أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - الفصل الرابع : ( 4 ) إبن حنبل كان قليل الشأن فى عصره















المزيد.....


الفصل الرابع : ( 4 ) إبن حنبل كان قليل الشأن فى عصره


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8217 - 2025 / 1 / 9 - 20:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الباب الثانى : الأرضية التاريخية لطوفان المنامات فى ( خلق القرآن ) كتاب ( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى ).
أولا :
لم يكن أبن حنبل من قادة الكهنوت السّنى فى عصره
1 ـ لم يكن ابن حنبل ــ فى حياته ــ يصلح لأن يكون من قادة الكهنوت السّنى ، ليس فقط لأنه لا يمكن أن يتأقلم مع البروتوكول العباسى ومكائده ، كما كان بضيق أفقه وتمسكه بنصوص الأحاديث التى يحفظها لا يصلح للتعامل السياسى مع خليفة ماجن سكير كالخليفة المتوكل ، ولا يستطيع التعامل مثلا مع محظية المتوكل ( قبيحة ) أم المعتز ولىّ العهد وصاحبة النفوذ فى عصر المتوكل ، ولا يستطيع التعامل مع قادة العسكر الأتراك المتحكمين فى خلافة المتوكل . كما لم يكن من قادة أهل الحديث الذين يتخصصون فى تأليف وصناعة الأحاديث ، بل كان من عوام المحدثين ينقل عن القادة مخترعى الحديث مصدقا لهم ، وأنهم فعلا ( سمعوها من فلان عن فلان ) .
2 ـ فأهل الحديث كانوا نوعين : قادة يصنعون الأحاديث ويجعلون لها إسنادا كاذبا ، ثم عوام أهل الحديث الناشرين لهذا الافك بين الناس . اولئك القادة كانوا ممن وافقوا من قبل على القول بخلق القرآن وتجنبوا مصير ابن حنبل لأنهم كانوا أصحاب مهنة وأحرزا مكانة بهذه المهنة ، ولا بد أن يحافظوا عليها . والفارق هائل بين الأئمة ممن يصنع الحديث وينشره والعوام ممن يجمع الحديث مؤمنا به .
ثانيا :
الدليل على أن إبن حنبل كان من عوام أهل الحديث
1 ـ أنه لم يرد له ذكر فى فتنة خلق القرآن فى الصّف الأول من القضاة وكبار المحدثين ، بل جاء ذكره مؤخرا بين عوام المحدثين ، وفوجىء الجميع برفضه وإصراره على الرفض بعد أن أسرع الكبار بالموافقة فتعرض للضرب ، وبالضرب أصبح له ذكر فى التاريخ وشهرة فى العصر فاقت فيما بعد قادة أهل الحديث .
2 ـ أنه فى التحقيق معه بحضور الخليفة المعتصم لم تكن له حُجّة إلا قول واحد يكرره أمامهم بلا تغيير : (أعطونى شيئا من كتاب الله أو من سنة رسول الله ) . يطلب منهم أن يستشهدوا بآية قرآنية تقول بالنّص إن القرآن مخلوق أو بحديث يقول هذا النّص . أى كان يمكن إقناعه بسهولة لو تطوّع أحد المعتزلة وإفترى له حديثا وجعل له إسنادا كأن يقول مثلا ( حدثنى فلان عن فلان عن فلان عن فلان ان الرسول قال : القرآن مخلوق ) .إذا قيل هذا الحديث لانتهت مشكلة ابن حنبل لأنه كان سيصدق به . فابن حنبل كان يؤمن إيمانا مطلقا بالحديث على انه سُنّة رسول الله .
3 ـ بل إنّ إبن حنبل كان يؤمن أن الاسلام لا يكفى وحده دينا ، بل لا بد أن تكون معه ( السُّنّة )، أى يبلغ إيمانه بتلك الأحاديث أكثر من إيمانه بالقرآن والاسلام . وهذا ما جاء فى مناقبه التى حكاها ابن الجوزى ومنها أنه قيل له ( أحياك الله على الاسلام ، فقال : وعلى السّنة ) ( ب 21 ص 177 ) ، ويعتبر من ينتقد الحديث زنديقا ، ويعتبر أهل الحديث أحبار رسول الله ،ويعتبر عوام المحدثين ( سُرُج الاسلام ) أى مصابيح الاسلام ، وبدونهم لا يكون للاسلام مصابيح !. وقد كانوا فى عهده يملأون الشوارع يحملون المحابر التى يكتبون بها الحديث. ويرى أنّ من عظّمهم تعظّم فى عين رسول الله ، ومن مات على الاسلام والسّنّة مات على الخير كله . ( ب 22 ص 179 : 180 ). وفى باب 23 يذكر ابن الجوزى إعراضه عن ( أهل البدع ) ونهيه عن كلامهم وقدحه فيهم .
4 ـ إنّ الذى يخترع الأحاديث ويصنعها لا يمكن أن يؤمن بها ، لأنه ببساطة هو أول من يعرف أنها كاذبة وأنه المخترع لها والصانع لها. أمّا الذى يرويها عن مخترعها مصدقا لها فهو الذى يجعلها دينا ، بل يرتفع بها فوق الدين الحق كما كان يفعل ابن حنبل .
ثالثا :
ابن حنبل لم يكن ضمن من أرسلهم المتوكل لنشر الأحاديث
1 ـ إلا إن الدليل الأكبر على ان ابن حنبل لم يكن من قادة أهل الحديث هو أن الخليفة المتوكل لم يستعن به فى نشر الحديث فى آفاق دولته ، بل أوكل المهمة للقادة المعتبرين . فبعد إستخلافه بعامين جعل الخليفة المتوكل الأحاديث والسّنة الدين الرسمى للدولة ، وأرسل قادة أهل الحديث الى الآفاق يبشرون بالأحاديث وينشرونها . يقول ابن الجوزى فى المنتظم فى احداث عام 234 : ( وفي هذه السنة‏ أظهر المتوكل السنة ونشر الحديث ..وفيها‏:‏ أشخص المتوكل الفقهاء والمحدثين . وكان فيهم مصعب الزبيري وإسحاق بن أبي إسرائيل وإبراهيم بن عبد الله الهروي وعبد الله وعثمان ابنا محمد بن أبي شيبة وكانا من حفاظ الناس ، فقسمت بينهم الجوائز وأجريت عليهم الأرزاق، وأمرهم المتوكل أن يجلسوا للناس،وأن يحدثوا بالأحاديث التي فيها الرد على المعتزلة والجهمية وأن يحدثوا بالأحاديث في الرؤية ، ( أى رؤية الله فى يوم القيامة خلافا لرأى المعتزلة ) . فجلس عثمان بن أبي شيبة في مدينة المنصور ، ووضع له منبر ، فاجتمع عليه نحوا من ثلاثين ألفًا ‏.‏ وجلس أبو بكر بن أبي شيبة فى مجلس الرصافة فاجتمع عليه نحو من ثلاثين ألفا .) ويقول ابن الجوزى أيضا : ( في سنة أربع وثلاثين ومائتين نهى المتوكل عن الكلام في القرآن ، وأشخص الفقهاء والمحدثين إلى سامراء منهم‏:‏ محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب ، وابنا أبي شيبة ، ومصعب الزبيري . وأمرهم أن يحدثوا . ووصلهم ‏.‏ ) أى أعطاهم الأموال .
2 ـ نلاحظ هنا أن ابن حنبل لم يكن بينهم ، مع إنه كان وقتها مطلق السراح متمتعا بالشهرة والاحترام بعد الاضطهاد الذى عاناه من قبل . ولكن ظل بعيدا عن حاشية المتوكل الى أن مات فى عهد المتوكل عام 241 .
3 ـ ونلاحظ ان أهل الحديث هنا ينقسمون الى نوعين : قادة يخترعون الحديث ، وعوام أهل الحديث الذين يستمعون اليهم بالآلاف . وكان يُنصب للقائد منبر ، ويجتمع حوله عوام أهل الحديث بعشرات الألوف يكتبون عنه ما يقول كما لو كان ينطق بوحى السماء !.
4 ـ ونلاحظ أخيرا أن أولئك الأئمة الذين بعث بهم الخليفة المتوكل لم يتعرضوا الى أى إضطهاد فى عصر المأمون والمعتصم والواثق . أى إنهم سارعوا بتأييد الخلفاء والسمع والطاعة ولم يُظهروا أى خلاف أو أى إمتعاض ، لذا إحتفظوا بمكانتهم لأنهم أحنوا رءوسهم للعاصفة ، ثم كانوا جاهزين لخدمة المتوكل حين غيّر رأيه وإنحاز للسّنّة ضد المعتزلة .
5 ـ ونتصور أنهم بعودتهم للأضواء والنفوذ فى خلافة المتوكل كانوا يخشون من الدعاية التى حظى بها ابن حنبل والمكانة التى وصل اليها بسبب ما حدث له حين تمسّك ( بالسّنة ) بينما ( خانوها ) هم . ونتصور خشيتهم من أن يصبح ابن حنبل منافسا قويا لهم فى العهد الجديد . وبالتالى نتصور أن يحيكوا الدسائس عند المتوكل حتى يُبعدوه عن قصر الخلافة . وهذا التوقع المنطقى حدث فعلا . فقد أتّهم ابن حنبل لدى الخليفة المتوكل بأنه يأوى أحد العلويين المطلوبين ، فأرسل المتوكل باعتقال ابن حنبل ، فحملوه اليه وفتشوا بيته فتبينت براءته ، وأفرج المتوكل عنه . وبهذا تأكّد لقادة الكهنوت السّنى أن ابن حنبل هو الذى سيؤثر الابتعاد عن الخليفة والمشاكل حسب طبيعته المعروفة .
6 ـ ونلاحظ أن آل شيبة ـ أحفاد القاضى العباسى أبى شيبة ـ كانوا قادة أهل الحديث فى هذا الوقت . وأصلهم فارسى من ( خوست ) وكانوا أبرز من عهد اليهم المتوكل بنشر ( الٍسُّنّة ) ، ومن ضمنها بالطبع أحاديث تصب فى صالح العباسيين سياسيا ، وليس مجرد حرب المعتزلة وتأييد منهج السنيين . ومنهم ( عثمان بن أبى شيبة : ت 239 ) وهو شيخ البخارى ومسلم وأبى داود وابن ماجة وكثيرين . أما أبو بكر ابن أبى شيبة ( ت 235 ) فقد كان شيخا لابن حنبل مع انه كان من أقران ابن حنبل فى السّن والمولد. ومن تلامذته البخارى ومسلم وأبو داود ، وابن ماجه ، والنسائي و محمد بن سعد الكاتب. هذا نموذج لعائلات إحترفت الكهنوت وحقّقت به مكانة وحافظت على هذه المكانة . وليس مثل ابن حنبل الذى كان والده شخصا مجهولا من منطقة الرى الفارسية ، جاء الى بغداد بزوجته الحامل فولدت له ابنه ( أحمد بن حنبل ) فى وسط فقير من أحياء بغداد وقتئذ .
رابعا : ابن حنبل لم يكن فقيها .
1 ـ ونلاحظ ايضا أن البخارى الذى ذاع صيته فيما بعد لأسباب مختلفة لم يرد ذكره فى فتنة القول بخلق القرآن من عصر المأمون الى عصر الواثق ، ولم يحظ بالشهرة فى عصر المتوكل الذى سيطر عليه الكهنوت السّنى . وقد تميّز البخارى بسبك الحديث أى صناعته ، كما تخصص بكتابته ونشره . فتفوق على ابن حنبل الذى لم يكتب شيئا ، ولم يكن له رأى ، وحتى كتاب ( المسند ) الذى كتبه ابنه عبد الله ونسبه اليه ، هذا الكتاب لا يمتّ للفقه بأى صلة .
2 ـ وقد تميز ( صحيح البخارى ) و ( صحيح مسلم ) على ( مُسند أحمد ) بأنهما تم تقسيمهما على حساب الموضوع ، أى أحاديث باب الطهارة ، وباب العبادات والمعاملات وهكذا . وقد سبق بهذا من دوّن ( موطأ ) مالك . فجاء تقسيم أحاديث الموطّا حسب الموضوعات . وبعده كان يجب أن يأتى ( مسند أحمد ) أكثر تطورا ، ولكنه جاء أكثر تخلفا إذ إكتفى بجمع عشوائى للأحاديث حسب الراوى الصحابى ، دون نظر لموضوع الحديث نفسه . أى مجرد جمع بلا علم وبلا فقه .
3 ـ وبمناسبة الفقه ، فهو يعنى قرآنيا ( الفهم والتعقل والاعتبار والنّظر ) و ( تفقهون ) يعنى تفهمون وتعقلون . وبالتالى فعلم ( الفقه ) ينبغى أن يعنى النظر فى آيات التشريع القرآنية واستخلاص الأحكام منها . وبدأ مالك بتجاهل القرآن الكريم فى الموطأ ، إذ قصره على الأحاديث، وكان يقسّمها حسب الموضوعات فجمع بين الأحاديث والفقه ، وكان رائدا فيهما . ثم جاء الشافعى فكان هو المؤسس الحقيقى للدين السّنّى الأرضى الوضعى . فقد أملى كتابه الضخم ( الأم ) فى سبعة أجزاء ، وسار على منهج الموطأ ، ولكن توسع فى الاسناد وفى اختراع آلاف الأحاديث ، والاستشهاد بآيات قرآنية ينتقيها ويجعلها تتفق مع هواه . وتميز الشافعى فى ( الأم ) بالتفريع والتأصيل والشرح والتعليل . ثم وضع دستور وتقعيد وتنظير ( أصول الفقه ) فى ( الرسالة ). وكتب آخرون فى موضوعات فقهية وأصولية كالشيبانى وأبى يوسف صاحبى أبى حنيفة . وجاء ( مسند أحمد ) متخلفا عن هذا كله لأنه مجرد جمع لأحاديث من أفواة من صنعها ، دون اهتمام بموضوعاتها الفقهية ، أى كان مجرد ( بروفة ) أو ( مسودة ) تحتاج الى من يقوم بتقسيم هذه الأحاديث وتفريعها حسب الموضوعات ، لأن الأحاديث لم تكن أبدا هدفا فى حد ذاتها ، ولكن لأغراض موضوعية سياسية ودينية تؤسس دين السّنة وتفريعاته العقيدية والتشريعية والتاريخية والنفسيرية ..الخ .
4 ـ ومع هذا ، فقد أصبح ابن حنبل ـ رغم أنفه ـ صاحب مذهب فقهى ، وذلك طبقا للشخصية التى صنعوها له ، وطبقا لآراء كثيرة نسبوها له زورا وبهتانا بعد موته . وبعضهم كان يزعم أنه سأله كذا وكذا ، وأنه أجاب بكذ وكذا . وقد قام ( عبد القادر أحمد عطا ) بتجميع ما يخص النساء من هذه الآراء فى كتاب أسماه ( أحكام النساء ) ( للإمام أحمد بن حنبل ). وفيه تحريم النظر الى خُف المرأة ، والمرأة كلها عورة حتى ظفرها ، وكراهية الباروكة ، وكراهية كسب الماشطة وكراهية حفّ الوجه، و قتل تارك الصلاة وتكفيره واستتابته ، وقتل تارك الفرائض ومن يستحل الخمر : ( أحكام النساء 27 : 31 ، 33 : 47 ، 11 ، 16 ، 67 ـ ، 74 : 79 ) .
أخيرا
هذا الشخص ( إبن حنبل ) صيرته المنامات فيما بعد إلاها عند ( الحنابلة ).



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( سكن / مقبوحين / الآيتان 49 ، 50 من سورة الشورى )
- الفصل الثالث : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية ( 3) التطور ...
- عن ( الفتوى ويستفتونك )
- الفصل الثانى : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية (2 ) التطور ...
- عن ( إتيان الزوجة جنسيا / خلود النفس / المفلحون المؤمنون )
- الفصل الأول : ( خلق القرآن ) الأرضية التاريخية :( البداية من ...
- عن ( إدّارك / الأطفال والمصائب / هل يرث القاتل من القتيل ؟ )
- عن ( معنى إمرأة / قرين ومقرنين )
- الفصل الثالث : فى مناماتهم الكاذبة عن الرسول محمد عليه السلا ...
- ( العهدان القديم والجديد / وحملها الانسان / حرية التصرف فى ا ...
- الفصل الثانى : فى مناماتهم يزعمون التحكم فى الغفران الالهى و ...
- عن ( مريج / النجاسة والرجس )
- عن ( صرح وقصر / الأخ رشيد )
- الفصل الأول : فى المنامات : إستخفافهم برب العزة جل وعلا
- عن ( النطق واللسان / والحول )
- مقدمة كتاب ( المنامات : الكذب الشيطانى فى دين التصوف السنى )
- عن ( فتى وفتاة / الفقه ويفقهون )
- القاموس القرآنى : ( الناس / أُناس )
- عن ( سوريا وأحمد الشرع / يأجوج ومأجوج / أنداد )
- عن ( القول البليغ / مبصرون / زواج ابناء آدم / هجص السيرة وال ...


المزيد.....




- بسبب -عزيمة طعام-.. فوضى وإطلاق نار وحالات اختناق في الجامع ...
- الجوامع الكويتية.. ذاكرة حية لجماليات العمارة الإسلامية
- قائد حرس الثورة الإسلامية: القدرات الدفاعية والردعية الإيران ...
- -هذا ليس شطارة-.. فتوى مصرية بشأن التهرب من الضرائب
- تحديث تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي 2025 بجو ...
- في قلب مانيلا: موكب الناصري الأسود يجذب المؤمنين الكاثوليك م ...
- الإمارات تتسلم المتهم عبد الرحمن القرضاوي من لبنان
- الإمارات توقف الناشط المصري عبد الرحمن القرضاوي بعد ترحيله م ...
- الإمارات تعلن تسلمها عبدالرحمن يوسف القرضاوي من لبنان
- احتجاجات اليهود المتشددين في تل أبيب على التجنيد في الجيش ال ...


المزيد.....

- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - الفصل الرابع : ( 4 ) إبن حنبل كان قليل الشأن فى عصره