أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مكسيم العراقي - ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأحادي للعراق والدول النفطية.. والنتائج الكارثية؟-1















المزيد.....


ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأحادي للعراق والدول النفطية.. والنتائج الكارثية؟-1


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8247 - 2025 / 2 / 8 - 19:58
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


1—مصلحة الراسمالية العالمية في الاقتصاد الريعي للدول النفطية!
2—مصلحة ايران في الاقتصاد الريعي في العراق

(1)
الرأسمالية العالمية، التي تقودها أمريكا والدول الصناعية الكبرى والشركات متعددة الجنسيات، تستفيد بشكل مباشر من بقاء الاقتصاد الريعي في الدول النفطية. هذا النموذج الاقتصادي يجعل الدول النفطية تابعة للنظام الرأسمالي الدولي بدلاً من أن تصبح منافسة له. وفيما يلي أبرز المصالح التي تجنيها الرأسمالية من استمرار هذا النمط الاقتصادي:

1. ضمان تدفق النفط بأسعار تنافسية
التحكم في أسعار النفط من خلال التبعية الاقتصادية
الدول الريعية تعتمد على بيع النفط كمصدر دخل رئيسي، مما يجبرها على ضخ النفط بغزارة حتى في الأزمات الاقتصادية، مما يحافظ على أسعار النفط عند مستويات تناسب الدول الصناعية الكبرى.
ان أي محاولة من دولة نفطية لتقليل الإنتاج أو رفع الأسعار تواجه ضغوطًا سياسية واقتصادية، مثل العقوبات أو التدخلات العسكرية أو زعزعة الاستقرار الداخلي.

2. ربط النفط بالدولار (البترودولار)
تُجبر الدول النفطية على بيع النفط بالدولار، مما يعزز قوة الدولار الأمريكي ويمنح الولايات المتحدة نفوذًا اقتصاديًا عالميًا.
ان أي محاولة للتعامل بعملات أخرى (كما فعلت العراق وليبيا سابقًا) تؤدي إلى ضغوط سياسية أو حتى تدخل عسكري.

3. إبقاء الدول النفطية سوقًا استهلاكية وليس منتجة
وعدم السماح بتطوير صناعات محلية تنافسية
الدول الصناعية الكبرى لا تريد أن تتحول الدول النفطية إلى قوى صناعية منافسة، لذا يتم تشجيعها على استيراد السلع والتكنولوجيا بدلًا من تطويرها محليًا.
الشركات الكبرى تضغط لمنع نقل التكنولوجيا المتقدمة إلى الدول النفطية، مما يجعلها دائمًا بحاجة إلى استيراد المعدات والخبرات.
ضمان استيراد المنتجات الغربية
وبسبب غياب الإنتاج المحلي، تعتمد الدول النفطية على استيراد كل شيء، من السيارات الى السلاح إلى المواد الغذائية، مما يجعلها سوقًا دائمة للدول الرأسمالية.
حتى النفط الذي تنتجه الدول الريعية يتم تصديره خامًا، ثم يُعاد تصديره إليها كمشتقات نفطية بأسعار مرتفعة، مما يخلق حلقة من الاستغلال الاقتصادي.

4. استخدام الفساد والنخب الحاكمة كأداة للسيطرة
تحالف الرأسمالية مع النخب الفاسدة
الدول الرأسمالية تدعم أنظمة سياسية في الدول النفطية تضمن استمرار تدفق النفط بأسعار تنافسية.
يتم إغراء الحكومات بالفساد والعقود المربحة لضمان بقائها خاضعة لمصالح الشركات العالمية.
استخدام الثروة النفطية في شراء الأسلحة بدلاً من التنمية
الدول النفطية تُنفق جزءًا كبيرًا من إيراداتها على صفقات الأسلحة، ما يعزز أرباح شركات التصنيع العسكري الغربية.
بدلاً من الاستثمار في البنية التحتية والتعليم، يتم توجيه الأموال إلى استيراد الأسلحة، مما يُبقي الدول النفطية ضعيفة اقتصاديًا وغير قادرة على الاستقلال.

5. إبقاء الدول النفطية ضعيفة سياسيًا وخاضعة للتدخلات
خلق الصراعات الإقليمية والدينية والطائفية!
يتم تأجيج النزاعات بين الدول النفطية لمنعها من التعاون الاقتصادي أو توحيد سياساتها النفطية، مما يبقيها في حالة ضعف وتبعية.
على سبيل المثال، الصراع بين إيران والسعودية يخدم مصالح القوى الكبرى عبر إبقاء الشرق الأوسط غير مستقر، مما يسهل استغلال موارده.
إضعاف المؤسسات الوطنية والصراع السابق بين صدام والخميني الذي أدى لحرب السنوات الثمانية ومن ثم حرب الكويت!

ويتم إضعاف الحكومات الوطنية عبر دعم أنظمة غير ديمقراطية، مما يجعلها غير قادرة على تنفيذ سياسات تنموية مستقلة.
ان أي محاولة للإصلاح أو التنمية المستدامة تُواجه بضغوط سياسية مثل حقوق الانسان أو اقتصادية مثل العقوبات أو التلاعب بأسعار النفط.
كما ان دعم النظام الإيراني ضد العرب جزء من هذه الستراتيجية ومحاربة أي توجه خليجي لتعزيز الاقتصاد والامن وكل عناصر القوة!

مصادر هذا الجزء:
1. مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، 2019
الاقتصاد السياسي العربي: مسارات نحو النمو العادل
https://carnegieendowment.org/research/2019/01/alaqtsad-alsyasy-alarby-msarat-nhw-alnmw-alaadl?center=europe&lang=ar

2. مؤسسة فريدريش إيبرت، 2013
النظام الريعي وبناء الديمقراطية: الثنائية المستحيلة -حالة العراق
https://library.fes.de/pdf-files/bueros/amman/10346.pdf

3. مجلة بدايات، 2022
هل الاقتصاديات العربية ريعية؟-حالتا مصر ولبنان

https://bidayatmag.com/node/1395

4. "البترول بين هيمنة الرأسمالية وأزمات السوق الدولية"
د. رشدي إبراهيم رشدي، 2000.
https://espesl.journals.ekb.eg/article_260503_9c169be614358240be2075355ef0149b.pdf

5. "إشكاليات العلاقة بين النفط والتنمية في أفريقيا"
حمدي عبد الرحمن، 2009.
https://studies.aljazeera.net/ar/reports/2009/2011721162736968327.html

6. "نفط الشرق الأوسط جلب القوى الاستعمارية وحرك أطماعها"
توفيق المديني، 2019.
https://arabi21.com/story/1204912/نفط-الشرق-الأوسط-جلب-القوى-الاستعمارية-وحرك-أطماعها

7. "التخلف والتقدم في البلدان النامية والوطن العربي - جدلية السبب والنتيجة"
محمد أحمد الزعبي، 2012.
https://ibn-rushd.org/wp/ar/2012/01/29/muhammad-ahmad-az-zoebi-2/

8. "النفط والمشكلات المعاصرة للتنمية العربية"
د. محمود عبد الفضيل، 2010.
https://iefpedia.com/arab/wp-content/uploads/2010/02/كتاب-النفط-والمشكلات-المعاصرة-للتنمية-العربية-د.-محمود-عبد-الفضيل.pdf



(2)
مصلحة إيران في بقاء الاقتصاد الريعي العراقي
إيران تستفيد بشكل كبير من بقاء الاقتصاد الريعي في العراق دون تنويع أو تطوير قطاعات إنتاجية أخرى. هذا يجعل العراق تابعًا اقتصاديًا لإيران ويمنحها نفوذًا سياسيًا واستراتيجيًا. ان أبرز المصالح الإيرانية من استمرار هذا النموذج الاقتصادي هي:

1. السيطرة على السوق العراقية وتحويله إلى سوق استهلاكي
• إغراق العراق بالسلع الإيرانية الرديئة المسرطنة
العراق يستورد جزءا كبيرا من احتياجاته الغذائية والصناعية من إيران، بسبب ضعف وهزال القطاعين الزراعي والصناعي المحليين.
هذا يُبقي العراق معتمدًا على المنتجات الإيرانية، مما يعزز الاقتصاد الإيراني وسط العقوبات الدولية.
• إضعاف الإنتاج المحلي العراقي لصالح المنتجات الإيرانية
ضعف الاستثمار في الصناعة والزراعة العراقية، سواء بسبب الفساد أو غياب الخطط التنموية، يجعل السوق العراقية مفتوحة للمنتجات الإيرانية دون منافسة حقيقية.
إيران تستفيد من ذلك عبر تصدير المنتجات الغذائية، الأجهزة الكهربائية، السيارات، مواد البناء وغيرها.

2. استخدام العراق كمنفذ لتجاوز العقوبات الاقتصادية
العقوبات المفروضة على إيران تجعل العراق منفذًا مهمًا لتصدير السلع الإيرانية بشكل غير مباشر.
يتم تحويل الأموال والتجارة عبر قنوات عراقية لتجنب العقوبات الغربية.

3. استغلال الاعتماد العراقي على الطاقة الإيرانية
عبر تصدير الغاز والكهرباء للعراق
العراق يعاني من نقص كبير في الطاقة، ما يجبره على استيراد الكهرباء والغاز الطبيعي من إيران لتشغيل محطاته الكهربائية.
هذا يمنح إيران ورقة ضغط قوية، حيث تستطيع قطع الإمدادات في أي وقت لتحقيق مكاسب سياسية أو اقتصادية.

عرقلة تطوير قطاع الطاقة العراقي
هناك ضغوط داخلية وخارجية تمنع العراق من استثمار الغاز المصاحب لاستخراج النفط، مما يبقيه معتمدًا على الغاز الإيراني.
كلما تأخر العراق في بناء بنية تحتية للطاقة، كلما زادت حاجة بغداد إلى استيراد الغاز والكهرباء من إيران.
والنتائج كارثية من تلوث وامراض واهدار الأموال!

4. استخدام العراق كواجهة مالية وتجارية
الاستفادة من النظام المصرفي العراقي
إيران تستخدم البنوك العراقية لتحويل الأموال وتجاوز القيود المفروضة على نظامها المالي.
يتم تنفيذ صفقات مالية عبر السوق العراقية لتجنب العقوبات على القطاع المصرفي الإيراني.

الهيمنة على مشاريع إعادة الإعمار والاستثمارات
العديد من الشركات الإيرانية تحصل على عقود مشاريع في العراق، خصوصًا في القطاعات الخدمية والبنية التحتية.
هذا يسمح بتحويل الأموال إلى إيران وخلق فرص عمل للإيرانيين على حساب العمالة العراقية.
وقد أضاف لذلك شياع السوداني تأسيس شركة المهندس ثم القابضة لقيس الخزعلي!
ومئات المكاتب الاقتصادية للاحزاب الاسلامية والكردية والمليشيات!
5. النفوذ السياسي عبر التحكم الاقتصادي
استخدام الاقتصاد كورقة ضغط سياسي
كلما احتاج العراق إلى الكهرباء، الغاز، المنتجات الغذائية، كلما زاد التأثير الإيراني على القرارات السياسية في بغداد.
تستطيع إيران استخدام التهديد بقطع الإمدادات الاقتصادية لإجبار الحكومة العراقية على تبني سياسات موالية لها.

دعم الفصائل المسلحة الموالية لإيران
أرباح التجارة الإيرانية في العراق تُستخدم أحيانًا لتمويل الجماعات المسلحة المرتبطة بإيران، مما يعزز نفوذها الأمني والسياسي.
وكذلك اذرع ايران في المنطقة وشن الحروب التدميرية واخرها حرب طوفان الاخصى في أكتوبر 2023 التي كانت وبالا على من اشعلها ودمرت ارض العرب والعرب ومقدراتهم في غزة ولبنان وسوريا واليمن وربما العراق لاحقا!
كما يحدث الان في عهد ترامب الذي منع تمديد استيراد الغاز والكهرباء من ايران!

مصادر هذا الجزء:

1. وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا)، أكتوبر 2023
إيران والعراق.. ضرورة الارتقاء بالعلاقات التجارية إلى آفاق جديدة
https://ar.irna.ir/news/85259058/إيران-والعراق-ضرورة-الارتقاء-بالعلاقات-التجارية-إلى-آفاق-جديدة


2. الجزيرة نت، اذار 2015
الأبعاد الاقتصادية للحضور الإيراني في العراق
https://www.aljazeera.net/ebusiness/2015/3/23/الأبعاد-الاقتصادية-للحضور-الإيراني


3. صحيفة العرب، أغسطس 2024
النفوذ الإيراني في العراق.. هل هو نهاية صعود
https://alarab.co.uk/النفوذ-الإيراني-في-العراق-هل-هو-نهاية-صعود


4. مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجية، أكتوبر 2019
الدور الإيراني في الهيمنة على الاقتصاد العراقي
الرابط الإلكتروني:
https://rawabetcenter.com/archives/97194


5. الحرة، ديسمبر 2024
بالتهريب وطرق أخرى.. كيف يتأثر العراق بالأزمة الاقتصادية في إيران؟
https://www.alhurra.com/iraq/2024/12/30/بالتهريب-وطرق-أخرى-يتأثر-العراق-بالأزمة-الاقتصادية-في-إيران؟

6. الشرق للأخبار، سبتمبر 2024
العراق وإيران.. علاقات متينة رغم التحديات الاقتصادية والسياسية
https://now.asharq.com/news/shows/asharq-reports/1742052/العراق-وإيران-علاقات-متينة-رغم-التحديات-الاقتصادية-والسياسية/


7. مركز البيان للدراسات والتخطيط، يناير 2022
آفاق العلاقات الاقتصادية بين إيران والعراق
https://www.bayancenter.org/2022/01/7936/


8. مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، مايو 2018
تعزيز النفوذ الاقتصادي الإيراني في العراق
https://carnegieendowment.org/sada/76437


9. وكالة رويترز، ديسمبر 2024
شبكة تهريب النفط تحقق مليار دولار لإيران وحلفائها
https://www.reuters.com/world/middle-east/fuel-oil-smuggling-network-rakes-1-billion-iran-its-proxies-2024-12-03/



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 21 علامة بارزة لحكم الاطار!
- وعاظ السلاطين ووعاظ السياسيين!- ازمة قانون العفو انموذجا!
- بعد تصفير السجون من الفاسدين والخاطفين والإرهابيين, يتم القب ...
- تحذيرات الرؤساء الامريكان وبعضاً من المؤشرات التي تحتم عزل ا ...
- التلوث البيئي الخطير المتعمد في العراق و7 مؤشرات دولية عامة ...
- شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-3
- شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-2
- شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-1
- الغاء الاتفاقيات المجحفة... أولى مهمات السلطة الوطنية الثوري ...
- الغاء الاتفاقيات المجحفة... أولى مهمات السلطة الوطنية الثوري ...
- الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات ...
- الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات ...
- إلاعادة القسرية للعراقيين مع منح الامتيازات النفطية الخرافية ...
- الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات ...
- الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات ...
- اكبر صندوق سيادي في العالم لاغنى دولة في العالم .. كيف ستبني ...
- الادعاء العام المغيب خارج الدستور... لمصلحة من؟!!!
- الماريونيتا, هادم العراق بامتياز!-3
- الماريونيتا, هادم العراق بامتياز!-2
- الماريونيتا, هادم العراق بامتياز!-1


المزيد.....




- إسرائيل تعلن استهداف منشأة تخزين أسلحة تابعة لحماس في سوريا ...
- ترند في ليبيا.. قرعة الحج في -بانيو- و-جرد- بعد التسجيل إلكت ...
- قبل اجتماعه غدًا.. توصيات المبادرة المصرية للمجلس الأعلى للأ ...
- مطاردة استثنائية وعلى ظهور الخيل.. شرطة فلوريدا تلاحق مشتبهً ...
- بوندسليغا.. ليفركوزن يبتعد عن الصدارة ودورتموند يتعثر
- الجيش اليمني يتصدى لتحركات وهجمات حوثية في عدة جبهات بمأرب و ...
- البرلمان العربي لترامب.. فلسطين خط أحمر
- خبراء سعوديون يردون عبر RT على تصريحات نتنياهو عن إقامة دول ...
- -لسنا بحاجة لمحايدين وهميين-.. روسيا ترفض الوساطة السويسرية ...
- منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تصف مباحثات وفدها في دمشق بالمث ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مكسيم العراقي - ماهي مصلحة الراسمالية العالمية وايران في الاقتصاد الريعي الأحادي للعراق والدول النفطية.. والنتائج الكارثية؟-1