أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٧ )















المزيد.....


أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٧ )


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 8229 - 2025 / 1 / 21 - 14:58
المحور: القضية الكردية
    


أيها الكرد السورييون اتحدوا
( ٧ )
صلاح بدرالدين

ملاحظة برسم شركاء الوطن باالإدارة الانتقالية
واذا كان من حق الإدارة العسكرية ذات اللون الواحد تسييرشؤون البلاد بعد نيلها شرف اسقاط نظام الاستبداد – وهو عمل يحظى بكل التقدير – من جانب معظم السوريين الذين ناضلوايضا منذ عقود ، وساهموا في اضعاف النظام ، وقدموا في سبيل ذلك التضحيات الجسام ، ولاشك انهم يتاملون ان يتم تنظيم الحوارات الداخلية مستقبلا بالاستناد الى منح الأولوية للالوان المعبرة عن سوريا الجديدة ، والاطياف التي ساهمت منذ عقود في مواجهة الاستبداد ، وتقديم التضحيات من اجل ذلك ، وتاليا من اجل قطع دابر الوساطات ، والشفاعات ، من جهة أخرى ومايتعلق الامر بالكرد السوريين وفي الوقت الذي نثمن عاليا انتهاج الإدارة طريق رفض – المحاصصة – على أساس الكيانات ، والأحزاب ، والمكونات ، نتمنى في الوقت ذاته الاستمرار في ذلك النهج وعدم اعتبار – الثنائي – الحزبي ( قسد والمجلس الكردي ) ممثلان عن المكون الكردي ، بل اعتماد ماينبثق عن المؤتمر الكردي السوري المزمع عقده بغالبية وطنية مستقلة ممثلا شرعيا ، ومحاورا ، وشريكا باسم الحركة السياسية الكردية .
السبيل الى " سورنة " و " كردنة " مسميات – ب ك ك –
ليس خافيا وبالدلائل ، والوقائع ان حزب – الاتحاد الديموقراطي – فرع وامتداد تنظيمي ، وآيديولوجي ، وعسكري لحزب العمال الكردستاني ومركزه الراهن بقيادته بقنديل بعد اعتقال زعيمه عبدالله اوجلان ، الذي طرح نفسه في بداية ظهوره بداية ثمانينات القرن الماضي وانطلاقا من تركيا كحزب قومي كردستاني من مهامه الرئيسية تحرير كافة أجزاء كردستان ( تركيا – العراق – ايران – سوريا ) من خلال الثورة المسلحة ، والحرب الشعبية طويلة المدى ، واسقاط كل النظم الأربعة وإقامة النظام الاشتراكي الثوري البروليتاري محلها ، واستند في تشكيلاته الحزبية العسكرية على كرد تركيا أساسا وكذلك كرد العراق وايران والبعض من كرد سوريا .
لسنا الان بصد متابعة وتقييم تجربة هذالحزب الدموية الانقسامية وتقلباته السريعة ، وانتهائه كذراع مسلح باشراف ( الامبريالية ) الامريكية عبر فرعه ( السوري ) ولكننا وبعد اسقاط نظام الأسد الذي استحضر مسلحي هذا الحزب لمواجهة الثورة السورية منذ عام ٢٠١٢ ، ومن ثم السيطرة على معظم المناطق الكردية ، نجد ان تطورات الاحداث تستدعي حصول تغيير سريع في الحالة الكردية السورية ، وطوي صفحة كل ماكان نتيجة وجود نظام الاستبداد ، والمطلوب من مسميات جماعات – ب ك ك – تحقيق امرين متلازمين متكاملين من خلال عملية التحول الى تعبير تنظيمي سياسي مدني سوري ( سورنة ) ، وبالوقت ذات الى جزء من الحركة الكردية ( كردنة ) والعملية لن تتحقق الا بحصول تغيير جذري بنيوي وهذا هو الثمن المطلوب تقديمه بدلا من الخيارات الأخرى ذات الاثمان الباهظة جدا .
الحزب الديمقراطي الكردستاني – سوريا ومغادرة حالة " التقمص "
من الخطأ استخدام اسم ( المجلس الوطني الكردي ) بعد اليوم حيث لم يعد موجودا لعدة أسباب : السبب التاريخي هو عندما تشكل بمبادرة مباشرة من المرحوم – جلال الطالباني – في أكتوبر ٢٠١١ ، بهدف ابعاد الكرد عن الثورة السورية ، واتخاذ الموقف السياسي الكردي المحايد بخلاف كل من موقف الشارع الكردي المناصر للثورة من الشباب والوطنيين المستقلين ، وموقف خلايا – ب ي د – المناهض للثورة والمؤيد للنظام ، وكذلك كرد الجميل الى عائلة الأسد بعد زيارته – الطالباني - للقرداحة ، ثم قيام اللواء – محمد ناصيف – بالتنسيق ممثلا عن النظام وحضوره شخصيا الى القامشلي مكان انعقاد مؤتمر اعلان المجلس ، وبانتصار الثورة ، وسقوط النظام ، ووفاة – الطالباني – وهروب ال الأسد ، لم يعد هناك أي وجود للمجلس ، والسبب الثاني خروج العديد من الأحزاب والشخصيات بل غالبية مؤسسيه الكرد من صفوفه ، والسبب الثالث هيمنة الحزب الذي يعتبر نفسه فرعا للحزب الديمقراطي الكردستاني – العراق على مقاليد المجلس وانفكاك العقد التحالفي المبني عليه ، فهذا الحزب يعيش طوال عمره البالغ احدى عشر عاما يعيش حالة – التقمص – فهو يدعي انه حزب كردي سوري ولكنه فرع لحزب آخر واصبح ملحقا لاجندته ، ويزعم ان لديه تحالف واسع من خلال – المجلس – ولكنه هو نفسه المجلس فقط لاغير ، ويزعم انه حزب معارض من خلال تبعيته – للائتلاف – في حين ان – الائتلاف – لم يكن له أي دور في اسقاط الاستبداد بل تحول في الأعوام الأخيرة الى مرتع للفساد والارتزاق .
المطلوب من هذا الحزب اذا أراد اللحاق بركب العمل القومي والوطني السوري ان يغادر حالة – التقمص – هذه ، ويتعامل مع المحيط حسب حجمه المتواضع .
في نقد المنهجية السائدة كرديا
تصفحت في الأسبوع الأخير على سبيل الاطلاع معظم مانشره نخبنا الثقافية على صفحات التواصل ، ومواقع إعلامية أخرى بشان الموقف الكردي السوري بعد اسقاط الاستبداد ، والإدارة الجديدة الحاكمة بدمشق ، وقد اصبت بالذهول فبخلاف عدد محدود لايتعدى أصابع اليد الواحدة ، انكب الآخرون على طرح رؤا ، ومواضيع ، وأفكار خارج حدود المأمول ، مستخدمين المنهج الخطأ في الطرح ، بتجاهل أولويات المرحلة الراهنة ، والقفز فوق المقدمات للوصول الى النتائج الخاطئة ، فاستحضروا الحصان حتى قبل صنع العربة ، وعند تكرار هذا الخطأ المنهجي لأكثر مرة يتحول الى مشهد ممل قاتم ومؤلم بالوقت ذاته ، فيا أيها الناس ابحثوا عن المفيد ، وانتهجوا في اطروحاتكم سبيل البحث عن الأولويات الا وهي وفي المقدمة تجاوز القديم الفاشل والمضر ، وتوفير شروط عقد المؤتمر الجامع باكثريته الوطنية المستقلة الذي لامفر منه عاجلا ام آجلا اذا كنتم تريدون تحرير الإرادة الكردية السورية من الوصاية الخارجية .
مرة اخرى تعريف المستقلين
من الواضح ان البنية الاساسية للمؤتمر الكردي السوري الجامع المنشود كما نتمناه هي – الكتلة التاريخية – التي تتشكل من الوطنيين المستقلين الذين ساهموا بمعارضة الاستبداد منذ عقود ، وانخرطوا في الثورة السورية او دعموها بمختلف السبل وجلهم من المناضلين القدامى ، والسجناء السياسيين ، والملاحقين ، ومن تنسيقيات الشباب ، وسائر حركات المجتمع المدني ، والمثقفين الملتزمين ، ومن الصامدين المتشبثين بوطنهم وارض الإباء والاجداد ، وكذلك من المهجرين ، والنازحين ، وخلال تناول موضوعة المؤتمر المنشود يزعم البعض انهم – مستقلون – في حين لاتنطبق عليهم المواصفات اللازمة ، مثل المرتبطين ماليا وسياسيا باحزاب طرفي ( الاستعصاء ) او المنتمين الى كيانات تابعة وممولة من أحزاب الطرفين باسم الثقافة والاعلام ، والصحافة ، والادب ، او الذين وقفوا مع نظام الاستبداد ، ودعوا الى التفاهم معه باي شكل ، هذه الأصناف يمكن ان تنتقل الى صف المستقلين في حالة واحدة وهي : الاعتراف بماضيهم والكشف عن ملابساته .
استحضار الماضي لفهم الحاضر
منذ نحو أربعة عشر عاما انا شخصيا ومن ثم حراك " بزاف " فيما بعد ، وآخرون من نخب شعبنا ، كنا قد اوضحنا للاخوة في قيادة إقليم كردستان العراق بكل صراحة ووضوح ومنذ ذلك الوقت وعلى طول الأعوام الاخيرة عن تقصير ، وتراجع ، وفشل الأحزاب الكردية ، وان جيلا جديدا – غير حزبي – من الجيل الشاب ، والمثقفين ، والناشطين ، والإعلاميين ، والمبدعين من النساء والرجال ، بدأ يظهر في الساحة الكردية السورية ، وان كتلة تاريخية من الوطنيين المستقلين سيشكل البديل بالمستقبل ، وان الحركة الكردية السورية احوج ماتكون الى الإصلاح ، والتغيير ، وإعادة البناء بالطرق الديموقراطية المدنية وهي من مهامنا الأولى ، والمفتاح لمواجهة جميع التحديات ، وبالرغم من محاولاتنا فان قيادات الحزبين الرئيسيين في إقليم كردستان العراق ظلت على علاقاتها السابقة مع بعض الأحزاب ، وواصلت تقديم الدعم لها الى يومنا هذا متجاهلة – كما أرى - التطورات الحاصلة في الساحة الكردية السورية منذ اندلاع الثورة السورية ، ومازالت تسير في الموقف ذاته حتى بعد اسقاط الاستبداد ، وتحرير سوريا .
ماذا عن لقاء الزعيم بارزاني والسيد عبدي ؟
بعيدا عن المبالغات ، والتمنيات المعبرة عن المشاعر ، علينا فهم هذا اللقاء بمنتهى الواقعية والوضوح ، فماحصل ان السيد مظلوم عبدي بصفتيه : كمسؤول غير معلن بقيادة ب ك ك في مركز – قنديل – وكقائد عسكري في – قسد – انتقل الى كردستان العراق بمساعدة القوات الامريكية ليلتقي بالزعيم الاخ مسعود بارزاني رئيس الحزب الديموقراطي الكردستاني – العراق ، من دون أي لقاء رسمي مع من يمثل رئاسات الإقليم ، والحكومة ، والبرلمان ، وفي حين لم يصدر بيان رسمي من – قسد – اعلن مقر بارزاني في ليلة ١٦ – ١٢ مايلي : ( استقبل السيد مسعود بارزاني قائد – قسد – مظلوم عبدي ، ودارت المباحثات حول جملة من المسائل خصوصا الوضع في سوريا ، واكد سيادته على ضرورة اتفاق الأطراف الكردية السورية ، من دون تدخل اية جهة على تقرير مصيرهم وتحديد حقوقهم ، والانخراط بالعملية السلمية وعدم تكرار ماحل بالكرد والمكونات الأخرى سابقا ثم للتوجه معا الى دمشق) .
هل حقق اللقاء توحيد الحركة الكردية السورية ؟
لم يحصل اللقاء من اجل توحيد الحركة الكردية السورية في غضون ساعة واحدة كما كتب البعض وادعى ، بل له علاقة بمبادرة انقرة لاحلال السلام ، وإيجاد حل للقضية الكردية في تركيا عبر التحاور مع السيد – عبدالله اوجلان - ، والزيارة الأخيرة للسيد رئيس حكومة الإقليم لتركيا ، ومايتطلب كل ذلك من ضرورة توفير شروط تسليم مناطق نفوذ – قسد – للإدارة الجديدة بدمشق بشكل سلمي ، حتى لاتتدخل تركيا عسكريا ، وعلى هامش الحديث العودة لنسخة شبيهة باتفاقيات – أربيل ودهوك – التي أصبحت حبرا على ورق بين طرفي ( الاستعصاء ) ب ي د – ب د ك -س ) ، فتوحيد الحركة الكردية السورية لن تتحقق بهذه السهولة الا بتوفير شروط عقد المؤتمر الكردي السوري الجامع وبمشاركة الغالبية الوطنية المستقلة ، وحضور ممثلي كرد سوريا ، فلا الزعيم بارزاني يقول انه مفوض من الكرد السوريين لتقرير مصيرهم ، بل يتمنى الخير لهم كما جاء في بيان مقر بارزاني ، ومن تحصيل حاصل ان السيد مظلوم عبدي لايمثل الغالبية الساحقة من الكرد السوريين حيث له صفتان كما ذكرنا : قيادي في مركز – قنديل – لب ك ك ، وقائد – قسد – العسكري لشمال شرق سوريا ، وله ولجماعته مشاكل خاصة مع تركيا ، ومع العهد الجديد بدمشق نحن كرد سوريا بمنأى عنها ، ولم نشارك في خلقها .
معادلة الثنائية الحزبية ذهبت مع رحيل النظام
منذ اكثر من عشرة أعوام فشلت كل المساعي المستندة الى مبدأ ثنائية التمثيل الحزبي بين طرفي ( الاستعصاء ) ، ومن الضروري جدا الإعلان من جانب الوسيط عن فشل تلك المعادلة التي فرضت فرضا على الكرد السوريين ، خاصة بعد تحرير سوريا واسقاط نظام الاستبداد الذي كان يشكل عاملا بتلك المعادلة الفاشلة ، فالآن الطريق سالك الى دمشق ولو باتجاه واحد على امل تحقيق العبور بالاتجاهين بعد تحقيق المؤتمر الكردي السوري المنشود ، والكرد السورييون ليسوا بقاصرين بل واعون لقضاياهم ، ومهامهم القومية ، والوطنية .
لسان حال الكردي السوري يقول : سنعيد بناء هويتنا من جديد – بمافي ذلك هويتنا الوطنية السورية ، والقومية ، وسنحل قضيتنا مع شركاء الوطن بدمشق ، وإعادة الاعتبار لارادتنا المكبوتة منذ عقود ، باتجاه التحرر ، والاستقلالية في القرار ، وإعادة تحسين شروط العلاقات الكردستانية بمعزل عن المحاور المتصارعة . وإعادة بناء وترميم وتصقيل شخصيتنا ، ومصممون على تغيير معادلة مصادرة ارادتنا بقوة المال والسلاح ، ذاهبون الى إزالة ( الثنائية الحزبية ) المفروضة على شعبنا قسرا ، وظلما .



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٦ )
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٣ ...
- أيها الكرد السورييون اتحدوا - 2 -
- أيها الكرد السورييون اتحدوا
- سوريا حرة
- مسوغات اعادة - الورقة - الفلسطينية الى الحضن العربي
- إشكالية السياسي والثقافي في حالتنا الكردية السورية
- اللقاء التسعون في دنكي - بزاف -
- هل هي نهايات مرحلة الحرب بالوكالة
- ملاحظات سريعة على - مشروع دستورلسوريا ...
- لماذا لم تشكل القضية الكردية مادة في منافسة الحزبين الانتخاب ...
- - ويستفاليا مشرقية - ولكن بعد تحقيق العدالة
- اللقاء التاسع والثمانون في دنكي - بزاف -
- هل نحن امام تغيير قواعد الصراع ؟
- كلمة حق في حراك السويداء
- المردود السلبي لعلاقات الأحزاب الكردية مع الاخر
- اللقاء الثامن والثمانون في دنكي بزاف
- يمين أوروبا المتطرف أداة – بوتينية -


المزيد.....




- الأمم المتحدة: إعادة تسمية المواقع الجغرافية بما فيها خليج ا ...
- الأمم المتحدة: 897 شاحنة مساعدات دخلت غزة يوم الثلاثاء
- زاخاروفا ترد على شولتس: إذا كان أحدهم يريد تعليم العالم حرية ...
- السودان.. زيادة كبيرة في أعداد النازحين من الحرب في البلاد
- السلطات الأمريكية تبدأ عمليات اعتقال المهاجرين غير الشرعيين ...
- لجنة برلمانية تعلن استكمال صياغة قانون حرية التعبير والتظاهر ...
- المرشحة لمنصب المندوب الأمريكي لدى الأمم المتحدة: ترامب سيحت ...
- الأمم المتحدة تعرب عن القلق البالغ إزاء العملية العسكرية الإ ...
- أردوغان: مشاهد عملية تبادل الأسرى كشفت من يقدر الحياة والكرا ...
- ماسك يشتم شولتس تعقيبا على تصريحاته حول حرية التعبير


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - صلاح بدرالدين - أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٧ )