أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الاستهزاء بالنبى / الرزق الحسن..متى ؟ / بالآخرة يوقنون )















المزيد.....


عن ( الاستهزاء بالنبى / الرزق الحسن..متى ؟ / بالآخرة يوقنون )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8246 - 2025 / 2 / 7 - 09:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( الاستهزاء بالنبى / الرزق الحسن..متى ؟ / بالآخرة يوقنون )

السؤال الأول من الاستاذ مرزوق جلال فتحى :
أتعجب حين أقرأ فى القرآن ان المشركين كانوا يستهزئون بالنبى عليه السلام ، وهو الصادق الأمين .وأتخيل انى لوكنت اعيش فى هذا الوقت لحملت التراب الذى يمشى عليه النبى فوق رأسى حبا فيه . هل الى هذا الحد عميت قلوبهم ؟ أنا من أهل القرآن أى لا أعبد النبى ولا أقدسه ، ولكن حبه يملأ قلبى . ما تعليقك استاذ أحمد ؟

إجابة السؤال الأول :
أولا :
يوجد نوعان من الاستهزاء بالرسول :
1 ـ إستهزاء من يكرهه ويستكثر عليه أن يكون رسولا من الله جل وعلا. أولئك قال الله جل وعلا عنهم :
1 / 1 : ( وَإِذَا رَأَوْكَ إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولاً (41) إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آلِهَتِنَا لَوْلا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلاً (42) الفرقان )
1 / 2 : ( وَإِذَا رَآكَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهَذَا الَّذِي يَذْكُرُ آلِهَتَكُمْ وَهُمْ بِذِكْرِ الرَّحْمَنِ هُمْ كَافِرُونَ (36) الأنبياء ).
2 ـ إستهزاء من يعبده ويقدسه .
نزلت القرآن الكريم يؤكد على بشرية النبى محمد وأنه لا يعلم الغيب ولا يملك لنفسه ولا لغيره نفعا ولا ضرا وإنه يخاف إن عصى ربه عذاب يوم عظيم . ومع ذلك فالمحمديون إتخذوا القرآن مهجورا ، ويزعمون أنهم الأكثر حبا للنبى .ويوم القيامة سيتبرأ ممّن إتّخذ القرآن الكريم مهجورا ، وهم الأعداء الحقيقيون للنبى محمد عليه السلام . قال جل وعلا : ( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً (30) وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً مِنْ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِياً وَنَصِيراً (31) الفرقان )
ثانيا :
ونلاحظ :
1 ـ إن الله جل وعلا يدافع عن الرسول ضد أولئك الذين كانوا يكرهونه فى حياته ، بينما سيسائل الرسول عمّن جعله إلاها ، مما سيجعل الرسول يتبرأ منهم قائلا لربه جل وعلا إنهم إتخذوا القرآن مهجور .
2 ـ الحقيقة التى جاءت فى قوله جل وعلا : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً مِنْ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِياً وَنَصِيراً (31) الفرقان ) تكررت فى سورة الأنعام عمّن يفترى الأحاديث الشيطانية من شياطين الإنس والجن . قال جل وعلا : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112) وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ (113) أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمْ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنْ الْمُمْتَرِينَ (114) وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (115) وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ (116) إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (117) . نرجو تدبر هذه الآيات التى يكفر بها المحمديون .
3 ـ الإستهزاء العملى بالنبى محمد حين يحجون الى القبر المنسوب اليه ظلما ، معتقدين أنه محبوس فيه الى قيام الساعة ، وأنه يعمل فى خدمتهم يستغفر لهم ويتشفع فيهم ، وهو فى تقديسهم له ينسون أنهم جعلوه تحت أقدامهم ، وهو إستهزاء لا مثيل له ، لو كانوا يعقلون . لذا قال جل وعلا عنهم :
3 / 1 : ( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً (44) الفرقان ).
3 / 2 : ( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنْ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمْ الْغَافِلُونَ (179) الأعراف )

السؤال الثانى من الاستاذة نعمت الزاهد :
قول الله جل وعلا : (ليرزقنهم الله رزقا حسنا ) ( الحج 58 ) هل هذا الرزق الحسن فى الدنيا أم فى الآخرة ؟
إجابة السؤال الثانى :
أولا : هو فى الآخرة فى الجنة . قال جل وعلا :
1 ـ ( وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمْ اللَّهُ رِزْقاً حَسَناً وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (58) لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ (59) الحج )
2 ـ ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97) النحل )
ثانيا :
الحياة الطيبة والرزق الحسن والمدخل الذى سيرضونه والمقام المحمود هو الجنة . قال جل وعلا :
1 ـ ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (33) وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ (34) الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ (35) فاطر )
2 ـ ( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30)الفجر )
3 ـ ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ الأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (9) دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنْ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (10) يونس )

السؤال الثالث من الاستاذ عبد الرحمن جلال :
( وَبِالآخرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ) .ما معنى الايقان بالآخرة ؟ هل هو مختلف عن الايمان الشائع بالآخرة ؟

إجابة السؤال الثالث :
قال جل وعلا فى صفات المؤمنين المتقين المحسنين عملا :
1 ـ (ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (5) البقرة )
2 ـ ( طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ (1) هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (2) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (3) إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ (4) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ سُوءُ الْعَذَابِ وَهُمْ فِي الآخِرَةِ هُمْ الأَخْسَرُونَ (5) النمل )
3 ـ ( الم (1) تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ (2) هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ (3) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (5) لقمان ).
ثانيا :
الإيقان باليوم الآخر له جانبان متلازمان :
1 ـ الايمان به كما جاء فى القرآن الكريم بأنه جل وعلا وحده مالك يوم الدين ، وحيث لا شفاعة لبشر ، وحيث لا تميّز لبشر ، وهذا يعنى الكفر بأى حديث خارج القرآن الكريم عن الغيبيات واليوم الآخر .
2 ـ العمل الصالح ودوام التوبة ومحاسبة النفس .
ثالثا :
الكفر باليوم الآخر هو نقيض التيقن باليوم الآخر . وهو نوعان متلازمان : إنكاره تماما ، أو إفتراء يوم للآخرة فيه شفاعات ووساطات نتيجتها نجاة العُصاة من النار مهما أجرموا . ونفهم هذا من قول أحدهم : ( وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْهَا مُنقَلَباً (36) الكهف ) وقوله جل وعلا عن الانسان الضّال : ( لا يَسْأَمُ الإِنْسَانُ مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ (49) وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ (50) فصلت ).

شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفصل الثانى:الاجتهاد الشيطانى فى قتل المسالمين فعليا وجعله ...
- عن ( إستمتاع الجن والإنس ببعضهم / ليس النبى معصوما / التطرف ...
- عن ( نفر ورهط / الجان وسماع القرآن / التنافس فى مساجد الضرار ...
- عن ( صرف تصريف / التبرؤ ليس من الشخص بل من عمله / الاعتدال ف ...
- الفصل الأول : لمحة عامة عن الاجتهاد فى ( شريعة الاسلام ):
- المصير راجعون ترجعون
- عن ( المُلك والملكوت )
- كتاب جديد عن : ( شريعة الاسلام ):
- عن ( أملى / سلك / السماوات والأرض / الغاية والوسيلة )
- القاموس القرآنى : النفخ فى الصور
- عن الشيطان والانسان
- عن ( ملتحد / مرفق ومرتفق / هل الأقارب عقارب؟ / قلائد الهدى ا ...
- حوار حول الاحتلال الأجنبى والاحتلال المحلى : مقال قديم نسينا ...
- القاموس القرآنى : الكبير / إستكبر إستكبارا / مستكبر / متكبر
- عن ( المعبودين يوم الدين )
- عن ( دابة آخر الزمان / النُّبل / إستمناء النساء / الخصومات )
- ( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى ) : الكتاب ك ...
- عن ( الموت / حديث باطل / حتمية النصر / مترادفات )
- خاتمة كتاب ( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى ) ...
- عن ( السرحان فى الصلاة / يزوجهم ذكرانا واناثا / باخع / غورا ...


المزيد.....




- 30 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المرشد الأعلى الإيراني: المحادثات مع أمريكا ليست ذكية ولا حك ...
- قائد الثورة الاسلامية: إذا هددت أمريكا أمننا فسنهدد أمنها
- قائد الثورة الإسلامية: لم يلتزم الأمريكيون بتنازلاتنا السخية ...
- قائد الثورة الإسلامية: المفاوضات مع هذه الحكومة الأمريكية لي ...
- قائد الثورة الإسلامية: إذا اعتدى الأمريكيون على أمن شعبنا سن ...
- قائد الثورة الإسلامية: التفاوض مع أمريكا ليس له أي تأثير في ...
- قائد الثورة الإسلامية: إذا تم هددونا سنهددهم وإذا نفذوا الته ...
- قائد الثورة الإسلامية: إذا هددونا سنهددهم وإذا نفذوا التهديد ...
- قائد الثورة الإسلامية: إذا اعتدوا على أمننا سنعتدي على أمنهم ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الاستهزاء بالنبى / الرزق الحسن..متى ؟ / بالآخرة يوقنون )