أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( السرحان فى الصلاة / يزوجهم ذكرانا واناثا / باخع / غورا )















المزيد.....


عن ( السرحان فى الصلاة / يزوجهم ذكرانا واناثا / باخع / غورا )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8226 - 2025 / 1 / 18 - 22:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( السرحان فى الصلاة / يزوجهم ذكرانا واناثا / باخع / غورا )
السؤال الأول :
أنا أعانى من السرحان المستمر فى الصلاة والشعور بالندم ، وهذا الندم أيضا يجعلنى أسرح خصوصا اذا سرحت فى تصورات جنسية ومعاصى . اخاف من هذا اللهو عن الصلاة وبدلا من ان تكون عبادة تكون لهو واكون ممن قال فيهم الله تعالى : ( فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ (5) الماعون ) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ (9) المنافقون ) ماذا أفعل ؟
إجابة السؤال الأول :
أولا :
1 ـ ( السهو عن الصلاة ) هو سهو عن إقامتها بالتقوى فى السلوك . و ( اللهو عن ذكر الله ) هو الانشغال ( عنه ) بالتكاثر فى الدنيا ، كما قال جل وعلا : ( أَلْهَاكُمْ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمْ الْمَقَابِرَ (2) التكاثر). ما أنت فيه هو ( سهو فى الصلاة ) بالسرحان فيها . وهذه وظيفة الشيطان الذى يوسوس للبشر ، وهو يركّز على المؤمن التقى فى صلاته . والدليل ان ما تنهال عليه من خواطر سيئة فى الصلاة لا تتوارد عليه كثيرا فى غيرالصلاة , وبدليل ان الشيطان يترك الانسان يركّز فى اللهو واللعب كمثل من يشاهد فيلما او مباراة ، والمثل الأوضح فيمن يقف متوسلا بقبر مقدس ، تراه خاشعا لا سبيل مطلقا أن يفكر فى غيرالاهه المعبود . هنا يتركه الشيطان سعيدا .
2 ـ يستحيل أن يتحرر وأن يتخلّص المؤمن المتقى من السرحان وعدم التركيز فى الصلاة وعدم الخشوع المستمر فيها ، ولأنه مؤمن تقى فهو يشعر بالتقصير ، وقد يصل به الندم الى مزيد من السرحان . نرجو تدبر قوله جل وعلا عن المتقين : ( إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (57) وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ (58) وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لا يُشْرِكُونَ (59) وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ (60) أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ (61) وَلا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَلَدَيْنَا كِتَابٌ يَنطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (62) المؤمنون ).
ثانيا :
المتقون يعملون الصالحات وهم يرجون أن يتقبلها منهم ربهم جل وعلا ، ويتهمون أنفسهم بالتقصير فى الصلاة وفى عمل الخير . والله جل وعلا لا يكلف نفسا إلا وسعها . قال جل وعلا :
1 ـ ( وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152) البقرة ) .
2 ـ ( آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286) البقرة )
3 ـ ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (42) الاعراف ) .
السؤال الثانى : من الاستاذ عثمان فخر الدين :
السلام عليك يا دكتور / أحمد صبحي منصور.
يقول الله تعالى في سورة الشورى
(لِّلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَٰثٗا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ (49) أو يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا) (50) صدق ألله العظيم. يؤكد ألله في الأية رقم ٤٩ بأنه يهب لمن يشاء الإناث ويهب لمن يشاء الذكور وهذا المعنى يفهمه بديهيا الذي يؤمن بالقرآن وهذا بالتأكيد يحدث بعد الزواج.. لكن هل الآية رقم ٥٠ تؤكد أن إختيار الزوج للزوجة الذي سيتزوج بها وإختيار الزوجة لزوجها هى إرادة ألله تصديقا لقول ألله أو يُزَوِّجُهُمْ، وأن إصابة أحدهما بالعقم هى بالتأكيد إرادة ألله، وهل للآية رقم ٥٠ معنى آخر؟ وهل لمعنى قول ألله (أو يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا) علاقة بتزاوج الذكران ببعضهما والإناث ببعضهما مثلما يحدث بين المثليين ؟
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ ( أو يُزَوِّجُهُمْ ) تعود على إنجاب الذرية ، قد تكون ذكورا أو إناثا ، أو من الذكور والاناث .
2 ـ وبالمناسبة فالزواج ليس الأصل فى الموضوع هنا . الأصل هو الانجاب ، وهذا يطون بزواج شرعى وبالزنا. يمكن الانجاب فى أى لقاء جنسى ، حلالا كان أو حراما . هذه عملية بيولوجية ، قال جل وعلا : ( وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى (45) مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46) النجم ). فالذى يحدد نوع الجنين هو نوعية الحيوان المنوى من منى الرجل . الحيوان الذى يسبق غيره لتلقيح البويضة .
السؤال الثالث من الاستاذ فاروق صالح حجاج :
ما معنى باخع فى سورة الكهف : ( فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً (6) الكهف )؟
إجابة السؤال الثالث :
أولا : قال جل وعلا :
1 ـ ( فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً (6) الكهف )
2 ـ ( تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (3) الشعراء ).
ثانيا : البخوع هو الهلاك حزنا وحسرة وأسفا . كان النبى محمد عليه السلام يحزن كثيرا بسبب عدم ايمان قومه ، فقال له ربه جل وعلا :
1 ـ ( أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (8) فاطر )
2 ـ ( وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ (88) الحجر )
3 ـ ( وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللَّهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) النحل )
4 ـ ( وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (70) النمل )
السؤال الرابع "
ما معنى أن يغور الماء وفقا لقول الله جل وعلا : ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ (30) الملك )؟
إجابة السؤال الرابع :
أولا : جاءت كلمة ( غورا ) وصفا للماء فى قوله جل وعلا :
1 ـ ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ (30) الملك )؟
2 ـ ( فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَاناً مِنْ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً (40) أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْراً فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَباً (41) الكهف )
ثانيا :
1 ـ غور الماء يعنى أن تتشرّبه الأرض .
2 ـ وفى باطن الأرض عيون ومياه ( جوفية ) . عن طوفان نوح قال رب العزة جل وعلا : ( فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ (11) وَفَجَّرْنَا الأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (12) القمر )
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفصل الرابع : اثر المنامات الحنبلية فى إغتيال المعتزلة معنو ...
- عن ( لا يستوون !! / كيف نُسمعه كلام الله ؟/ طوبى / حلالا طيب ...
- الفصل الثالث : المنامات فى مناقب الخليفة المتوكل ( المتوكل ل ...
- عن ( النفس والقلب / المسيح بين القرآن الكريم والأناجيل )
- الفصل الثانى : إبن الجوزى وتشويه سيرة الخليفة الواثق أعظم خل ...
- عن ( عيسى ، يسوع / دفع )
- عن ( ركن تركنوا / القلائد /عالم الغيب والشهادة )
- الفصل الأول : المنامات جعلت ابن حنبل إلاها
- عن ( نعمة ونعمة / الارض المقدسة المباركة )
- الفصل الرابع : ( 4 ) إبن حنبل كان قليل الشأن فى عصره
- عن ( سكن / مقبوحين / الآيتان 49 ، 50 من سورة الشورى )
- الفصل الثالث : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية ( 3) التطور ...
- عن ( الفتوى ويستفتونك )
- الفصل الثانى : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية (2 ) التطور ...
- عن ( إتيان الزوجة جنسيا / خلود النفس / المفلحون المؤمنون )
- الفصل الأول : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية :( البداية من ...
- عن ( إدّارك / الأطفال والمصائب / هل يرث القاتل من القتيل ؟ )
- عن ( معنى إمرأة / قرين ومقرنين )
- الفصل الثالث : فى مناماتهم الكاذبة عن الرسول محمد عليه السلا ...
- ( العهدان القديم والجديد / وحملها الانسان / حرية التصرف فى ا ...


المزيد.....




- تعليق ساويرس على منشور عن -دخول مسلحين مناطق مسيحيين في دمشق ...
- الجهاد الاسلامي تبارك العملية البطولية بتل أبيب كرد طبيعي عل ...
- قائد الثورة الاسلامية آية الله خامنئي يعزي باستشهاد اثنين من ...
- وزير الخارجية الايراني عراقجي يهاتف الامين العام لحركة الجها ...
- الإلحاد والطب النفسي.. ما العلاقة؟
- حرس الثورة الاسلامية يزيح الستار عن مدينة استراتيجية أخرى تح ...
- -ما مصدقتش الخبر-.. ساويرس يثير تفاعلا بتعليقه على -ادعاء- ب ...
- بـاقة أناشيد رمضـان 2025.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد ...
- في يوم استثنائي.. الفاتيكان يحتضن مربي الحيوانات للاحتفال بع ...
- الإشارة الأقوى على الإطلاق.. متوفر الآن تردد قناة طيور الجنة ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( السرحان فى الصلاة / يزوجهم ذكرانا واناثا / باخع / غورا )