|
في اليوم الدولي للتعليم ما هي مهامنا بمجابهة التحديات النوعية الكبرى في معالجة معضلات التعليم في العراق
تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)
الحوار المتمدن-العدد: 8226 - 2025 / 1 / 18 - 19:18
المحور:
التربية والتعليم والبحث العلمي
التعليم في العراق بين نهج الماضويات والخرافة وبين تطلعات اللحاق بركب التمدن وتلبية استحقاقاته — ألواح سومرية معاصرة يحل يوم التعليم الدولي والأمم المتحدة ومنظماتها المتخصصة بحال من أعلى اجتهادات العمل لحل المعضلات التقنية والآنية المباشرة أم الاستراتيجية من تلك التي تفرضها الظروف والأزمات التي تجابه البلدان بخاصة منها بلدان التخلف أو النامية.. وإذا كان صحيحا أن العراق أحد تلك البلدان يمتلك أسس إطلاق حركة تقويم وتصحيح جوهرية استراتيجية كبرى في التعليم وغيره فإن ثرواته البشرية والمادية المؤثرة تظل مقيدة مشوهة الأبواب في توجهات استثمارها الخاص والعام؛ ما يقتضي التفكر والتدبر وجمع الجهود بما هو أبعد من مؤتمرات وطنية قد تُركن منجزاتها على الأرفف كما جرى من قبل.. وطبعا لابد من تجاوز الادعاءات والتمظهرات التي يطلقها مسؤولون للتغطية على حقيقة أو أخرى لنلج وسائل تلبية التغيير المؤمل في إصلاح التعليم وإنقاذ ما يمكن إنقاذه لأهلنا.. فأين هي مستويات التعليم عندنا؟ وما التحديات التي تجابهنا بين العام منها والخاص؟ وما بدائلنا؟؟؟ هذه جزئية أولى من معالجة يُنتظر أن تتوسع وتتكامل أيضا بمداخلاتكن ومداخلاتكم ***
مع ولادة الدولة العراقية الحديثة تم الشروع بالتعليم العراقي ومنظوماته.. ويومها عانى من حالات التأثر بالكتاتيبية المُلَّائية ونهجها التلقيني الذي اتبعه النظام العام. إلا أن مسيرة التحديث وصلت بالتعليم لمستويات ملموسة مهمة، والإشارة هنا إلى التعليم الأساس أو التابع لوزارة (التربية والتعليم) ما قبل التعليم الجامعي الخاضع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
فلقد بات نظام التعليم في العراق في سبعينات القرن الماضي ومطلع ثمانيناته، أحد أفضل النظم بالمنطقة، الأمر الذي أشادت به أطراف مؤسسية دولية معنية مهمة. بخاصة بشأن تحقيق معدل التحاق من الجنسين وصل نسبة 100% من مستحقي التعليم.. وكان معدل التسرب منه أدنى ما حدث في بلدان الشرق الأوسط؛ فيما بلغ الإنفاق الحكومي ما نسبته 20% من ميزانية الدولة أو ما يعادل 6% من الناتج القومي وهو ما يمنح بالمتوسط ما يساوي 620 دولار أمريكي على الطالب الواحد. ولقد أدى تنوع أدوات التعليم ومؤسساته بخاصة بميدان محو الأمية للانخفاض بنسب الأمية لمستويات تقارب بلدان متقدمة أو ما يساوي تصفير تلك النسب فعليا بخاصة لطاقة العمل من الفئة العمرية بين 15 و45 سنة..
أما وقد عانى العراقي من ظروف الحروب التي جابهته، ومن انهيارات بميادين متشعبة في الحياة العامة والخاصة فقد برزت ضغوط استدارت بعجلة الزمن لتجتر ظواهر غادرها منذ عقود والأنكى عندما جرى التغيير الراديكالي غب العام 2003 إذ أن مجمل مؤسسات الدولة باتت خارج العمل الفعلي ومناهج الانتماء للعصر.. في ضوء ما تم فرضه بالاحتلال من إعادة العراق خمسين عاماً إلى الوراء..
وبغض النظر عمن استبشر خيراً بالمتغيرات فإنَّ الذي حدث لا يحتاج لكثير توصيف وتشخيص لطالما تكرر على ألسنة الزعامات التي قادت المرحلة بنهجها الطائفي المحاصصاتي وبما اعتمدته من جناحيها المافيوي الميليشياوي بما فرضه من منظومة كليبتوقراطية المسار فاشية الأداء في ضوء سلطة ميليشيا جسدت الخطوط الحمراء للقدسية [بالإشارة إلأى حكاية سلطة رجال التدين من الأكليروس المتأسلم] وهي محظورة المساس و-أو الاقتراب منها..
هنا لم يجد التعليم أية فرصة لمعالجة الخراب الكبير الذي حل بمؤسسته من هدم لمبانيه ومن تهالك ما بقي وخروجها من الخدمة أو انتفاء وجود الملحقات الضرورية لممارسة مهام المبنى التعليمي من مدارس وغيرها..
ومع ازدياد سكاني كبير وصعود حجم مستحقي الانتظام بالمدارس لم ترتق الموازنات بحصة مناسبة للتعليم إذ نذكر أن نسبته انخفضت إلى ما دون الـ3.3% العام 2003 وعلى الرغم من كل الترقيعات لم يتجاوز بشكل ملموس الـ300 مليون دولار العام 2024 مع ملاحظة أن عام 23 لم يصل نصف المبلغ المشار إليه.. علما أن المبلغ لدول شرق أوسطية فاق الـ175 مليار دولار وهو ما توزع على دول استراتيجية كان العراق يتجاوزها بكثير طوال عقود..
لكنه لم يصل حتى نسبة الـ0.2% من تلك الموازنات في أفضل ما توصل إليه…!!!
ونشهد فصول دراسية في الهواء الطلق وفي أكواخ من جريد النخيل ومبانٍ طينية أو أخرى آيلة للسقوط أو متهالكم أو مكتظة بالدوام المزدوج والثلاثي والرباعي دع عنكم حجم الطلبة في الفصل الواحد..
سنضيف تردي التعليم وانحدار مستوياته وتخريب نهجه بإدخال الخرافة محل العقل العلمي ودروس التمييز الطائفي والانتقام وثارات 1400 سنة خلت وتقسيم المجتمع على أساس من خطاب الكراهية وأعوان هذا وأنصار ذاك والعبث بتشكيل العقول والشخصية الإنسانية السوية..
ولعل من مخرجات مثل هذا التخريب لن تكون سوى عناصر جاهلة أمية من تلك التي لا تستطيع القراءة والكتابة إلا بصعوبة بجانب ما تم حشوها به من منطق الخرافة والتخلف بجانب سلبية الشخصية التي تخرجت بمبادئ التلقين وبُعدها عن المناقشة والمحاورة وتحكيم العقل في أي قرار أو موقف تتخذه..
إنهم يريدون تخريج فرد في قطيع ممن لا يرى العصر إلا من خلال موشور المنظومة الفكرية للتخلف والتجهيل واستغباء الناس والسيطرة على مصائرهم ومسارات توجهاتهم..
ةأشير هنا إلى أنه من اخر الإحصاءات الدولية، تجاوزت نسبة غير القادرين على القراءة والكتابة [الأميين] 60% من الشعب، ومع ارتفاع النسبة بات يعاني حوالي 14 مليون عراقية وعراقي من الأمية بأشكالها، و لم يعد يبلغ معدل التعليم في إلا 78.1% ليحل العراق بالمرتبة 12 عربيا بالمجاورة مع بلدان فقيرة من آخر بلدان العالم في التعليم وغيره..
فعن أي تعليم في العراق يمكننا أن نتحدث عن ترقيعه بإصلاحات لن ترقى لأكثر من دعايات رخيصة تتحدث عن بناء مدارس أو إصلاحها ونفرض عليها منظومة قيمية ظلامية متخلفة، فيما نواصل إكراه التلامذة بعمر رياض الأطفال على النواح واللطم وتعلّم طريقة دفن الأموات وحفظ تلك الأمور التي تتعارض وأعمار أولئك الأطفال؟
عن أي تعليم نتحدث والتركيز على الطقسيات المنسوبة للدين على حساب أي نشاط عقلي للطفل أو أي مهام تنسجم وعمره؟ عن أي تعليم نتحدث ونحن بمجابهة مع فروض في الرداء والملبس وفي فصل التلاميذ ذكورا وإناثا وفي حشرهم في الفصل أو على الأرض أو بلا مرافق تخدمهم بهذا العمر؟؟
حسنا عن أي تعليم نتحدث وخروقات أمنية خطيرة تحدث يوميا بما يفضي إلى تخريب اجتماعي نفسي بانتشار المخدرات وباستخدامهم في إفشاء تلك الجريمة ونشرها..!؟
ومع انخفاض الدخل الإجمالي من الناحية (النظرية لا الفعلية)، انخفضت الموارد المخصصة للتعليم وهكذا وجدنا أن حصة الطالب انحدرت من 620 إلى 47 دولار!؟ ونذكر بأن الأرقام تتحدث عن عدم التحاق أكثر من 10% من الطلبة بالتعليم لكن الأسوأ أن التسرب منه يضاعف سوء الأرقام الصادمة بخاصة مع هروب خمس التلامذة [20% منهم 31% إناث و18% ذكور] إلى شوارع العمل المحظور وتفاقم كارثة أطفال الشوارع.. وليس غريبا على منظومة التعليم عمق المعضلات بالتمييز حيث الفروق بين نسبة الذكور والإناث بما يتجاوز الـ20% بينهما..
تجدر الإشارة إلى أن التعليم في العراق أسوة بالقطاعات الأخرى بقي مقيدا بتوجهات السلطة وإن بادرت الحكومة في ضوء الدعم الدولي للتمظهر باهتمام ورعاية لهذا القطاع على أساس من إطلاق ادعاءات الظروف المحيطة.. ومن هنا فقد بقي الفشل حليف التوجهات كونه أما تضليل بجوهره أو غير استراتيجي ولا جوهري في التغيير المنشود… ويمكن رصد
تعثر محاولات تأهيل حوالي أربعة آلاف مدرسة، وولوج حال من توالد الخطط وجهود تنفيذها بما يُبقي على مخرجات لعبة إدامة مهمة التأهيل بلا جدوى منذ أكثر من عقدين ونشدد على أن ذلك يجري على الرغم من الرصيد المخصص من الأمم المتحدة ومنظماتها وأطراف داعمة أخرى.. عدم تشغيل عشرات آلاف المعلمات والمعلمين حتى من المحاضرين (المجانيين) ممن يعمل بطريقة محظورة دوليا أي تشغيلهم بالسخرة عسى تتم إحالتهم لعقود دائمة دع عنك سوء أداء إعداد هذه الكوكبة الكبيرة المهمة…
وبشأن تعليم الفتيات أو الإناث سنجد تفاقم المعضلة سواء بالتحاقهن أم بتسربهن بنسب مضاعفة دع عنكم تقييدهن بمنظومة قيمية وبأغلال تعليمية جد معقدة.
وإذا كان صائبا مبدأ إلغاء أدلجة التعليم في النظام السابق فإن مهمة إصلاح المناهج قامت على أدلجة بديلة أكثر انحدارا حيث إدخال نهج الخرافة والتخلف وظلاميات ما أنزل دينٌ بها من سلطان عدا رؤية الإملاء واستلاب الشخصية وإعدادها لتكون شخصية سلبية خانعة تتقبل الأوامر بخنوع فلا تستطيع اتخاذ قرار أو المساهمة بعمليات بناء ولا نقول حركة تنوير وتقدم وتنمية…
من جهة أخرى لا مصادر علمية حديث للتعليم وبعمومها تنتفي مصادر إيجابية مناسبة للتعليم ومنظومته.
وعلى الرغم من أزمة المباني والمؤسسات فإن توظيف التعليم الإلكتروني بقي محيَّدا مُبعَداً من دون إجراءات كفيلة بتوفير البنى التحتية أو الأساس لتشغيل هذا النظام بما يخدم الطلبة ومسيرة التعليم وتقدمه..
مازالت الهياكل التنظيمية لمجمل التعليم يجري ترتيبها بطريقة إشراف من يمتلك حصة التعليم في نظام المحاصصة بعموم سطوته على البلاد فيما تتخلف تلك الهياكل بإدخال عناصر غير مهيأة ولا تمتلك كفاءة العمل لمجرد الانتماء لطرف طائفي مسيطر..
وبالمقابل فإن الشراكات مع أطراف خارجية ما زالت بمناطق ضيقة لا يسمح أن تؤدي مهمة بنيوية استراتيجية..
إن جملة من التحديات الرئيسة التي تجابه المجتمع العراقي وتحديدا المجتمع المدني المعني بقضية التعليم إلى جانب الفروض التي يجب أن تُلزَم بها الحكومة العراقية في ضوء الحراك المجتمعي من جهة وضغوط المجتمع الدولي وأدواره في المساعدة وضرورة استثمارها إيجابا ولعل من أبرز تلك التحديات ما يتعلق بجهود إعادة اعمار قطاع التعليم برمته وما يعنيه من وضع الحلول العملية الفعلية لموروث القطاع من آثار ما قبل 2003 وما بعدها. وكذلك ما يشمل موقفا نوعيا من طريقة إدارة التعليم بصورة فعالة بما خصَّ النظام الإداري، ومعالجة نهائية لسوء أحوال المدارس وما يردها من إمدادات غير كافية حتى اليوم، إضافة لمهمة أخرى مما تجابهنا من تحديات ممثلة بسوء نوعية المدخلات المدرسة، ونقص عناصر التدريس والتعليم وقصور في إعداد المعلمين وتدريبهم مما يلزم التصدي له ومعالجته.
على أننا مازلنا نعاني من مشكلات بالمستوى الوطني يلزم حلها بعد أن امتد بها الزمن ومنها قضايا الأمن والنزوح والتهجير القسري وأشكال التغيير الديموغرافي، بخاصة ببعض مناطق مازالت تحكمها قيود من يتحكم بالنزاع أو الصراع المناطقي أو الطائفي.
إننا أمام مهمة كبيرة وتأسيسية للدولة ومسارها المستقبلي فأما مدرسة نوعية تنتمي للعصر وقيمه أو مؤسسات خاضعة لنهج بعض أدعياء الدين السياسي وظلاميات طروحاته من سطوة نهج الخرافة والتجهيل وإشاعة التخلف.. وهنا نستذكر دروس صحية لبناء الشخصية الإيجابية القادرة على المناقشة والحوار والاعتراض والتصدي لمسؤولياتها بمسيرة البناء والتنمية ولعل من تلك المناهج الرياضة والفنون وبينها مسارح مدرسية وأنشطتها النوعية ومسابقات تفعيل حركة الإبداع والاجتهاد والأنشطة الاجتماعية وإزالة خطابات الكراهية والعنصرية والطائفية والتمييز بأشكاله.. بغير ذلك سنحجر على تلامئتنا بأسوار التخلف والاستغباء وانتزاع إنسانيتهم ولا يجوز عندها الحديث عن التعليم وإصلاحه بمنطق الضح على الذقون وهو ما يجري حتى اليوم فكفى وهذه الكفى لا تقف موقفا شخصيا من شخصية أو مجموعة لكنها تقف بقوة بمهمة كشف نهج وفضحه ووقف تخريبه وتتبنى نهجا بديلا تؤمن أن صائب الخيار يتم عبر التمسك به وإنجاز ما يفرضه من مهام..
وبمناسبة اليوم الدولي للتعليم نحيي كل مخلصة ومخلص في محاولات استعادة التعليم في العراق لما يخدم خياره بتغيير واقعه وما وُضِع فيه من خوانق وقيود وأغلال.. نحيي كل جهد سيأتي بالتراكم البناء للتغيير والتقدم ..
ونطالب المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية المعنية بمتابعة ما تقدمه من أشكال دعم وآلية توجيه الأداء وعسى ننتقل شسريعا لمنطقة معالجة كل التحديات
للتفضل بالاطلاع على المعالجة في موقعي الفرعي يالحوار المتمدن أيضا
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)
Tayseer_A._Al_Alousi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سوريا بين نهج سطوة ظلامية للخرافة والتخلف ونهج تنويري للتقدم
...
-
بعض رؤى وقراءات في فلسفة حقوق الإنسان؟
-
أسس ولادة الحزب السياسي واكتساب شرعية العمل وهويته
-
ومضة تسلّط بقعة ضوء صغيرة لتكشف أسباب الفساد ومخرجاته الإجرا
...
-
من أجل ثقافة إنسانية بديلة لخطاب الكراهية وإنهاء كل ما يحض ع
...
-
أشد إدانة لجريمة استعباد الإنسان أيّاً كانت ذرائع التخفي وال
...
-
ما مصائر ضحايا الأسلحة الكيميائية وأين باتت المواقف المؤملة
...
-
في اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة 25نوفمبر تشرين ال
...
-
أطفال العراق والمنطقة بظروف قاسية بوقت يُحتفل دوليا أممياً ب
...
-
من أجل حل سلمي عادل يستجيب لمطالب شعب فلسطين في إقامة دولته
...
-
في اليوم الدولي لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود لتتكا
...
-
هل فاتنا قطار التعايش بروح سلمي وبمنظومة التسامح؟
-
ما التأثيرات الاستراتيجية لتحولات السياسة الدولية على مستقبل
...
-
إدانة تفاقم جرائم الانتهاكات الجنسية ومنها بحق الأطفال في ال
...
-
مناسبة العلوم والسلام والتنمية هي المنصة الأسمى والمدخل الأف
...
-
أقرع نواقيس الانذار ربما المتأخر بعد أن فاتنا أوان حماية بيئ
...
-
ما المهمة المؤملة عراقيا في ظل الحملات الوحشية التي لا ترعوي
...
-
في الأسبوع العالمي لنزع الأسلحة: نزع سلاح الميليشيات مقدمة ل
...
-
اليوم العالمي للأمم المتحدة تجسيد للوحدة الإنسانية وإعلاء لق
...
-
طلبة العراق يواجهون أشكال الامتهان والابتزاز والتمييز
المزيد.....
-
اكتشاف رأس تمثال بطلمي من القرن السابع ميلادي بمصر.. من صاحب
...
-
شاهد لحظة عودة فلسطينيين الى بيوتهم في شمال غزة
-
سبب تأخر حماس بتسليم قائمة بأسماء الرهائن كما اتفق عليه باتف
...
-
مشاهد لانسحاب قوة كبيرة من لواء -غفعاتي- الإسرائيلي من قطاع
...
-
4 شخصيات فلسطينية -ثقيلة- تُطالب حماس بالإفراج عنها، من هم؟
...
-
ترامب يعود إلى واشنطن للاحتفال برئاسته الثانية وسط تحديات ال
...
-
إسرائيل تعلن إرجاء وقف إطلاق النار في غزة لعدم استلامها قائم
...
-
هيئة البث الإسرائيلية: يجري الآن نقل قائمة المحتجزين الإسرائ
...
-
مدفيديف: هوس بايدن بأوكرانيا أشعل حرب الغرب ضد روسيا
-
مصادر: الجيش الإسرائيلي يلتزم بوقف إطلاق النار في غزة رغم اش
...
المزيد.....
-
اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با
...
/ علي أسعد وطفة
-
خطوات البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا
...
/ سوسن شاكر مجيد
-
بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل
/ مالك ابوعليا
-
التوثيق فى البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو
...
/ مالك ابوعليا
-
وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب
/ مالك ابوعليا
-
مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس
/ مالك ابوعليا
-
خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد
/ مالك ابوعليا
-
مدخل إلى الديدكتيك
/ محمد الفهري
المزيد.....
|