أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - تاريخ من العذابات المتواصلة















المزيد.....


تاريخ من العذابات المتواصلة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8214 - 2025 / 1 / 6 - 10:45
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


أخطر مكان للطفل

تقول بريتي كوكس، الفنانة والكاتبة ان 7أكتوبر انفجار قهر معتق في الجرار، احداثه مطرزة بخيط طويل ، طويل على امتداد القرن ونصف القرن . قدمت الكاتبة مقالتها بمجموعة من صور التطريز لأحداث مرت على شعب فلسطين.


"تاريخ في تطريز "، يقرن الحاضر بـ 141 عامًا من الصهيونية والاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، عبر عنه في صور مطرزة لنضال فلسطيني متواصل ينشد التحرر.
يرى الأستاذ جوزيف مسعد، "كان الاستعمار المسيحي الأوروبي لـ [فلسطين] طوال معظم القرن التاسع عشر بمثابة تهيئة للاستعمار الاستيطاني الصهيوني في نهاية القرن التاسع عشر. بحلول خمسينات القرن التاسع عشر، كان عدد سكان فلسطين أقل من 400 ألف نسمة، بينهم حوالي 8000 يهودي".
وكما يقول المؤرخ الإسرائيلي إيلان بابيه، بدأ الاستعمار الاستيطاني لفلسطين عام 1882 – “تاريخ أول مستعمرة صهيونية في فلسطين”. وبعد خمسة وثلاثين عاماً، في الثاني من تشرين الثاني (نوفمبر) 1917، بجرّة قلم أدخل وزير خارجية بريطانيا، آرثر جيمس بلفور، تغييرا تاما على وجه فلسطين التاريخية، وذلك من خلال إصدار "وعد بلفور" سيئ السمعة، الذي فضّل إنشاء دولة في فلسطين. وطن قومي للشعب اليهودي”.
يخبرنا بابيه أنه بعد فترة وجيزة من حرب عام 1967، فتح وزير الدفاع موشيه ديان الضفة الغربية أمام الإسرائيليين كي ينظموا رحلات سياحة للمستوطنين: "كان مرشدونا من ’ جمعية الاستكشاف الإسرائيلية ‘التي تأسست عام 1913 يحاولون إثبات المطلب الصهيوني بفلسطين من خلال الاكتشافات الأثرية. مع هؤلاء المرشدين السياحيين، ترى ما يُزعم أنه كان موجودًا قبل آلاف السنين؛ لكنك لا ترى الحاضر؛ أنت تحدق في الخرائب القديمة بينما تتجاهل الإنساني من حولها. جولات سياحية مماثلة هيأها الصهاينة الأوائل، قبل قيام الدولة، للقادمين الجدد الى ’ أرض بلا شعب‘”.
ليس غير الصهيوني المستوطن، برأسه المعبأ بالأوهام يمكنه المطالبة ب "أرض بلا شعب"، بينما هو محاط بشعب تلك الأرض.
وليس غير مستوطن صهيوني مسنود بأسلحة أمريكية يفعل هذا بأرض تخص آخرين، ثم يلوم حماس على ذلك...
... الأسرى تعرضوا للاغتصاب الجماعي على يد مجموعة من جنود الاحتياط داخل معسكر الاعتقال سيئ السمعة، سدي تيمان، في صحراء النقب، شرق قطاع غزة؛ فاندلعت هذا العام أعمال شغب دعما ل "الحق في الاغتصاب"، دافع فيها المتظاهرون والسياسيون والمعلقون التلفزيونيون الإسرائيليون عن الحق في اغتصاب الفلسطينيين في المعتقلات!!!
13 تشرين الثاني/نوفمبر، أصدر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رسمًا بيانيًا يتضمن مجموعة من الإحصائيات الصادمة. منذ بداية الحرب على غزة، اتبع الجيش الإسرائيلي سياسة الأرض المحروقة، فدمر بالكامل "البنية التحتية المدنية والممتلكات والمباني الأساسية في القطاع"، بما في ذلك 845 مسجدًا و3 كنائس و203 مواقع تراثية. 90% من المستشفيات، و74% من المباني، و85% من المدارس والجامعات دمرت أو تضررت.
علاوة على ذلك، تم تهجير 90٪ من السكان قسراً، ودفعوا بعنف إلى "الانتقال إلى المدارس والخيام المؤقتة".
قُتل ما لا يقل عن 52030 فلسطينياً، بحسب المرصد الأورومتوسطي، 33% منهم أطفال و21% نساء. ومن بين 46410 مدنياً قُتلوا، كان 190 من الضحايا صحفيون، و2313 عاملون في مجال الرعاية الصحية، بينهم 83 طبيباً.
ومن بين 108,320 فلسطينيًا أصيبوا في الهجمات الإسرائيلية، "تعرض عدة آلاف لعمليات بتر أو إعاقات دائمة، وفقد أكثر من 10,000 طفل ساقًا واحدة على الأقل".
ويزيد الطين بلة، يضيف الأورومتوسطي، أن “حصة كل فرد من المياه انخفضت بنسبة97% بسبب التدمير الواسع النطاق للبنية التحتية للمياه؛ [و] يواجه 96% من السكان مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وقد توفي نحو 100 فلسطيني، بينهم 42 طفلا، بسبب سوء التغذية الحاد.
نقلت (هيوميديا) أن قطاع غزة أخطر مكان في العالم بالنسبة للطفل، حيث قتلت إسرائيل، من بين أهوال أخرى، أكثر من 17.000 طفل منذ 7 أكتوبر؛ 90% يعانون الجوع الشديد، ومليون شخص في حاجة ماسة إلى دعم الصحة العقلية.
في مقابلة أجرتها صحيفة "الانتفاضة الإليكترونية" مع المراسل الصحفي، أبو بكر عابد في 27 نيسان/أبريل، وكان يعتني بشجيرات ورد صفراء، من بين نباتات أخرى، بينما يواجه الإبادة الجماعية الصهيونية التي اجتاحته وشعبه (محرقة مدعومة من الحكومات الغربية، وخاصة الولايات المتحدة)، "هذه هي وردتنا الصفراء [و] نرى الأمل من خلالها. على الرغم من الدمار، وعلى الرغم من الظرف الذي لا يطاق حقًا الذي نعيشه في الوقت الحالي، ما زلنا نبحث عن الأمل [و] نرى الأمل فيكم”.
طلبت لاحقا من أبو بكر أن يشرح قليلا عن الوضع على الأرض في فلسطين، ودور الغرب في تأجيج هذه الإبادة الجماعية التي لا تلوح لها نهاية في الأفق.
س: أبو بكر، ما هي أولى ذكرياتك عن عائلتك تحت الحصار؟ وماذا كان يفعل والداك من أجل لقمة العيش؟
جميع الحروب بدأت عام 2008؛ كانت حياتنا طبيعية حيث كنا نستيقظ ونتناول وجبة الإفطار ونذهب إلى المدرسة. لكن اندلاع الحرب متوقع غي أي وقت، تماما مثل هذه الحرب. أمي ربة منزل. والدي يعمل مدرس فنون في الأونروا.
سؤال: ما هي رسالتك إلى حكومات أقوى دول عالم الغرب التي لم تفعل شيئا لمحاسبة إسرائيل والولايات المتحدة على هذه الإبادة الجماعية التي تحدث على مرأى ومسمع من العالم في الوقت الحقيقي؟
رسالتي هي أنني لست طرفاً في هذه الحرب؛ أنتم اجبرتموني على ان أحلم كي أعيش؛ بينما تعيشون أنتم وأبناؤكم وبناتكم لتحلموا. فرضتم عليّ الجحيم، وهذا شيء لن أنساه، ولن أسامحكم بسببه أبدًا، بغض النظر عما تفعلونه في المستقبل. قتلتم صديقي وقتلتم أسرة عمتي وفرضتم عليّ هذا الرعب. لن تختفي من ذهني أبدًا ولو لحظة من هذ العذاب. يؤلمني أن حلمي الأكبر غدا كوبًا من الماء النظيف. وهذا دليل همجيتكم.
سؤال: كيف ترى خذلانكم من قبل وسائل الإعلام الرئيسية وما يسمى بالمجتمع الدولي أنت وشعبك؟
بكل الطرق، فهم مجرد بروباغاندا مدفوعة الأجر، ما يفعلونه لا يعدو تجريدنا من إنسانيتنا كفلسطينيين. لن أنسى أبدًا هؤلاء الأشخاص الذين أسميهم "مجرمين لغويين"، مجرد روبوتات صحفية، بقيت صامتة؛ لم يظهروا أبدًا أي دعم لنا، الصحفيين، أو لشعب فلسطين. أرعبهم ان يكونوا بشرا، ولهذا يظلون للأبد «رخيصين»، تمامًا كما فضلوا المال وباعوا إنسانيتهم.
سؤال: هل تعتقد في يوم من الأيام سوف يطارد الإسرائيليون وأبناؤهم بما فعلوه؟
لم أتمن أبدًا ولن أتمنى أبدًا للأطفال مواجهة المصاعب؛ الأطفال هم طيور العالم. إذا كانت لديهم بيئة جيدة فسوف يتعلمون. أتمنى السلام الأبدي، العيش الرغيد والراحة للناس قاطبة في أنحاء العالم. لكن مرة أخرى، لا يوجد شيء مثل "إسرائيلي". إسرائيل دولة استعمار استيطاني طردت الفلسطينيين من بلداتهم؛ وسوف يدرك اطفال إسرائيل يوما ما ان اجدادهم كانوا مجرد قتلة ودنيئين. سيأتي عليهم يوم يذوقون ما أصابنا. وسيكون الأمر غير مسبوق.
سؤال: وماذا تقول للأشخاص الذين يصرون على السؤال: “حسنًا، هل تدينون حماس؟”
بغض النظر عن انتماءاتك السياسية، هل تدين حقا من يدافع عنك ويساندك ضد دولة إرهابية؟ منذ 76 عامًا وإسرائيل تذبحنا وتجردنا من إنسانيتنا وتعذبنا وتقصفنا بالصواريخ؛ فرضت علينا في غزة منذ 17 عاما حصارًا صارمًا. في سياق كهذا ماذا يليق بهذا السؤال؟ يثير الغضب العارم محاولة تبرير الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل من خلال طرح مثل هذه الأسئلة السخيفة.
س: في ضوء فوز دونالد ترامب، ما هي رسالتك إلى الحزب الديمقراطي والأشخاص الذين صوتوا لكامالا هاريس؟
لا أثق بكم؛ متأكد أنكم ستواصلون إرث الإبادة الجماعية ضدنا. لا أهتم بالإدارات الأمريكية. لكني أهتم حقا بشعبها الإنساني والنبيل.
* * *
عام 2008 قالها جوزيف مسعد، وما زالت تحتفظ بصحتها: “قاوم الفلسطينيون النكبة وتصدوا لها بثبات، مع رفض التخلي عن اراضيهم … وإذ شرعت عمليات الاستيلاء على الأراضي في ثمانينيات القرن التاسع عشر، ففي العام 1948 جرت السرقة الجماعية للأراضي، وما زالت إسرائيل عاجزة عن الاستيلاء على كامل الأرض ...حيث استخدمت إسرائيل هذا الوضع لإظهار نفسها كضحية لأولئك الذين ضحت بهم، ويرفضون منحها شرعية التضحية بهم، فإن إسرائيل لا تدرك بعقلها الباطن أنما بوعيها التام ان مشروعها (النكبة) سيظل قابلا للفرط".
المحرقة الجارية في غزة لم تبدأ في 7 أكتوبر 2023، عندما أطلقت حماس “عملية طوفان الأقصى”؛ خيط يربطنا بالبدايات ممتد على مدى قرن ونصف القرن مضت صناعة صهيونية كتلا متلاطمة من حصار وموت ودمار، وتعذيب وتهجير وخراب. كانت كرة احتفظت بداخلها نضالا أصيلا انفجر محدثا ثغرة صباح ذلك اليوم من شهر تشرين الأول (أكتوبر) 2023، انطلق عبرها مكافحو المقاومة في غزة من سجنهم، وخرجوا من المحتجز، ونفذوا عملية عسكرية ناجحة. بإيجاز المح تقرير آسا وينستانلي الى "الانتفاضة الإلكترونية" في الذكرى السنوية الأولى للانطلاقة، "طوفان الأقصى كان المرة الأولى في التاريخ التي بات باستطاعة الجماعات الفلسطينية المسلحة استعادة، ولو لفترة وجيزة، الأراضي الفلسطينية المسلوبة منذ عام 1948".
من خلال هذه الخيوط سعيت لتوضيح فكرة أن السابع من أكتوبر ليس منفصلا عن هذه الكرة من الخيوط المقطعة، إنه الخيط الذي انطلق من المحتجز، وقد يؤدي إلى إسقاط الصهيونية والاحتلال العسكري مرة واحدة وإلى الأبد، إن شاء الله. سواء من خلال قلم التلوين "إكسبو" لرفعت العرير، أو عصا الشهيد يحيى السنوار، أو وردة أبو بكر الصفراء تبعث الأمل، فإن فلسطين المحتلة تبعث إلينا برسالة واضحة مفادها أننا بحاجة إلى أن نهجر اللامبالاة؛ علينا نحن -الغرب المتميز- ألا نتوقف عن فضح تواطؤ حكوماتنا في هذه الإبادة الجماعية. أبو بكر وأيلول وفلسطين كلها تعول علينا.
الصهيونية ستهزم. فلسطين سوف تتحرر..”



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عقم الخطاب المدني مع سلطوية المصالح والامتيازات
- في ذكرى رفعت العرير.. قلسطين خالدة في قصائد شعرائها
- ليزلي أنجيلين: نفاق حكومتنا يفطر القلب
- هل كان 7 أكتوبر شركا للإيقاع بغزة في حرب الإبادة؟
- آلية دولية للعلاقات العامة تشجع على الإبادة الجماعية
- المخابرات المركزية الأميركية مولت التنظيمات الجهادية وسلحتها ...
- ادمان اللاشرعية ..البدايات
- كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية-7
- كيف أدمن الصهاينة انتهاك الشرعية-6
- الكابوس .. دولة منفلتة العقال
- كيف ادمن الصهاينة انتهاك الشرعية-3
- كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية الدولية-2
- كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية الدولية-2
- كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية الدولية
- ديبلوماسية المشترك الإبراهامي-2
- -الإبراهيمية- وحواشيها : المنطلقات والأهداف(1من2)
- إسرائيل بلا أقنعة
- أربعينية رحيل المناضل الوطني ، الشيوعي نعيم الأشهب
- سياسة أميركا الخارجيية رعت الفاشية بالداخل
- المشهد الأشد بشاعة وقذارة في سياسة الولايات المتحدة


المزيد.....




- بلاغ السكرتارية الوطنية للجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة ...
- اليوم الـ100 من اضراب ليلى سويف للإفراج عن «ابنها»
- جان ماري لوبان الذي وضع اليمين المتطرف في قلب المشهد السياسي ...
- وفاة جان ماري لوبان.. مؤسس اليمين المتطرف بفرنسا
- جان ماري لوبان.. نهاية -أسطورة- اليمين المتطرف في فرنسا
- بيان صادر عن الرابطة الأممية للعمال – الأممية الرابعة
- غانا تقرر تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع جبهة البوليساريو الا ...
- السيناتور الأميركي ساندرز يطالب واشنطن بوقف تسليح إسرائيل
- هل تفتح مبادرة الحوار مع أوجلان باب الحل للقضية الكردية بترك ...
- ئازادي ب? چالاکواني ش??شگ?? دوعا ئ?لئ?س?دي


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - تاريخ من العذابات المتواصلة