أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مسعد عربيد - المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، (الحلقة العاشرة)















المزيد.....


المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، (الحلقة العاشرة)


مسعد عربيد

الحوار المتمدن-العدد: 8209 - 2025 / 1 / 1 - 08:06
المحور: القضية الفلسطينية
    


(6)

الترانسفير والإبادة في التراث الديني اليهودي

الاستيطان في الخطاب الإيديولوجي الصهيوني

بين "الديني" و"التاريخي"

من المفيد، في محاولتنا فهم الدور الذي يؤديه الدين والتراث الديني اليهوديان في المشروع الاستيطاني، أن نتمعن في السرديات التوراتية والتراثية اليهودية، للوقوف على موقفها من الأغيار (غوييم) بصفة عامة والعرب على نحو خاص. فعلى سخافة هذه السرديات الغيبية، فإنها لا تزال تلقى قبولًا واسعًا لدى المستوطنين الصهاينة في فلسطين المحتلة، وفي كثيرِ من التجمعات اليهودية والصهيونية في العالم.

يتميز الخطاب الصهيوني بخليط من الإيديولوجيا الصهيونية والأساطير "التاريخية" والتوراتية والديانة اليهودية.

فعلى مستوى السردية التوراتية (الدينية) نجد الكثير من الأمثلة، منها: أرض الميعاد، إبادة الكنعانيين، الحق التاريخي لليهود في فلسطين واستفرادهم لوحدهم بهذا الحق، اختيار الله اليهود بوصفهم شعبه المفضل.

أما السردية التاريخية، فتدّعي أنه كان لليهود قبل ألفي عام مملكتان: الأولى في جنوبي فلسطين عُرفت باسم يهوذا وعاصمتها أورشليم، والثانية في الشمال تُسمى السامرة وعاصمتها شكيم.

وفي الجمع بين هاتين السرديتين تتلاقي إيديولوجيتان (القومية والدينية)، وتعمل الواحدة في خدمة الأخرى من أجل تزييف التاريخ وحقائقه. وتكمن خطورة هذه السرديات في:

أ) أنها أصبحت "مصدرًا" للتاريخ، وتاريخ فلسطين تحديدًا.

ب) وفي توظيف هذا الخليط واعتماده ركيزةً لمشروعها الصهيوني - الإمبريالي في تبرير استيطانها لفلسطين، يُضحي ضروريًا وفق الرؤية الصهيونية، إفناء الشعب الفلسطيني وطمس هويته وتاريخه تمهيدًا لإقامة "دولة يهودية نقية" على أرض فلسطين.

لماذا لجأت الصهيونية إلى توظيف الدين؟

لعل مربط الفرس في معالجة مسألة السرديات الصهيونية هو أن النجاح في ترويجها وتصديقها، يتطلب طمس الوقائع التاريخية والمادية (الجغرافية والديموغرافية) التي كانت ولا تزال قائمة على أرض فلسطين. وإلاّ فكيف يتأتى استحضار هذه الادعاءات التافهة مثل: فلسطين "خالية" من السكان وهي "أرض بلا شعب" وعد الله بها شعبه المفضل والمختار.
والإجابة عن هذا السؤال هي ببساطة كي تعوِّض الصهيونية عن غياب "القومية".

فالروابط القومية لم تكن قائمة لتكوين شعبٍ أو أمة أو قومية بين التجمعات اليهودية الموزعة في دول ومجتمعات متعددة حيت عاشت قرونًا طويلة. وكانت الصهيونية مدركةً منذ تأسيسها أن بناء "دولة اليهود" سوف يتطلب اختلاق "شعب" أو "أمة" أو "قومية"، سمِّها ما شئت، ما يعني استعمارًا استيطانيًا في فلسطين للحصول على الأرض وزرع المستوطنين فيها.

وبالنظر لعدم وجود دليل تاريخي أو أركيولوجي، جرت فبركة كمٍ هائل من الأكاذيب في التاريخ والأركيولوجيا لتقديم السردية اليهودية على أنها وقائع حقيقية بهدف تبرير إقامة مشروعها الاستيطاني. هذا، بالطبع، بالإضافة إلى الادعاء بان هذا المشروع يستند إلى الشريعة اليهودية والإرادة الإلهية.

ومن الأمثلة الساطعة على ما نقول، القدس. فالسردية التوراتية تدّعي أن القدس قامت على أنقاض هيكل سليمان (ويسمونه أيضًا الهيكل الأول)، الذي بناه الملك سليمان ودمَّره
نبوخذ نصّر الثاني عام 587 قبل الميلاد. وتمضي السردية لتدّعي أن موقع هذا الهيكل هو مكان المسجد الأقصى، وأن المسيح المنتظر سيعيد بناءه عند مجيئه. ولا تزال الأصولية الدينية اليهودية والحركة الصهيونية حتى يومنا هذا بانتظار "علامات معينة موجودة في النصوص الدينية للشروع" في عملية هدم المسجد الأقصى تحضيرًا لعودة المسيح المنتظر.

ثقافة الإبادة وتأثيراتها

أ) قام تصنيع الثقافة وتزييفها بدور كبير في ظل الأنظمة العنصرية والفاشية في تحوّل الإنسان وقيمه وروحانيته إلى وحش بربري. ولعل ألمانيا النازية أبرز دليل في التاريخ الحديث على ما نقول، حيث جرى تجنيد المجتمع وتنظيمه وراء النازية وجرائمها. وما زلنا نرى اليوم كيف تنزلق بعض المجتمعات الأوروبية إلى حالة مماثلة من النازية أو النيونازية والفاشية والعنصرية.

على النسق نفسه، لم تتوانَ الحركة الصهيونية عن توظيف السرديات التوراتية والفتاوى الحاخامية في خدمة المشروع الصهيوني على مدى العقود السابقة. فعملت على ترسيخ ثقافة إفناء الآخر وإبادته التي تسود في الفكر والأدبيات الصهيونية وتُدرس في المؤسسات التعليمية وخصوصًا المدارس الدينية اليهودية.

ب) ولكن الأهم، هو أن هذه السرديات والفتاوى الحاخامية التي تستند إليها وتعززها، تأخذ بعدًا طاغيًا في العقيدة الدينية الإيمانية، لأن مصدرها التوراة والإرادة الإلهية. وهكذا تصبح في منزلة الحكم النهائي، "حكم التوراة"، الذي يُترجم في الذهنية والوعي الديني اليهودي على أنه فرض وواجب على اليهود امتثاله وتنفيذه. ومثالًا على ذلك، نسوق دعوة (بتسلئيل سموتريتش) وزير المالية في الحكومة الصهيونية الحالية (2024)، الذي ينحدر من تيار ديني متشدد، إلى أن الاستيطان فريضة إلهية، وأن الامتناع عن القيام بها مخالفة للشريعة تجلب العقاب لليهود.

ج) في هذا السياق، تجدر الإشارة إلى أن فتاوى الحاخامات والمرجعيات الدينية في الكيان الصهيوني قد اشتدت منذ "طوفان الأقصى" مطالبةً بإبادة الفلسطينيين، مستحضرةً السردية التوراتية في "إبادة العرب العماليق" (أي الفلسطينيين الكنعانيين)، والقتل الجماعي للأطفال والنساء.

د) تركت هذه السرديات والفتاوى الحاخامية التي تدعو إلى "تطبيقها" على أرض الواقع، أثرًا كبيرًا في ترسيخ فكرة وثقافة "أرض إسرائيل الكاملة"، وكانت من أهم الحوافز والدوافع لتنامي الجماعات الدينية الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة "تطبيقًا" للتعاليم الدينية، وعملًا أخلاقيًا يجب تنفيذه لأنه يقوم على أسس الشريعة اليهودية.

ه) من نافل القول إن هذا لا ينفي أن هناك حركات وتيارات دينية وسياسية يهودية وغير يهودية ترفض الصهيونية، ولا تعتقد أنها جزء من العقيدة اليهودية. فهناك، بين اليهود وغير اليهود، مَنْ يرون أن الصهيونية، إيديولوجيا ومشروعًا، ليست جزءًا من العقيدة الدينية الإيمانية اليهودية، بل ترى إنها (الصهيونية) ظاهرة إمبريالية وظفت الديانة اليهودية لخدمة مشروعها الاستيطاني في فلسطين وإقامة كيانٍ وظيفي في خدمة القوى الرأسمالية - الإمبريالية الغربية. كثيرون من هؤلاء يعيشون في المجتمعات الغربية، وقلة بين يهود الكيان.

هذه أطروحات يقبلها المنطق، وعليه يجدر بنا الفصل بين اليهودية كونها ديانة، والصهيونية بوصفها حركةً سياسية وكيانًا محتلًا وأداةً للإمبريالية الغربية. فالتوراة والكتاب المقدس للمسيحيين لا يُعدَّان مصدرًا تاريخيًا، بل إن جلَّ ما ورد فيها قصص وأساطير خيالية ملفقة.

غير أنه لا يمكن إنكار حقيقة أن النصوص التوراتية والإرث الديني اليهودي بمجمله قد نسجا عناصر أساسية في الذهنية اليهودية، وأن فكرة "شعب الله المختار"، و"أرض الميعاد"، وغيرها من التخيلات والخرافات تضعنا أمام إيديولوجيا عنصرية فاشية تسعى إلى إبادة جماعية و/أو الترانسفير (= الترحيل)، وهو ما لا يتحقق إلا بالعنف والقتل بهدف استبدال شعب بشعب آخر وتاريخ بتاريخ آخر.
▪️▪️▪️
خلاصة القول، إن الخرافات التوراتية تجسَّدت في ثلاثية استيطان - إبادة - إحلال: استيطان الأرض، وإلغاء شعبها وتاريخه وحقوقه، واختلاق شعب يهودي ليحل مكان الفلسطينيين، "شعب" مكون من جماعات يهودية منتمية إلى مجتمعات متعددة في العالم وتقيم فيها منذ قرونٍ طويلة.

توظيف الدين: عينات من التصريحات الصهيونية

في هذه السطور المقتضبة سنسلط الضوء على بعض جوانب الفتاوى في التوراة والتراث الديني اليهوديين وتجلياتها في تصريحات الصهاينة.

■ يعتقد الحاخام الأمريكي إيرفينج غرينبرج، الذي شغل فيما بعد منصب مدير لجنة الرئيس بشأن المحرقة، أن الله نفسه قد دعم إسرائيل في حرب عام 1967 بسبب حبه للشعب اليهودي ولتعويض "فشله" في الدفاع عن اليهود ضد هتلر. وقال غرينبرج: "في أوروبا، فشل [الله] في القيام بمهمته.. وكان لو فشل في تحقيق ذلك مرة أخرى في شهر حزيران/ يونيو [1967] لعُدَّ ذلك تدميرًا أكثر حسمًا للعهد" بينه وبين الشعب اليهودي .

■ قال الحاخام يسرائيل روزين رئيس معهد “تسوميت” الديني وأحد أهم مرجعيات الإفتاء عند اليهود: “يجب تطبيق حكم "عملاق" على كل من تعتمل كراهية إسرائيل في نفسه”. (صحيفة “هآرتس” العبرية).

■ أيد حاخام مدينة صفد شلومو إلياهو، تطبيق حكم "عملاق" على الفلسطينيين ويقول “لا توجد أي مشكلة أخلاقية في سحق الأشرار".

■ يقول الحاخام دوف ليئور رئيس مجلس حاخامات المستوطنات في الضفة الغربية قاصدًا الفلسطينيين: "كل من يريد تدمير إسرائيل يجب تطبيق حكم عملاق فيه".

■ بدعوى الرد على إطلاق الفلسطينيين الصواريخ على المستوطنات الصهيونية، أصدرت مجموعة من كبار الحاخامات في الخامس من آذار 2008 فتوى تبيح لجيش الاحتلال الإسرائيلي قصف التجمعات المدنية الفلسطينية.

■ صرح حاخام "إسرائيل" الأكبر سابقًا مردخاي الياهو: “يجب على الحكومة الإسرائيلية اقامة مستوطنة مقابل كل يهودي يقتل" مضيفًا “حتى عندما نطالب بالانتقام فإن ألف عربي لا يساوون طالب مدرسة دينية واحد” (صحيفة “هآرتس” العبرية).

■ قال الحاخام ليئور في صحيفة "ايرتس يسرائيل شلانو" (أي أرض إسرائيل لنا): "يحق لجيشنا قصف التجمعات السكنية في قطاع غزة حتى لو كان من يسكنها أبرياء، فلا يوجد أي نص في الشريعة اليهودية تأخذ في الحسبان عدم المساس بالأبرياء في أثناء الحرب".

■ وفي وصف ثقافة القتل التوراتية وتراثها الإرهابي، يقول الكاتب "الإسرائيلي" المناهض لثقافة القتل والدم التوراتية والإسرائيلية، في صحيفة "معاريف": "النائب، العميد احتياط، صاحب وسام البطولة، ايفي ايتام (الذي ولد باسم افرايم باين)، الكيبوتسي من عين جيف، الذي تاب ويسكن اليوم في نوف في هضبة الجولان فوق الكيبوتس، يجسد في شخصيته على نحو كامل الشخصية العامة لليهودي الجديد، الذين سعى آباء الصهيونية الى خلقه في أرض اسرائيل بعد الفي عام من المنفى، ويضم في داخله كامل اضلاع “الثلاثي الصهيوني المقدس: الرب، الجيش، الأرض".

ويدعو إيتام هذا إلى أنه من أجل تلقين الفلسطينيين العاقين في غزة درسًا، ينبغي إبداء الوحشية الأخلاقية، كما يلزم في مثل هذه الاوقات، وتدمير غزة "حيًا إثر حي". ويقترح في خطاباته طرد النواب العرب و"العرب الإسرائيليين" الذين يتظاهرون تضامنا مع إخوانهم في غزة، بل وطرد مليون فلسطيني مما يسميه "يهودا والسامرة" أي من المناطق المحتلة عام 1967.

■ أما نتنياهو فيعيد توظيف الدين في أغراضه السياسية ويستشهد علنًا بشواهد من الكتاب المقدس مستذكرًا شعب "العماليق" الوارد في هذا الكتاب كي يفسّر موقف الكيان الصهيوني في الحرب الإبادية الحالية على غزة. فعلى سبيل المثال، يستشهد نتنياهو بما جاء في العهد القديم: "قد افتقدتُ ما صنع عماليقُ بإسرائيل [....] فهلمّ الآن واضرب عماليقَ وأبسل جميع ما لهم ولا تعْفُ عنهم بل اقتل الرجال والنساء والصبيان والرضّع والبقر والغنم والإبل والحمير". (سفر صموئيل الأول، الفصل الخامس عشر، الفقرتان 2 و3).

■ لا يقتصر الأمر عند الصهاينة على القتل والإبادة والتدمير، بل نجد من بين الحاخامات مَنْ "يبارك" الاعتداء الجنسي على الفلسطينيين. فقد أعرب الحاخام مئير مازوز، صاحب النفوذ الكبير في السياسة الإسرائيلية، عن دعمه ومباركته لجنود "إسرائيليين" متهمين بالاعتداء جنسيًا على أسير فلسطيني قائلا إنه كان يجب “تكريمهم” بدل توقيفهم. وبحسب هيئة البث، فإن مازوز هذا من أصل تونسي وهو أحد أكثر الحاخامات نفوذا بين الحريديم (اليهود المتشددين) وفي السياسة الإسرائيلية، ولصوته وقراراته ثقل كبير لدى صناع القرار. (القدس العربي، لندن، 7 سبتمبر 2024).



#مسعد_عربيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، بح ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، بح ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، بح ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، بح ...
- المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير ... والإبادة، (ا ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...
- السوفييت وتقسيم فلسطين: إضاءات على كارثة تاريخية وأيديولوجية ...


المزيد.....




- ترامب ينتظر الحكم عليه في قضية -شراء الصمت- بعد أيام معدودة ...
- إسرائيل تدافع عن مداهمة مستشفى كمال عدوان في غزة ومفوض أممي ...
- محلل إسرائيلي: حماس لا تستسلم وهذه أساليب قتالها
- -أ ب-: منفذ تفجير شاحنة -سايبرتراك- في لاس فيغاس كان يعاني ...
- الإعلان عن حالة تأهب للغارات الجوية في ثلاث مناطق أوكرانية
- ترامب يكشف عن مرشحه لمنصب السفير الأمريكي لدى إستونيا
- مندوب مصر: إسرائيل تكشف مجددا عن وجه جديد قبيح
- كوريا الجنوبية.. المحكمة الدستورية تبدأ محاكمة عزل الرئيس يو ...
- هل سيضحون بالدعم السريع؟
- قاض أمريكي يحسم الجدل بشأن إدانة ترامب في قضية -أموال الصمت- ...


المزيد.....

- دراسة تاريخية لكافة التطورات الفكرية والسياسية للجبهة منذ تأ ... / غازي الصوراني
- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مسعد عربيد - المشروع الاستيطاني الصهيوني: بين الترانسفير … والإبادة، (الحلقة العاشرة)