|
رسالة هامة من بوب أفاكيان : 2025 : سنة جديدة – تحدّيات عميقة جديدة – و طريقة إيجابيّة بعمق للتقدّم في وجه فظائع واقعيّة جدّا .
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 8230 - 2025 / 1 / 22 - 23:41
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
16 جانفي 2025 www.revcom.us
النقطة الأولى : ترامب 2025 ليس مجرّد إدارة أخرى تتولّى المسؤوليّة . هذه فاشيّة : الدكتاتوريّة السافرة لهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي في أقوى بلد رأسمالي – إمبريالي في العالم – إضطهاديّة و قمعيّة بسفور و عدوانيّة . – فاشيّة تتغذّى من معاداة العلم و الجنون الأصولي المسيحي ، تتحرّك لتفرض بالقوّة جنون عنصريّة الماغا [ جعل أمريكا عظيمة من جديدة ] وملاحقتها للمهاجرين و كرهها للنساء و المثليّين و المتحوّلين و المزدوجين جنسيّا ، و مصمّمة على إطلاق العنان للنهب الرأسمالي و التوسّعيّة الإمبرياليّة السافرة ، و مستعدّة لأن تسحق أيّ معارضة أو مقاومة . و على خلاف ما يُقال لنا بإستمرار ، ليس " الشعب الأمريكي " هو الذى إختار هذه الفاشيّة . ليس هناك " شعب أمريكي " غير منقسم – هناك " بلدان " ضمن هذه البلاد . و : " هذا ، بالمعنى الحقيقيّ ، إمتداد للإنقسام الجوهري الذى وُجد منذ بداية ما يسمّى ب " الولايات المتّحدة " الأمريكيّة ، مع تأسيسها على العبوديّة و الإبادة الجماعيّة – إنقسام لم تقع معالجته حقّا أبدا عبر تاريخ هذه البلاد – لا عبر الحرب الأهليّة في ستّينات القرن التاسع عشر و لا عبر التغيّرات التي جدّت خلال ستّينات القرن العشرين و في السنوات التالية لها . و مثلما قلت سابقا ، هناك خيط رابط مباشرة من الكنفدراليّة الموالية للعبوديّة ، زمن الحرب الأهليّة ، إلى فاشيّة اليوم ، بتصميمها على جعل أمريكا مجدّدا بسفور و عدوانيّة يسود فيها تفوّق البيض و التفوّق الذكوريّ و معاداة المثليّين و المتحوّلين و المزدوجين جنسيّا . " لكلّ هذا شدّدت في رسالتى عدد 111 على وسائل التواصل الاجتماعي على أنّ هذا ليس " ليس زمن القبول بفاشيّة ترامب / الماغا هذه على أنّها " شرعيّة " و البقاء ضمن إطار " كيفيّة سير الأمور " في ظلّ هذا النظام ، كما يتّجه إلى ذلك الحزب الديمقراطي و يحثّ الناس عليه ممثّلون آخرون للطبقة الحاكمة في وسائل الإعلام " السائدة " . ليس زمن منعطف داخلي و محاولة " الإعتناء بالذات " و الحال أنّ طاغوت فاشيّة ترامب / الماغا يكسب القوّة و يسحق الجماهير الشعبيّة . إنّه زمن التواصل مع جميع الأخرين الذين يشعرون بذات الغضب إزاء فاشيّة ترامب / الماغا – زمن عمل جماعي و صراع فيه تضحية بالنفس من أجل المصلحة الأعظم : المصلحة الأعظم لإلحاق الهزيمة بالفاشيّة . " هذا زمن توحيد كلّ من يمكن توحيدهم في نضال مصمّم ضد هذه الفاشيّة ، بداية من الآن ، قبل أن يتعزّز تماما حكم الفاشيّة، و لأجل الحيلولة دون أن تتعزّز تماما – حركة تهدف إلى التحوّل إلى حركة جماهيريّة و قويّة بحيث توجد أزمة سياسيّة عميقة تجعل ترامب غير قادر على حكم البلاد و تطبيق برنامجه الفاشيّ . النقطة الثانية : هذه الفاشيّة ولّدها هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي – نظام بطبيعته ذاتها يؤبّد الفظائع المستمرّة على نطاق أبعد بكثير من حتّى ما دُفع " الناس المطّلعون " " إلى الإعتقاد به . تتفحّص سلسلة " الجرائم الأمريكيّة " مائة من الفظائع الكبرى التي لا توصف التي revcom.us على موقع أنترنت ، إقترفتها القوى المهيمنة على هذه البلاد ، منذ البدايات الأولى وصولا إلى يومنا هذا . و من خلال رسائلى على وسائل و اليوتيوب برنامج – الثورة لا شيء أقلّ من ذلك ! revcom.us التواصل الاجتماعي ، و كذلك على موقع YouTube RNL—Revolution, Nothing Less!—Show هناك تحليل علميّ مستمرّ للطبيعة الأساسيّة و لديناميكيّات النظام الرأسمالي – الإمبريالي الذى يحكم هذه البلاد و يهيمن على العالم ككلّ ... لماذا لا يمكن إصلاح هذا النظام و إنّما يجب القضاء عليه تماما بواسطة ثورة فعليّة ... لماذا هذا " زمن نادر " فيه هذه الثورة ليست ضروريّة بصفة إستعجاليّة فحسب بل هي ممكنة أكثر ... كيف يمكن أن تؤدّي هذه الثورة إلى نظام مختلف و أفضل بكثير ... و كيف المضيّ نحو إغتنام الوقت للعمل بنشاط من أجل هذه الثورة ، إزاء كافة الفظائع الحقيقيّة و المتنامية بإستمرار . فاشيّة ترامب / الماغا هذه التي تتحرّك الآن للمسك بالسلطة ، قد وُلدت من أرض كامل هذا النظام ( و كامل تاريخ هذه البلاد ) ، و ستطلق العنان لكلّ هذه الفظائع بطرق أتمّ و أوضح ، بينما في الوقت نفسه الطبيعة الأساسيّة و الديناميكيّات الأساسيّة لهذا النظام ككلّ تُخضع جماهير الإنسانيّة إلى عذابات رهيبة و تحطيم للبيئة بنسق متسارع و خطر متفاقم لخطر حرب شاملة بين الولايات المتّحدة و منافسيها روسيا و الصين – و كلّها قوى إمبرياليّة مسلّحة نوويّا . و ما شدّدت عليه بقوّة سابقا لا يزال صحيحا و بصفة أكثر إستعجاليّة الآن : " نحن ، شعوب العالم ، لم يعد بوسعنا السماح لهؤلاء الإمبرياليّين أن يواصلوا الهيمنة على العالم وتحديد مصير الإنسانيّة. هناك حاجة للإطاحة بهم في أقرب وقت ممكن . " النقطة الثالثة : هناك نمط حياة جديد تماما – بنظام مغاير جوهريّا . ما من سبب وجيه للماذا على العالم أن يكون على النحو الذى هو عليه ، بكافة فظائعه الحقيقيّة جدّا . ما من سبب وجيه للماذا ، أبعد من الموت و الدمار خلال الحرب العالميّة الثانية ، منذ زمن نهاية تلك الحرب( سنة 1945) أكثر من 500 مليون طفل ماتوا بلا ضرورة من الجوع و الأمراض التي يمكن الوقاية منها ، جوهريّا بسبب الطريقة التي كانت بها الرأسماليّة – الإمبرياليّة تهيمن على العالم ، و بوجه خاص البلدان الأفقر في العالم ، بالولايات المتّحدة المفترس الإمبريالي " رقم واحد " . ما من سبب وجيه للماذا أيّ شخص في أيّ مكان من العالم ، يتعيّن أن يعرف الجوع أو يُحرم من السكن اللائق و الرعاية الصحّية و الحاجيات الأساسيّة الأخرى – أو العيش في خوف مستمرّ من فقدان هذه الحاجيات . ما من سبب وجيه لهذه الحروب التي لا تنتهى و للتسريع في تدمير البيئة و هذا النظام هو المسؤول عن كلّ هذا . ما من سبب وجيه للماذا يتواصل الليل الطويل الذى إنقسمت فيه الإنسانيّة إلى سادة و عبيد ، و وقّع جلد جماهير الإنسانيّة و ضربها و إغتصابها و قتلها و تقييدها و سحقها بالجهل و البؤس . ما من سبب وجيه لكلّ هذا ، لكن هناك سبب أساسيّ : واقع أنّ العالم و جماهير الإنسانيّة لا يزالان بعدُ مجبرين على للتواجد في ظلّ هيمنة هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي . هذا النظام عبثيّ تماما – عبثيّ إجراميّا و وحشيّا – و فات أوانه كلّيا : لقد إنتهى تاريخ صلوحيّته ، فات وقت كان بوسعه فيه أن يؤدّي إلى أيّ شيء إيجابيّ بالنسبة إلى الإنسانيّة – و بالعكس ، بات يقف حاجزا مباشرا أمام تطوّر الإنسانيّة من كلّ هذا الجنون و الفظائع و العذابات غير الضروريّة . و صعود الفاشيّة في عديد البلدان الأخرى و كذلك في الولايات المتّحدة، علامة بارزة على الطبيعة هذا النظام الذى فات أوانه و الخطر المتصاعد الذى يمثّله بالنسبة إلى الإنسانيّة ككلّ . نحن الآن عند نقطة صار فيها من الضروريّ أكثر فأكثر التحرّك أبعد من كامل هذا النظام الوحشيّ – أبعد من وضع حيث يُجبر الناس على الصراع لمجرّد البقاء على قيد الحياة ، و يُجبر كلّ فرد على أن يكون في تنافس و نزاع مع الآخرين ، و الجماهير الشعبيّة في كلّ مكان مكبّلة بعلاقات إضطهاديّة فات أوانها ، بينما المستقبل و وجود الإنسانيّة ذاته في خطر متفاقم . و من الممكن الآن تجاوز كلّ هذا . نمط حياة مغاير تماما ممكن : نمط مغاير تماما لتنظيم المجتمع ، بأساس إقتصادي و نظام سياسي مغايرين راديكاليّا ، و علاقات تحريريّة بين الناس و ثقافة ملهمة – كلّ هذا موجّه إلى تلبية الحاجيات الأساسيّة و خدمة المصالح العليا للجماهير الشعبيّة . و هذا معروض ، في آن معا بصورة شاملة و طريقة ملموسة ، في " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " الذى ألّفته . و خلاصات النقاط الأساسيّة في هذا الدستور – تسليط الضوء على الطريقة التحريريّة حقّا التي يمكن أن نكون نحيا بها – معروضة في بيان " نحتاج و نطالب ب : نمط حياة جديد تماما و نظام مغاير جوهريّا " . ( و هذا البيان و كذلك " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أفريقيا " متوفّران على موقع أنترنت revcom.us) و الإتحاق بالصفوف الثوريّة المنظّمة التي ترفع تحدّى تحويل هذا إلى واقع – الإلتحاق بهيئات الشيوعيّين الثوريّين لتحرير الإنسانيّة ، و العمل بنشاط و بصفة إستعجاليّة من أجل هذه الثورة- واضعين حياتنا على المحكّ ليس من أجل أنفسنا فحسب، أو من أجل حلقة ضيّقة أو مجموعة ضيّقة ، و إنّما /ن أجل تحرير الإنسانيّة : هذا شيء يستحقّ حقّا الحياة من أجله و تكريس الحياة له . النقطة الرابعة – النقطة الحيويّة الأخيرة : تجاوز حدود هذا النظام – كسر القبضة الخانقة لفارضيه المجرمين – الثورة ليست ضروريّة بصفة إستعجاليّة ، إنّها ممكنة . واقع أنّ هذا النظام ، في هذه البلاد ، إتّخذ منتهى تعبيراته بأن صعّد نظاما فاشيّا إلى السلطة : هذا تعبير عن الفساد التام و الطبيعة اللاشرعيّة لهذا النظام برمّته – و واقع أنّ الطبقة الحاكمة في هذه البلاد لم يعد بوسعها أن تحكم على النحو الذى حكمت لأجيال ، كطبقة حاكمة موحّدة . و طبعا سيحاول الحزب الديمقراطي أن يعمل مع – و يدفع الجميع للقبول ب – فاشيّة ترامب / الماغا حفاظا على استقرار حكم هذا النظام الوحشيّ ، ؛ و – وسط الوضع المحتدم بشكل متصاعد – قوّة ثوريّة نامية ، واعية و مكرّسة نفسها و مصمّمة متكوّنة من الآلاف يمكن أن تُصهر على أساس علميّ – تتمكّن من صياغة وسائل العمل عبر كلّ هذه التحدّيات الصعبة لإعداد الأرضيّة ، و قيادة الجماهير بملايينها و إنشاء شيء أفضل بكثير . هذا زمن نادر باتت فيه الثورة ممكنة أكثر . و : " هذا الزمن النادر لا يجب التفريط فيه – و هدره و إضاعته . يجب إغتنامه بنشاط و بصفة إستعجاليّة – لإنجاز ثورة تحريريّة حقّا ..." لا يمكن ترك إفراز هذا الزمن النادر للفارضين الوحشيّين التابعين لهذا النظام ، في هذه الكتلة أو تلك – أو لأيّ قوّة لا تستطيع و لن تستطيع النظر أبعد من و تقود الشعب إلى أبعد من حدود نظام إضطهادي ، بشكل أو آخر . يجب أن توجد – و يمكن أن توجد - قوّة منظّمة من الآلاف ، في موقع لقيادة الملايين ، لأخذ هذا إلى حيث يحتاج أن يؤخذ - إلى ثورة فعليّة، تحريريّة . بمثل هذه القوّة المنظّمة ، من الممكن أن يكون لدينا تأثير متنامي على المجتمع قاطبة ، و أن نغيّر كيف ترى الجماهير الشعبيّة الأشياء ، و كيف على كلّ مؤسّسة أن تردّ . بالآلاف منظّمين في صفوف الثورة ، يمكن كسب الملايين إلى جانب الثورة ؛ و بكسب الملايين إلى جانب الثورة ، يمكن أن توجد إمكانيّة أن تحقّق الثورة النصر . و المقاربة الأساسيّة للعمل من أجل هذه الثورة معروضة في عديد الوثائق الهامة على موقع أنترنت revcom.us ، بما في ذلك " الثورة - بناء الأساس للقيام بالهجوم الشامل ، بفرصة حقيقيّة لتحقيق النصر : توجّه إستراتيجي و مقاربة عمليّة". و الناس في كافة أنحاء البلاد ، بأعداد متنامية بإستمرار و بسرعة ، يحتاجون إلى الإلتحاق بالقوى الثوريّة المنظّمة العاملة بثبات على إنجاز هذه المقاربة الإستراتيجيّة الأساسيّة لإنجاز هذه الثورة . و ختاما ، على ضوء الحاجة الملحّة ، و الإمكانيّة الحقيقيّة ، لهذه الثورة ، سأتناول بالحديث شيئا أثير لما رُفع أفق التقدّم بالثورة : زعم أنّه بالدعوة إلى و العمل من أجل إشراك الناس في هذه الثورة ، نحن " سنتسبّب في موت الناس " . قبل كلّ شيء ، في هذه البلاد نفسها ، لأخذ بُعد من الأبعاد المريعة للأشياء ، إلى جانب هدر حياة الملايين و سحقها بواسطة السجن الجماعي و قتل آلاف السود و آخرين على يد الشرطة في العقود الأخيرة – و يتواصل هذا القتل على يد الشرطة يوما بعد يوم . و في الوقت نفسه ، تقدير معقول مفاده أنّ عشرات الآلاف قد ماتوا نتيجة نزاعات العصابات في أحياء المدن الداخليّة . و لكلّ هذا ، مرّة أخرى ، هذا النظام مسؤول في آخر المطاف ، بسبب الظروف التي سجن فيها الجماهير الشعبيّة و القيم و الثقافة الفاسدين التي يروّج لها و تسميم أفكار الناس و جعل أخلاقهم منحرفة . تموت أعداد هائلة من الناس الآن ، عبر العالم قاطبة ، جرّاء الحروب و الدمار و الحرمان الذين يقف وراءهم هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي . و الحضارة الإنسانيّة ككلّ تواجه الخطر المتنامى للإضمحلال التام بفعل حرب نوويّة و كذلك الدمار البيئيّ . و هذا الواقع المرير – و واقع أنّ كلّ هذا غير ضروريّ تماما – هو سبب حاجتنا الملحّة إلى ثورة . لكن ، في تعارض مع كيف يحطّ هذا النظام من قيمة و يُذلّ و يخرّب بلا هوادة و يحطّم على نطاق واسع حياة الناس ، نحن ، الشيوعيّون الثوريّون ( إستنادا إلى الشيوعيّة الجديدة التي طوّرتها ) نمارس وفق التوجّه الجوهريّ القائل بأنّه من كلّ الأشياء في العالم ، الناس هو أثمن شيء – و نقارب الثورة الضروريّة بعمق و بصفة إستعجاليّة بالطريقة الأكثر جدّية و علميّة . و في الوقت نفسه ، لا مجال للتهرّب من واقع أنّه بفعل طبيعة النظام الذى نحن ضدّه ، تتطلّب الثورة تضحيات حقيقيّة . لكن ، مرّة أخرى ، يتمّ التضحية بحياة الناس بأعداد كبيرة الآن ، بطرق عديدة لا مغزى لها و رهيبة حقّا – بسبب إملاءات هذا النظام الذى يُفرض علينا الآن العيش في ظلّه و نتيجة حكمه . و نحن ، الشيوعيّون الثوريّون ، نعمل بلا كلل و لا ملل بإتّجاه هدف أن نضع في نهاية المطاف نهاية لمثل هذا الخراب و التدمير الوحشيّين و غير الضروريّين تماما لعدد كبير من الناس ، هنا و عبر العالم قاطبة . خدمة لمصالح الإنسانيّة ككلّ ، لدينا نيّة و نستعدّ لتقديم التضحيات اللازمة – و لدعوة الآخرين لتقديم التضحيات اللازمة – لإنجاز الثورة التي يمكن أن تحدث قفزة تحريريّة إلى الأمام على طريق أن نضع في آخر المطاف نهاية لكافة هذا الجنون و العذابات غير الضروريّة و إنشاء عالم حيث يمكن للبشر ، أخيرا ، أن يتجاوزوا مجرّد الصراع من أجل البقاء الفردي على قيد الحياة ، و يتجاوزوا كذلك الحمل الثقيل لآلاف السنوات من من العلاقات الإضطهاديّة ، و يمكن يزدهروا كمجموعة عالمية من البشر ، متصرّفين وفق المبادئ الجوهريّة للتعاون ، و قادرين على أن يصبحوا حماة لكوكب الأرض . باسم الإنسانيّة ، نرفض القبول بأمريكا فاشيّة ! النظام بأكمله فاسد و غير شرعي – نحتاج و نطالب ب : نمط حياتة جديد تماما و نظام مغاير جوهريّا ! Follow: @BobAvakianOfficial Get with THE REVCOM CORPS For The Emancipation of Humanity @therevcoms
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حرائق لوس أنغلاس تؤدّى إلى دمار كبير – هذا النظام الرأسمالي
...
-
سنة من الجرائم التاريخيّة ضد الإنسانيّة في غزّة إقترفتها إسر
...
-
نداء من هيئات الشيوعيّين الثوريّين من أجل تحرير الإنسانيّة :
...
-
ترامب الشقيّ يهدّد بناما و جرينلند و غزّة و المكسيك و كندا :
...
-
لنناضل الآن لدعم و نشر و الصراع حول النداء المدوّي الصادر عن
...
-
طالبوا بوضع نهاية للإعدامات في إيران ، - كونوا حلقة في سلسلة
...
-
غادروا موقع المتفرّجين : هناك معركة يجب خوضها : يجب وقف قمع
...
-
إسرائيل و الولايات المتّحدة تصعّدان الهجمات على اليمن – جبهة
...
-
عصابات كبرى و عصابات صغرى و عصابات شوارع تتخاصم من أجل السلط
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 111 : نحن ، الشيوعيّون الثوريّون ،
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 109 : نحتاج إلى التعاطى الجدّي مع و
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 110 : ترامب و نتنياهو – رجلان مجنون
...
-
مع سقوط الأسد بسوريا ، إسرائيل تنقضّ عليها ... بالقنابل و ال
...
-
لنعارض - قانون العفّة و الحجاب - الجديد بإيران : إعلان حرب ش
...
-
مع سقوط الأسد بسوريا ، إسرائيل تنقضّ عليها ... بالقنابل و ال
...
-
- حرب التعويض - الإسرائيليّة – هجوم إرهابي - يغيّر وجه الشرق
...
-
نوبة القتل الإسرائيلي في لبنان تستمرّ في ظلّ ما يسمّى - إيقا
...
-
إدانة واسعة ل- قانون العفّة و الحجاب - الإيراني بينما تخرج ن
...
-
الولايات المتّحدة : وليدة إبادة جماعيّة ، و داعمة لإبادة جما
...
-
خلفيّة أساسيّة ، نقاط توجّه : تمّت الإطاحة النظام الرجعيّ لس
...
المزيد.....
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 588
-
العدد 589 من جريدة النهج الديمقراطي
-
جمال براجع يحيي صمود الشعب الفلسطيني وإلتفافه حول المقاومة ا
...
-
يسقط التعديل الرجعي لقانون الاحوال الشخصية
-
كل الدعم لعمال وعاملات “تي أند سي” للملابس المضربين
-
شولتس ينتقد ماسك: حرية التعبير ليست مبررًا لدعم اليمين المتط
...
-
بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
...
-
اتساع الفجوة بين الجنسين.. كيف تغيرت أجساد الرجال والنساء خل
...
-
م.م.ن.ص// الكيان الصهيوني وأمريكا وحلف شمال الأطلسي والاتحا
...
-
ليبراسيون: الليبراليون الفرنسيون يغادرون جماعيا منصة -إكس- ب
...
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|