أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - صفاء علي حميد - مع كتاب أحلام الفلاسفة















المزيد.....


مع كتاب أحلام الفلاسفة


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8243 - 2025 / 2 / 4 - 10:15
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


كتاب احلام الفلاسفة تأليف الكاتب المصري الكبير سلامة موسى طبع بمطبعة الهلال في مصر سنة 1926 وقد كتب على غلاف الكتاب تحت العنوان ( وهو ما تخيله العلماء والادباء والفلاسفة من المثل العليا للهيئة الاجتماعية وما وضعوه من النظم الخيالية للحكومة والتعليم والزواج والمدن من عهد الاغريق إلى الآن ) وهذا يعتبر هو الخط العريض الذي تكلم عنه المؤلف المرحوم وهذا ما سوف نكتشفه من خلال قراءتنا لما خطته انامل سلامة موسى العظيمة ...!

يقع الكتاب في (131 صفحة) وقد يظلم حقاً عندما يتم تلخيصه واخراج بعض الاقتباسات منه فهو بالمجمل مفيدة جداً من اوله الى اخره ومهم ايضاً ولا غنى للمرء عن جميع معانيه وكلماته ومن قرأ لسلامة موسى يدرك تمام الادراك ما اقوله واكتبه ...!

عموماً يفتتح سلامة كتابة احلام الفلاسفة بمقدمة تحتوي على سبعة صفحات اقتبس منها ما اريد التعليق عليه وهو قوله بما نصه ( لكل منا حياتان . حياة الواقع التي يعيشها الانسان متأثراً بالوسط الزماني والمكاني وحياة الخيال التي يرغب في أن يعيشها .

والفرق بين الحياتين هو فرق بين الموجود الناقص وبين المتخيل الكامل أو بين ما هو موجود على الرغم منا وبين ما يجب أن يوجد وفق خيالنا وطبق رغائبنا والعقل الانساني مطبوع على أن يتمم بخياله مايراه ناقصاً في الحقائق الواقعة حوله .

ومهما قيدنا العقل ومنعناه من التفكير في ما يهوى فانه ينفلت منا ولو وقت النوم فيعوضنا من نقصنا الحقيقي كمالاً متوهماً .

فمن جاع في النهار وقت صحوه أكل في الليل أشهى الاطعمة وقت نومه . ومن تحرق في النهار لرؤية حبيبته رأى طيفها يتهادى في الليل وهو مستغرق في سباته ) ص 9 ...

لا اعلم لماذا اطلق سلامة موسى على الواقع المعاش الذي ندركة بعقولنا بأنه موجود ناقص ربما كان ينظر الى الوجود بنظرة اجتماعية والا فالوجود كامل ولا نقص فيه نعم هو بلحاظ ذرات الانسان يكون ناقصاً بنقص كمالاته ولا يمكن للخيال ان يكمل الواقع فما هو الا انعكاساً لما يمكن ان يدركة العقل فلا يتخيل المرء خارج دائرة الامكان التي يعيش فيها ...

فهل يستطيع احداً ان يتخيل ما هي الجنة التي وعد الله بها المؤمن اذا زهد عن آيات القرآن التي تصفها له وتشرح حقيقتها ...؟

وهل يستطيع احداً ان يتخيل حبيبته ونوع جمالها اذا لم يكن قد شاهدها او شاهد بنت تشبهها ولو تقريباً لها ... وهكذا في بقية الامثلة فالخيال ما هو الا نوع أخر للواقع بفرق بسيط وهو التفرد بالروح وعدم تواجد الجسد ...!

••¥¥•• يقول سلامة ( ولا تنس أن كل اصلاح حدث في الماضي أو سيحدث في المستقبل انما هو حلم من أحلام أحد المفكرين .

وقد صدق أناطول فرانس في قوله : لولا أحلام الفلاسفة في الازمنة الماضية لكان الناس يعيشون الى الآن كما كانوا يعيشون قديماً عراة أشقياء في الكهوف . لقد كان انشاء أول مدينـة خيالاً من أخيلة المفكرين ... ومن الاحلام السخية ظهرت الحقائق النافعة .

فالخيال هو مبدأ التقدم وفيه محاولة إيجاد المستقبل الحسن ) ص 12 ...

هذه مقوله استنتجها سلامة من كلام فرانس الحائز على جائزة نوبل بسبب اعماله الشعرية والادبية وهو ناقد فرنسي كان لمذهبه الاشتراكي السبب في تأثر سلامة موسى فيه على ما اعتقد واظن ...

والمقولة لا تخلو من الصدق والصحة في بعض الاحيان هذا اذا انعم الله تعالى على الأمة حاكم نزيه وشريف يهتم بالفكر والرأي الصائب بخلاف ما عليه سياسي السلطة والكراسي في عراق النهب والسلب ...!

••¥¥•• يقول سلامة ( يتسم الادب الاغريقي بشيئين : المجازفة ، والحرية . ولهذا السبب كان الاغريق ولا يزالون للآن مبعث الوحي لكل نهضة أو تجديد في الادب . لان المجدد أو الناهض لا يكون كذلك إلا إذا تخلص من القيود العديدة سواء أكان مصدرها الشرائع أم التقاليد . ثم هو لن يكون مجدداً إلا إذا كان احساسه بالحرية أكثر من احساس غيره بها فما يعده غيره فيه مخاطرة يراها هو في نفسه رياضة فكرية ليس فيها شيء من المجازفة . فاذا قرأ الاغريق وأشرب روحهم صار مثلهم يجري على نسقهم في حرية التفكير والجراءة في الاستنتاج حتى تصير هذه الجراءة طبيعة فيه قد اكتسبها بالالفة مع هؤلاء الاغريق ) ص 17 ...

الحرية اصل الفكر واستخراج كل ما هو عقلائي يعتمد بالدرجة الاساس على هذا المفهوم والمفكر مالم يجد الحرية في البيئة التي يعيش فيها فانه لا ينتج ولا يبدع كما هو الحال في اغلب اوطاننا العربية مع الاسف الشديد وخصوصاً العراق فما ان تخالف عامتهم حتى تكفر ويباح دمك وتهجر الى غير رجعة كما حصل مع اغلب اصحاب الرأي ناهيك عن القتل الذي هو ابسط شيء يمكن للمليشيات الملسحة ان تفعله بدم بارد مع من يشكك بعمومياتهم وثوابتهم التي ورثوها من الذين سبقوهم بالجرم والطغيان ...!

••¥¥•• يقول سلامة ( جمهورية افلاطون هي الأثر الباقي من تلك الاحلام وقد تخيلها عقب تلك الحرب الرائعة التي نشبت بين اسبارطة وبين اثينا وطالت مدتها وامتد لهبها الى جملة بلاد فخربتها ونشرت الفوضى في نظام هيئاتها الاجتماعية والخراب والدمار والفوضى التي تحدثها الحروب تجرىء الناس على التفكير والترسيم وتحوجهم الى الاقرار بسوء النظم القديمة وضرورة اختطاط الخطط الجديدة . وكما فكر الرئيس ولسون في ايجاد عصبة الأمم عقب الحرب الكبرى فكر افلاطون أيضاً عقب حروب اسبارطة وأثينا في ايجاد نظام جديد يضمن للناس السعادة والرخاء ) ص 20 ...

ليس افلاطون وحده من يسعى الى بناء مجتمع مثالي سليم بل جميع العقلاء بالعالم وخصوصاً اذا ما تعرضوا الى حروب وفوضى ... الا العراق فانه وبظل الطغمة الحاكمة فانهم يرجعون البلد الى الوراء بدلاً من اعمارة وتعميرة وازدهاراً ازدهاراً يليق به وبأبناءه ...!

••¥¥•• يقول سلامة ( بعد ان مات الاغريق ماتت الحرية الفكرية في جميع أنحاء العالم الا بصيصاً منها بقي عند العرب يومض ويخبو تبعا للزمان والمكان . فقد كان الاغريقي جريئاً يجازف في الخيال ولا يبالي بالآلهة أو بالناس . وذلك لان الآلهة والناس كليهما لم يكن لهما ذلك السلطان الذي صار لهما فيما بعد أي بعد ظهور المسيحية والامبراطرة والملوك ) ص 30 ...

بعدما ظهرت الاديان اختفت تلك الحرية الفكرية واصبح من يفكر ويخالف الجماعة كافراً محارباً لله ولرسوله وللمؤمنين يجب نفيه وقتلة وتخلصين الناس من شرة ...!

ذلك البصيص الذي وصل للعرب اختفى بالكامل بعدما ابتلت بالمذاهب الفقهية التي لا تؤمن الا بنفسها وتكفر كل من سواها وخصوصاً أولئك المخالفين لها ..!

••¥¥•• قال سلامة موسى ( ثم كان ملوك النصارى وخلفاء المسلمين عائقاً آخر يمنع التخيل والبحث في المثل العليا للحكومات والهيئات الاجتماعية.

لان بحث هذه الموضوعات دليل السخط على النظم الموجودة التي لا يرضى ملك أو خليفة بانتقادها ) ص 31 ...

••¥¥•• هناك فكرة تقول باستحالة خدمة طرفين وهي نفسها التي جعلت بعض الفلاسفة كافلاطون واغلب رهبان المسيح ان يعزفوا عن الزواج ليس انكاراً له وانما لاغراض اخرى اشار اليها الاستاذ سلامة موسى بقوله ما نصه ( فكما ان الراهب المسيحي لا يتزوج ارصاداً لنفسه على خدمة الدين ووقفاً لمواهبه على العبادة كذلك كان يرغب افلاطون في أن يرى الوصي أعزب يقف كل جهوده على مصلحة الامة لا على زوجته وأولاده . فالقاعدة عند افلاطون هي الزواج أما الاستثناء فهو الاباحية المقيدة ) ص 50 ...

نعم كانوا بعيدين عن الصواب والحق والحقيقة باستطاعة المرء ان يتزوج ويخدم زوجتة واولادة ودينة ووطنة كما يفعل اغلب الناس الآن وربما يخفق في بعضها لكن العذر ان الخطأ والتقصير ملازم دائماً للانسان ولا يمكن ان يكون المرء بلا خطأ وليس الجرم بان لا يكون احدنا مخطيء بل الجرم هو ان لا نصحح الخطأ ولا نتعلم منه ...!

••¥¥•• تحدث سلامة موسى عن احد الاشتراكيين الذين طبقوا هذا المذهب تطبيقاً عملياً ... فيقول ما نصه ( كان موريس اشتراكياً تمذهب هذا المذهب لبواعث فنية فانه وجد إن النظام الاقتصادي الحاضر بما فيه من مزاحمة شديدة يبعث الصانع على ان يصنع ارذل المصنوعات وأسخفها لكي يروجها في السوق . وان صاحب العمل يستغل عماله إلى أقصى حد فيعملون ساعات طويلة ويتناولون أجوراً قليلة ويعيشون لذلك أضنك عيشة ) ص 80 ...
وصدق بهذا أيما صدق والى يومنا يحدث ذلك دون مراعاة للعمال مع الاسف ...!

••¥¥•• كتاب احلام الفلاسفة يناقش بصورة اجمالية ما كتبه الفلاسفة والادباء عن الحياة الصحيحة التي رسموها بمخيلتهم وكيف تكون وعلى اي وجه تصبح ...

ومن تلك الاحلام التي رسمتها احدى العقليات الادبية لكاتب اسمه ولز تحدث عنه سلامة موسى وذلك قد قسم الناس الى اربعة طبقات وهم كما ذكر سلامة ( الطبقة العاملة الذين يتولون الادارة والحكم. والطبقة الشعرية وتتألف من رجال الذهن الذين يحترفون التفكير والتخيل .
تم طبقة البلداء الذين يقومون بالاعمال الوضيعة .
والرابعة هي طبقة المنحطين من مجرمين ومدمنين ونحو ذلك .
وهؤلاء يحذفون الى جزيرة خاصة منفردة حيث يعيشون ويمارسون رذائلهم كما تشتهي نفوسهم بعيدين عن سائر الناس . وهم أنما يبقون ويتناسلون بمقدار ما فيهم من خير والا فمصيرهم الى الفناء وذلك لان الرذيلة اذا مورست قتلت صاحبها فهي بالنسبة للجماعة داء ودواء معا لأنها تنفى عنها صاحبها ) ص 88 ...

••¥¥•• هل سبق لك بان سمعت بشيء اسمه حكومة الظل او الدولة العميقة وهي التي تسير الحكومات الظاهرية التي تراها عينك ...؟

هذا الشيء موجود في كلام الفلاسفة والحكماء والادباء الذين يهتمون بالنظم الاجتماعية ووضع القوانين ليسير عليها الناس بأي دولة كانت ...!

تحدث الاستاذ سلامة موسى عن هذا الشيء ناقلاً عن احد الادباء كيف يجعل وظيفتهم ويحدد مهامهم فيقول ما نصه ( طائفة اخرى تقوم بالتعليم والاصلاح وتحرس نظام العالم تشبه طبقة افلاطون المؤلفة من الحكماء . وهذه الطائفة تدعى طائفة السامراء .

والسامرائي يختار بعد اختبار طويل تفحص فيه قواه العقلية والجسمية من شباب العالم الذي جاز الخامسة والعشرين .

فيفرض عليه نظام في اللباس والطعام والرياضة . وفي كل عام يخرج السامرائي الى الغابة لا يحمل كتابا او سلاحاً أو قلماً أو نقوداً وعليه ان يقتات من الغابة ويتأمل في خلوتها وقد زويت عنه جميع المتع الدنيوية ثم يعود بعد ذلك الى الدنيا وقد اكتسب من الطبيعة متانة في الخلق وعافية في الجسم . ونظرة أوسع لمصالح العالم . وهؤلاء السامراء يسمع لكلامهم وتنفذ اراداتهم لا تخالفهم طبقة من الطبقات ) ص 89 ...

هم نفسهم الذين شاهدناهم في وادي الذئاب بطولة مراد علم دار بما عرف بالمسلسل بالختيارية وشاهدنا كيف يسيطروا بالكامل على جميع المؤسسات الحكومية ودوائر الدولة ولهم اليد الطولى في الأمن القومي والدفاع عن تركيا بشكل او بأخر ...!

ونفس الشيء حصل بالعراق بعد التحرير الميمون فهناك طغمة حاكمة جعلت من نفسها اوصياء على العباد والبلاد الا انهم لم يدافعوا عن الوطن بل سرقوا ولم يحموا الشعب بل قتلوا فاصبحوا ختيارية في الشر والاجرام وليس بالخير ومنفعة الناس ...!

••¥¥•• بالنسبة الى الفرق بين اهتمام الانبياء ودياناتهم والفلاسفة ومذاهبهم فيما يتعلق بالمجتمع يقول سلامة ( وهذا هو الفرق بين الاديان وبين أحلام الفلاسفة .

فالاديان جعلت تبديل الوسط رهنا بتبديل الفرد فاستطاعت أن توجد هيئة اجتماعية مسلمة أو مسيحية أو يهودية . ولكن طوبيات الفلاسفة وخاصة في القرن التاسع عشر لم تبال بالفرد أقل مبالاة وأنما عنيت بالوسط ففي القرن التاسع عشر نجد صيحات اصلاحية عديدة أعلاها نبرة هي صيحة الاصلاح الاقتصادي .

ولكن منها أيضاً ما كان يدعو الى اصلاح الحكومة أو التربية أو نحو ذلك من ملابسات الوسط الذي يعيش فيه الانسان . وكلها خالية من شرطين أساسيين لنجاح أية دعاية

الشرط الاول : ان الغاية لم تكن واضحة هل هي الصحة أو الجمال أو حسن الادارة أو كثرة المال . وهب أن هذه الاشياء كانت هي أو بعضها غاية ذوي الاحلام من الفلاسفة فهل كانت تؤدي الى السعادة والرقي ؟

الشرط الثاني : أنها كانت خلواً من إيجاد أية وسيلة التغيير الفرد فان الاديان غيرت قلوب الناس وتمكنت بذلك من إنفاذ ما حسبته اصلاحاً . ولكن الطوبويين لم يغيروا شيئاً من قلوب الناس تمهيداً لقبولهم برامجهم ) ص 100 ...

وهذا يرد بان الفلاسفة لم يهتموا بالجانب الفردي لانهم على يقين بما يفعله التدين فيهم والمشكلة بالمجتمع والبيئة وليس بالافراد ونفسهم لو تم تغيير بيئتهم ومجتمعهم لوجدتهم اكثر سعادة والتزام بالقوانين كما يحصل ذلك للعراقي حينما يسافر الى اي بلد اوربي ...!

على اي حال كتاب احلام الفلاسفة يستحق القراءة فهو نافع وممتع ومفيد ... والحمد لله أتممت قراءته بفضل الله تعالى !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشرع في احضان ابن سلمان
- حزب الدعوة اسوء من قاتل الصدر
- الخونة وامثالهم زائلون ... والشعب باقٍ
- بين أربعة جدران
- نصوص اسلام المذاهب (15)
- مترفون كلهم من حكم هذه الارض
- نصوص اسلام المذاهب (14)
- انتشار ظاهرة الغلمان في العراق
- نحل مشاكل غيرنا ولا حل لمشاكلنا
- نصوص اسلام المذاهب (13)
- التعامل الحسن وعدم تهديم المستقبل
- سب صحابة محمد حرية رأي
- مع كتاب شخصية الفرد العراقي
- اصدقاء الكتابة ولا شيء غيرها
- الدولة لا تسيطر على المليشيات
- نصوص اسلام المذاهب (12)
- برلمان الحمقى لا يجيد سوى الصراخ
- القائد المليشياوي نهاب وهاب
- امريكا تخشى المهدي المنتظر
- نصوص اسلام المذاهب (11)


المزيد.....




- ترامب و نتانياهو، علاقة دعم وصداقة، فهل تلتقي المصالح؟
- المحافظون الألمان يشككون في نظام اللجوء بالاتحاد الأوروبي
- القناة -14-: ارتفاع عدد إصابات عملية تياسيير إلى 8 بينها حا ...
- المكسيك تعلن نشر 10 آلاف جندي على الحدود مع الولايات المتحدة ...
- شاحنات المساعدات تتحرك من مصر إلى غزة
- -إسرائيل صغيرة كرأس القلم-.. تصريح صادم من ترامب يثير الجدل ...
- -بوليتيكو-: قوات كييف تحاول إخفاء الخسائر الفادحة بتقارير عن ...
- الجيش اللبناني ينتشر في بلدة الطيبة بعد انسحاب إسرائيل
- مكتب نتنياهو: إسرائيل تستعد لإرسال وفد إلى الدوحة لمناقشة تف ...
- -حماس- تبارك عملية حاجز تياسير وتؤكد أن -الجرائم الإسرئيلية ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - صفاء علي حميد - مع كتاب أحلام الفلاسفة