|
تحذيرات الرؤساء الامريكان وبعضاً من المؤشرات التي تحتم عزل الدول الفاشلة دوليا ومنها العراق ودول المحور الفارسي الفاشي!
مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي
(Maxim Al-iraqi)
الحوار المتمدن-العدد: 8239 - 2025 / 1 / 31 - 21:11
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
تحذيرات الرؤساء الامريكان وبعضاً من المؤشرات التي تحتم عزل الدول الفاشلة دوليا ومنها العراق ودول المحور الفارسي الفاشي!
1—الدول الفاشلة وتحذيرات روؤساء أمريكا 2—المؤشرات الدولية ودول المحور الفارسي المحتلة! 3-- مؤشر السعادة العالمي 4-- مستوى الفقر حسب البلدان ونسبته المئوية لمجمل السكان 5--حالة الديمقراطية في العالم 6-- معدل دخل الفرد السنوي بالف لدولار 7-- معدل البطالة حسب النسبة المئوية من لمن هو في سن العمل 8-- معدل الحياة للفرد
(1) التعامل العالمي مع أي دولة يجب ان يكون وفق المقاييس والمؤشرات! ويفترض تحديد الدول الفاشلة في العالم بناءا على المؤشرات العالمية الرصينة المعتمدة والتي تقيس الكفاءة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وغير ذلك, وسيزداد الامر سوءا ان كانت دولة ما ثرية جدا بمواردها ولكنها فقيرة جدا بسبب فساد وإرهاب وتبعية النظام للخارج! كما هو حال العراق حيث تنهب تلك الموارد وتستخدم للارهاب والابتزاز والتخريب العالمي كما تفعل ايران وذيولها في العراق!
ويفترض ان يطور العالم نموذجا من مراكز دولية لتحديد تلك الدول ومن ثم محاربة أنظمتها واسقاطها, لانها تشكل خطرا داهما على البشرية والمثال الاوضح ان النظام العراقي والسوري والإيراني قد تسببا ليس بتدمير تلك الدول فقط ولكن في تصدير ازماتها للخارج بموجات هائلة من اللاجئين التي تسببت هي الأخرى في ظهور اليمين المتطرف في أوروبا وامريكا! مع تصدير الإرهاب والفساد والاجرام والمخدرات أيضا!
ان التزايد السكاني المرعب وتصاعد دور الاولغارشية العالمية في تحديد مصير البشرية, وكنموذج لذلك هو ايلون ماسك , وزيادة الفساد العالمي والإرهاب والحروب والتلوث وتصاعد دور الأحزاب الدينية الفاسدة الاجرامية يضع العالم على حافة الهاوية!
ونذكر بتحذير ايزنهاور الجمهوري من المجمع الصناعي العسكري الأمريكي ودوره في استمرار الحروب في العالم! ففي خطابه الوداعي في 17 يناير 1961، من تنامي نفوذ ما أسماه "المجمع الصناعي العسكري"، مشيرًا إلى التأثير المحتمل لهذا التحالف بين الجيش والصناعات الدفاعية على السياسة الوطنية. وأعرب أيزنهاور عن قلقه من أن هذا المجمع قد يكتسب نفوذًا اقتصاديًا وسياسيًا وروحيًا غير مبرر، مما قد يؤدي إلى زيادة الإنفاق العسكري والتورط في صراعات غير ضرورية. مشيرًا إلى خطر التحالف بين الجيش والصناعات الدفاعية على السياسة الوطنية، مما قد يؤدي إلى حروب مستمرة وخسائر اقتصادية هائلة. مصدر: دوايت أيزنهاور - ويكيبيديا
وفي خطابه الوداعي في 15 يناير 2025، حذّر الرئيس الأمريكي جو بايدن الديمقراطي من تزايد نفوذ "الأوليغارشية" في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى تركيز خطير للثروة والسلطة في أيدي قلة من الأثرياء وأصحاب النفوذ. أعرب بايدن عن قلقه من أن هذا التركيز يهدد الديمقراطية الأمريكية والحقوق الأساسية والحريات. مصدر بايدن يحذّر من "أوليغارشية" تتشكّل في أميركا | سكاي نيوز عربية
وعلى مرّ التاريخ، أطلق العديد من الرؤساء الأمريكيين تحذيرات مهمة تتعلق بقضايا داخلية وخارجية أثرت على الولايات المتحدة والعالم. فيما يلي بعض هذه التحذيرات البارزة: • جورج واشنطن (عام 1796 ) – تحذير من الأحزاب السياسية والتدخلات الأجنبية في خطابه الوداعي، حذّر الرئيس الأول للولايات المتحدة من الانقسامات الحزبية، معتبرًا أنها قد تؤدي إلى الفوضى والصراعات الداخلية. كما شدد على أهمية تجنب التحالفات الدائمة مع الدول الأجنبية، مشيرًا إلى أن ذلك قد يجرّ البلاد إلى صراعات لا مصلحة لها فيها. • جون كينيدي (1961) – تحذير من السرية ونقص الشفافية في خطاب ألقاه أمام الصحافة، قال كينيدي: "السرية المفرطة خطر على الديمقراطية"، محذّرًا من أن الأنظمة المغلقة ونقص المعلومات قد يؤديان إلى فقدان الحريات الأساسية، وداعيًا إلى الشفافية والمساءلة. • ليندون جونسون (1965) – تحذير من تصعيد الحرب في فيتنام في خطابات متعددة، حذّر جونسون من أن التدخل العميق في فيتنام قد يؤدي إلى "حرب لا نهاية لها" تستنزف الموارد الأمريكية وتؤدي إلى خسائر جسيمة. • ريتشارد نيكسون (1974) – تحذير من إساءة استخدام السلطة خلال أزمة ووترغيت، أشار نيكسون إلى أن سوء استخدام السلطة الرئاسية قد يؤدي إلى انهيار ثقة الشعب بالحكومة، وهو ما حدث بالفعل بعد استقالته. • جيمي كارتر (1979) – تحذير من أزمة الطاقة والتدهور الأخلاقي في خطاب "الأزمة الوطنية"، قال كارتر: "أمريكا تواجه أزمة ثقة"، محذّرًا من أن فقدان القيم الأخلاقية والإفراط في الاستهلاك سيؤدي إلى ركود اقتصادي وأزمات طويلة الأمد. • رونالد ريغان (1987) – تحذير من فقدان الحرية بسبب الحكومة الكبيرة في خطاب شهير، قال ريغان: "الحكومة ليست الحل، الحكومة هي المشكلة"، مشيرًا إلى أن التوسع الحكومي المفرط يمكن أن يقيد الحريات الفردية ويزيد من الضرائب والبيروقراطية. • بيل كلينتون (1998) – تحذير من الإرهاب العالمي بعد تفجيرات السفارات الأمريكية في إفريقيا، حذّر كلينتون من أن التهديد الإرهابي الدولي، خصوصًا من القاعدة، قد يؤدي إلى هجمات أكبر على الولايات المتحدة. • جورج بوش الابن (2001) – تحذير من "محور الشر" بعد هجمات 11 سبتمبر، حذّر بوش من أن إيران، العراق، وكوريا الشمالية يشكلون خطرًا على الأمن العالمي، وهو ما استخدم لاحقًا كمبرر لغزو العراق عام 2003., وتم تسليم العراق تماما لمحور الشر هذا! • باراك أوباما (2016) – تحذير من تصاعد الانقسامات والعنصرية في خطابه الوداعي، حذّر أوباما من أن الاستقطاب الحزبي وتصاعد العنصرية والتضليل الإعلامي قد تهدد مستقبل الديمقراطية الأمريكية. • دونالد ترامب (2021) – تحذير من "الدولة العميقة" والتلاعب بالانتخابات حذر ترامب أن هناك نخبًا سياسية وإعلامية تسيطر على الولايات المتحدة وتعمل ضد إرادة الشعب، محذرًا من التلاعب بالانتخابات وتأثير وسائل الإعلام على السياسة.
هذه التحذيرات تعكس المخاوف التي أعرب عنها الرؤساء الأمريكيون عبر التاريخ بشأن قضايا متنوعة، من الانقسامات الداخلية إلى التهديدات الخارجية، ومن تأثير المال والنفوذ على السياسة إلى مخاطر فقدان القيم الديمقراطية.
(2) والمفارقة ان دول المحور الفارسي ايران, العراق, لبنان, واليمن, وكانت سوريا كذلك, تقف في اسفل وذيل كل المؤشرات العالمية وتلك كارثة مرعبة يجب ان يتصدى العالم باسره لان ذلك المحور ليس فقط مدمر لتلك الأوطان بل انه ينتج الحروب والأزمات ويصدرها للخارج كهدف مبين يبرر استمرار النظام الفارسي القروسطي الإرهابي الماسوني الحاكم بإرادة دولية وامريكية بالذات من اجل استمرار دور البعبع والهادم للدول العربية ومن اجل نهب دول الخليج العربي والعرب بصفقات عسكرية هائلة مع الغرب وغيره وكاساس للقواعد الأجنبية في المنطقة والتدخل العسكري والسياسي فيها, خشية التوسع الفارسي مع تزايد تهديداته ومناوراته بمناسبة او بدونها بغلق مضيق هرمز ثم غلق باب المندب وتهديد سيادة وامن ادلول الأخرى ونشر المخدرات وفلول الإرهاب والمليشيات في كل مكان يسمح بذلك, والمستقبل قاتم في أجزاء أخرى من العالم. ان هذا المحور يستند الى موارد العراق الهائلة التي تنهب جهارا نهارا بينما يتم تدمير العراق تماما وتستخدم تلك الموارد لخراب العالم مع دماء ابناءه وأبناء العرب والافغان والباكستانيين والفارسي يبقى سيد اللعبة وقائدها! ويجب الإطاحة بكل نظام مقاييسه مرعبة كما هي دول المحور الفارسي.
(3) مؤشر السعادة العالمي ويقيس درجة سعادة الدول بسبب ظروفها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتقف الدول الإسلامية – خير امة أخرجت للناس -كلها في ذيل القائمة عدا الدول الثرية بسبب النفط وقلة سكانها! والمؤشر هنا لعام 2024 من الدول الأكثر سعادة وتسلسلها ودرجتها الى الاسواء.
Happiness of the younger, the older, and those in between | The World Happiness Report World Happiness Report 2024 عامة لكل السكان ودرجتها 1 – فنلندا- 7.741 5- إسرائيل -7.341 13- الكويت- 6.951 22- الامارات- 6.733 24- المانيا-6.725 92- العراق-5.166 100- ايران-4.923 133-اليمن-3.561 142- لبنان-2.707 143- أفغانستان- 1.721
السعادة لمن هم اقل من 30 عاما لاعوام 2021-2023 ليثوانيا- 7.759 إسرائيل-7.667 47-المانيا-6.578 90- العراق-5.486 96- ايران-5.331 143- أفغانستان-1.827
السعادة لمن هم فوق ال 60 عاما لاعوام 2021-2023 1-الدانمارك- 7.916 11- الامارات-7.248 13-الكويت-7.154 14- سويسرا-7.084 18- إسرائيل-6.854 21- المانيا-6.734 95- العراق-4.684 103- ايران-4.596 129- اليمن-3.740 143- أفغانستان-1.456
(4) مستوى الفقر حسب البلدان ونسبته المئوية وهو إحصاء ل 164 دولة لاعوام مختلفة! من الأعلى للاقل. Poverty Rate by Country 2024
جنوب السودان- لعام 2016- 82.3% الصومال- سنة 2022-54.4% ايران- لمن يمتلك اقل من 10 دولارات في اليوم – 48.2% دون تحديد السنة العراق- لعام 2012- 18,9% اليمن- لعام 2014- 48.6% المانيا- لعام 2021- 14.7%
وزارة التخطيط العراقية اكدت أن نسبة الفقر في البلاد بلغت 25 % خلال عام 2022 من المصدر وزارة التخطيط العراقية تؤكد أن نسبة الفقر في البلاد بلغت 25 % خلال عام 2022 وفي عام 2024 قالت الوزارة ان النسبة انخفضت الى 17% وهو امر مشكوك به وتم بعد دفع مبالغ طائلة من الموازنة وليس تشغيل الفقراء والعاطلين!
(5) حالة الديمقراطية في العالم لعام 2023 تم إدراج تصنيفات عالمية سنوية لأداء البلدان في كل فئة من فئات الأداء الديمقراطي - التمثيل، والحقوق، وسيادة القانون، والمشاركة - بدلاً من تصنيف الأنظمة على أساس عام. Country Rankings – The Global State of Democracy 2023 لعام 2022 للتمثيل- الحقوق- تطبيق القانون- المشاركة وادرج هنا جدول مستوى تطبيق القانون- والجداول الأخرى موجودة في الموقع الالكتروني اعلاه 1-السويد- 0.980 3- المانيا -0.912 25- إسرائيل-0.724 124- ايران-0.358 138- لبنان-0.326 143- العراق-0.291 170-اليمن-0.127 173- فنزويلا- 0.106
(6) معدل دخل الفرد السنوي بالف لدولار (تقريبا) لسنة 2024: List of countries by GDP (nominal) per capita - Wikipedia لوكسمبورك- 135 8- قطر- 71 16- المانيا- 56 19- إسرائيل- 53 21- الامارات- 50 22- فرنسا- 48 55- عمان-21 64- تركيا- 16 108- العراق-6 113- ايران-5 121-لبنان-5 188- اليمن- 465 دولار 190- أفغانستان-411 دولار 192-بورندي-321 دولار (7) معدل البطالة حسب النسبة المئوية من لمن هو في سن العمل, لعام 2023 من الأقل للاعلى: Unemployment, total (% of total labor force) (modeled ILO estimate) | Data
قطر-0.1 الامارات-2.2 الكويت- 2.1 المانيا -3.1 إسرائيل 3.6 ايران- 9 تركيا- 9.4 لبنان- 11.5 العراق- 15.4 جنوب افريقيا- 32.1 العالم كله 4.9 الاتحاد الأوربي- 6 العالم العربي 9.6 الشرق الأوسط وشمال افريقيا 10.9 اعلى دخل نسبتهم 4.3 متوسطي الدخل 5.1 دخل اقل نسبتهم 4.9
(8) معدل الحياة للفرد رجالا ونساءا من الأعلى للاقل
Countries ranked by life expectancy (2024) Life Expectancy by Country and in the World (2025) - Worldometer هونكونغ- 86 7- إيطاليا- 84 14- السويد-83 16-الامارات-83 190 إسرائيل-83 23- قطر- 83 36-المانيا- 82 43- الكويت- 81 44-عمان-80 50- السعودية- 79 60- لبنان- 78 63-ايران-78 70- تركيا-77 111-روسياح73 119-سوريا-73 121-العراق-72 123- الهند-72 128-مصر-72 145- اليمن-69 200-نايجيريا- 55
#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)
Maxim_Al-iraqi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التلوث البيئي الخطير المتعمد في العراق و7 مؤشرات دولية عامة
...
-
شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-3
-
شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-2
-
شركات نفطية فاسدة بعقود حكومات إسلامية اكثر فسادا!-1
-
الغاء الاتفاقيات المجحفة... أولى مهمات السلطة الوطنية الثوري
...
-
الغاء الاتفاقيات المجحفة... أولى مهمات السلطة الوطنية الثوري
...
-
الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات
...
-
الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات
...
-
إلاعادة القسرية للعراقيين مع منح الامتيازات النفطية الخرافية
...
-
الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات
...
-
الموشرات الاقتصادية الأساسية للعالم المتقدم والمتخلف وموشرات
...
-
اكبر صندوق سيادي في العالم لاغنى دولة في العالم .. كيف ستبني
...
-
الادعاء العام المغيب خارج الدستور... لمصلحة من؟!!!
-
الماريونيتا, هادم العراق بامتياز!-3
-
الماريونيتا, هادم العراق بامتياز!-2
-
الماريونيتا, هادم العراق بامتياز!-1
-
دلائل الرعب والهزيمة للنظام العراقي!
-
مسلسل -فجر التاريخ الأمريكي- لتاريخ فوضوي ودموي!
-
ماهو التصنيف العلمي للنظام الحالي في العراق؟-2
-
دور ايران والمالكي والأسد وحزب الله في دعم الإرهاب في الشرق
...
المزيد.....
-
بدء احتفالات الذكرى الـ46 لانتصار الثورة الاسلامية في ايران
...
-
40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
40 ألفاً يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
تفاصيل قانون تمليك اليهود في الضفة
-
حرس الثورة الاسلامية: اسماء قادة القسام الشهداء تبث الرعب بق
...
-
أبرز المساجد والكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة
...
-
لأول مرة خارج المسجد الحرام.. السعودية تعرض كسوة الكعبة في م
...
-
فرحي أطفالك.. أجدد تردد قناة طيور الجنة على القمر نايل سات ب
...
-
ليبيا.. وزارة الداخلية بحكومة حماد تشدد الرقابة على أغاني ال
...
-
الجهاد الاسلامي: ننعى قادة القسام الشهداء ونؤكد ثباتنا معا ب
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|