أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - قصة حرقي وانتحاري وتعذيبي على يد الإسلام















المزيد.....


قصة حرقي وانتحاري وتعذيبي على يد الإسلام


المستنير الحازمي

الحوار المتمدن-العدد: 8241 - 2025 / 2 / 2 - 16:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قصة حرقي وانتحاري و تعذيبي واضطهادي على يد الإسلام
الحياة هي الموت هذا ما أطلقه فيلسوف الوجودية في العصر الحديث عن الحياة ..حيث موت الإنسان موت الأحلام موت القيم اغتيال العقل وتدمير الحضارة وموت النص والثقافة والإرث الإنساني ..والطبيعي وموت الضمير الحي
في المقابل تعني الوجودية النضال بغية اكتشاف الجنس البشري في عصر مسلوب الهوية والشخصية
فالحياة والموت والحقيقة والأسطورة وكل ما نعرفه عن مفاهيم وأسس الحياة قابلة للفناء والموت والهزيمة والهلاك وتقبل الفظاعات ..كفناء أحلامنا وأعمارنا ونهاية عالمنا بانسحاق عظيم وموت الإنسانية والمشاعر والأحاسيس والشاعر في دواخلنا
لكن ماذا تعني الحياة والموت لمسلم سابق وملحد معاصر وكاتب جدلي إنساني مثلي مثير وصريح لا ينافق.. يكتب ويعتنق الحقيقة ويمارس الحب والإنسانية والمواطنه تكتنفه مشاعر وجودية ينطق بالكلمة والحرية ويواجه الموت والفناء والحقيقة ويشعر بالأحزان والآلام والنهايات ويعني منطوق الحياة ...الحقيقة التي يهرب منها الملايين ويفضلون الموت على سماع أنغامها ولحن أوتراها
ومن تلك الحقيقة التي لا تضاهيها حقيقة كون الحياة تحي في أتون أسود مخيف مريع مظلم مكفهر فضيع حين أراد الله وكتب على كوننا الموت و الإرهاب والدمار وشاء أن يمضي عليه ويوقعه بإمضاء دين من الأديان .. بما يكتنف ظلال دين كدين الإسلام وما يعنيه حقيقة هذا الدين لعالمنا وكوكبنا وإنسانيتنا وتاريخ الإنسان
هذه الحقيقة المؤلمة والمريعية والتي لا يريد عالمنا الاعتراف والاقتراب من فلسفتها ورؤيتها ..كونها حقيقة تمثل الفناء والموت والدمار والنهاية والروع لعالمنا وموت وفناء إنسانيتنا ودمار كوكبنا والحرب على أحلامنا وطبيعتنا وكوننا ومصالحنا ونفوذنا
فدين كدين الإسلام ونبي كنبي الإسلام وأيدلوجية وعقيدة كعقيدة الإسلام وبشر بينا يحيون ويتنفسون ويركعون ويسجدون ويصلون بريؤون كما يبدون ..لكنهم يحلمون بعالم وواقع أيدولوجي مغاير وجديد لا تعرفه العوالم ولم تخبره إنسانيتنا ..!!!
وفي المقابل حياة وعالم وكوكب وبشر وطبيعية وبيئة ونبات وشجر وحيوان كتب لها العيش والصراع والحرب والقتال ..عالم يتألم ويصارع ويعاني ويموت ويجوع ويندثر ويفني وينقرض .. كلها أمور تعني الكثير لمعارك عالمنا وكوكبنا و حياتنا مع هذا الدين وهذه العقيدة و مع الالام والفظاعات التي جاءت مع أخر عقيدة وأخر وحي ورسالة ..!!
فما هذه العقيدة التي جاء بها الإسلام وكانت أخر عقيدة ورسالة وما تعنيه لعالمنا !!
وما يعنيه هذا الجزء من العالم لبقية العالم ومن يعيش معنا على هذا الكوكب
وما تعنيه لمسلم سابق يتفيأ بظلال الإسلام ..
مسلم مسالم وحالم ومرهف الإحساس والمشاعر محب صادق متصالح مع نفسه وعقله وبيئته ومحيطه لا يماري أو ينافق أو يداهان
إنسان عاش كابوس الإسلام ووطئت الإسلام وجحيم الإسلام وإرهاب الإسلام وسجون الإسلام وما يمثله هذا الدين من دمار للكوكب والعالم وإرهاب للإنسان وفظاعات لا يمكن تصورها وتخيلها
هذا العالم الذي ظل يقاتل ويقاتل في سبيل حريته وإنسانيته وكرامته ومن أجل لقمة عيشه وعالم الأنوار وعالم المساواة والكرامة والحريات.. وما يمثله وجود أية مسلم ومسلمة لهذا الكوكب ومن يعيش عليه وما يعنيه المسلم ودين الإسلام للإنسان على هذا الكوكب ويعنيه إحساس الانسان بالظلم والألم والخطر والمعاناة والخوف والجوع الذي يهدد الإنسان وتاريخ الإنسان أو أن تكون بشرا إنسان
من الخوف على الأحلام على الأمال على التطلعات على الإنسان على الطبيعة والأرض والوطن والكيان على البيئة والطبيعة والرجل والمرأة والطفل والحيوان والفن على كل ذرة إحساس وشعور وانتباه وحلم ومنام ويقظة ونبل ومودة وحب وصدق
وما يمثله هذا الدين على الرجل الأبيض والأسود وعلى المرأة والطفل وذوي البشرة السوداء والطبقة البيضاء وأصحاب وذوي الألوان ..وعلى المحبين والعاشقين والحقوقيين والنشطاء وأصحاب الحق والحرف و الكلمة ومثلي الجنس والمغاير والمختلف والمتحول دينيا وجنسيا ولغة وقومية وهوية .!!
وكل معارك الإنسان وكل انتصاراته وهزائمه مع الفساد والجهل والتخلف والرجعية والعنصرية والعبودية وكيف دفعت البشرية في كل تاريخ كفاحها.. أثمان باهظة ومكلفة وضربيه مؤلمة وقاسية في سبيل الحياة والحرية والعيش والتعايش والسلام والأمن والأمان
كيف عاش الإنسان كيف أحب كيف عشق كيف تدين كيف ساعد كيف قاوم كيف ثار كيف عمل كيف رسم وغني وتفنن كيف كتب كيف عاش محبا للحقيقة ومحبا للإنسانية والمحبة والمساواة والحرية كيف نطق بالكلمة كيف ثار على مستبديه وانتصر على ظالميه وقاتليه
كل ذلك وأكثر من عوالم الإنسان وحياة الإنسان ومعارك الإنسان.. قتلها الإسلام وحاربها ووأدها وأعلن القتال والحرب والموت عليها الإسلام وعلبها وعربها وأسلمها وغلفها بأسترته وأغطيته الإسلام
كيف حاربنا الإسلام وقتلنا الإسلام وذبحنا الإسلام وظلمنا الإسلام وميز عنصريا الإنسان في الإسلام ونشر العنصرية والطبقية والفئوية والجهوية وقتل المحبين والعاشقين والنشطاء وأرباب الحق والكلمة والضمير وحارب وأضطهد المرأة وعنف الطفل واستعبد الرجل وأقرض الحيوان وأباد الطبيعة وقتل الأحلام وكسر الأقلام وأحرق الكتب ودمر الحضارة وموت الثقافة واغتال العقل واحتل المدن واستحل الدول والعواصم
كل ذلك وأكثر فعله واقترفه الإسلام هذا الدين الخبيث والعقيدة المسمومة والديانة الأفيونية الفتاكة والمدمرة والسامة وذو السلطة والقوة الغاشمة والأيدلوجيا الإرهابية التي تعيش على فتات وفلتات وسقطات ونكبات الإنسانية كالطفليات والبعوض والجراثيم السامة
فلا تسال سائل بعد ذلك عن أية أمل وفرصة سانحة ..كلها تعد هلاك ودمار في حضرة دين الإسلام
وكوني مسلم سابق عاش إرهاصات الإسلام ولم يسبق له العيش في بقعة سوى عالم الإسلام
مسلم حقيقي تعني له الآمال والاحلام والاحزان والاسي والكلمة والضمير والعيش والامان ..الشيء الكثير الشيء الحقيقي والمعلم البارز لإنسانيتنا وكوننا أناس بشر نحي ونشعر ونكتب وتغني ونحب ونؤلف ونبتكر
هنا حيث الإسلام وحيثما عشت واتجهت حيث كونك فردا مسلما وحيث جنى علي هذا الدين أقسي وأعظم جناية يكمن تخيلها على فرد ..وكنت من العشرات والمئات والملايين الذين دفعوا ضريبة هذا الدين السام والفتاك والإرهابي المدمر.. من فظاعات وويلات ..
..حيث أناس وبشر وحضارات وثقافات وعقول ورجال ونساء وأطفال وحيوانات قتلها وأبادها الإسلام ..وكان لله له اليد الطولي في نكبات وجراح الإنسان وتاريخ الإنسان مع القتل والاضطهاد والاستعباد والتعذيب والموت .. بما لم يعرف له سابق أو مثيل
وكنت فردا واحدا حيث أردت الحياة وأن أكون نفسي وأعيش حياتي وطفولتي ومراهقتي وشبابي كأي إنسان .. أردت أن أحيي وأعيش وأحلم فاختطفني الإسلام, أردت أن أرتحل وأسافر وأجوب العالم فسجنني الإسلام, أردت أن أكتب أن أتعلم أن أتثقف فقمعني الاسلام ..أردت أن أعيش مسالما وأن أعمل وأسترزق فخسرني وافقرني الإسلام , أردت أن أحب وأعشق وأصادق فمنعني الإسلام ..أردت أن أبني وأعمر فهدم مساكني الإسلام.. أردت أن أصبح عالما ومفكرا وكاتبا ومؤلفا ومثقفا فلم يسمح لي الإسلام ..أردت مصاحبة الحيوان والعيش في الطبيعة فمنعني الإسلام... أردت أن أتزوج من بنت الحسب والنسب فمنعني من الزواج العنصرية في الإسلام ..أردت أن أؤلف كتبا فصادر الإسلام قلمي وأحرق كتبي ومنع من النشر والطباعة مؤلفاتي أردت أن أغني وأرقص فأقتلع الإسلام حناجري وبح صوتي وكسر أشرطتي وأسطواناتي وآلاتي
إنه الاسلام وما قصة عيشي مع هذا الدين وهذه العقيدة وهذه البيئة العائلية والأسرة الإسلامية المتدينة والغير كريمة التي سردت قصة عيشي معها في كتاب حياتي
الا كقصة وحكاية أي فرد واي مستذنب وأي أناس ومجتمع وجماعة وقومية عرقية وجماعة دينية عانت وتعاني ووصلتها نيران الإسلام وعقيدة الإسلام وسيف وقران وسنة الإسلام ..إن قصتى وقصة ماعاناة البشر مع الإسلام قصة مؤلمة ودامية ولا يكاد يوجد لها نظير في كل قصص النهايات والعذبات والمجازر والفظاعات
وإن في حكاية سجوني واضطهادي وتعذيبي وحصاري ومنعي وهزائمي وخسائري هو ما يعيش أي فرد وأي أنسان وأي عالم وموطن مع الإسلام وديانة وعقيدة الإسلام
وتاريخ الإسلام وقصة انتشار وتوسع هذا الدين حيث القمع والقتل والإرهاب والسجن والذبح والتعذيب والعنصرية والتعذيب والاضطهاد والاستعباد والمنع والحصار حيث التعريب والتعليب حيث الاحتلال والاستحمار
ففلسفة وعقيدة دين هي واحدة من أقسي وألم الشرور والنكبات التي مني بها عالمنا وعرفه تاريخنا وعرف عن دين وأمة ومذهب ومجتمع
ولقد كانت لي رحلة صغيرة مع حكاية طويلة ومؤلمة مع هذا الجنون وتاريخ الجنون والفظاعات وكيف سرد التاريخ حكايا الله وما فعله بالضمير الحي والإنسان الحي منذ ظهور هذا الجنون على يد الأديان السماوية ومنها الإسلام ..عن قصص وحكايا معاناة واستشهاد وقتل عشرات ومئات والألاف النشطاء والحقوقيين والشعراء والكتاب والمثقفين والفلاسفة والادباء مع محنة الإسلام وكيف قتل وأهدرت حياة وأرواح العاشقين والمحبين عن المغايرين جنسيا عن المثلين والمتحولين دينيا وعرقيا وكيف جابهوا الموت والقتل والذبح والحرق والتعذيب والاضطهاد.. فكان ذلك كتابي الذي لم يطبع ويرى النور لأنه يقول الحقيقية ولا يجامل أو ينافق دين الإسلام ويكشف تاريخ دين الإسلام وما يمثله من دمار وإرهاب وعنف على مسيرة الإنسانية والحقيقة والمبدأ والصدق والكلمة والأحاسيس والمشاعر الإنسانية الصادقة رحلة صغيرة ومؤلمة ومريعية من بين عشرات الرحلات التي رحلتها مع دين الإسلام وعقيدة الإسلام رحلة عشتها مع أناس أنقياء أبرياء مسالمين محبين كل ذنبهم أن عاشوا بين المسلمين ودولة الإسلام وفي ظلال عقيدة الإسلام ..فقتلوا وذبحوا واغتيلوا وسمموا وعذبوا وسجوني وغربوا.. وكيف أني انتحرت وانكسرت وقتلت على الصعيد الشخصي لا لشيء بل لأني أريد العيش بحب وحرية وسلام و وضمير وآمان وإنسانية وهذا ما يرفضه دين الإسلام !!
وكيف لهذه الرحلة الصغيرة مع الإسلام أن تكون نبراس لكل رحالات البشر والدول والجماعات والثقافات مع الإسلام وتاريخ الإسلام وصراعه مع الآخر المختلف الغير مسلم وكيف عانت الأمم والدول والشعوب و الجماعات من الفظاعات تلو الفظاعات بما ينوء التاريخ عن حمل أوزاره والحديث بلسان معبر عن مأساته
وفي قصة إبادة شعوب الهند وبلاد السند وشمال القارة الأفريقية وأحده من أكثر الألآم والمأسي والعذبات التي عرفها التاريخ مع هذا الدين ومع عقيدته وجلاوزته
‏16‏/11‏/2024
مع تحيات المستنير الحازمي كاتب مستقل من السعودية



#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نكاح اليد
- قرن الشيطان
- لماذا لم ينتصر أحد لمظلومية الأنصار
- أيها الغبي سعد بن عباده
- أذناب الإسلام !
- كوابيس غار محمد البذيئة
- إنه الله
- من أجل هزيمة دين لا يهزم !!
- بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!
- ثلاثون سببا لوقوع ملحد صنديد في حب وغرام السيدة عائشة !!
- خناقات ومشاكل الأنبياء العائلية !! ادخل وطنز على عائلات الأن ...
- محمد وقصة مولد إمبراطورية الشر -عود على بدأ -
- بسبب أني ملحد صرت فقير..أفقرني الله وأقفرتني الحكومة
- لوثة الإسلام !
- هل يعقل أن النبي محمد في الجنة والنعيم يضاجع الحوريات وأبواه ...
- أنا النبي لا كذب محمد يكذب أشهر كذبات النبي محمد!
- بعد أن فشلت في الحب في زمن الكوليرا فهل أنجح في الموت في زمن ...
- هلي أن أموت في زمن -كورونا - فأني أريد الموت
- إني لأشعر بالعار أنك النبي _ الجنس وأمراض النبي
- إني لأشعر بالعار أنك النبي _النبي العار _ 3


المزيد.....




- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال اقتحم المسجد الأقصى المبارك 21 ...
- ” أغاني البيبي الصغير” ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- زعيم المعارضة المسيحية يقدم -ضمانة- لتغيير سياسة اللجوء إذ أ ...
- 21 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان 47 وقتاً في الإبراهيمي ا ...
- 24 ساعة أغاني.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على النايل ...
- قائد الثورة الاسلامية:فئة قليلة ستتغلب على العدو المتغطرس با ...
- قائد الثورة الاسلامية:غزة الصغيرة ستتغلب على قوة عسكرية عظمى ...
- المشاركون في المسابقة الدولية للقرآن الكريم يلتقون قائد الثو ...
- استهداف ممتلكات ليهود في أستراليا برسوم غرافيتي
- مكتبة المسجد الأقصى.. كنوز علمية تروي تاريخ الأمة


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - قصة حرقي وانتحاري وتعذيبي على يد الإسلام