أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، واستهداف اليمين المتطرف.....13















المزيد.....

الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، واستهداف اليمين المتطرف.....13


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1792 - 2007 / 1 / 11 - 11:40
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


إهداء

• إلى كل الذين لازالوا يرصدون خفافيش الظلام، ويسعون إلى إشاعة الأنوار في نسيج المجتمع المغربي.
• إلى كل المناضلين الشرفاء، الذين تمثلوا خطورة زحف جحافل الظلام.
• إلى المناضلين النقابيين، الذين لا يرون بديلا لفكر الطبقة العاملة سلاحا لمناهضة الفكر الظلامي في الإطارات النقابية.
• إلى مناضلي ك.د.ش. الذين يقيمون سدا منيعا بينهم، وبين عناصر إنتاج الظلام.
• إلى روح شهيد الطبقة العاملة: الشهيد عمر بنجلون، الذي استهدفته عناصر الظلام.
• من أجل نقابة بلا ظلاميين.
• من أجل فكر علمي رائد، يسود في صفوف الشغيلة المغربية.
• من أجل مجتمع بلا وصاية ظلامية.
• أقدم هذه القراءة للممارسة الكونفيدرالية.

محمد الحنفي





مؤتمرات بعض قطاعات الك.د.ش. وتسرب اليمن المتطرف إلى الأجهزة:....12

واقع الشغيلة، والتنظيم الكونفيدرالي:

والكونفيدرالية الديمقراطية للشغل، عندما وجدت, وجدت لتكون قائدة للنضالات المطلبية للشغيلة، التي يزداد وضعها ترديا, وإطارا للعمل النقابي المبدئي، الذي أبى على نفسه إلا أن يكون في خدمة الشغيلة أثناء التبلور منذ سنة 1966، وبعد أن خرج التنظيم إلى حيز الوجود في 1978، لتكون النقابة البديلة للاتحاد المغربي للشغل، الذي تميز بهيمنة الممارسة البيروقراطية، في سلوك مناضليه, حتى لا نقول بديلا للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، الذي لم يوجد إلا ليكون حزبيا. وقد عرف واقع الشغيلة تحولا مهما بعد تأسيس الك.د.ش. وأصبح النضال النقابي يتخذ وتيرة أخرى غير الوتيرة التي كانت معروفة من قبل، وأصبح ربط العمل النقابي بالعمل السياسي ممارسة يومية في سلوك الشغيلة، بحكم طبيعة المطالب التي تطرحها الك.د.ش. انطلاقا من إرادة الشغيلة. وأصبح الحلم بتغيير الواقع المادي، والمعنوي للشغيلة، متحكما في الممارسة النقابية جملة، وتفصيلا. وقد حدث كل ذلكن وفي ظرف يكاد يكون قياسيا، إذا ما قورن بتاريخ الشغيلة، للاعتبارات الآتية:

1) حرص الك.د.ش. على استيعاب الشغيلة لمفهوم العمل النقابي الصحيح، الذي أصبح يناقش على نطاق واسع، مما جعل المؤسسات التي تنتمي إليها الشغيلة، تتحول إلى خلايا لبث الوعي النقابي الصحيح، بالإضافة إلى المقرات النقابية، التي عرفت عمقا نضاليا، منقطع النظير, وأصبحت قبلة للشغيلة الحالمة بالتغيير الإيجابي لصالحها, علها تغادر حالة البؤس المادي، والمعنوي، التي تعيشها.

2) قدرة الشغيلة على استيعاب: ما معنى الك.د.ش. التي تعني، في عمقها، توحيد الشغيلة على جميع المستويات: التنظيمية، والمطلبية، والبرنامجية, بالإضافة إلى مستوى التضامن المادي، والمعنوي، الذي أحيت الك.د.ش. ممارسته في صفوف الشغيلة المغربية، بعد أن صار في خبر كان, ومستوى ربط العمل النقابي بالعمل السياسي، بعيدا عن تحزيب النقابة, وقيادة النقابيين إلى التحزيب، كما يحصل في التجربة الحالية للكونفيدرالية، لتصبح الشغيلة بذلك مرتبطة بالك.د.ش. ومنضبطة للعمل في إطارها، ومنفذة لقراراتها.

3) استيعاب القوانين، والبرامج الكونفيدرالية، التي تضبط ممارسة الشغيلة على مستويين:

أولا: مستوى النضال المطلبي، الذي أحدث حركة منقطعة النظير في المستوى الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بسبب التحول الإيجابي، الذي حصل في وعي الشغيلة المادي، والمعنوي. وهو ما أهلها لخوض نضالات مطلبية رائدة، كالنضالات القطاعية، والمركزية، التي تم خوضها بنجاح، منقطع النظير، في 10/11 ابريل 1979، و20 يونيو 1981، والتي خلفت وراءها آلاف الضحايا، وقدمت مئات الشهداء، في صفوف الشعب المغربي الكادح.

وهذا الاستيعاب يعتبر شرطا لانخراط الشغيلة في الك.د.ش. وفي نضالاتها المطلبية, وبدونه، ستبقى الشغيلة تابعة للنقابة، ومستعدة لاستبدالها بنقابة أخرى، وهكذا.

4) استيعاب قوانين القطاع النقابي، الذي ينتمي إليه قطاع معين من الشغيلة. وهو ما حرصت على بلورته الك.د.ش. أثناء، وبعد التأسيس مباشرة، حتى تكون القطاعات على بينة مما يمارس عليها، وعلى إدراك عميق لما يجب عمله لمقاومة الاستغلال, والتقليص من حدته. وبدون تلك المعرفة, وذلك الإدراك، ستبقى الشغيلة غير قادرة على المواجهة, وغير مستوعبة لحرص الك.د.ش على جعل الشغيلة مهتمة بأوضاعها المادية، والمعنوية, وأن لا ينوب عنها أحد في ذلك.

5) كون ذلك الاستيعاب منضبطا لوجهة النظر الكونفيدرالية، الحاملة للوعي النقابي الحقيقي، باعتباره الموجه للعمل النقابي في صفوف الك.د.ش. حتى لا تنفلت الشغيلة بالانسياق إلى وجهة نظر قد تضر بمصلحتها, وخاصة، إذا كانت جزئية، تسعى إلى تخريب النقابة، أو تقسيمها في حالة استحالة ذلك، كما حصل في العديد من قطاعات الك.د.ش. وهو ما يؤدي إلى إضعاف العمل النقابي، الذي لا تستفيد منه إلا الجهات المستغلة للشغيلة. ولذلك فتوجيه ممارسة الشغيلة, ومن منطلق وعي نقابي صحيح، يعتبر مسألة أساسية بالنسبة لقوة العمل النقابي الكونفيدرالي. وإلا فان الشغيلة ستنفلت منها, وستتراجع إلى الوراء, وستعاني من مشاكل داخلية، تجعل الشغيلة تنسحب منها، في انتظار ما ستؤول إليه.

6) بناء ممارسة كونفيدرالية نوعية، انطلاقا من وجهة نظر محددة؛ لأن الذي يحصل في الك.د.ش. ليس هو بناء الك.د.ش. انطلاقا من كون تلك المبادئ توظف لغاية في نفس قيادة الك.د.ش. التي ترى الممارسة النقابية من منظرها الخاص, وتستميت في سيادة رؤياها، حتى وإن كانت ممارستها تتناقض مع المبادئ، التي ناضل الكونفيدراليون من أجل احترامها, وقدموا تضحيات كبيرة في هذا الاتجاه. ولذلك اعتبرناها نوعية, والنوعية هنا ترتكز على الممارسة الخاصة جدا، للقيادة النقابية، التي قادت الى هذا الانقسام, والتشرذم، الذي ساد في إطار الك.د.ش. في مراحل معينة، مما فوت على الشغيلة وحدتها، وقوتها, وأثرها على بناء التنظيم الكونفيدرالي. والرؤيا النوعية الخاصة, التي رهنت الك.د.ش. بإرادة القائد النقابي، الذي جعلها، ولمدة غير قصيرة، تابعة للاتحاد الاشتراكي، قبل ان يعمل على تصفية المنتمين إلى هذا الحزب، من صفوف الك.د.ش، ويسعى إلى جعلها تابعة لحزبه، دون أن يفرط ـ كعادته ـ في التركيبة الفسيفسائية، للقيادة النقابية، بالقدر الذي يوهم بالمحافظة على تقدمية النقابة، وديمقراطيتها. وهي رؤيا تنتج ممارسة تؤدي، بالضرورة، إلى جعل النقابة تتشرذم باستمرار, وتدفع في اتجاه انسحاب المزيد من التوجهات السياسية منها, وجعل سمعتها تتراجع إلى الوراء، خدمة للطبقة الحاكمة، والمؤسسة المخزنية. ما ادعاء مواجهة الحكومة، فهو لا يتجاوز مجرد لبوس للمواجهة الحزبية ـ الحزبية, المترتبة عن انشطار الاتحاد الاشتراكي، إلى أحزاب. ولذلك, فمراجعة القائد الكونفيدرالي، لرؤياه التي يبني عليها ممارسته، تعتبر مسالة ضرورية تقتضيها:
أولا: مصلحة التنظيم الكونفيدرالي، الذي تجب المحافظة عليه، خدمة لمصلحة الشغيلة.

ثانيا: مصلحة الشغيلة، التي تقتضي بناء تنظيم نقابي مبدئي، بعيدا عن الرؤى المحكومة بخلفيات تقف وراءها الرؤيا الحزبية الضيقة، الهادفة إلى تحزيب العمل النقابي.

ونحن عندما نطرح ضرورة مراجعة القائد النقابي لرؤياه، مراجعة نوعية، فإن ذلك لا يعني أننا ننكر قيادته للنقابة, بل نسجل على هذه القيادة أنها لم تلعب دورها كاملا، في جعل النقابة إطارا مستوعبا للشغيلة، بقطاعاتها المختلفة, وبجميع فصائلها السياسية، وبدون ممارسة ذيلية، أو بيروقراطية.

7) سيادة وجهة نظر محددة، تساهم في الوصول إلى قيادة محددة, وبالقدر الذي يتناسب مع تلك القيادة. وهو ما يسود داخل الك.د.ش. التي ينسج فيها العمل النقابي, ليس انطلاقا مما يفرزه العمل النقابي الناتج عن حركية نقابية معينة؛ بل من وجهة نظر معينة, تحدد مسبقا الأهداف التي تريد تحقيقها في المجال النقابي، على المستوى التنظيمي, وبعيدا عن رغبة، وإرادة النقابيين، لتنتقل بعد ذلك إلى تنفيذ تصورها على المستوى المطلبي، والبرنامجي. وما ذلك إلا لأن حاملي وجهة النظر السائدة، يمارسون الإقصاء, وبشكل فج، على باقي وجهات النظر الأخرى، أو تحويرها لتتناسب مع وجهة النظر السائدة، لتحقيق نفس الأهداف، التي تصبح متبناة من قبل الحاملين لوجهات النظر الأخرى. والغاية من كل ذلك، هي التحكم في صياغة القيادة المركزية للنقابة، والقيادات القطاعية, التي يجب أن تكون منسجمة مع القيادة المركزية, ومجسدة لوجهة النظر السائدة في نفس الوقت، ومنتجة لسيادة تبعية النقابة لحزب القائد. وهو ما يجب الانتباه اليه, والسعي لوضع حد له, حتى لا يكون ذلك دافعا إلى إفراغ النقابة من محتواها المطلبي / النضالي, وحتى لا يقف وراء إفساح المجال أمام سعي اليمين المتطرف، للوصول إلى القيادات القطاعية، والمركزية, ثم سعيه إلى تحويل الك.د.ش. إلى منظمة نقابية تابعة لحزب ذلك اليمين المتطرف, والعمل على إشاعة أدلجة الدين الإسلامي بواسطة النقابة, وبواسطة العمل النقابي اليومي. ولذلك يجب أن لا تنصاع قيادة الك.د.ش، القطاعية، والمركزية, ووفق وجهة نظر معينة. بل تترك للفرز النقابي أن يبلغ مداه في تشكيل مختلف القيادات، في إطار نقابة مبدئية، تنتج عملا نقابيا صحيحا.

8) وصول اليمين المتطرف إلى قيادة بعض القطاعات يشجع على استمرار هذا اليمين, في اكتساب مساحات أكبر من أجل الهيمنة داخل الك.د.ش, لأن اليمين المتطرف، يؤدلج الدين الإسلامي، ويستطيع أن يستغل الشغيلة, وبواسطة تلك الأدلجة. وتبعا لذلك، فإنه يحول مقرات الك.د.ش. إلى مساجد، لإشاعة تلك الأدلجة بين شرائح الشغيلة. وبالتالي: فإنه يقضي نهائيا على الوعي الحقيقي في أوساط الشغيلة, وتعويضه بالوعي الزائف، الناتج عن أدلجتهم للدين الاسلامي. وبذلك يستطيعون, وفي وقت وجيز، اكتساب مواقع جديدة، في إطار الك.د.ش. القطاعية، والمركزية. وهو ما يقلص من تأطير حزب القائد النقابي, والأحزاب الأخرى المساهمة في بناء الك.د.ش. ما لم تتخذ إجراءات مستعجلة، للحد من تأثير اليمين المتطرف، في صفوف النقابات القطاعية, والتنظيم المركزي للك.د.ش. أما إذا بقي القائد النقابي منشغلا بالحرص على جعل الك.د.ش تابعة لحزبه. فإن ذلك الانشغال سيؤدي إلى تحويل الكونفيدرالية إلى تنظيم لمؤدلجي الدين الإسلامي, أي لليمين المتطرف. فتغيير عقلية الحرص على تبعية النقابة للحزب، أصبحت واجبة. والحرص على مبدئية الك.د.ش. صارت تفرض نفسها أكثر من أي وقت مضى, والتعامل مع الكونفيدراليين المنتمين إلى الأحزاب التقدمية، على أساس النديةن أصبحت ملحة, وإعادة النظر في تبطيق الشغيلة دون احترام مبدأ التقدمية، أصبح واجبا، حتى يتم التحكم في توجيه العمل الكونفيدرالي بما لا يتناسب مع مبدئيتها, ويتم قطع الطريق أمام استمرار الغزو اليميني المتطرف لمختلف المواقع الكونفيدرالية.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمر بنجلون، أو منارة إعلان الاحتجاج الأبدي على مغتاليه.....! ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، و ...
- فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في ال ...
- فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في ال ...
- فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في ال ...
- فهم آيات القرآن الكريم، يجب أن يرتبط بالشروط الموضوعية في ال ...
- غباب القراءة العلمية لواقع الك. د. ش. وتفاقم أزمة العمل النق ...
- غباب القراءة العلمية لواقع الك. د. ش. وتفاقم أزمة العمل النق ...
- غباب القراءة العلمية لواقع الك. د. ش. وتفاقم أزمة العمل النق ...


المزيد.....




- الأمم المتحدة: موظفو الإغاثة بغزة عرضة لمخاطر لا تحتمل
- لا تضيع الفرصة بشروط سهلة ?? سجل في منحة البطالة الجزائر 202 ...
- بلاغ تجديد المكتب الاقليمي للجامعة الوطنية للصحة (إ م ش) لخن ...
- الاتحاد المغربي للشغل ينبه الى خطورة الوضع الاجتماعي بالطرق ...
- حقيقة بتبكير صرف مرتبات يوليو 2024 وجدول الحد الأدنى للأجور ...
- الحد الأدنى للاجور في المغرب 2024 للقطاعين العام والخاص حسب ...
- WFTU statement on the passing of Stan Sharkey
- مطالب بتحسين مستويات الأجور لتمكين العاملين من تحمّل أجور ال ...
- دراسة: تعاسة الموظفين تشكل تهديدا كبيرا للاقتصاد العالمي
- خريجو -معلم صف- المتعطلون يبدأون اعتصاما مفتوحا أمام -التربي ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية، واستهداف اليمين المتطرف.....13