية النفيسة في مجال التنمية البشرية , اذ تساعد الأفكار والتجارب والرؤى التي جاء بها ، على تنمية وتوثيق الصلة بين الشخص وبين نفسه من خلال استغلال قدرة الإحساس بالذات و التحكم في إدراكه وفي الحكم على الناس, كما يولد سلوك جديد يعمل على تحول الشخص إلى رجل اتصال متفوق في تحسين العلاقات والاتصالات مع الآخرين وترقية نوعية علاقاته معهم ، اضافة الى التحكم في تركيزه لكي يعمل لمصلحته لا ضدها عبر اكتساب التكنولوجيا الجديدة للاتصال المطلق أي البرمجة اللغوية العصبية واستخدامها في حياته اليومية ، لتعينه في تعلم كيفية إقامة علاقة ممتازة مع أي شخص مهما كان , حتى مع أصعب الناس طباعاً, ويحتوي على تعلم مهارات التحكم في الانفعالات والتفوق فيها.

في مقدمة هذا الكتاب وردت حكمه جميله لمجهول تقول:
لما كنت شابا حرا طليقا لم تكن لمخيلتي حدود، كنت احلم في تغيير العالم، وكلما ازددت سنا وحكمة كنت اكتشف أن العالم لا يتغير، ولذا قللت من طموحي الى حد ما وقررت تغيير بلدي لا أكثر. الا ان بلدي هو الآخر بدا وكأنه باق على ما هو عليه ، وحينما دخلت مرحلة الشيخوخة حاولت - في محاولة يائسة أخيرة – تغيير عائلتي ومن كانوا اقرب الناس لي ، ولكن محاولاتي باءت بالفشل.
واليوم وأنا على فراش الموت , أدركت فجأة كل ما هو في الامر ضروريا فقط .
و هذا الضروري هو فقط يكمن في الحكمة التي مفادها : ليتني كنت غيرت ذاتي في بادئ الأمر.. ثم بعد ذلك حاولت تغيير عائلتي , ثم بإلهام وتشجيع منها ,
ربما كنت قد اقدمت على تطوير بلدي , ومن يدري , ربما كنت استطعت اخيرا تغيير العالم برمته؟

نعم هكذا ، يكون الأمر مع كل الناس ليس فقط في محاولتهم تغيير الآخرين وإسعادهم ، بل في محاولتهم لإسعاد انفسهم .

في مضمون هذا انقل بتصرف ما كتبه الدكتور المهندس احمد سوسه (اول عراقي يحصل على شهاده الدكتوراه سنه 1928 وله عدة كتب ومؤلفات علميه وتاريخيه منها تاريخ الري في العراق وكتاب العربي واليهود عبر التاريخ ) في مقدمه كتابه الذي يتناول سيرة حياته ، و ما اشار له عن غيره بما يعبر عن حقيقة ما مر به هو ايضا :
عندما كنت صغيرا حلمت بان انهي دراستي الابتدائية ثم الإعدادية وعندما صرت شابا ،اجلت التمتع بالحياة ، لانني اردت ان انهي دراستي الجامعية ثم أجلت التمتع بالحياة ثانية لإنشغالي بدراستي من أجل حصولي على شهادة الماجستير ثم شهادة الدكتوراه . بعد ذلك أجلت تمتعي بالحياة بعد ان دخلت معترك الحياة والعمل في دوائر الدولة ومؤسساتها وانشغالي بها وقبلها بحياتي الزوجية. وبعدها انشغلت عن تمتعي بالحياة في تربية أطفالي و دراستهم الابتدائية والإعدادية والجامعية ، وهكذا وجدت نفسي انشغل مرارا بأموركثيرة حتى في فترة كهولتي ، التي اجلت فيها ايضا تمتعي بالحياه الى مرحله لاحقه الى ان وصلت مرحله الشيخوخه دون ان اعطي لنفسي ايه فرصه لاسعاد هذه النفس . عند مرحلة الشيخوخه وجدت نفسي انظر الى الوراء ، إلى ماضي ايامي وسنين عمري دون ان اجد يوما تمتعت فيه كما يفترض ، وهنا قلت مع نفسي انه لو عادت لي فرصه الحياه من جديد لكنت قد عرفت كيف استغلها واتمتع بها واعطي نفسي حقها في التمتع بالحياة ، ولكن بعد فوات الاوان.

كم نحن جميعا بحاجة إلى إدراك ذلك ، و كم نحن جميعا بحاجة الى وجهات نظر الآخرين في كثير من امور الحياة لتحسين وجهة نظرنا مثلما نحن نصر على آرائنا التي نتشبث بها كثيرا.

اتساءل مع الدكتور ابراهيم الفقي في كتابه موضوع الحديث :
هل سبق لك كقارى ان تساءلت بعد مجادله حاده مع شخص:
لماذا لا يستطيع هذا الشخص رؤيه الاشياء من وجهه نظري؟
او انه لا يأبه لتغيير حاله ؟

كذلك هو الحال بالنسبة لأي شخص آخر , فمن المؤكد ان تلك التساؤلات وغيرها المشابهة لها قد تطارحت فجأة ، ووردت على البال مرات عديدة.

ولكن اذا نظرت اخي القارى جيدا حولك فسوف تجد أن التحدي الحقيقي في الحياة هو ان تغير نفسك, وتصبح الشخص الذي تريد ان تكونه، وتستغل طاقاتك الكامنه وتعيش حياه اسعد خاليه من التعجيزات والقيود والمشاعر السلبيه.
وكما قال توماس كيمليس :
لا تغضب , لأنك لا تستطيع جعل الاخرين ان يكونوا مثلما تود , طالما عجزت انت عن تحقيق ما تريد ان تكون.
وايضا كما قال غاندي :
كن التغيير الذي تريد حدوثه في العالم.

نعم آمن بقوة انك معجزة وأن لا أحد يشبهك لا هنا ولا في أي مكان آخر , تقبل الآخرين واحبهم وركز على نواياهم .
عن هذا الإيمان يقول ابراهيم الفقي :
اني اضمن لك انه ليس فقط سوف تعتبر من اعظم رجال الاتصال في التاريخ بل ايضا سوف تعيش حياة مليئة بالفرح والسعادة.

لنرجع ثانية الى الكتاب موضوع حديثنا الذي هو محصله وثمره 25 سنه من التجربة والدراسة والتدريب لمؤلفه الذي يقول عنه بأنه كتاب جاء نتيجة اخطائي الشخصية التي اضاعت علي العديد من الفرص والاصدقاء. ثم يقول في مكان اخر من كتابه لا وجود للفشل وانما هناك رؤية محددة .

أظن بأن هذا لوحده يكفي لجعل القاريء يقدم على قراءة كتبه ومؤلفاته ومؤلفات الكثير من أمثاله الكبار في موضوع الحديث ام غيرة وفقا لاهتماماتهنا وظروفنا وما نجابه من تحديات وما ننتظر من حلول لها.
نعم فما اجمل ان نتعلم من خبرات وتجارب الآخرين بغض النظر عن نتائجها.
وكما قال أحد المفكرين ذات يوم:
تعلم من اخطاء الاخرين، فانك لن تعش ما يكفيك من العمر كي ترتكبها بنفسك.
وانا لا اقول هنا انه ليس لعائله الانسان والتربية بل والظروف التي يعيشها او يتلقاها في بداية مراحل حياته أثر في ذلك , لأن هذه التربيه والاتجاه الذي تحدده ، دور كبير في رسم مستقبله كما يقول أفلاطون.

ولكن لاكتساب المعرفة على المرء أن يدرس ، ولاكتساب الحكمه عليه أن يلاحظ كما يقول مارلين فوس سافانت.

من اولى الافتراضات المسبقة في البرمجة اللغوية العصبية هو احترام الانسان لرؤية الشخص الآخر للعالم أي لما حوله او يحيط به، ذلك ان لكل البشر مجموعه من القيم والمعتقدات تحدد انماط سلوكهم ,وقد يبدو لك سلوك شخص آخر وكأنه تحد لك , واذا صممت على تغييره للشكل الذي تريده انت او ما هو أسوأ من ذلك بكثير , فقد ينتهي الأمر بك الى ان تسهم بثبات وعدم تزحزح الناس عن قيمهم ومعتقداتهم . واذا نجحت في إحداث تغيير طفيف فقد يرجع ذلك الى الخوف ويكون دون جدوى وسرعان ما يعود الحال الى ما كان عليه باسترجاع الشخص لسلوكه القديم.

اذا علينا ان نعي كما يقول مارك بيرس:
ان الحياه هي الهبة الاولى والحب هو الثانيه والتفاهم هو الثالثه .
إذا فاجعل من ذلك قاعدة لحياتك , اقدم على محبه وتفهم الآخرين وسوف تعيش حياة أسعد.

ومن الافتراضات التي يضعها علم البرمجه اللغويه العصبيه ما يكمن في تغيير ادراك الانسان لموقف ما وبذلك يجد أن حياته سوف تتغير معه.
يواجه جميع الناس تحديات صعبة وكثيرا ما تكون النتيجة هي التحسر على النفس والشك في الذات والاحباط . وفي أوقات كهذه قد يؤدي بنا الحزن والاسى الى الشعور بأن حياتنا قد انتهت فعلا , ولكن مع مرور الزمن , نكتشف ان المأساة التي نالت منا و حطمتنا في فترة من الفترات بدت لنا وكانها بركه في مرحله لاحقه من عمرنا.

وهنا اتسائل هل شعور كل من مر قبل سنتين مثلا بظروف صعبة ان تحمل الان كل عناوين اليأس والإحباط التي كانت تحيط تفكيرهم ونظرتهم الى الحياة والناس اجمعين قبل سنتين من الان . بالتاكيد تغيرت وقسم كبير من التغيير جاء منهم والآخر جاء من الناس الخيرين.

قد يتسائل احد منا :
هل يعتبر الزمن عاملا مساعدا على الشعور بالارتياح ؟
يقول الدكتور ابراهيم الفقي جوابا على هذا:
في الواقع لا دخل للزمن في ذلك اطلاقا، لانه ببساطة أن نظرتنا للموقف هي التي تتغير.

وهنا يطرح السؤال التالي نفسه :
هل علينا ادراك نيات الانسان ام سلوكياته في تعاملنا معه؟
يقول الدكتور ابراهيم الفقي عن هذا ايضا :
اذا سلمنا ان الناس ليسوا أنماط سلوكهم وفصلنا سلوكهم عن نيتهم ,فنكون بذلك قد وفرنا على انفسنا خيبات عديدة للأمل.

ونجد توضيح لهذا في قول أرسطو :
اعتقد ان الهدف من وراء كل علم وتسائل ، وكذلك نشاط ومراقبة هو قصد الخير.
وكلاهما يريدان القول( وهنا طبعا استثني الاشرار من قتلة البشر كالارهابيين ومن النصابين والمحتالين من سارقي أموال الأبرياء والمال العام لأنهم ببساطه ليسوا ببشر بل يستنكف أي كائن حي ان يكونوا من فصيلته) انه اذا اعتقدت ان فلانا شرس وقاس , قم بالغاء هذه الفكرة فورا , لان في صميم القلب لا وجود لأي شخص شرير.

إن ما يقلقك كإنسان (والكلام للدكتور ابراهيم الفقي) هو السلوك وفيه تجد نية إيجابية . ركز على النوايا الايجابية وأوجد تفسيرا مختلفا للموقف. حينما تتصرف بهذا الأسلوب تقوم بتزويد عقلك الواعي بمعلومات طيبه ، ونتيجة لذلك يغذي عقلك الواعي عقلك اللاواعي ببرامج طيبه وفي النهايه تجد نفسك تمارس اتصالا أفضل من أي وقت مضى مع الآخرين.

بالتاكيد ان ما يفعله الناس هو محصلة ونتيجة قيمهم ومعتقداتهم وتجاربهم المتراكمة . كما ان تلك المعرفة هي أساس سلوكهم وبدلا من ان تنزل الاحكام على الاخرين حاول ان تساعدهم على أن يتفهموا بشكل أفضل اوضاعهم واحوالهم وقدم لهم تبصرك من اجل معاونتهم على إدراك الموقف بشكل اوضح. وهنا تساعد الاخرين وتضع في نفس الوقت نفسك على الطريق الصحيح في علاقاتك واتصالاتك معهم.

لنتذكر دائما:
أن الشخص الأكثر مرونة هو الذي يسيطر على المواقف التي يجابهها في حياته لأن المرونة ببساطة تعني القوة.

ب. د. خالد محمود خدر



#خالد_محمود_خدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة وملاحظات على ديوان شعري الموسوم بعنوان : نرجسه في حقل ...
- تبقى تبعات نزوح وهجرة الأقليات ، بعد جرائم داعش بحقهم دون قص ...
- خواطر صباحية في محطات دروب الحياة
- حوار افتراضي مع نخبة من قادة الفكر الادبي والإنساني
- لم يعد عند الكثير ذلك الاهتمام المفروض في قراءة الكتب الثقاف ...
- أزمة المياه في إقليم كردستان/ العراق (الأسباب والحلول) الجزء ...
- أزمة المياه في إقليم كردستان/ العراق (الأسباب والحلول) الجزء ...
- أزمة المياه في إقليم كردستان/ العراق (الأسباب والحلول) الجزء ...
- أزمة المياه في إقليم كردستان/ العراق (الأسباب والحلول) / الج ...
- أزمة المياه في إقليم كردستان/ العراق (الأسباب والحلول) / الج ...
- أزمه المياه في إقليم كردستان/ العراق (الأسباب والحلول) الجزء ...
- أزمه المياه في إقليم كوردستان / العراق (الأسباب والحلول) / ا ...
- يبقى العالم المنشود هو العالم الذي تجمعه القيم والفضائل الإن ...
- فقدان الارادة بين الانتظار واتخاذ القرار يفقد الإنسان الكثير ...
- هكذا ينبغي ان تكون وتبنى النفوس ليرتقي الجميع بأنفسهم ومجتمع ...
- كن منشدا للسلام لتببني جسوراً من الفهم المتبادل لردم الخلافا ...
- محبتك للناس تبدأ بمحبتك لنفسك ليسهل انتدابها للأعمال الجليلة
- عش كل يوم من ايام حياتك كيوم جديد وسيكون هكذا
- قراءة لدروس الحياة في محطاتها
- الأخلاق في الميزان بين المنصب و العلم والمال


المزيد.....




- أضواء غريبة تغزو سماء مصر وتكهنات -بزيارة- كائنات فضائية (في ...
- بعد بايدن.. ترامب يعتزم حرمان بلينكن وساليفان من الوصول إلى ...
- انفجارات تهز كييف ونيكولايف وسط دوي صفارات الإنذار
- البرهان يعلن عزمه تشكيل حكومة انتقالية -حكومة حرب- خلال الفت ...
- بوشكوف: ترامب يهاجم وكالة التنمية الدولية لأنها معقل لخصومه ...
- -مخالفة للقانون الدولي-.. وزيرا خارجية المغرب والعراق يدينان ...
- زلزال بقوة 7.6 يضرب بحر الكاريبي وتحذيرات من احتمال اجتياح ت ...
- كيم جونغ أون: التحالف العسكري بين الولايات المتحدة واليابان ...
- خبير أوكراني: لا نستطيع ضخ الغاز من المستودعات تحت الأرض بسب ...
- تونس وإيران تبحثان سبل تعزيز التعاون وتطورات الأوضاع في غزة ...


المزيد.....

- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف
- أنغام الربيع Spring Melodies / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - خالد محمود خدر - وقفة سريعة مع افكار الدكتور ابراهيم الفقي في كتابه البرمجة اللغوية العصبية