|
عن ( الغيظ / خنزير برى صيدا فى الحرم / فوائد البنوك / متعة الأرملة وعدتها )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8246 - 2025 / 2 / 7 - 21:04
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عن ( الغيظ / خنزير برى صيدا فى الحرم / فوائد البنوك / متعة الأرملة وعدتها ) السؤال الأول من الاستاذ محمود على غزالى فيه فى القرآن آية تجعل كتم الغيظ من صفات المتقين ، وهى : ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) آل عمران ) وفيه آية أخرى تجعل الغيظ من صفات المؤمنين ، وهى : ( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (15)التوبة ) . هل ممكن تفسر لى هذا التناقض ؟ السؤال الثانى : من الاستاذ عثمان فخر الدين : السلام عليك يا دكتور / أحمد صبحي منصور. ما الحكم إن قتل الذي يؤدي فريضة الحج خنزير متوحش في الحرم سواء قتله عن عمد وسواء قتله عن غير عمد.. مع التأكيد أن هذا الخنزير لا يصلح أن يتساوى بالهدي الحلال الذي يَتِّم توزيع لحومها بين الناس في بيت الله الحرام. وشكراً
إجابة السؤال الأول : أولا : لا يوجد تنقض مطلقا . 1 : فى صفات المتقين أصحاب الجنة يقول جل وعلا : ( وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (135) أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (136) آل عمران ). كتم الغيظ هنا يعنى العفو عن الناس فى محيط مسالم . 2 ـ قال جل وعلا : ( أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (13) قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (15)التوبة ). الكلام هنا عن قوم معتدين حربيا وقد نقضوا العهد بالأمان ، ونكثوا بالأيمان وبدءوا حربا عدوانية . وهذا يستلزم غيظا ، ويكون للغيظ مبرراته . 3 ـ وقد يكون المعتدى ــ هو نفسه ـ مغتاظا ممّن يعتدى عليه حربيا ظلما وعدوانا . قال جل وعلا : 3 / 1 : ( فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ (53) إِنَّ هَؤُلاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ (54) وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ (55)الشعراء ). فرعون كان مغتاظا من بنى إسرائيل لأنهم هربوا من قبضته الأمنية والحربية . 3 / 2 : ( وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا (25)الاحزاب ). جيوش الأحزاب عجزت عن إقتحام المدينة فرجعوا بفشلهم وغيظهم . 3 / 3 :( مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللَّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (120)التوبة ) ثانيا : مصطلح الغيظ يأتى خارج الحرب ، وبمعنى الكراهية الشديدة . قال جل وعلا : 1 ـ عن المنافقين من الصحابة : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ (118) هَاأَنتُمْ أُولاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (119)آل عمران ) 2 ـ عن الكارهين للإسلام : 2 / 1 : ( مَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاء ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ (15)الحج ) 2 / 2 : ( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (29)الفتح ) ثالثا : ويأتى الغيظ وصفا مجازيا لجهنم حين ترتفع ألسنتها باللهب مشتاقة لأن تلتهم أصحابها . قال جل وعلا : 1 ـ ( وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6) إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8)الملك ) 2 ـ ( بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنَا لِمَن كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيرًا (11) إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا (12)الفرقان )
إجابة السؤال الثانى : قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمْ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنْ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنْ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (94) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنْ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَاماً لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (95) المائدة ). الكلام هنا عن صيد الحيوانات البرية . وهذا يشمل الخنازير البرية . يحرم صيدها وقتلها تعمدا . التعمد شعور شخصى يعرفه الشخص ويعرفه الله جل وعلا الذى يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور. عقوبة التعمد عقاب أليم . والمتقى يجدر به ان يخشى هذا الانتقام الالهى . وعليه إن فعل هذا متعمدا ان يقدم فدية او كفّارة ، هى حيوان من الأنعام مماثل للصيد المقتول ، ويحكم بهذا إثنان من الخبراء العُدول .
سؤالان من الاستاذة زهرة عبد الرحمن على السؤال الاول عن القرض من البنك هل هو حرام واللي بيودع الفلوس في البنك و يعيش من الفوايد بتاعتها هل ده حرام ؟ السوال الثاني عن العده عند الارملة هل صحيح لازم مش تطلع من البيت اربع شهور. الاجابة عن السؤالين : 1 ـ التعامل مع البنوك حلال . ولنا مقال منشور هنا بعنوان( معركة الربا ). وهذا هوالرابط : https://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=689 2 ـ من حق الارملة ان تبقى فى بيت زوجها المتوفى عاما كاملا ، وهذه هى مُتعتها . قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (240) البقرة ). اما عدتها فهى اربعة اشهر وعشرة ايام ، وبعدها يجوز لها الزواج . قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (234) البقرة ).
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ( الاستهزاء بالنبى / الرزق الحسن..متى ؟ / بالآخرة يوقنون
...
-
الفصل الثانى:الاجتهاد الشيطانى فى قتل المسالمين فعليا وجعله
...
-
عن ( إستمتاع الجن والإنس ببعضهم / ليس النبى معصوما / التطرف
...
-
عن ( نفر ورهط / الجان وسماع القرآن / التنافس فى مساجد الضرار
...
-
عن ( صرف تصريف / التبرؤ ليس من الشخص بل من عمله / الاعتدال ف
...
-
الفصل الأول : لمحة عامة عن الاجتهاد فى ( شريعة الاسلام ):
-
المصير راجعون ترجعون
-
عن ( المُلك والملكوت )
-
كتاب جديد عن : ( شريعة الاسلام ):
-
عن ( أملى / سلك / السماوات والأرض / الغاية والوسيلة )
-
القاموس القرآنى : النفخ فى الصور
-
عن الشيطان والانسان
-
عن ( ملتحد / مرفق ومرتفق / هل الأقارب عقارب؟ / قلائد الهدى ا
...
-
حوار حول الاحتلال الأجنبى والاحتلال المحلى : مقال قديم نسينا
...
-
القاموس القرآنى : الكبير / إستكبر إستكبارا / مستكبر / متكبر
-
عن ( المعبودين يوم الدين )
-
عن ( دابة آخر الزمان / النُّبل / إستمناء النساء / الخصومات )
-
( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى ) : الكتاب ك
...
-
عن ( الموت / حديث باطل / حتمية النصر / مترادفات )
-
خاتمة كتاب ( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى )
...
المزيد.....
-
منظمات يهودية تنتقد استخدام ترامب للمهاجرين والمتحولين جنسيا
...
-
سلي أطفالك.. طريقة تثبيت تردد قناة طيور الجنة الجديد على الق
...
-
الأمير رحيم آغا خان: ماذا نعرف عن الطائفة الإسماعيلية وقائده
...
-
الإعلان عن موعد دفن آغا خان الطائفة الإسماعيلية في مصر
-
ترامب: -علينا العودة إلى الله والدين.. وسنلاحق العنف والتخري
...
-
شاهد بالصور.. احتفال بذكرى انتصار الثورة الإسلامية في الإمار
...
-
عراقجي يتباحث هاتفيا مع نظيره بالفاتيكان حول اخر التطورات ال
...
-
وزيرا خارجية ايران والفاتيكان يبحثان التطورات الاقليمية والد
...
-
وزيرا خارجية ايران والفاتيكان يبحثان هاتفيا التطورات الاقليم
...
-
30 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|