|
النهج الديمقراطي القاعدي موقع وجدة -لينين يداهم منزل برينشتين بالسلاح- بيان إلى الرأي العام
الرفيق ݣناد
الحوار المتمدن-العدد: 8231 - 2025 / 1 / 23 - 09:31
المحور:
التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
النهج الديمقراطي القاعدي موقع وجدة بيان إلى الرأي العام الطلابي والوطني "لم يشهر لا لينين ولا ماركس ولا انجلز يوما سلاحا في وجه خصوم الماركسية ومشوهيها غير الكم الهائل من كتبهم ومؤلفاتهم ومقالاتهم"
تحية لجماهير أوطم أينما تواجدت بكل مواقعها الجامعية وبعد التحايا الواجبة لكل العطاءات والتضحيات المقدمة في سبيل وضع نضالات الحركة الطلابية في سكتها الصحيحة، والدفاع عن مصالح جميع الطلاب المغاربة بوصفهم جزء لا يتجزء عن الجماهير المغربية في نضالها من أجل نظام وطني ديمقراطي شعبي ؛
أيتها الجماهير الطلابية أيها المناضلين يأتي هذا البيان لمناضلي النهج الديمقراطي القاعدي لطرح موقفنا المبدئي والصريح تجاه مجموعة من المستجدات التي تشهدها الساحة الجامعية على المستوى الوطني وموقع وجدة بشكل خاص، في سياق؛
تعيش فيه الجامعة المغربية أزمة خانقة وعميقة تجد تعبيرها الجلي في الهزالة المقصودة في الاعتمادات والميزانية المرصودة لقطاع التعليم غير الكافية لتغطية وملاءمة عدد الطلاب المغاربة المتزايد، باعتبار التعليم ببلادنا في نظر الحكم القائم قطاعا خاضع لمنطق السوق وبالتالي فهو غير منتج للأرباح، وجب التقليص من نفقاته وتركيز الاهتمام على أمور أخرى كالجيش والبوليس والافراط في الانفاق على تنظيم المهرجانات وبناء ملاعب ضخمة لكرة القدم استعدادا لاحتضانه مباريات الكأس الأفريقي والعالمي. هذه السياسة المتبعة من لدن جهاز الدولة في صرف الملايير على أمور لا طائل منها بالنسبة لملايين المغاربة الفقراء الذين يدفعون تكلفتها غاليا، عبر اعتصارهم تحت وطأة الجوع والتهميش والرفع الصاروخي في الأسعار والضرائب والتقليص من دعم الخدمات الاجتماعية والقطاعات الحيوية، تستمر في التغلغل داخل الجامعة المغربية استكمالا للتوجه التابع والمفروض من قبل مراكز الامبريالية العالمية مما يعمق الطبقية والإقصاء السافر في ميدان التعليم، وهو التوجه نفسه الذي يفسر الضربات المباشرة التي تتلقاها الجامعة عبر تنزيل بنود المخطط الطبقي لتسريع هدم منظومة التعليم الرامي إلى تشتيت وحدتها بخلق مسالك التميز تحضيرا لغد يعزز النخبوية وهيمنة الاستقطاب المحدود، والطبقية في حرمان أبناء الأوساط الشعبية من فرص الولوج للتعليم العالي لعدم توفرهم على الموارد والإمكانيات اللازمة، وتدمير ما تبقى من دورها في البحث العلمي وتنمية المعارف وتطوير الملكات، وتعزيز دورها في تكوين أطر طيعة تطبق وتكرس مخططاته في شتى الميادين، بالإضافة إلى تحديد مؤشرات السجل الاجتماعي الموحد كشرط أساسي للاستفادة من المنح الجامعية، مما نتج عن ذلك تزايد حرمان عدد هائل من الطلاب من الالتحاق بالمدن الجامعية ولاسيما الطلبة المنحدرين من القرى والعائلات الفقيرة الذين لا يملكون الإمكانيات الكافية لمتابعة دراستهم الجامعية، وهو نفس الوضع المزري الذي يتعمق أكثر بتفاقم أزمة السكن بكل المواقع الجامعية التي تتجلى في التدهور المهول للأحياء الجامعية وعدم استيعابها لعدد الطلبة المنحدرين من مناطق بعيدة عن المدن الجامعية. وفي نفس السياق، وضع الحكم القائم الحركة الطلابية أمام وضع عنيف وقاسي للغاية عنوانه الزج بأبناء شعبنا الكادح في السجون والتطويق القمعي الرهيب للاحتجاجات الطلابية داخل وخارج الحرم الجامعي وإشعال فتيل العنف الرجعي داخل الجامعة كاستمرارية في تقسيم أبناء الشعب الواحد ودفعهم للتطاحن العسكري وصرف نظرهم عن القضايا الجوهرية والأساسية. هذه الظرفية العصيبة التي سجلت خلالها الحركة الطلابية معارك نضالية ضخمة بمختلف المواقع الجامعية المناضلة رغم أن غالبيتها ضلت في حدود دفاعية لاسترجاع ما سلب منها من مكاسب وتحصين المتوفر منها نظرا للانعزال والانغلاق عن التعاون النضالي المبدئي بين مختلف الفصائل الطلابية المناضلة التي تتشارك نفس المرجعية والأهداف، واستكانتها للتحجر وبقائها عالقة في أفكار وممارسات هالكة تعيق تقدمها وتمنعها من الاجتهاد والابداع في إيجاد حلول نضالية مثمرة للمشكلات الراهنة بدلا من الاستسلام لأفكار غريبة لا تربطها أي صلة بمواقف ومبادئ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب وغريبة عن بيئة الطلبة القاعديين (العنف المادي والرمزي فيما بينها أو بين مناضلي نفس التنظيم على سبيل المثال...) ولعل ما شهده موقع وجدة من أحداث دامية وعنيفة طيلة المواسم الماضية تحت مسوغات ومبررات غريبة لا يقبلها العقل ( مواجهة البروقراطية، العنف التقدمي ضد التحريفية ) لأسطع دليل على هذا الانزلاق الخطير. والحق أن هذه الظروف الصعبة والقاسية التي تجتازها الحركة الطلابية والتي تتداخل عواملها بين ما هو ذاتي وموضوعي، لم تمنع معاركها النضالية من إرباك حسابات النظام القائم بالبلاد وكسر جزء من رهاناته المبنية على أساس الزج بها في مواقع استسلامية مقيتة دون أي مقاومة تذكر لسياسته التصفوية المتعارضة مع المصالح الطلابية والوطنية، فهذه المعارك النضالية للجماهير الطلابية بقيادة مناضليها بالمواقع الجامعية ( وجدة، الناظور، فاس، تازة، تطوان، القنيطرة ومكناس ...) استطاعت بالفعل مقاومة التوجهات التصفوية الرامية إلى التخلص من عدد مهم من الطلبة الراغبين في متابعة دراستهم الجامعية عبر تسقيف عدد الطلبة الممنوحين والمستفيدين من السكن والمطعم الجامعيين وحقوق أخرى تختلف من موقع لأخر، مما دفع النظام القائم بحكم طبيعته الطبقية أن يقف منها موقف الجلاد بتجنيده تارة لجميع أجهزته القمعية للانقضاض على كل الاحتجاجات الطلابية ( اعتقال مناضلي الحركة الطلابية بتازة على خلفية المطالبة بتوفير خطوط النقل الرابطة بين الكلية والحي الجامعي، متابعة المناضلين بوجدة والتشهير ببياناتهم الخاصة وقت مطالبتهم بتعميم الحق في السكن والتغذية والتسريع في بناء حي جامعي جديد كما جاء في مخرجات المجلس الجهوي لجهة الشرق 2022...) أو بزرعه لعملاء ومندسين داخل الحركة الطلابية قصد تحييد معارك الطلبة عن أهدافها الحقيقية وإشعال فتيل العنف الرجعي بين أبناء الشعب الواحد بغية تعميق الشتات والتطاحن العنيف داخل الحركة ( وهو النهج الذي سلكه النظام القائم بموقع وجدة وقت عجز أجهزته القمعية عن مواجهة التحرك الطلابي بمعركة الشهداء البطولية).
أيتها الجماهير الطلابية، أيها المناضلين المخلصين
إن تضحياتنا وحجم مجهوداتنا والتحديات التي نواجهها بكل حزم خلال تحضيرنا لمعاركنا النضالية وفي خضمها بكل مواقع تواجدنا (بإختلافاتنا السياسية) كانت لتحدث إنعطافة نوعية في تاريخ الحركة الطلابية تستجيب لمتطلبات المرحلة في الجامعة وتضع نضالاتها على المسار السليم لبلوغ المطامح الحقيقية للجماهير الطلابية والشعبية، عبر التجسيد الفعلي للديمقراطية في التسيير والتقرير والمقارعة الفكرية والسياسية السلمية وسط القواعد الطلابية الواسعة لاتحادنا الوطني المناضل، إلا أن التلاعبات التي تحدث هنا وهناك بالمضمون الحقيقي لمبادئ اتحادنا والتنكر لها في كثير من المحطات النضالية وضيق الأفق والتعصب الفصائلي عمق من أزمة الحركة الطلابية وطبع نضالاتها بذاتية ضيقة وزج بها في مستنقع العنف والتطاحنات الدامية. إن هذه الانعطافة النوعية التي كان على الحركة الطلابية أن تقطعها نحو أشواط متقدمة من النضال من أجل المصالح الطلابية والوطنية كانت جميع شروطها الموضوعية ناضجة والتي تتمثل في الهجوم الكاسح على مختلف المستويات المعيشية للجماهير الشعبية والتدمير الشامل الذي تتعرض له الجامعة المغربية، وما زاد من نضجها أكثر هو الحدث العظيم والأليم في الآن ذاته هو استشهاد المناضلَيْن حمزة كمبري وحسام بودهان بالحي الجامعي وجدة، كنتيجة لهذا التدمير الجامعي، إلا أن الانعزالية وواقع الانغلاق عن التعاون النضالي شبه المنعدم بين مختلف الفصائل الطلابية اليسارية المناضلة وتعمق الخلافات بينها وكذا التعامل المكشوف مع الإدارة من قبل بعض العناصر المندسة وفرض قيادتها وقراراتها على الحركة الطلابية ( موقع وجدة على سبيل المثال ) بالعنف وكل أساليب التلاعب بمبادئ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، أدى في النهاية إلى انقلاب هذه القفزة النوعية إلى نقيضها حيث أصبحت قفزة إلى الوراء بالنسبة إلى المجهودات والتضحيات التي يقدمها جميع المناضلين بالحركة الطلابية بمختلف مواقع تواجدهم وصمود الجماهير الطلابية في معاركها النضالية من جهة، و بالنسبة إلى ضخامة وجسامة التضحية التي قدمها الشهداء بموقع وجدة موسم 2022 والتي لا تنفصل عن تضحيات سابقيهم بمختلف المواقع الجامعية الأخرى.
أيتها الجماهير الطلابية أيها المناضلين
إن الحديث عن قفزة نوعية كانت لتكون واقعا لولا التأخير الذي فرض على نضالاتنا بأسلوب قسري وممنهج، لا يعني بأن شروطها الموضوعية قد استنفذت مرحلتها ولم تعد متوفرة، بل إنها مستمرة في النمو، فالأزمة العامة التي يشهدها العالم اقتصاديا وسياسيا وثقافيا وصعود الحراك الطلابي العالمي المناهض للحرب على فلسطين ومجموع الحراكات الاحتجاجية المناهضة للحكومة والأنظمة السياسية بمختلف مناطق العالم، وكذا تزايد استياء جماهير الشعب الغفيرة من سياسة النظام القائم بمختلف القطاعات وقمع حرية الجماهير في الدفاع عن مصالحها ضد التهميش والاستغلال، عبر تنزيله لقانون حظر الاضراب 15.97 وتورط حكومة أخنوش في ملفات الاتجار العالمي بالمخدرات وحملتها الشرسة ضد أصوات المغاربة والمعارضين لها، كإحدى واجهات القمع الذي يقوده النظام بمختلف مؤسساته وأجهزته لتعميق خضوع بلادنا لمصالح الامبرياليين، كلها عوامل ستساهم في انتشار معارضة قوية للنظام الرأسمالي العالمي، الذي اغرق العالم في دماء الأطفال الصغار والأبرياء جراء الحروب والتحرر من قيوده، كما ستساعد على نشر الماركسية وجذب تأييدها في مختلف البلدان من جديد. إن هذه العوامل الموضوعية لا تكفي لوحدها في تنمية وتعزيز الوعي ونقل التطلعات داخل الجامعة المغربية كواجهة للصراع الطبقي إلى مواقع متقدمة تستفيد من خلالها الجماهير الطلابية والشعبية نضاليا وسياسيا، بل يشترط وبالضرورة الاستفادة من دروس وأخطاء الماضي والتخلص من التقاليد الدخيلة على ثقافة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب والمتمثل في الذاتية المفرطة واللجوء للعنف كإجابة أولية ونهائية للحسم في المسائل والاختلافات العالقة داخل الحركة الطلابية، لما تلعبه هذه الأخيرة من دور رجعي في إعاقة تقدمنا الفكري والسياسي، الذي يصب أساسا في مجرى بلوغ نقطة تحول حاسمة تضع الحركة في موقعها الحقيقي على سكة النضال التحرري الشعبي، الكفيل وحده بمد نضالاتنا بالقوة والقدرة اللازمتين للوقوف من تخريب الجامعة المغربية موقف المجابهة وتحقيق الانتصارات. وهنا يجب تصحيح بعض التبريرات الخاطئة التي يتم استغلالها للدفاع عن العنف كحل حاسم في الخلافات والاختلافات بين الفصائل الطلابية التي تتشارك نفس المرجعية والأهداف (كان ذلك شكلا أو مضمونا)، والمتمثلة في (مواجهة البيروقراطية والتحريفية، العنف امتداد للسياسة، العنف الثوري...) والتي يساء استخدامها كمنطلق عملي لشن الحروب والمواجهات العنيفة بدعوى أن تبني السلم مع التحريفية والبيروقراطية ومشوهي الماركسية هو بمثابة استسلام للنظام القائم ومناوراته، الذي يغذي بدوره هذه التطاحنات، والعودة في مكان أخر على مستوى الخطب والبيانات لإدانة هذا العنف باعتباره رجعيا يخدم النظام القائم بالبلاد، كحالة من الانفصام بين الممارسة الميدانية والشعارات، وهو الأمر الذي توضحه مجموع البيانات الصادرة عن مختلف الفصائل والتيارات المتطاحنة، أو بين مناضلي التنظيم ذاته، فكل أطراف الصراع تدعي تمثيل الخط السياسي السليم و تدافع عن المضمون السياسي لأوطم، وعن الماركسية الثورية، مما يدفع النظام للانتقام منها وردعها عبر تجنيد عملائه بغية جرها لمستنقع العنف وشرعنة تدخله الهمجي والانقضاض على الفعل النضالي، بينما لا أحد يلتزم فعليا بهذه الشعارات أو تنطبق عليه فعليا. ولتصحيح هذه التبريرات، علينا أن نتحلى بالجرأة الكافية للاعتراف بأن الماركسية بريئة من أن تكون تلك الصورة الممسوخة التي ساهمنا نحن بدورنا بانتشارها (بوعي أو بغير وعي) بعد أن شنت ضدها حملة واسعة من التشويه وتزوير تعاليمها من قبل أعدائها وخصومها منذ وضع أسسها على يد مؤسسيها الأوائل (ماركس وإنجلز )، وبأن الماركسية لم تناضل يوما ضد هؤلاء المحرفين والانتهازيين والمخالفين لتعاليمها بالعنف والاسلحة وقمع الرأي، بل لها من القوة في حججها ما يغنيها عن اللجوء لكل هذه الأساليب، وهو مايثبته تاريخها الحافل بالمؤلفات والمقالات والخطابات التي أنتجها ماركس وانجلز ولينين وغيرهم في النضال ضد التحريفية والانتهازية وأعتى خصوم الإشتراكية الثورية. ونضالهم أيضا ضد جميع أشكال العنف الذي يمارس بمعزل عن الجماهير الشعبية الغفيرة التي تسير تحت قيادة حزب الطبقة العاملة نحو الرد على عنف الدولة والظفر بالسلطة السياسية لإقامة مجتمع اشتراكي كقنطرة للعبور إلى مجتمع شيوعي تنتفي فيه الطبقات، وبالتالي ينتفي فيه العنف والقمع والاستغلال. إذن فالماركسية ناضلت بكل حزم ضد جميع أشكال العنف والحروب الأخرى كتكتيكات بديلة عن دور الطبقة العاملة وحلفائها في الثورة وإن شنت هذه الحروب والهجمات ضد وزير الحكومة، فما بالك أن تخاض ضد فصيل طلابي تحت راية مواجهة البيروقراطية والتحريفية.
أيتها الجماهير الطلابية، أيها المناضلين
نتابع انطلاق حملة النفاق والدعاية الكاذبة التي تضع الحركة الطلابية بكل المدن الجامعية تحت قصف الدعاية الإعلامية التابعة للنظام والغارقة في النفاق والكذب، فكثيرا ما ارتفعت صيحات تدين العنف داخل الجامعة من قبل المتورطين هم أنفسهم في العديد من الأحداث العنيفة التي شهدتها الحركة الطلابية مخلفين ورائهم معطوبين وجرحى وشهداء، وهي نفس الصيحات التي ارتفعت في الآونة الأخيرة على خلفية أحداث موقع تطوان والتي لا تخرج عن خطة النظام لتهييئ الشروط المناسبة والدعم الجماهيري للحملات القمعية ضد نضالات الجماهير الطلابية والزج بمناضليها في السجون. وإذ نكتب هذا البيان إلى الرأي العام الطلابي والوطني، فإننا نؤكد من خلاله على ضرورة إيجاد أشكال ديمقراطية لتطوير نضالاتنا تطويرا يضع مصلحة الحركة الطلابية مبدأ لأي تحرك داخل الجامعة، ويضمن إعطاء المبادئ الأربعة لاتحادنا مضمونها الحقيقي والأساسي، ويقطع مع العنف والتقاليد الدخيلة على اتحادنا الوطني من قبيل تغييب دور الجماهير الطلابية في اتخاذ القرارات الملحة والمواقف الحاسمة والتعامل أو التحدث عوضا عنها.
وفي الختام نؤكد على أن الصراع المثمر والكفيل وحده لجعل الحركة الطلابية تستفيد سياسيا ونضاليا من خلال معاركها النضالية هو الصراع الديمقراطي السلمي ومواجهة الفكرة بالفكرة وليس العنف الدخيل على منظمتنا الطلابية.
* إدانتنا لكل أشكال العنف الممارس داخل الحركة الطلابية وضدها ؛
* إدانتنا لحملة النفاق والكذب التي تحاول أن تظهر المناضلين بمظهر جماعات تتلذذ بممارسة العنف، بينما لم تلتفت ولم تتحدث يوما عن مجهوداتهم ومعاركهم البطولية ضد سياسة التعليم
*إدانتنا للصيحات التي تدين العنف والتي لن تزيد الأمر إلا تعقيدا عبر مناصرة طرف على طرف أخر وتطالب باتخاذ إجراءات قاسية لمعاقبته *تضامننا مع الجماهير الطلابية بمختلف مواقعها الجامعية في معاركها النضالية
* تضامننا مع مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بموقع تطوان ( " فصيل الطلبة القاعديين "و"فصيل الطلبة القاعديين التقدميين") لما يتعرضون له من اعتقال ومتابعات، باعتبار العنف من صناعة النظام القائم، وباعتبار الطرفين ضحايا واقع وتقاليد العنف الدخيلة على منظمتنا الطلابية. البرنامج المرحلي
عاش الاتحاد الوطني لطلبة المغرب جماهيرية تقدمية ديمقراطية مستقلة
#الرفيق_ݣناد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ألمانيا ـ هتلر يسبب جدلا حادا بين اليمين واليسار المتطرفين
-
وفد من حزب تركي مناصر للأكراد يزور أوجلان في سجنه
-
جنين تحت النار.. عدوان جديد على جنين ومخيمها
-
لعبة الحبار: ملعب الرأسمالية القاتل
-
“تي آند سي” تمنح العمال إجازة إجبارية.. في محاولة لفض الإضرا
...
-
هل كان هتلر شيوعيا؟ حرب كلامية بين زعيمتي حزبين بألمانيا
-
تايمز: اليمين المتطرف يزداد جرأة بعد رفع ترامب العقوبات عن ا
...
-
أوجلان على أعتاب إعلان تاريخي.. دعوة لمناصريه لإلقاء السلاح
...
-
د?ربار?ي ئاگرب?ست ل? غ?زز?
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 588
المزيد.....
-
محاضرة عن الحزب الماركسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2
/ عبد الرحمان النوضة
-
اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض
...
/ سعيد العليمى
-
هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟...
/ محمد الحنفي
-
عندما نراهن على إقناع المقتنع.....
/ محمد الحنفي
-
في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟...
/ محمد الحنفي
-
حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك
...
/ سعيد العليمى
-
نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب
/ عبد الرحمان النوضة
-
حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس
...
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|