|
أحفاد وأمة الحير والبظر والإير !!
المستنير الحازمي
كاتب ومفكر حر ومستقل من السعودية
الحوار المتمدن-العدد: 8243 - 2025 / 2 / 4 - 15:18
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
" لم يمر على البشرية أسوأ من الدين الإسلامي ..ولا أستطيع أن أفهم كيف يتبع المسلمون إنسان مجرم و همجي وقاطع طريق ومغتصب نساء " جورج برناردشو المستقبل لهذا الدين المستقبل لدين الإسلام لدين الهمج والقطعان والبرابرة والرعاع ..المستقبل للمتاجرين في الجنس والفروج والعهر والبغاء والدعارة المستقبل لدين الخسة والحقارة والكذب والغباء والفساد والسذاجة والفجور والدناءة ..للمحاربين و المتاجرين بالنساء والولدان والقطعان ..وأصحاب ورجال النفوذ والسلطة والمعارضة والقوة والفساد والأحزاب من أبناء وبنات الإسلام المستقبل لقوى النكاح والتدمير والجماع والفشخ والسفك والقتل والإبادة والدم والإرهاب المسلمة !! من أوتوا قوة مائة رجل في الجماع والنكاح والقتل والحرب والسفك لمن أتاهم الله قوة مائة رجل في النكاح والفشخ والقتل والسفك والتفجير والتدمير والتكفير والتفجير إن الله قد كتب على نفسه أن ينصر ويمكن أوليائه الملتحين الاسلامين ..أهل السواك واللحي النتنة والمؤخرات المفخخة والأحزمة الناسفة و الأزبار المنتصبة ..من قبل أن يخلق الأرض بخمسين ألف مليون سنة.. وأن الله زوي الأرض فأعطي الملك والحكم لكل إسلامي متدين ملتحي إرهابي عفن فابشروا بالنصر والملك الحكم والخلافة والإمامة !! مسلم واحد عابر للحدود والقارات قادر على هزيمة جيوش وأرتال وأحلاف وتحالفات.. وقادر على اسقاط دول وإمبراطوريات واحتلال العواصم والمدن وقتل الإنسان واغتيال العقل وتدمير البيئة وقتل الثقافة والحضارة ..وكيف أن المسلمين أذاقوا الشعوب والمجتمعات والدول الويلات والنكبات والإرهاب والخراب فمسلم واحد عابد وزاهد ..ينظر للكون والعالم على أنه مؤخرة ومقدمة وفرج ..وأن السماء والأرض والنجوم والمجرات مجرد زينة وفروج ..وأن السماء صافية مبنية من غير عمد لا فرج ولا فروج فيها ..فالسماء فرج والأرض فرج وكل من يدب عليها مجرد فرج ومؤخرة السماء يوم القيامة تمطر سائلا منويا ..والسحاب في الجنة ينزل كواعب ونسوان وحوريات كما الغيث والمزن والمطر ..وأن الشرف والمكانة والسؤدد والرفعة والنبوة في الفروج وأنك بمجرد أن تصون فرجك ومؤخرتك نؤتيك الدنيا والأخرة والملك والنبوءة والعرش وما فيها كما قال الله " وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ " مسلم واحد لهو أخطر وأفسد وأجرم وأرهب من كل ما أدرك وتخيل وتصور .. وأنه لا أحد ولا تصور أو خيال علمي وسينمائي قادرا على تخيل ما يمكن للمسلم أن يفعله وما يمكنه القيام به ..!! والتنبؤ بأفعاله وتحركاته وتحزباته وأقواله .. عالم لا يدرك ولا يتصور مدى خرابه وفساده وظلمة وانهياره ..وأن مسلم واحد متدين وملتزم وملتحي يحمل هم الإسلام وقضايا الإسلام وعقيدة هذا الدين.. إسلاميون حركيون يصلون ويركعون ويسجدون ويلقون السلام والتحية... هم مجرد جزء من عالم إرهابي خرب ومدمر ..عالم فتاك وجزء من قصة معركة دامية وخاسرة مع الحق و الشرف والقيم والأمانة والكلمة والضمير ..وكيف أن كتاب وقرأن منزل من عند الله ليس فيه مدح وذكر واحد للشرف والحرية والذكاء والكرامة والقيم والنبل والإنسانية لهو كتاب إجرامي إرهابي سفاك سفاح مدمر هذا العالم وهذا الكون الذي اختصر في فرجه وعهره وفساده وتحكم بحاضره ومستقبله ..وكيف أن فكر وعقل مسلم واحد برئ ومسالم يصلي ويسجد ويركع ويهلل ويسبح ويرفع مؤخرته.. عند كل صلاة ويلقي تحية وسلام .. العالم بالنسبة له وبكل ما فيه من بشر وحجر وحيوان وطبيعة وكنوز ورجال ونساء وأطفال مجرد غنيمة حرب ..وساحة معركة بين إيمان و دار كفر وسبي وغنائم وجواري وإماء وولدان وعبيد هاته التي ترفع المؤخرات عند كل صلاة وتؤمن بالتعددية تعددية الزوجات وبحرية الثقافة الإسلامية وحرية الحركة والإرهاب والتطرف والتشدد لكل مسلم إرهابي أفاك ..وبحرية دين الإسلام عن غيره من الحريات ..وأن المساواة والكرامة والعدالة تمكن في عدالة الإسلام وقيم الإسلام وما فيه من فروض وفروج وطاعات وأنها لا تعطي إلا لمسلم ..ولا تجزي إلا لمسلم معارك ونزلات الفروج ومن أجل النكاح والنساء والولدان والإيماء والجواري دحما دحما بدأ من معارك النبي محمد في معركة ذات الأوطاس وكيف أحل فروج النساء المحصنات بأمر إلهي وكيف أستحل معاشرة امرأة بعد أن قتل أهلها وزوجها وأبوها وكل ذويها جمعيا ..وكيف أطلق حملات جهادية وعسكرية ضد المسيحيين الروم في الشمال من أجل فروجهم وحيرهم وأكساسهم وأبظارهم !! وبالمثل كان قادة الإسلام وهذا الدين العسكرين فلقد كانوا يقدموا على الذبح والقتل ..وقتل وحرق الأنفس المعصومة حتى ولو كانت مسلمة واغتصاب زوجاتهم أمام أعينهم كما فعل سيف الله المسلول مع خصمه مالك بن نويرة وزوجته وغيرها الكثير من الوقائع والنزلات العسكرية المسلمة.. وكيف أنها من أجل فروج النساء ومؤخرات الولدان والسبي والجواري والإيماء أمة سافلة ومنحطة ذات رسالة مخزية وحقيرة .. أنها أمة الإسلام أمة الله ونبيه محمد وصحابته من بعده ولا غرو أن ينتصر هذا الدين في كل معاركة ونزالته العسكرية وأن يمكن الله أوليائه من رقاب البشر وأجساد وأعراض وأموال البشر.. وأن ينتصر محمد والإسلام وأزلامه من بعده ..لأنها معارك نكاح وفروج وجنس ودعارة وقتل وسفك وإباحة دماء وإرهاب وتدمير ..دين ينتصر في كل زمان ومكان لأنه دين تفرد بالدمار والخراب ونشر الموبقات والمهلكات والمقويات الجنسية ...والإغراءات والوعود الجنسية !! بنكاح في الدنيا وفشخ في الجنة يدوم لملايين السنين في الجنة بشهوة لا تنقطع وذكر لا يثني أو ينحني !! دحما دحما أما أنا وأنت فسوف ندخل الجحيم الدنيوي قبل الأخروي لأننا ندين هذا الإجرام وندد بهذه الحقارة والسفالة ونسمع الموسيقي والأغاني ونحتسى الخمر ونمارس الجنس والعادة السرية ونشاهد الأفلام الإباحية ونحضر الحفلات الغنائية ونقبل ونحضن ونصافح النساء ولا نسلم ونبسمل فذاك القائد " خالد بن الوليد سيف الله المسلول " الذي قتل 400000 ألف نفس سوف يدخل الجنة لأنه مسلم ..وكذلك العشرة المبشرون بالجنة الذين استباحوا دماء بعضهم وقتلوا بعضهم في حروب طاحنة ..سوف يدخلون الجنة والفردوس الأعلى من الجنة ..وكذلك القائد العسكري المسلم الفاتح لبلاد السند والهند أورنك زينب الذي قتل ثلاثة مليون نفس بريئة ..إنه الإسلام هذا الدين المنصور المؤيد المدمر والخبيث والمتلون و الفتاك والأرهابي الذي لا يهزم !! دين لم تتفتق أذهان ومخيلات البشر والعقول عن دين فتاك ومدمر وإرهابي وإجرامي وسفاح .. بمثل هذا الدين ومثل إلهه و نبيه وأزلامه وأتباعه .....وتحرير وتدمير وسحق هذا الدين وسحق وتدمير هذه القطعان والبلدان الإسلامية ..واجب أنساني وحضاري تمليه ضمائرنا وبصائرنا .. وإن لم نفعل ذلك فالدمار على كوكبنا وعالمنا وإنسانيتنا سينكحوننا ويغتصبوننا ويستعبدونا .. من قبل أحفاد أمة البظر والحير والإير.. التي تعاير أمما وشعوب وديانات بأنهم أحفاد القردة والخنازير وهم حفدة العير والبظر والحير و الإير !!
#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قصة حرقي وانتحاري وتعذيبي على يد الإسلام
-
نكاح اليد
-
قرن الشيطان
-
لماذا لم ينتصر أحد لمظلومية الأنصار
-
أيها الغبي سعد بن عباده
-
أذناب الإسلام !
-
كوابيس غار محمد البذيئة
-
إنه الله
-
من أجل هزيمة دين لا يهزم !!
-
بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!
-
ثلاثون سببا لوقوع ملحد صنديد في حب وغرام السيدة عائشة !!
-
خناقات ومشاكل الأنبياء العائلية !! ادخل وطنز على عائلات الأن
...
-
محمد وقصة مولد إمبراطورية الشر -عود على بدأ -
-
بسبب أني ملحد صرت فقير..أفقرني الله وأقفرتني الحكومة
-
لوثة الإسلام !
-
هل يعقل أن النبي محمد في الجنة والنعيم يضاجع الحوريات وأبواه
...
-
أنا النبي لا كذب محمد يكذب أشهر كذبات النبي محمد!
-
بعد أن فشلت في الحب في زمن الكوليرا فهل أنجح في الموت في زمن
...
-
هلي أن أموت في زمن -كورونا - فأني أريد الموت
-
إني لأشعر بالعار أنك النبي _ الجنس وأمراض النبي
المزيد.....
-
عراقجي: الجمهورية الاسلامية اوفت بدورها في دعم المقاومة
-
كيف يُعاد تشكيل صورة الإسلام في أوروبا؟
-
-دجال فاشل-.. خبير مصري يرد على حاخام يهودي متشدد
-
حاخام يهودي متشدد: ندعو الله أن تتلقى مصر ضربة قوية قريبا
-
حاخام يهودي متشد: ندعوا الله أن تتلقى مصر ضربة قوية قريبا
-
قوات الاحتلال تهدم منزلاً وغرفة زراعية في سلفيت
-
تثبيت تردد قناة طيور الجنة الجديد على الأقمار الصناعية بجودة
...
-
خلال لقائه المشهداني.. بزشكيان يؤكد على ضرورة تعزيز الوحدة ب
...
-
قائد -قسد- مظلوم عبدي: رؤيتنا لسوريا دولة لامركزية وعلمانية
...
-
من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|