أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٨ )















المزيد.....

أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٨ )


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 8232 - 2025 / 1 / 24 - 22:17
المحور: القضية الكردية
    


أيها الكرد السورييون اتحدوا
( ٨ )

المؤتمر كفيل بتخفيف ازمات طرفي ( الاستعصاء )
ظاهريا وبالرغم من تلقي أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) شحنة من الطاقة الإيجابية ولو الى حين بعد استقبال الزعيم مسعود بارزاني للسيد مظلوم عبدي قائد – قسد – في شمال شرق سوريا ، الى درجة اعلان البعض " الانتصار " بغض النظر على من ؟ وتحقيق " المصالحة " غير المعلومة بين من ومن ؟ وذهب البعض الحالم الى ابعد من ذلك : توحيد الامة ، ولكن اية امة ؟ الامة الكردية ام الامة الديموقراطية ، ام الامة السورية ؟ ، ففي الحلقة الفائتة اكدنا ان محادثات أربيل كانت مخصصة لمعضلة ( قسد وتركيا ) ، وهذا ما أكده السيد – عبدي – اليوم خلال مقابلته مع احدى الفضائيات ، وبالرغم أيضا من اللغط الحاصل للإعلان الصريح لقيادة مركز – قنديل – لحزب العمال الكردستاني التركي بوجود قواتهم في سوريا ضمن مسلحي – قسد – وان انسحابها مشروط فقط بقبول حاكمية حزبهم في مناطق نفوذ قسد الحالية ، من دون الإشارة ولو تلميحا الى حل عادل للقضية الكردية ، وكنا قبل سقوط نظام الاستبداد نعلم ان مفاوضات جماعات – ب ك ك – مع النظام البائد أخفقت لان النظام لم يقبل بحاكمية حزب آخر موازية لحزب السلطة ، ولم تتوقف بسبب المطالبة بالحكم الذاتي او الفيدرالية كما ادعى البعض .
الان وكلما يمر الوقت تتفاقم ازمة – قسد – أولا ، وتزداد احتمالات المواجهات العسكرية مع العهد الجديد بدمشق ، ومع تركيا أيضا ، وتضيق مساحة الخيارات امامه ، وفي الوقت ذاته يبقى مصير ( المجلس الوطني الكردي ) غير واضح المعالم ، بسبب خياراته المحدودة ، واتكاله الكامل على الخارج ، وانتظار مآلات شريكه – ب ي د - غير الآمنة في المحاصصة .
أؤكد من جديد ان موضوعة المؤتمر الكردي السوري الجامع تدخل في عداد الأمور الاستراتيجية المصيرية وان قبولها او رفضها يشكلان العلامة البارزة في مدى جدية أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) ، وكذلك الامر لمدى نزاهة الوسطاء ، وأصحاب المساعي الحميدة الإقليمية ، والخارجية ، وحدود صداقتهم للكرد السوريين .
كل المعنيين بالملف الكردي السوري بالداخل والخارج يعلمون جيدا ان مشروع المؤتمر الكردي السوري الجامع لتوحيد الحركة وإعادة بنائها ، وصياغة برنامجها للسلام هو الخيار الاصح والامثل للكرد السوريين ، والسبيل الوحيد للتفاهم الكردي مع دمشق ، بالرغم من امتناع البعض من أولئك المعنيين عن الإشارة الى ذلك المؤتمر بالاسم وتجاهله عمدا ، والى جانب ذلك فان عقد المؤتمر المنشود ذاك بغالبية وطنية مستقلة ، ومشاركة أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) فيه بنسب لاتصل الى درجة القدرة على " التعطيل " سيكون بشكل غير مباشر انقاذا للطرفين من مصيرهما المجهول ، خاصة اذا استلمت الغالبية القرار الفاصل بالمؤتمر حول مصير الكرد ، والاشكالات القائمة ، والعلاقة مع شركاء العهد الجديد في دمشق ، فمن شان المؤتمر المنشود ، ومن مهامه الأساسية العمل على العودة الى تقاليد حركتنا الديموقراطية ، والمسار السلمي المدني ، والعمل المشترك ضمن اطار الحركة الوطنية السورية من اجل تحقيق الشراكة الكاملة ، والمشاركة في صياغة الدستور الجديد الذي يضمن الحقوق الكردية المشروعة ضمن اطار سوريا الحرة الجديدة .
مهام حملة الأقلام من الكرد السوريين
يقول – فيختة - " مهمة رجل القلم هي وراثة النبوة " اما المهمة الخاصة بحملة الأقلام الكرد في هذه الظروف الانتقالية العصيبة فمتعددة ، وشديدة الأهمية ، فحامل القلم او المثقف ، او المتعلم ، او المتنور ، عليه ان يكون مرآة المجتمع ، كاشفا عن الأخطاء ، ناقدا لانحرافات مسؤولي الأحزاب وسائر العاملين في حقل السياسة ، يثير الأسئلة الصعبة في مجال إعادة بناء الحركة الكردية ، وتجديدها ، وكما يقال تحريك المياه الراكدة ، وظيفته ان يكون متصدرا للدعوة الى التغيير ، يسلط الضوء على مكامن الانحراف ، ومصدر الخطر من اجل حماية المجتمع ، والحفاظ على نقاوة الحركة السياسية ، مستشرفا آفاقها ، ومستقبلها ، من واجبه تقديم الحلول للازمة الراهنة التي تعصف بحركة الأحزاب من طرفي ( الاستعصاء ) ، وانارة الطريق بالافكار الجديدة والرؤا الثاقبة ، والبدائل المفيدة ، والخيارات الصائبة ، هذا مطلوب من حامل القلم الكردي السوري الملتزم بقضايا شعبه ، ووطنه ، والحريص على توفير شروط وحدة الحركة ، وتجديدها ، وإعادة بنائها بالسبل الديموقراطية المدنية ، وتفاعلها مع العهد الجديد مابعد الاستبداد ، على قاعدة تعميق الجذور الوطنية نحو التلاحم ، والشراكة ، وإنجاز دستور سوريا الجديدة الضامن للحقوق المشروعة للكرد السوريين .
مهام أصحاب القلم هذه بناءة ، وفي غاية الشفافية ، وهي حق وواجب بالوقت ذاته ، العمل لانجاز تلك المهام ليست عدائية ، ولاانتقامية ، ولا ( حملات إعلامية ) ضد هذا الطرف اوذاك كما يتخيل بعض دعاة العزلة ، والتفرج من بعيد ، خصوصا وان أصحاب القلم الملتزمون بقضايا الشعب والوطن من الكرد السوريين لايملكون الفضائيات ، ولا المنابر الإعلامية الكبرى ولا الصحف ، ولا الإذاعات الخاصة وهي كلها وسائل حقيقية ( للحملات الإعلامية ) ، وبالعكس تماما فان أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) ومانحوها هي من تقود – الحملات الإعلامية – ضد البعض الاخر ، وضد الأقلام الحرة ، وضد من يسعى لتوحيد الحركة ، ويقدم المشاريع لتوفير شروط المؤتمر الكردي السوري الجامع ، واكثر من ذلك فان بعض الفضائيات بالمنطقة غير الصديقة للكرد السوريين تساهم أيضا لتعميق الانقسام ، والتغطية على الانحرافات ، وتلميع بعض الوجوه الضارة ، والدعاية لتيارات سياسية معينة ، كل ذلك يضاعف من مهام حملة الأقلام الملتزمين للمزيد من المتابعة النقدية .
صفوف مناصري المؤتمر الكردي السوري الجامع تتوسع
لم تذهب جهود لجان تنسيق مشروع حراك " بزاف " في الأعوام الأخيرة سدى ، بل ان قطاعات من الناشطين في الداخل والخارج بدأوا بالتجاوب – ولومتاخرا – مع مشروع عقد المؤتمر ، واعتباره الحل الوحيد لاعادة بناء الحركة وتوحيدها ، ومواجهة كافة التحديات ، ويشكل ذلك تطورا إيجابيا نقيمه عاليا بغض النظر عن اشكاله المتبعة ، والخلفيات ، والدوافع الشخصية وغير ذلك .

تاخرتم كثيرا ومساحة الفرصة تضيق
بعد ثلاثة عشر عاما بالتمام والكمال يفاجؤنا القائد العسكري لقوات – قسد – بان على الكرد السوريين ان يتوحهوا مجتمعين الى دمشق ، وهذا كلام جميل ومن حيث المبدأ غير قابل للرفض من جانب احد ولكن كيف ؟ والجواب لدى حزبه – الاتحاد الديموقراطي ( ب ي د ) الذي اعلن عن عزمه على عقد مؤتمر للكرد ودعوة من يراه مناسبا اليه ، وعقده بمن حضر ، أي بمامعناه احتواء الآخرين للظهور امام السوريين والإدارة الجديدة انهم يمثلون إرادة الكرد، ويتفاوضون باسمهم لمصلحة حزبهم ، واجندتهم ، وسياساتهم التي هي موضع خلاف عميق ، ولا تحظى بالاجماع الكردي السوري .
مراجعة نقدية لاعادة الثقة وتعزيزها
تغيير مضمون الخطاب كما في حالة الجماعات المحسوبة على – ب ك ك - امر مرحب به عندما يصب لمصلحة الشعب والوطن ، واذا ما نتج عن عملية مراجعة نقدية ، والاعتراف بكل الأخطاء ، والخطايا الماضية ، والا من حق شعبنا الكردي السوري التساؤل : هل وفدتم الى سوريا خلال عامي ( ٢٠١١ – ٢٠١٢ ) وانتشر مسلحوكم في مناطقنا وبعض المدن السورية ، وناصرتم نظام الأسد في مواجهة الثورة السورية بعلم وموافقة الكرد السوريين الذين تطالبونهم الان بالالتحاق بكم ؟ هل ناصبتم تركيا العداء لاسباب تتعلق بحزبكم الام وليس من اجل قضية الكرد السوريين جاء بناء على طلب غالبية الكرد السوريين ؟ هل تواصلتم ، وتفاوضتم مع النظام البائد بعلم ومعرفة ، وموافقة الكرد السوريين ؟ هل قدمتم المطالب القومية المشروعة للكرد خلال تلك المفاوضات ؟ هلا نسجتم العلاقات مع ايران ، وروسيا بعلم وموافقة الغالبية الساحقة من الكرد السوريين ؟ هل انشاتم مؤسساتكم العسكرية والإدارية ، والأمنية من خلال التشاور والتشارك مع غالبية الكرد السوريين ؟ هل عندما استوليتم على عائدات النفط والغاز ، والمعابر الحدودية وزعتموها على المحتاجين من الكرد السوريين ؟ هل اطلقتم الحريات العامة للمقيمين في مناطق نفوذكم ، وهل تعايشتم سلما مع المختلفين معكم فكريا وسياسيا ؟ هل يتم إقرار السلم والحرب من جانبكم بعلم وموافقة الكرد السوريين ؟ هل ان مشكلتكم مع العهد الجديد تتعلق بالخلاف حول مصير الكرد السوريين ، ام بسبب إشكاليات تتعلق بمسلحيكم ، وامتيازات حزبكم في مناطق شمال شرق سوريا ؟ .
مشاركتكم بالمؤتمر الجامع هو الحل
مدى مصداقية خطابكم المفاجئ تتوقف على امر واحد وهو : الاعتراف بالفشل وبمواجهة الطريق المسدود ، والاستجابة لارادة الغالبية الساحقة المتمثلة بالدعوة الموجهة اليكم من لجان تنسيق حراك " بزاف " الى حزبكم ( ب ي د ) بتاريخ : ( ١٩ – ١٢ – ٢٠٢٤ ) للمشاركة بالمؤتمر الكردي السوري الجامع ، الى جانب ( المجلس الوطني الكردي ) والوطنيين المستقلين ، والتوافق على تشكيل لجنة تحضيرية غالبيتها من المستقلين للاعداد للمؤتمر المنشود ، ويكون التمثيل الحزبي من أحزاب الطرفين بالمؤتمر نسبة لاتمكنها من ( التعطيل ) ، وحينذاك ، يكون المؤتمر سيد نفسه ، وهو من يبت بكل الإشكاليات القائمة الان بين – قسد – والعهد الجديد بدمشق ، ومسؤول عن صياغة المشروع الكردي للسلام ، ووضع خارطة طريق للحوار الاخوي الهادئ مع دمشق في الوقت المناسب .
توافق بين ماندعو اليه وبين مساعي الزعيم بارزاني
مانطرحه الان يتفق تماما من حيث المبدأ والمضمون ، مع مساعي الزعيم الأخ مسعود بارزاني الذي يدعو الى ( اتفاق جميع الأطراف الكردية السورية لاتخاذ الموقف الموحد ) من دون تحديدها وتسميتها والدخول في تفاصيلها ، لان دعوته الكريمة تتجاوز – الثنائية الحزبية – بعد تجربة عشرة أعوام مابعد اتفاقيات أربيل ودهوك التي ابرمت تحت اشرافه ، ولم تتحقق ، وتقع على عاتق الكرد السوريين مجتمعين مسؤولية انجاز المهام المطلوبة خصوصا في هذه المرحلة شديدة الدقة والخطورة ، وسيكون الاشقاء في الإقليم خير سند لنا عند الحاجة ، ولن يحلوا محلنا في تحمل واجباتنا القومية والوطنية السورية ، ولن يتفاوضوا مع دمشق بالنيابة عن الكرد السوريين ، لأننا أيضا لانتفاوض مع بغداد بالنيابة عن شعب كردستان العراق ، فنحن الكرد السورييون نقرر مصيرنا ، ونتفق مع العهد الجديد في اطار الوطن الواحد ، لأننا كوطنيين كرد سوريين ساهمنا في دحر النظام الدكتاتوري ، وشركاء في المصير .
لايشعر بقيمة سقوط الاستبداد الا من ناضل ضده
زوال نظام البعث الاسدي بعد اكثر من نصف قرن من المعاناة الرهيبة بحد ذاته انتصار للشعب السوري ، خصوصا للكرد الذين تعرضوا الى الاضطهاد ، والحرمان ، والاقتلاع ، بشكل مضاعف لاسباب قومية خاصة ، واجتماعية – سياسية ( شوفينية – دكتاتورية ) ، قد نجد متضررين من مختلف الفئات لسقوط الاستبداد ، الذين كانوا من الموالين ، ولهم مصالح ، وعلاقات ، وبينهم قلة من الكرد خصوصا من الذين راهنوا على النظام ، وفاوضوه ، وابدوا الاستعداد للتفاهم معه ، وفي هذه المرحلة بعد بزوغ فجر الحرية في الثامن من ديسمبر ٢٠٢٤ ، من الخطورة بمكان استخدام تيارات سياسية معينة باسم الكرد نفس معايير ماقبل التحرير ، او محاولة اظهار الكرد وكانهم يضعون العصي في عجلة التقدم نحو الامام لاسباب تتعلق بنفوذ أحزاب وجماعات فقط ، فمصير الكرد كمجموع اهم من الأحزاب ، والمجموعات ، والافراد ، وخيار المؤتمر الجامع فوق كل الخيارات الجانبية ، والشللية .
هناك اعتقاد عام في الأوساط الكردية السورية بنضوج العامل الموضوعي ، وإمكانية الاستفادة منه ، وعدم اهدار هذه الفرصة السانحة ، وفي الوقت ذاته هناك مشاعر الارتياب حول العامل الذاتي خصوصا من مستفيدي أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) الذين يحملون اجندات خارجية .



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٧ )
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٦ )
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٣ ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا - 2 -
- أيها الكرد السورييون اتحدوا
- سوريا حرة
- مسوغات اعادة - الورقة - الفلسطينية الى الحضن العربي
- إشكالية السياسي والثقافي في حالتنا الكردية السورية
- اللقاء التسعون في دنكي - بزاف -
- هل هي نهايات مرحلة الحرب بالوكالة
- ملاحظات سريعة على - مشروع دستورلسوريا ...
- لماذا لم تشكل القضية الكردية مادة في منافسة الحزبين الانتخاب ...
- - ويستفاليا مشرقية - ولكن بعد تحقيق العدالة
- اللقاء التاسع والثمانون في دنكي - بزاف -
- هل نحن امام تغيير قواعد الصراع ؟
- كلمة حق في حراك السويداء
- المردود السلبي لعلاقات الأحزاب الكردية مع الاخر
- اللقاء الثامن والثمانون في دنكي بزاف


المزيد.....




- الجامعة العربية تدين استهداف النازحين وعاملي الإغاثة في معسك ...
- اقتحامات واعتقالات وإصابات برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة ا ...
- درب آلام الأسرى الطويل..عندما يُمنع الأسير من الكتاب المُقدّ ...
- المغرب.. عشرات الآلاف يتظاهرون تحت الأمطار تضامنا مع الشعب ا ...
- صحيفة إسرائيلية: حماس توافق على توسيع صفقة الأسرى وانفراجة م ...
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات في الضفة الغربية
- متحركة كأفلام الأطفال الضاحكة
- عشرات الآلاف يتظاهرون في باكستان تضامنا مع فلسطين وتنديدا با ...
- أهالي الأسرى يتظاهرون أمام منزل ديرمر و-عرائض العصيان- تصل ا ...
- اتهامات لنتنياهو بتقويض مفاوضات الأسرى


المزيد.....

- “رحلة الكورد: من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر”. / أزاد فتحي خليل
- رحلة الكورد : من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر / أزاد خليل
- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٨ )