أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - رياض رمزي - صنع فيي النجف رقم 4















المزيد.....


صنع فيي النجف رقم 4


رياض رمزي

الحوار المتمدن-العدد: 8245 - 2025 / 2 / 6 - 23:32
المحور: قضايا ثقافية
    


رياض رمزي
٢٨ د ·
تمت المشاركة مع أصدقاؤك
صنع في النجف رقم 3 رياض رمزي
"يالساكت والتحجي طيوفك، وأتدافع آنه وكل كلبي نريد نشوفك" مظفر لنواب.
للرياح كما للحية في زمن آدم أ سرارٌ لا يُدرك لها قرار إلا من أمرها بالهبوب. الرياح كما الحية عميل سري سبق لخا أن كشفت نهم آدم للخطيئة. الخطاة الملعونون فيهم أسرار تنقلها الرياح للجنة حساب القبر. هناك توافق ضمني بين معلومات تٌنقل عن السادة المؤمنين تشير إلى الرب أن يضعهم خارج حمايته أو تحت عنايته. يبلغ الإمام خاتمة اصطباره حين يرى من تسربل بتعاليم أهل بيته وخان أمانته. لا أحد يعرف درجة ذكاء الإمام القاسية وهو يثابر على دراسة مسارات الرياح في مدينة مسوّرة بمقابر تحمي رجلا عظيما يذكّر موته الأحياء بالواجبات المترتبة على قداسة موته، فجعلهم يتراجعون عن الأسف والاعتراف بخيانته وفضّلوا تكريمه كحي لا يموت. في الرياح دراما فاعلة تنشط في وقت حسابات القبر.الرياح موصولة في عرق كل من يموت تتغذى من سيرته، تبات فيها ولا تترك للموتى خيار الانصراف عنها بل البقاء قربها طوال زمن الحساب مثل ناموس سماوي يتهجد به كل مؤمن ليلا ونهارا. من كثرة الشفقة على حياة ما بعد موتهم، توكل للرياح دعوى للبحث في شؤون الموتى كي لا تقع أسوأ مخاوف المؤمن من عقاب تتولاه رعدة من شدته. الحساب لا يجري بعيدا عن ربع الإمام المأهول: الحي/ الميت عظيم القدرة الذي لا يمحو أثره تقادم الزمان. لن تتخذ الرحمة على من خانوا تعاليمه طريقا إلى قلبه. يأتي الموتى الأحياء في صناديق خشبية ستزهر في مساكن دائمة الخضرة.لا ينامون فيها قريرة أعينهم حين يُنبأ الساكن تحت القبة الذهبية بمقدمهم. كي لا تقع أسوأ مخاوفهم حين تستبدل تسميتهم "بآخرين" لا يُكتب لهم مزايا فئة" الأولين" لديه، مما يجعلهم يلقون اهتماما محدودا منه. فمن يموت من أنصاره يخضع لمزايا الفئة المفضلة لديه أي الأولى، من سيكونون أحسن حالا في حساب القبر، بعلى عكس من تتولاهم رعدة ويتعرضون لشعور
الندم لأنهم لم تواتهم الجسارة ليلحقوا بالأولين، على عكس من أسعفهم سلوكهم ليكونوا أولين عن طريق الانكباب على مراعاة تعاليمه، مصرفين أسنانهم وقد انتابهم توتر ثم فزع أن الجالس تحت القبة الذهبية لن يسدي له عونا لتدارك أخطاء بشرية مقصوة جعلتهم يقولون" أيستمر مقامي طويلا بعيدا عن فخر الدنيا وذخر السماوات؟ وهل سأموت وأصبح مواطنا دائما بين جمرات النار في موقع لا تفتح شبابيكه أبدا؟". لا يجد المقيم فيها أملا بقدوم من يخمد سعارها ويخفف من مضائها ويهدّئ سفي رمالها التي تنفرط حتى العقارب والأفاعي متباعدة عن السكن فيها، بدون عون ممن أثبت أنه أعظم من الصحراء والنار وأن العظيم يوجد عندما يلحق الهزيمة بمن هو أعظم منه : النار، حتى الرمال يتولاها خجلٌ منه فتتحول إلى فضة مجلوة، كأنه انهال بالشتيمة عليها فقامت بزجر نفسها فخدمت وهمدت من فرط هيبة وسطوة رجولته عليها، فتكحلت بحمرة العافية ومالت للامتلاء عند الذقن كما تلك المدينة الصحراوية التي أقام فيها فاعتمرت حواجب مذهّبة، مقدسة شعرت عند سكنها فيها بحال أفضل وازدان وجهها بقوس من صفرة الذهب من يراها لا يستطيع كبح رغبته في رؤية بريقها بدافع العبادة. جنّة استجارت وتستجير بها أقوام تأتي من كل جنبات الدنيا ليقيموا فيها ويأخذون من ترابها قطعا ساخنة لكوي جباههم يقفون طاوين أذرعهم يحرقون جباههم بتراب أرض داستها سنابك خيله، يرتدون على أجسامهم ثيابا طبق الأصل لجنوده و طماقا يعلو شسع نعالهم كما لأرجل جنوده. حينما تقاطر ملايين الضيوف عليه لا يداخل ذلك الساكن الأبدي ارتباك أو ندم على دعوتهم، فلا يركن حاجاتهم لإهمال بل يقرر السهر على زائريه، مورّثا للمسؤلين جزء ضئيلا من علومه للسهر على راحة ضيوفه وجعلهم رهن إشارة عناية بهم. أعطاهم بحكم واقع مهنتهم" الدفّانة" وأمدهم بعلوم كي لا يضيعوا في شعاب المهنة، وجعلهم يسمّرون عيونهم على أدق اللحظات: مفارقة الروح للبدن، مكارم من ألهام ورثها عن ابن عمه، فنال المتعلمين روعٌ منه فباتوا ملهمين.
أسكن زائريه في منطقة دار السلام معطيا الأمر " للدفانة" بإدارتها والسهر على راحة ضيوفه الذين يجلسون الآن مثل طيور في وكناتها، يوفرون طاقاتهم لانتداب عقولهم لمشاغل متابعة حساب القبر بدلا من أن يجتاح ساكني الأجداث خوف ورعب من وحدتهم وهو يجلسون بأهداف متهدّلة سببها بردٌ عاصف لا تجدي معه ملاحف سميكة، أو حين ترتفع درجات الحرارة كمثل حرارة جمر المواقد يستعلمون عن مآل مصيرهم وسر دعواهم فيجبرون على إيقاف شكاويهم فيلجأون إلى البحث أين ىذهبون: إلى المجمرة الأبدية نتيجة إهمال تعاليمه ، فيحاولون دون جدوى تدارك خطأهم فييعتصمون به ولات وقت مندم، فيشاهدونه بعين خيالهم يأتيهم مُثنيا أكمام قميصه مسرعا بتوصيات نتائجها مضمونة. كما كان يسير في أيام دنياه مؤمنا في طريقه للشهادة ليس بمقدور بشر فان أن يستوقفه عن الخلود، له نظرة مجاهد خرج في مهمة هدفها إعلاء الدين.
يعرف مجتمع الدفانة من أين تدخل مجموعة الملائكة التي لا معدى عن تقريرها النهائي لتحديد مآل ساكني الأرماس قبل وصولهم جبل الأعراف حيث يتم توزيع الواصلين لمنازل السفر الأخير: إلى جهنم أم جنات الفردوس. موقع لا يشهد لغطا ولا زحاما حيث يُبلّغ مسلوب القرار أين ينتهي به المطاف في جبل الأعراف: نقطة توزيع الموتى بعد البعث بين من يُرسل إلى جهنم وبين من يُدعى إلى منطقة الفراديس. سيد مجتمع الدفانة يقول: نحن نعرف الفرد من خلال طريقة هجعته الأخيرة ، وهو يوارى القبر، بعد الحساب، وبدرجة عالية من الثقة، مآله الأخير. عقلنا يبدي مهارة وثقة وليست شكوك في نتائج حساب القبر. نقرأ من طريقة استلقائه والنظر إلى الوجه وتعابير سكرات الموت النهائي عليه، وكيف أسلمت الروح نفسها: هل هي مفتونة أم خائرة القوى في اللحظات الأخيرة؟، هل احتبس اللسان لأن اللجنة أزالت فرض الحجر عن أسرار الروح كي تتأكد من تهمة معاصيها؟، أم كان الروح باسمة كي تحظى بمحاباة الساكن من يراقب في قبته الذهبية كي يشفع لها وهي تناشده معتمدة على فضائل وزيارات وحضورها مراسم عزاءات البكاء واللبث طويلا في سرادق الطعام، وهي الآن تستدعيه لإزجاء الشكر لنجدتها لأنها أبرّت ذمتها وسددت نفقات مجيئها لزياراته وزيارات آله ولم تنفق من مال سحته حرام؟. الساكن الأبدي تحت قوس الذهب يذكّرُ لجنة حساب القبر بأنها ليست منذورة لعذاب جراء وجود أموال في عهدتها، وحتى إن كانت هناك أموال جمعتها وتنعّمت بها وبقي عبئ سدادها على رقبتها، فهي خالية من ديون.
"نحن مجمع الدفانة نعرف مواعيد قدوم اللجنة، فهم لا يدخلون من السقف بل من باب جانبي ونقدّر من جهة دخولهم من اليسار أم اليمين، إن كانوا الثاوي في القبر من أصحاب الميمنة أو المشأمة. من مكان دخولهم نحيط بمعارف تشد من أزر فهمنا لموقع الرجل وترتيب وقوفه في جبل الأعراف. يجلس رئيس لجنة الحساب قريبا من رأس الثاوي وورائه يجلس أعضاء اللجنة، من ملامح المتوفى وقت السؤال وطريقة تعابير الوجه وهل يبدو كملاط متشقق ، أم يفتح الوجه انتباهه على كامل مداه، نفطن حين يعطي الرئيس أعضاء اللجنة خلاصات مصدرها معرفة، يبلّغ أعضاء اللجنة بما أحاطه ليس فقط من معارف أحاطها مما هو ظاهر على الوجه بل بما أنبأته الرياح: العميل السري. إن رأى تربيتة من رؤوس أعضاء اللجنة. يقوم الملاك كاتب المحضر بالكتابة مثل رُقم على حجر كي لا تغيب عن المحضر التفاصيل، كشاهد صرف لا يخضع القرار لقراءة ثانية، بل تثبت القرارات مشيرة لمن لمن وقعت عليه لعنة أبدية ومن ضمن لنفسه ملاذا أبديا في مدارج الخلد. ميزان القرار النهائي يظهر بدون اعتراض إن كان وقع ظلمٌ فلا تأخذ حتى المدان رعشة خوف من ثقل الحساب. زيادة في التمحيص وكي لا تحوم حول قرار لجنة الملائكة شبهات أنشأ الخالق مكتبا لتدقيق الأحكام، تخلد الأرواح للهدوء وكي لا يقع أسى على من تكلف وسهر على وضعهم في قوالب الخلق، الذي يسمع آنئذ، وهو يخرجهم من أسر القوالب، صراخهم وابتساماتهم، فيأمرهم للانصراف لشؤون دنياهم من تلقائهم وبحرية، فتُسمع حينها لحظة خروجهم تكتكات ساعات حياتهم حين يقرر السيد المطاع تشغيل نوابضها التي ستثابر على العمل حتى يقرر السيد المطاع إيقافها بدون علم مسبق كي لا ينالهم ورعٌ أو روع. كي يعلن انتهاء الخدمة لزاما على لجنة الحساب قبل رفع التوصيات، كي يستشعروا يقينا بصدق قراراتهم هم الذين سيوقعون بختم ملائكي على عبارة" مات هذا المخلوق جزاء وفاقا بقضاء سيدنا الرب". ... لن يقوموا بتجربة أخرى ستثبت بأمانة صحة قرارهم. حينما تكتمل صحيفة الأعمال وتنشر حتى تصبح الأحكام قطعية وملزمة.
قال رئيس مجمع الدفانة نحن نحفظ كل نأمة هنا في زمن الحساب، فنحن من خبرنا أن مسيرة الرياح الهابة من وادي السلام لها معاني، فهي التي تُفتح لها الآفاق وتزال الحواجز في أيام الحساب.
كيف يتم حساب القبر؟. يُظهر السادة أن الموت مدعاة بهجة لهم بخاصة من هم موعودون بوقاية من جنح تعرّضُهم للخطر لتوفرهم على حماية وفرتها لهم طقوس البكاء ونصب الطعام في الطرق، وهي منجزات تبرأهم من معاص قد تعرضهم لخطر يعكر صفو حياتهم هناك، لأن الطقوس توقُف حسابات الرجس عن العمل، وفق ترتيبات جديدة فرضها حبيب الخالق. الطقوس وفقها تصيب تعاليم الخالق الأخرى بالعطل لأن التعاليم القديمة بحاجة لتشذيب بين وقت وآخر تبعا لأفكار الناسخ والمنسوخ.
من دون أن يعرف ساكن القبر أن الباب مفتوح على ريح تمر من وادي السلام تنقل إليهم تعليمات المتعالي عن طريق لون أبيض باهت يجيئ إليهم عن طريق الريح. في لحظات الحساب يعمر وجه المتوفى لونٌ خردلي يصرّح الوجه من خلاله عن نفسه من خلال إجابات المسجّى. تجلس اللجنة في قاعة فسيحة ومعتمة لزوم زرع المتاهة في قلب المتوفى كي يكون في روعه أنه بعيد عن المراقبة، كي لا يتلاعب بتعابير وجهه وقت الاستنطاق كي لا يترك لأعضاء اللجنة فرصة لاختيار وتمحيص علامات وجهه. برغم أن الوجه مصبوغ بلون الخردل يتم التعرف عن طريقه على مكامن القلب بطريقة ربانية " ما كذب الفؤاد ما رأى" تعتمد على معاينات، تميز حتى نوع الرجفة التي تعرو جسد المتوفى. عن طريق رياح تحمل قرون استشعار تسير ملايين الفراسخ تمر على بنوك ومصارف في بلاد غريبة بعيدة، تقرأ أسرارها ثم تتوجه نحو أعضاء اللجنة مثل خيول طائرة تلوي بعنانها قرب القبر تسلم أخبارا لا يخالطها غشٌ ولا زيف تهبط على اللجنة مثل كشافات أضواء إلهية، تجعل اللجنة لا تأخذ بالاعتبار إدعاءات المتوفى أنه راعى الفروض الدينية وشارك في دفع أموال لأقامة عزاءات لمواكب و دعى الجمهور للتردد عليها والبكاء تحت السرادق. تمر الرياح على حسابات مغلقة تدخل كل حساب تم إخفائه في بلاد أجنبية فهي تتعاطى قراءة الحسابات وأسماء مالكيها وليست بحاجة لغوث من مكاتب مختصة.. ثواني لا أكثر مثل أنابيب أقنعة الغطس تأخذ معلومات تقدمها كبراهين للجنة.
تأتي الأسرار الى اللجنة من رياح موطن ومستقر هبوبها يأتيان من حسن وطول مرافقتها لقبور وادي السلام.... تبلَّغ الأسرار لساكن القبة الذهبية يوقع على صدقها، تكتشف اللجنة التصديق من رائحة الكافور التي يبصم بها تصديقه لصحة الصفحات. يقول رئيس الدفانين طوال جوارنا مع وادي السلام تعلمنا قراءة طرق هبوب الريح وسرعتها، كأننا نقرأ العلامات التي تتركها في سيرها مثل الآثار على كاسات شرب القهوة. حسن الجوار مع الرياح هي معارف اختصها بنا وعلّمنا أسرارها ساكن القبة الذهبية فأخذناها كابرا عن كابر.
كي لا يحصل تزوير واستبدال لصحائف الأعمال تكتب النتائج على جلد مستقطع من وجه المتوفى، جلدٌ ما زالت عروق من الدم تسير فيه، دمٌ سيتكلم بإمانة قبل أن يوضع أخيرا في مستودع الجثث.



#رياض_رمزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صنع في النجف رقم 3
- صنع في بغداد رقم 2
- صنع في بغداد
- عن الخوف
- تقترب الأشياء رغم ابتعادها
- دمشق جبهة المجد
- الاشراقي الأعظم السيد حفيد السادة
- رسائل شهيرة لقادة مسلمين
- مغضلة تسطيح العلاقة بين العرب وإيرا
- مع المحمدين
- مع المحمدين
- دعنا نغني وراء شعبان عبد الرحيم
- إلى وائل الدحدوح
- لم يهتم بأمرهم أحد الجزء السابع
- لم يهتم بأمرهم أحد الجزء السادس
- لم يهتم بأمرهم أحد الجزء الخامس
- لم يهتم بأمرهما أحد الجزء الرابع
- لم يهتم بأمرهما أحد الدزء الثالث
- لم يهتم بأمرها أحد الجزء الثاني
- لم يهتم بأمرهما أحد


المزيد.....




- الكشف عن هوية -قيصر-: فريد المذهان يتحدث لأول مرة عن رحلته ف ...
- فرنسا.. جلسة قضائية حامية في دعوى تمويل ساركوزي من قبل الزعي ...
- سفير روسي يعلق على طلب زيلينسكي إرسال 200 ألف جندي حفظ سلام ...
- نحو 20 ألف لاجئ سوري يعودون من الأردن
- برلماني مصري يكشف عن عرض مالي فلكي قدمه ترامب للسيسي مقابل ص ...
- بغداد: عقوبات ترامب لطهران تضر بنا
- هزات بجزيرة سانتوريني اليونانية تحير العلماء ومخاوف من زلزال ...
- -قيصر- يكشف عن هويته الحقيقية ويروي لأول مرة تفاصيل عن قيامه ...
- أمريكا: أي استراتيجية عربية حيال ترامب؟
- اليونان: جزيرة سانتوريني في بحر إيجه تتعرض لسلسلة هزات أرضية ...


المزيد.....

- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف
- أنغام الربيع Spring Melodies / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - رياض رمزي - صنع فيي النجف رقم 4