أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل - صفقة السيسي السياسية الدفع مقابل الإبادة الجماعية















المزيد.....


صفقة السيسي السياسية الدفع مقابل الإبادة الجماعية


الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل
منظمة سياسية

(Socialist Revolution - Struggle For A Free And Just Society)


الحوار المتمدن-العدد: 8237 - 2025 / 1 / 29 - 23:48
المحور: القضية الفلسطينية
    


ما من أحد يعيش في منطقتنا أو متابع لشؤونها من شتى بقاع العالم لا يعرف حقيقة أن أنظمة وحكام المنطقة هي سبب نكبتها ونكسة شعوبها المستمرة، كون أن تلك الأنظمة والحكام جاثمين فوق أنفاس الشعوب بقوة القمع الوحشي لأجهزتهم الأمنية والعسكرية، سواء بدعوى مواجهة المحتل الإسرائيلي لبعضها، أو بدعوى محاربة الإرهاب أو تطبيق الشريعة الإسلامية للبعض الأخرى، فالهدف النهائي واحد وهو الهيمنة والوصاية على الشعوب وتغييب الديمقراطية واحتكار السلطة السياسية، لضمان استمرار واستقرار الحكام والأنظمة مهما كان ثمن ذلك، وكل وأي شي مباح من أجل هذا الهدف سواء دماء شعوبهم أو دماء الشعب الفلسطيني الذي طالما كان ثمن تسويات ومساومات إقليمية مشبوهة منذ النكبة الأولى 1948 وحتى النكبة الثانية التي بدأت في أكتوبر 2023 والمستمرة حتى يومنا هذا جراء الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الصهيونية تقوده حكومة فاشية متحالفة مع حكام وأنظمة المنطقة كل حسب دوره وموقعه على خريطة المنطقة الجيوسياسية.

أن الأنظمة والطبقات العربية الحاكمة بعد أن مرت بزلزال ثورات الربيع العربي 2011 وموجتها الثانية 2019 واستطاعت التماسك ونجحت في هزيمة الثورات وسحق جماهيرها، أدركت أن بقائها واستمرارها مرتبط بالتقارب مع المحتل الإسرائيلي وتأدية أدوار وظيفية إقليمية لحسابه، وذلك نتيجة للتناقض العميق الذي كشفت عنه الثورات بينها وبين الشعوب، والبون الشاسع الذي يفصل بين الطرفين، والذي هو محصلة تراكمية للهزائم المتلاحقة التي تلقتها الأنظمة والطبقات العربية على مدار ما يزيد عن سبعة عقود والذي دفعها باتجاه مزيد من القمع الداخلي، فكانت ثورات الربيع العربي بمثابة الحدث الذي أسقط عن الأنظمة العربية ورقة التوت الأخيرة ووضعها أمام حقيقة أنها لا تمتلك لشعوبها أي مشروع من أي نوع بخلاف مشروعها الذاتي للبقاء.

وأمام هذا المشروع الإجرامي للبقاء للأنظمة العربية المتحالفة مع الصهيونية، أصبحت ترى في رغبة الشعب الفلسطيني في التحرر وتصميمه على مقاومة الاحتلال خطر يتهددها، لأنه يعطي المثل ويشجع شعوب المنطقة على تحدى أنظمتها المستبدة المحلية، ما دفعها إلى تقديم كل اشكال الدعم والاسناد للاحتلال كي يتمكن من القضاء على مقاومة الفلسطينيين، لأن ذلك هو ما يشكل ضمانة لبقاء واستمرار حكمهم وليس دم الفلسطينيين الذي يرهق الان امام اعيننا الا ثمن بقاء واستمرار هؤلاء الحكام وتلك الانظمة الاجرامية.

الأمر الذي مثل تشجيعا للصهيونية على إبادتها للفلسطينيين جماعيا، والدفع بتحويل أكثر مشاريع الفاشية الصهيونية رعونة الي خطط واقعية يطبقها جيش الاحتلال على أرض الواقع بحق الفلسطينيين، من أول الإبادة الجماعية إلى الحصار والتجويع والتهجير القسري.

نحن نشهد في الربع الأول من القرن الواحد والعشرين إفلاس كامل للحضارة الغربية الرأسمالية وتهتك النظام العالمي، الذي وقف عاجزا عن حماية الفلسطينيين أمام آلة القتل الصهيونية الفاشية المدعومة أمريكيا، في حين أن هذا النظام العالمي تشكل في الأساس بعد الحرب العالمية الثانية التي كانت نتيجة انفلات الفاشيات الأوروبية عن عقالها في ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا، اليوم نشاهد حكومات العالم الذي يطلق على نفسه عالم حر وهو يصطف وينحاز للفاشية الصهيونية التي ترتكب ابشع الجرائم في حق الفلسطينيين.

فلماذا هذا الانحياز السافر؟

بسبب أن المصالح الاقتصادية الرأسمالية هي الدافع والمحرك لحكومات “العالم الحر” الرأسمالي، والتي ترى في إسرائيل حليف هام للإبقاء على الهيمنة الغربية على الشرق الاوسط، وتكريس الطائفية الدينية، ما يبقى شعوب المنطقة مقسمة وخاضعة لأنماط مختلفة من الطائفيات الدينية، وفي نفس الوقت تقدم اسرائيل نفسها للغرب على أنها القوة التي تقود هذه المنطقة المظلمة من العالم، وذلك من خلال سيطرتها على أمراء وملوك ورؤساء الطبقات العربية الحاكمة وتزيل تلك القيادات لها.

لن نطيل في سرد الدور الخياني الذي تقوم به كل دولة عربية على حدا لمساعدة المحتل الاسرائيلي على إتمام مقتلته في حق الفلسطينيين، فيكفي أن نشير إلى أنه بسبب استهداف جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن السفن والناقلات الاسرائيلية في مضيق باب المندب بالبحر الأحمر، قام الاحتلال بتغيير خطوط الإمداد لتجنب هجمات الحوثيين عن طريق تحويل مسار السفن والناقلات الإسرائيلية إلى موانئ الإمارات والبحرين وعبر الطرق البرية إلى السعودية ثم الأردن يمتد الآن خط إمداد البضائع والعتاد العسكري للاحتلال الاسرائيلي.

لكننا هنا سنركز على الدور الذي يلعبه النظام المصري ورئيسة عبدالفتاح السيسي لخدمة الاحتلال، فمع صعود السيسي الدموي إلى الحكم في مصر أخذت العلاقات والتعاون الأمني بين القاهرة وتل أبيب منحى مختلف، فمن خلال الإجراءات المنصوص عليها في اتفاقية السلام المشينة سمح الاحتلال للسيسي بالدفع بقوات وآليات عسكرية بأعداد كبيرة منذ 2011 بذريعة مكافحة الإرهاب، و باستخدام تلك الذريعة “الحرب على الإرهاب” مارست قوات الجيش أنماط مختلفة من الجرائم والانتهاكات والتي ترتقي لأن تكون جرائم حرب ضد السكان المدنيين في سيناء، فقد قامت بإزالة وتهجير القرى وتجريف الأراضي الممتدة شمال سيناء من مدينة العريش وحتى الشريط الحدودي بمنطقة رفح المصرية، وذلك بهدف إنشاء منطقة أمنية عازلة بهدف إحكام الحصار على قطاع غزة ومنع تسلل البضائع والأفراد تماشيا مع التوجيهات الأمنية لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

أن عمالة السيسي ونظامه للاحتلال الإسرائيلي ليست محل نزاع، فيكفي ذكر التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير للسعودية، ما يحول مضيق تيران من مضيق إقليمي مصري الي مضيق دولي خدمة لحركة الملاحة بميناء إيلات الإسرائيلية (أم الرشراش المصرية سابقا) علي ساحل خليج العقبة المحتل، ولم يتأخر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في فضح لقائه بالسيسي سرا في 2017، كما تشير تقارير صحفية إلى تكرار هذه اللقاءات السرية في محطات مختلفة.

تتضح الآن الصورة عن المقابل الذي يحصل عليه السيسي ونظامه جراء خدماته التي لا تنقطع عن المحتل الإسرائيلي، وهو المقابل الذي يمر فوق جثث عشرات – إن لم يكن مئات – آلاف القتلى والمصابين وملايين النازحين، والذي يشكل حزمة تسهيلات وصفقات مالية لإنقاذ الاقتصاد المصري المتداعي، علقت عليها جريدة الإيكونوميست بالقول: “النظام المصري العاجز لا يستحق صفقة إنقاذ مالية جديدة لكن على الرغم من ذلك فلا مفر من حصول مصر على صفقة إنقاذ بشكل عاجل”.

ال “لا مفر” التي تتحدث عنها جريدة الإيكونوميست هو لا مفر سياسي، بمعنى أنه وعلى الرغم من إخفاق السيسي ونظامه على المستوى الاقتصادي، بسبب الفساد والنهب وعدم التخطيط الذي تغرق فيه البلاد، فإن القوى الرأسمالية العالمية ترى ضرورة مساعدة السيسي ونظامه وإنقاذه ماليا، لسبب سياسي جوهري وهو دوره الخسيس في مساعدة الحليف الإسرائيلي في حربه الفاشية على غزة، وخشيت اندلاع ربيع عربي جديد.

وقد أشارت صحيفة بلومبرغ إلى هذا المعنى بشكل اوضح، فقد أوردت تعليق لكبيرة اقتصاديين احدي البنوك الخليجية في صفقة رأس الحكمة الذي قال: “وصلت مصر إلى نقطة الانهيار وحجم صفقة رأس الحكمة أظهر عمق الأزمة ولا تريد الإمارات ولا دول الخليج الأخرى رؤية ربيع عربي آخر أو اضطرابات سياسية في مصر”.

اضافة الى ذلك إعلان الاحتلال الاسرائيلي عن مضاعفة حصة مصر من الغاز الإسرائيلي، من 2 مليار متر مكعب إلى 4 مليار متر مكعب لسد فجوة عجز الطاقة في مصر.

إذن هي صفقة سياسية، الدفع مقابل خدمات السيسي لإسرائيل أثناء ارتكاب الإبادة الجماعية، ومن أجل استقرار الاقتصاد المصري حتى لا تندلع ثورة جديدة.

ومقابل ذلك ضعف حصة مصر من الغاز الذي تستورده من اسرائيل لسد فجوة عجز الطاقة، ومن خلال الوسطاء الإماراتيين والسعوديين والمانحين الدوليين “البنك الدولي- صندوق النقد” تسهيلات وصفقات مالية بعشرات مليارات الدولارات، والتي تفوح منها رائحة لحم أطفال غزة المحروق، وذلك لمنع تدهور الأوضاع الاقتصادية وانزلاقها إلى ما قد يشكل تهديدا على بقاء السيسي ونظامه من الأساس عبر اندلاع ثورة جديدة تحت ضغط الأوضاع الاقتصادية المتداعية وأزمة شح الطاقة.

أن إعتماد السيسي على شبكة بيروقراطية حكومية وأمنية وعسكرية فاسدة ومجرمة حتى النخاع لاحكام قبضته على المجتمع عبر القمع وحكم إرهاب الدولة، أدت إلى إغراق الدولة في الفساد بالشكل الذي يجعل ضخ أموال جديدة لمحاولة انقاذ وضع الاقتصاد المتدهور، هي محاولة لإطفاء حريق اندلع في غابة باستخدام كوب من الماء، إن إخفاق السيسي ونظامه في منع تدهور الاقتصاد في العشر سنوات المنصرمة سوف يستمر، إلى أن ينتهي المصريين من إبعاد السيسي ونظامه الفاسد عن حكم البلاد، الأمر الذي يؤشر بوضوح على أنه عند نقطة تاريخية محددة سوف يمارس الشعب المصري حقه في الدفاع الشرعي الجماعي عن نفسه وعن بقائه وعن مصالحه الحيوية عبر الثورة الاشتراكية التي ستطيح وتسحق الطبقة الحاكمة المصرية العميلة ورئيسها السيسي.

اننا نفهم ان مستقبل بلادنا مرهون باندلاع ثورة اشتراكية تقودها الطبقة العاملة المتحالفة مع فقراء المدن والريف والفلاحين، والتي تستطيع – ويجب عليها – أن تنقلنا من منظومة حكم القرن العاشر التي تحكم بلادنا الآن إلى المستقبل، عبر الواقع الذي نؤمن بقدرتنا على التأثير فيه من أجل تغيير المستقبل.

إن الغضب الذي راكمه السيسي وعصابته على مدار سنوات في قلوب المواطنين يدفع – وسوف يدفع – أعدادا متزايدة يوما بعد يوم على طريق النضال من أجل إسقاطه.

إننا نشاهد الاحتجاجات العمالية والمناطقية التي تتصاعد في عدد من المواقع في الربع الأخير من 2024، ونلاحظ درجة عالية من التوتر الاجتماعي بسبب الأداء الإجرامي اللصوصي للسيسي وعصابته في الحكم، لكن ذلك لا يكفي لإسقاط الدكتاتور، فإن اختمار الظروف الموضوعية لاندلاع الثورة يمثل مؤشر على اتجاه تصاعد الاحتجاجات الاجتماعية، لكن يبقى العامل الذاتي وقوتنا الذاتية وقدرتنا على الاستجابة للمهام التاريخية الجسام التي تنتظرنا استجابة على القدر المطلوب أمر مفصلي وحاسم.

فمن الممكن أن تهيئ الظروف الموضوعية لكي يصير الخصم “وفي حالتنا السيسي” فارغ مرتعد، كلاعب ملاكمة منتفخ العضلات لكنها عضلات مزيفة بالونية، لكن تكمن المشكلة في أن هذا الخصم المهترئ بالوني العضلات لا يجد علي الحلبة من يكيل له اللكمات لاسقاطه، ولذلك فعلينا بناء قونا الذاتية وتنظيم صفوفنا، وان نعمل جميعا يدا بيد باجتهاد وجهد، من أجل تسديد ضربات حاسمة في الوقت المناسب لإسقاط خصمنا، حتى نتمكن من انقاذ انفسنا ومجتمعنا من الدمار الذي يسببه وجود وبقاء السيسي وطبقته الحاكمة الإجرامية في الحكم.

ولذلك: فإننا ندعوكم للانضمام الى صفوفنا والانخراط معنا في طريق النضال من أجل مجتمع حر وعادل وديموقراطي، ومستقبل ترسم ملامحه أيدينا، بعد أن نكون أتممنا خطوتنا الأولى إلى هذا المستقبل، بإزاحة السيسي وطبقته المجرمة عن حكم البلاد.

سوف نناضل اليوم وغدا واليوم الذي يليه وكل الايام، نضال عنيد وصلب ضد الواقع المهزوم بالمشروع الصهيوني الفاشي في فلسطين، وضد حكم الحراب لشعوب منطقتنا العربية على يد الحكومات والجيوش العربية العميلة للمستعمر الصهيوني، والذي تصطف ورائه المنظومة الرأسمالية العالمية لقوى السيطرة والاستغلال.

إننا نؤمن إيمان عميق بقدرة الشعوب على فرض إرادتها، ومقاومة ما يفرض عليها من المستعمر الغازي وعملائه وأذنابه، ونؤمن بقدرة الشعب المصري الصابر القانت على الدخول على مسرح العمليات الإقليمي، وتغيير المعادلة السياسية في المنطقة بقوة الثورة التي قطعا ستسقط وتكنس السيسي الصهيوني وعصابته الحاكمة إلى مزبلة التاريخ مع أقرانهم نيرون وموسوليني وهتلر ونتنياهو.

عاش نضال الشعوب العربية ضد الاستعمار حليف الاستبداد الوطني.

ثورة اشتراكية تسحق الطبقة العربية الحاكمة وحكومة عمالية تنقلنا للمستقبل.

يمكنكم الكتابة والتواصل معنا عبر البريد الالكتروني او سيجنال.


هيئة التحرير



#الثورة_الاشتراكية_-_نضال_من_أجل_مجتمع_حر_وعادل (هاشتاغ)       Socialist_Revolution_-_Struggle_For_A_Free_And_Just_Society#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى الثورة الرابعة عشر: “جاك الدور يا ديكتاتور”
- توقفت الإبادة، لكن لم يتوقف العدوان. تحرير فلسطين يبدأ بتحري ...


المزيد.....




- إسرائيل تُعلن تأخير الإفراج عن فلسطينيين مسجونين لديها بسبب ...
- الخط الزمني للملاحقات الأمنية بحق المبادرة المصرية للحقوق ال ...
- الخارجية الروسية: مولدوفا تستخدم الطاقة سلاحا ضد بريدنيستروف ...
- الإفراج عن الأسير الإسرائيلي غادي موزيس وتسليمه للصليب الأحم ...
- الأسيرة الإسرائيلية المفرج عنها ‏أغام بيرغر تلتقي والديها
- -حماس- لإسرائيل: أعطونا آليات لرفع الأنقاض حتى نعطيكم رفات م ...
- -الدوما- الروسي: بحث اغتيال بوتين جريمة بحد ذاته
- ترامب يصدر أمرا تنفيذيا يستهدف الأجانب والطلاب الذين احتجوا ...
- خبير: حرب الغرب ضد روسيا فشلت وخلّفت حتى الآن مليون قتيل في ...
- الملك السعودي وولي عهده يهنئان الشرع بمناسبة تنصيبه رئيسا لس ...


المزيد.....

- اعمار قطاع غزة بعد 465 يوم من التدمير الصهيوني / غازي الصوراني
- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني
- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل - صفقة السيسي السياسية الدفع مقابل الإبادة الجماعية