|
أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٥ )
صلاح بدرالدين
الحوار المتمدن-العدد: 8219 - 2025 / 1 / 11 - 14:03
المحور:
القضية الكردية
أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٥ )
حول جواب " اللاجواب " من حزب الاتحاد الديمقراطي – ب ي د – كنت نشرت في الحلقة الثامنة نص كل من رسالتي حراك " بزاف " التي يدعو فيها – الاتحاد الديموقراطي – للموافقة على مشروع عقد المؤتمر الكردي السوري الجامع بالقامشلي ، ومايستدعيه من شروط النجاح مثل – اللجنة التحضيرية – وتمثيل الوطنيين المستقلين ، والرسالة الجوابية للاخوة في – ب ي د - التي تجاهلت الموضوع الرئيسي الوحيد في رسالة الدعوة ، وحملت بدلا من ذلك دعوة من جانبهم لحضور ( مؤتمرهم المزمع عقده في العشر الأول ! من العام الجديد من اجل حل القضية الكردية ..) ، ومن الواضح ان مضمون رسالتهم الجوابية في هذا الوقت بالذات الذي تحررت فيه سوريا من نظام الاستبداد ترمي ولو بشكل غير مباشر الى : ١ – اعتبار حزبهم وسلطتهم – الامر واقعية - الممثل الوحيد للكرد السوريين ، ٢ – نفي وجود الوطنيين المستقلين وهم الغالبية الساحقة ، ٣ – الاستمرار في مصادرة قرار الكرد السوريين ، ٤ - تجاهل التعددية الفكرية والسياسية في الساحة الكردية السورية ، ٥ – الالتفاتة السريعة جدا من نفي القضية القومية الكردية السورية الى تبني مؤتمر مزعوم لحل القضية الكردية ! ؟ وهم وغيرهم يعلمون ان حل القضية كما هو معروف مشروط بالاجماع الكردي ، والتوافق الوطني في ظل العهد الجديد بدمشق ، أي انهم لوحدهم عاجزون عن ذلك . ماذا عن جواب – المجلس الوطني الكردي - ؟ في رسالة مماثلة تمت دعوة أحزاب – الانكسي – للموافقة على المشاركة في المؤتمر الكردي السوري الجامع ، والى هذا التاريخ لم نستلم أي جواب مباشر ، وما استنبطناه من مجمل احاديث مسؤوليها ، وتوضيح ( الرئاسة ! ) الذي كان بمثابة الإجابة غير المباشرة ، وما تسربت من معلومات ، تاكد لنا ان هذا المجلس منفصل عن الواقع ، ويستمر في العيش على أوهام – التمثيل الشرعي الوحيد - ، كما انه يمر باوقات عصيبة ، وبدأ يفقد مظلته الوطنية الوحيدة على الصعيد السوري ( انهيار الائتلاف )وهي بدورها ستضعف المظلة القومية في قادم الأيام , وكل ذلك برسم الاشقاء في أربيل . مفارقة في غاية الغرابة الطرفان الحزبييان على استعداد لملاقاة اية جهة خارجية وداخلية ، ولكنهما يمتنعان عن الحوار الشفاف مع الوسط الكردي السوري ، يبذلان الجهود ، ويوسطان الاخرين للتواصل ، والتعامل مع تركيا ، وروسيا ، وايران ، وامريكا ، وفرنسا وحتى – إسرائيل – ولكن يمارسان كل أنواع – التحايل – وخلق الذرائع عندما يتعلق الامر بتوحيد القرار الكردي السوري في العهد الجديد ، يهرولان ، ويتسابقان نحو دمشق ، ويجتمعان مع أحزاب كانت في جبهة النظام البائد ، ويمتنعان حتى الإجابة على رسائل كردية تدعو لوحدة الصف عبر المؤتمر الجامع المنشود . مرحلة جديدة تستدعي التوضيح وإعادة النظر في بعض المصطلحات أولا - من باب التوضيح : صحيح نحن في حراك " بزاف " طرحنا مشروعنا السياسي بمافي ذلك إعادة بناء الحركة الكردية من خلال المؤتمر الكردي السوري الجامع منذ أعوام ، وعندما كنا من معارضي النظام المستبد والداعين لسقوطه ، ولكن كنا قد اوضحنا مرارا ان مشروعنا بشأن المؤتمر يصلح في كل وقت ، وصياغة مشروع بالحالة الكردية الخاصة تسهيل للحوار ، والتفاهم في عهد مابعد الاستبداد ، وبناء عليه وجهنا رسائل الدعوة الى الطرفين الحزبيين ، ليكون للحالة الكردية عنوان واضح ضمن الحالة الوطنية العامة . من " الاستقطاب " الى " الاستعصاء " ثانيا – كنا نطلق منذ نحو عشرة أعوام وفي عهد نظام الاستبداد على الطرفين الحزبيين ( الأحزاب التابعة لسلطة الامر الواقع ، وأحزاب – المجلس الوطني الكردي - تسمية ( طرفي الاستقطاب ) ، ولم يعد هذا المصطلح مناسبا بعد اليوم ، حيث سنستخدم بعد الان تسمية ( طرفي الاستعصاء ) ففي زمنهما انقسمت الحركة السياسية الكردية ، وتفككت ، ودب الصراع بين أحزاب الطرفين بل امتد الى المجتمع ، ذلك الصراع كان ومايزال حول النفوذ ، والمحاصصة ، وخدمة اجندة المحاور الخارجية ، والقليل القليل من مسائل هذا الصراع يلامس افتراضيا القضية الكردية ، والقضايا الوطنية ، وهنا لابد من التأكيد ان طرفي المشكلة لاتتوفر فيهما شروط لا حل القضية الكردية ، ولا الدعوة للوحدة والاتحاد ، ولاعقد مؤتمرات حرة ومستقلة وسيدة نفسها ، فهما الان جزء من المشكلة وليسا جزء من الحل فقط الوطنييون المستقلون مهيؤون لهذا الدور التوحيدي النزيه . ثالثا – ( طرفا الاستعصاء) وكل على حدة ، لديهما قضايا خاصة بهما ، لاتمت بصلة للكرد السوريين ، وبالغالبية الوطنية المستقلة ، هناك مسائل عسكرية ، وامنية ، ومالية ، وجرمية ، وقضائية ، وقد تحصل تطورات تفاجئ الجميع بعد وضع اليد بدمشق على وثائق فروع الامن والمخابرات ، هناك إشكاليات العلاقة مع الخارج ، والتبعية ، والمال السياسي ، والكرد السورييون بغالبيتهم العظمى لاشان لهم بأزمة الأحزاب ، ولن يتحملوا اوزارها بالنيابة ، وبصراحة لافضل لاحزاب ( طرفي المشكلة ) على الكرد السوريين خصوصا في موضوع حرمان الكرد من شرف المشاركة في اسقاط الاستبداد ، فقضية الكرد السوريين تنحصر في الحقوق القومية المشروعة ، والديموقراطية ، والتطور الوطني العام ، والمشاركة مع العهد الجديد في بناء المؤسسات ، وصياغة الدستور ، والحفاظ على السلم الأهلي ، وإزالة العسكرة عن كاهل المجتمع . رابعا – كشف الاسبوعان الاخيران وخلال تواصل حراك " بزاف " مع بعض أحزاب ( طرفي الاستعصاء ) ان كلا من (حزب الاتحاد الديموقراطي و الحزب الديموقراطي الكردستاني – سوريا ) هما اللذان يقرران كل شيئ ، وان بقية الأحزاب مجرد ارقام تابعة تتلقى حصصها من الأموال الشهرية ، ولاتشارك بالقرار ، قد يكون هذا الامر معروفا لدى البعض ، او موضع شك لدى البعض الاخر منذ أعوام ، ولكن تاكد لنا مجددا على ارض الواقع . خامسا – انعقد المؤتمر الوطني السوري سريعا او متاخرا ، واشترك فيه الكرد بالعدل والمساواة او باقل التوقعات ، ومن الان وحتى صياغة الدستور السوري الجديد ، وانتخاب السلطة التشريعية – البرلمان - وتشكيل الحكومة ، وإعادة بناء المؤسسات ، والبدء بالاعمار ، فان مهمة إعادة بناء ( الحركة الكردية السورية ) على شكل تعبيرات منظمة ، تحمل المشروع الكردي للسلام ستبقى في أولويات خيارات الوطنيين الكرد على أسس سليمة ، ومن المفيد في هذه المرحلة ان يشعرجميع الوطنيين المستقلين ، والشخصيات ، والنخب الثقافية ، والشبابية بالمسؤولية التاريخية وخصوصا – الوسط الرمادي – والتخفيف من غلواء – الانا – الواسع الانتشار والتوجه نحو العمل الجماعي الديموقراطي ضمن القضيتين القومية والوطنية بذلك وحده يمكن خدمة الشعب ، وبناء الوطن . الاكاديمي والثورة السورية حوار قصير بين وطني سوري وبسمة القضماني عندما شكلت جماعة – الاخوان المسلمين - ( المجلس الوطني السوري ) باستانبول بعد اندلاع الثورة السلمية العفوية الدفاعية بعدة اشهر عام ٢٠١١ ، وارادوا – تطعيمه – كعمل تكتيكي بحت برموز ليبرالية ، ويسارية ، والاحتفاظ بسلطة القرار ، والمفاصل الأساسية المالية ، والعسكرية ، والخارجية ، كان من بين من استدعوهم لتولي عضوية المجلس عددا من أصحاب الشهادات الجامعية بداعي الزينة الشكلية فقط وبينهم المرحومة د بسمة القضماني التي اعتقدت انها وزملاؤها سيديرون الثورة السورية ، ففي لقائها بعد اكثر من عام في موقع المسؤولية في بهو احد فنادق استانبول وبمحض الصدفة مع صديقي القديم وهو مناضل وطني قارع نظام الاستبداد لعقود ، وعانى السجون ، والمحاكم ، والملاحقة ، والاعتقال ، وهو ابلغني محتوى الحوار الشيق التالي : بعد السلام والجلوس توجهت د قضماني الى الحضور وكنا نحوة عشرة اشخاص وكلنا من المعارضة قائلة بحماس شديد : نحن الاكاديمييون في قيادة اول مجلس وطني ، وندير الثورة ، وسنوصلها الى بر الانتصار قريبا ، بعكس ماحصل لثورات الربيع في البلدان الأخرى . قاطعها المناضل الوطني الجالس امامها موجها كلامه اليها : ولكنكم جئتم بدعوة من الاخوان المسلمين ، وبوساطة دولة خليجية معروفة ، وبعضكم يفتقر الى أي تاريخ نضالي سابق وهذا شرط في غاية الأهمية ، ولستم من شكل المجلس بل تشكل قبل وصولكم الى تركيا ، ولم تستلموا مواقع القرار حتى الان ، ثم ان صناع القرار لديهم مشروع وبصدد – اسلمة واخونة – الثورة السورية ، واضعاف الجيش الحر ، على مرأى ومسمع منكم فماذا انتم فاعلون ؟ من جهة أخرى قام السورييون بالانتفاض من خلال التظاهرات الاحتجاجية السلمية تحت شعارات الحرية والكرامة ، والتغيير الديموقراطي ، وواجهها نظام الاستبداد بالحديد والنار وتحولت الانتفاضة الى ثورة ، ومواجهات ، وحرب حقيقية بعد انحياز مجموعات من الجيش الحر الى صفوف الشعب ، فهل انتم ( الاكاديمييون ) على استعداد للحرب ، والانخراط بين صفوف المقاتلين ، والوقوف في المقدمة ؟ سيدتي الفاضلة الثورة المنتصرة تحتاج الى امرين أساسيين : الأول – انخراط الشعب في المواجهة بقيادة ثورية على الارض فلاثورة بدون ثوار ، الامر الثاني – ان يبادر الاختصاصييون ، وعلماء السياسة ، والتاريخ ، والاجتماع و ( الاكاديمييون ) امثالكم الى الانكباب على الكتابة وتقديم خلاصة تجارب الشعوب النضالية ، وخصوصيات المجتمع السوري ، ومشاريع البرامج السياسية والاقتصادية ، وصياغة الدستور ، والقوانين ، وتقديمها للثوار ومن يديرونها حتى لايقعوا بالاخطاء ، وتكون خطواتهم لصالح الشعب والوطن ، فهذا هو دوركم وهو في غاية الأهمية . على اثر هذا الحوار القصير والمليئ بالمعاني ، والمتسم ببعد النظر انسحبت المرحومة على امتعاض ، ولم يمضي وقت طويل حتى تمت تصفية الثورة على مرأى ومسمع ( الاكاديميين ) ، وانحرفت المعارضة ، واطلق مصطلح – الثورة المغدورة – على اعظم ثورة شعبية شهدتها منطقة الشرق الأوسط . الدروس المستقاة هناك دروس مستقاة بمايتعلق بالاختصاصيين ، والطاقات الخلاقة ، وأساتذة المناهج العلمية باالجامعات ، لفائدة الحالة الكردية الخاصة في المرحلة الراهنة لتمكين التمثيل الكردي السليم مابعد الاستبداد ، وفي مقدمة تلك الدروس ، تقديم دراسات ، ومقترحات ، بشأن المشروع السياسي الكردي السوري لهذه المرحلة وسبل لم الشمل ، وإعادة بناء حركتنا الوطنية عبر المؤتمر الكردي السوري الجامع حتى لو اخذ متسعا من الوقت ، ( وهذا لم الاحظه شخصيا بكل اسف منذ عقود ) كل ذلك ليس من اجل الظهور الإعلامي الدعائي في دمشق كما تفعلها أحزاب طرفي ( الاستعصاء ) وملحقاتها البائسة ، والايحاء اللفظي بالتمثيل الشرعي للكرد وحركتهم . شعبنا امام التحديات ان شعبنا الان يواجه التحدي من مختلف الجهات ، فاالتصريحات الدبلوماسية العابرة الدعائية والغامضة ، واحيانا المسيئة من هذه الدولة الخارجية اوتلك ، وتدخلها السافر بادعاء ان هذا الفصيل العسكري اوذلك الحزب يمثل الكرد السوريين ؟! ، ومن دون انتخابات ، ومؤتمرات ، وتخويل شعبي ، ثم تحذو الفضائيات العربية حذوها ، او استغلال البعض لصلات ذات طابع عسكري مع العهد الجديد باعتبارها تفاوضا من اجل مصير الكرد السوريين ، او ادعاء هذا الطرف الحزبي اوذاك بانه بصدد عقد مؤتمر يكون برعايته ، وحسب سياسته ، نقول كل ذلك يستهدف الإرادة الشعبية الكردية الحرة الداعية الى تشكيل لجنة تحضيرية للاشراف على مؤتمر كردي سوري جامع بغالبية وطنية مستقلة ، لاقرار المشروع الكردي للسلام ، والشراكة مع العهد الجديد لبناء سوريا جديدة ، ديموقراطية ، تعددية ، تشاركية على قاعدة المساواة ، وتلبية الحقوق القومية المشروعة في اطار الوطن الواحد ، والعيش المشترك بين كل المكونات الوطنية . نحن نفهم ونتفهم التعددية الفكرية ، والتنظيمية ، والسياسية ، في الحالة الكردية السورية ، ونميز الأصيل من الدخيل ، والتاريخي من الوافد ، والمبدئي من المكوع ، والثابت من التابع ، ولهذه الأسباب بالذات نسعى الان وبعد سقوط الاستبداد الذي كان عائقا وطرفا ؟! لتوفير مظلة شرعية جامعة وبغالبية غير حزبية ، للتوافق على المشتركات لمصلحة الشعب والوطن .
#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أيها الكرد السورييون اتحدوا
...
-
أيها الكرد السورييون اتحدوا ( ٣
...
-
أيها الكرد السورييون اتحدوا - 2 -
-
أيها الكرد السورييون اتحدوا
-
سوريا حرة
-
مسوغات اعادة - الورقة - الفلسطينية الى الحضن العربي
-
إشكالية السياسي والثقافي في حالتنا الكردية السورية
-
اللقاء التسعون في دنكي - بزاف -
-
هل هي نهايات مرحلة الحرب بالوكالة
-
ملاحظات سريعة على - مشروع دستورلسوريا
...
-
لماذا لم تشكل القضية الكردية مادة في منافسة الحزبين الانتخاب
...
-
- ويستفاليا مشرقية - ولكن بعد تحقيق العدالة
-
اللقاء التاسع والثمانون في دنكي - بزاف -
-
هل نحن امام تغيير قواعد الصراع ؟
-
كلمة حق في حراك السويداء
-
المردود السلبي لعلاقات الأحزاب الكردية مع الاخر
-
اللقاء الثامن والثمانون في دنكي بزاف
-
يمين أوروبا المتطرف أداة – بوتينية -
-
محاولة في فهم مايجري داخل حزب - الطالباني -
-
من دفتر يومياتي ياسر عرفات كان صديقا داعما للكرد وق
...
المزيد.....
-
الجامعة العربية تدين استهداف النازحين وعاملي الإغاثة في معسك
...
-
اقتحامات واعتقالات وإصابات برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة ا
...
-
درب آلام الأسرى الطويل..عندما يُمنع الأسير من الكتاب المُقدّ
...
-
المغرب.. عشرات الآلاف يتظاهرون تحت الأمطار تضامنا مع الشعب ا
...
-
صحيفة إسرائيلية: حماس توافق على توسيع صفقة الأسرى وانفراجة م
...
-
الاحتلال يشن حملة اعتقالات في الضفة الغربية
-
متحركة كأفلام الأطفال الضاحكة
-
عشرات الآلاف يتظاهرون في باكستان تضامنا مع فلسطين وتنديدا با
...
-
أهالي الأسرى يتظاهرون أمام منزل ديرمر و-عرائض العصيان- تصل ا
...
-
اتهامات لنتنياهو بتقويض مفاوضات الأسرى
المزيد.....
-
“رحلة الكورد: من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر”.
/ أزاد فتحي خليل
-
رحلة الكورد : من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر
/ أزاد خليل
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
المزيد.....
|