|
عن ( ركن تركنوا / القلائد /عالم الغيب والشهادة )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8220 - 2025 / 1 / 12 - 18:13
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول : من د على محمود بهاء الدين : ما معنى ( تركنوا ) فى قول الله سبحانه وتعالى : ( وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ (113) هود )؟ هل مجرد الركون الى الظالمين يعنى دخول النار ؟ إجابة السؤال الأول : نعم . لأن ( ركن الى ) يعنى وثق وإطمأن وانضمّ الى وتحالف مع . ونستعرض هذا المصطلح فى القرآن الكريم : قال جل وعلا : 1 ـ ( وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ (113)هود ). الظالمون هنا هم الكافرون المعتدون سلوكيا بالهجوم على المؤمنين المسالمين . أى يكون التعرف عليهم بسلوكهم الظالم المعتدى ( مثل إسرائيل مع الفلسطينيين ). من يواليهم ويتحالف معهم فهو مثلهم . 2 ـ فى قصة لوط وقومه حين هجم أصهاره يريدون إغتصاب ضيوفه ، وهم ملائكة تجسّدوا فى شكل بشر ، قال لهم ( يَا قَوْمِ هَؤُلاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلا تُخْزُونِي فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ (78) قَالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فِي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّ وَإِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرِيدُ (79) قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ (80) هود ). تمنّى أن تكون معه قوة يقهرهم بها ، أو يلجأ الى ( ركن شديد ) أى حليف قوى . لم يكن يعلم أن ضيوفه ملائكة جاءوا لتدمير قومه . نقرأ قوله جل وعلا : 2 / 1 : ( قَالُوا يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنْ اللَّيْلِ وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمْ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ (81) هود ) 2 / 2 : ( وَلَقَدْ رَاوَدُوهُ عَنْ ضَيْفِهِ فَطَمَسْنَا أَعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِ (37) وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذَابٌ مُسْتَقِرٌّ (38) القمر ) 3 ـ فى قصة موسى وفرعون : ( وَفِي مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (38) فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (39) فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ (40) الذاريات ). فرعون تولى بركنه أى ركن الى جنده مستمدّا منهم قوته . نقرأ قوله جل وعلا عنه وعن جنوده : ( وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لا يُرْجَعُونَ (39) فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (40) وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ (41) وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنْ الْمَقْبُوحِينَ (42) القصص ) 4 ـ النبى محمد . قال له ربه جل وعلا عن قومه من قريش : ( وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِي عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذاً لاتَّخَذُوكَ خَلِيلاً (73) وَلَوْلا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً (74) إِذاً لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً (75) الاسراء ). أى حاولوا بكل جهدهم التأثير فيه ليترك القرآن الكريم ، ليفترى حديثا غيره ، وكادوا أن ينجحوا ويركن اليهم أى يثق بهم قليلا ، لولا أن ثبته ربه جل وعلا . ولو أطاعهم لعوقب عقابا شديدا . وللمزيد من المعرفة بالموضوع نقرأ قوله جل وعلا : 4 / 1 : ( وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15) قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلا أَدْرَاكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (16) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ (17) يونس ) 4 / 2 : ( وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِ (44) لأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45) ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46) فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47) الحاقة ) السؤال الثانى : من الاستاذ عثمان فخر الدين : السلام عليك يا دكتور / أحمد صبحي منصور. هل يمكن أن تكون القلائد والعلامات الذي يتم وضعها فوق الأنعام المهداة إلى الله تعالى في الحج مصنوعه بالذهب والفضه، ومن الذي له حق التصرف في القلائد بعد ذبح الهدي ليتم إنفاق قيمتها في أوجه الخير الذي يرضاه الله؟ إجابة السؤال الثانى : هذا جائز . والانعام والقلائد هى مقدمة لله جل وعلا . أى تُباع ويكون ثمنها للفقراء فى الحرم . السؤال الثالث : من الاستاذ رفقى سامى تعرضت لخسارة كبيرة فى تجارتى وضاعت معظم ثروتى ، وأعيش فى خوف من اللى حيحصل لى فى المستقبل ، وشايفه مظلم وكئيب . وأتمنى لو اعرف بكرة حيجرى إيه لاستريح . السؤال الرابع : من الاستاذ مبارك حفنى : ما معنى ( علم الغيب والشهادة) وماذا يعنى هذا بالنسبة لنا ؟ إجابة السؤالين معا : أولا : قال جل وعلا : 1 ـ ( عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (73)الانعام ) 2 ـ ( اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ (8) عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ (9) سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ (10) الرعد ) 3 ـ ( عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (92) المؤمنون ) 4 ـ ( ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (6) السجدة ) 5 ـ ( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) الحشر ) 6 ـ ( عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (18) التغابن ). ونقول : 1 ـ علمه جل وعلا بالغيب يساوى علمه جل وعلا ، فهو جل وعلا الذى : 1/ 1 : ( يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى (7) طه ) 1 / 2 : ( يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ (19) غافر ) 2 ـ نحن : 2 / 1 : لا نعلم الغيب ،وحتى لا نعلم كل الشهادة .( الشهادة هى ما يمكن مشاهدته ). الحواس التى نعلم بها العالم المشهود لها قدرة محددة ومحدودة .لا نرى كل مايقع فى نطاق رؤيتنا ، لا نرى القريب منها جدا ،ولا نرى البعيد منها جدا ، قال جل وعلا : ( فَلا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ (38) وَمَا لا تُبْصِرُونَ (39) الحاقة ). هناك حشرات وحيوانات ترى من عالم المشاهدة ما لا نرى ،وتسمع منه ما لا نسمع . 2 / 2 : ما لا نستطيع مشاهدته من عالم المشاهدة يكون غيبا بالنسبة لنا . ما يفعله فلان فى القطب الشمالى هو فى عالم المشاهدة ، ولكن لا نستطيع رؤيته أوسماعه ، فهو غيب لنا . 2 / 3 : بالتقدم العلمى فى وسائل الإتّصالات والموصلات تتضاءل مساحة الغيب فى عالم المشاهدة . كان الوصول من القاهرة الى مكة يستغرق أياما فى العصور الوسطى ، أصبح الآن ساعات . كان الخبر الذى يحدث فى مكة يستغرق العلم به فى القاهرة أياما فأصبح الآن يمكن معرفته فى نفس الوقت . 2 / 4 : ولكن يظل الغيب الحقيقى مستحيلا أن نعلمه ، فلا نعلم المستقبل ولا السرائر ، ولا نعلم غيوب ماسيحدث فى الآخرة ،ولا غيوب ما كان يحدث فى الماضى ، لا نعلم منها إلّا ما جاء فى القرآن الكريم ، ممّا أخبر به عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال. 2 / 5 : هناك فى الغيب المقدّر حدوثه لنا إبتلاءات بالخير والشّر لاختبارنا .قال جل وعلا : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35) الأنبياء ) . الذى ينجح فى هذا الاختبار هو الذى يتقى ربه جل وعلا فى حياته ويشكر على إبتلاء النعمة ويصبر على إبتلاء المحنة . وهو يعلم أن هذا مؤقت وذاك أيضا مؤقت ، وأن الذى يستحق العمل له هو الفوز بالخلود فى نعيم الجنة ،وأن يتزحزح عن عذاب الآخرة . قال جل وعلا : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) آل عمران ) أخيرا : للذى خسر فى تجارته أقول : 1 ـ خسارة الدنيا مؤقتة ويتم تعويضها فى الحياة الدنيا ، فالقانون الالهى يجعل العُسر مع اليُسر ،ويجعل اليُسر بعد العُسر . يقول جل وعلا : 1 /1 : ( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (6) الشرح ) 1 / 2 : ( سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً (7) الطلاق ) 2 ـ ولكن الخسارة الحقيقية هى الخسارة الخالدة فى الآخرة . قال جل وعلا : 2 / 1 : ( قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (15) لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنْ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ (16) الزمر ) 2 / 2 : ( وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوْا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ (44) وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنْ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ وَقَالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذَابٍ مُقِيمٍ (45) الشورى ). ودائما : صدق الله العظيم .!
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفصل الأول : المنامات جعلت ابن حنبل إلاها
-
عن ( نعمة ونعمة / الارض المقدسة المباركة )
-
الفصل الرابع : ( 4 ) إبن حنبل كان قليل الشأن فى عصره
-
عن ( سكن / مقبوحين / الآيتان 49 ، 50 من سورة الشورى )
-
الفصل الثالث : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية ( 3) التطور
...
-
عن ( الفتوى ويستفتونك )
-
الفصل الثانى : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية (2 ) التطور
...
-
عن ( إتيان الزوجة جنسيا / خلود النفس / المفلحون المؤمنون )
-
الفصل الأول : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية :( البداية من
...
-
عن ( إدّارك / الأطفال والمصائب / هل يرث القاتل من القتيل ؟ )
-
عن ( معنى إمرأة / قرين ومقرنين )
-
الفصل الثالث : فى مناماتهم الكاذبة عن الرسول محمد عليه السلا
...
-
( العهدان القديم والجديد / وحملها الانسان / حرية التصرف فى ا
...
-
الفصل الثانى : فى مناماتهم يزعمون التحكم فى الغفران الالهى و
...
-
عن ( مريج / النجاسة والرجس )
-
عن ( صرح وقصر / الأخ رشيد )
-
الفصل الأول : فى المنامات : إستخفافهم برب العزة جل وعلا
-
عن ( النطق واللسان / والحول )
-
مقدمة كتاب ( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى )
-
عن ( فتى وفتاة / الفقه ويفقهون )
المزيد.....
-
مسؤول نيجيري: -بوكو حرام- قتلت 40 مزارعا على الأقل في شمال ش
...
-
وفاة أسير فلسطيني معتقل إداريا في سجن إسرائيلي
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
-
استعادة كنوز ملكية مخبأة منذ الحرب العالمية الثانية بكاتدرائ
...
-
وزير إسرائيلي يطالب باستقطاب -مليون يهودي- إلى الضفة الغربية
...
-
خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة TOYOUR EL-JANAH KIDES TV ..
...
-
الجيش الإسرائيلي يعتقل عددا من الفلسطينيين في بلدة ديراستيا
...
-
وزير إسرائيلي يطالب باستقطاب مليون يهودي للاستعمار في الضفة
...
-
“أنا بصوبن بالصابون”??.. نزل الان تردد قناة طيور الجنة الجدي
...
-
حملة دهم وتفتيش.. الجيش الإسرائيلي يعتقل عددا من الفلسطينيين
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|