|
صحيفة الشارع السوداني تحاور المتحدث باسم الحركة الشعبية-شمال
سعد محمد عبدالله
- شاعر وكاتب سياسي
الحوار المتمدن-العدد: 8207 - 2024 / 12 / 30 - 16:27
المحور:
الصحافة والاعلام
•صحيفة الشارع السوداني تحاور الناطق الرسمي باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال "الجبهة الثورية" (1-2)
= تعتبر هذه الحرب من أضخم المهددات الخطيرة والخطيرة جدًا على وجود دولة السودان. = الجيش الشعبي يقاتل مع القوات المسلحة من أجل تحرير السودان من براثن ذلك الإستعمار، وقطعنا أشواط بعيدة في الترتيبات الأمنية. = يجب أن تتوقف المكونات السياسية عن إعتقاد إمكانية السباحة على الرمال لتكون جزء من واقع الشعب. = ما يحدث في السودان مؤامرة دولية يتم تنفيذها بسلاح مليشيا الدعم السريع الإرهابية. = ننظر للمبادرات التي تأتي من الداخل والخارج من زاوية مضامينها وليس الواجهات التي قدمتها. = الحرب الجارية سوف تتوقف إذا أوقفت حكومات العدوان تمويلها ودعمها للمليشيا المتمردة.
•الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال (الجبهة الثورية) بقيادة الفريق مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي هي من الحركات المسلحة الموقعة على إتفاق جوبا التي إنحازت للقوات المسلحة عند بدء الحرب. ونجح رئيس الحركة مالك عقار دون سواه من قادة الحركات المسلحة في إكمال دمج دفعات من قواته في الجيش وجرى تسليم الدفعة الأولى في أواخر يناير 2023 لقيادة الفرقة الرابعة للجيش بمدينة الدمازين بالنيل الأزرق، إذ أنه كان من أشد الداعين إلى تنفيذ بروتوكول الترتيبات الأمنية المنصوص عليه في اتفاق السلام، والذي يتضمن دمج القوات في الجيش السوداني (وخاصة مليشيا الدعم السريع)، وهو السبب الرئيسي الذي فجّر الصراع المسلح بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني في منتصف أبريل من العام 2023م.
•إلتقت صحيفة الشارع السوداني الناطق الرسمي بإسم الحركة الأستاذ سعد محمد عبدالله وناقشت معه العديد من الملفات والقضايا المحلية والاقليمية والدولية، وخرجت بالحوار التالي، فإلى مضابط الحوار.
•حاوره: عبدالعظيم البشرى
● في البدء مرحبا بك وأنت ضيفنا على صحيفة الشارع السوداني؟
أهلاً بكم، وشكرًا جميلاً لصحيفة الشارع السوداني، ويسعدني الجلوس علي طاولة الحوار معكم، ودعوني قب كل شيئ أن أقدم لكم ولكل الشعب السوداني ”بطاقة تهنئة“ بمناسبة حلول أعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية وذكرى إستقلال السودان من الإستعمار البريطاني، وهذه الأعياد تأتي في ظِل أوضاع قاسية يعيشها شعبنا الكريم والصابر، وستكون حَلوة الأعياد في هذا العام بطعم ورائحة الكفاح الوطني من أجل الحرية والسلام والمواطنة بلا تمييز.
●كيف تصف الأوضاع في السودان بصفة عامة؟
أعتقد أن الأوضاع في السودان معقدة من كل النواحي، ونقوَّل أن لهذه الحرب ثمن باهظ جدًا كُتِب علينا دفعه في سبيل تحرير بلدنا ولا تراجع عن ذلك، ودومًا تجدون آثار الحروب تتمظهر في حرق وفقدان الموارد الطبيعية والبشرية مما يقود إلي إنهيار الإقتصاد الوطني وتوقف حركة التجارة والإستثمار والسياحة وعجلة التنمية مع دمار واسع للبنية التحتية وتفكك النسيج الإجتماعي وتوالي هجرة المجتمعات من مواقع المواجهات الساخنة إلي مناطق آخرى داخل وخارج البلاد، ونشاهد جميعًا كيف يهرب الناس من كل المناطق التي تستبيحها مليشيا الدعم السريع إلي مناطق تحميها وتحرسها القوات المسلحة والقوات الصديقة لها، وتعتبر هذه الحرب من أضخم المهددات الخطيرة والخطيرة جدًا علي وجود دولة السودان في خارطة القارة الافريقية والعالم، ونحن اليوم أمام محك إختبار تاريخي عاشه الأباء الأوائل في حرب التحرر من الإستعمار الأجنبي، ونحن نعيشه اليوم أمام الإستعمار الجديد، ولكن حتمًا سنقاوم بكل طاقاتنا كيما نحرر بلادنا وتتذكر الأجيال القادمة ما نحن فيه اليوم، لذلك يجب علينا أن نجاوب بدقة و وضوح علي أسئلة التاريخ من خلال رفع صوت نضالنا التحرري عاليًا، وهنالك شعور قومي سودانوي تبلور وإنبلج بوضوح حيال ما يجري في الساحة وقاد الشعب السوداني والقوات المسلحة والقوات المساندة لها إلي توحيد ورص الصفوف والسير نحو معارك التحرر الوطني والدفاع عن الكرامة الإنسانية في مواجهة تحالف المتمردين والمستعمرين، وهذا يؤكد أن طيف واسع من الشعب السوداني لن يسمح بفرض أجندة الإستعمار الإستيطاني أو تقسيم السودان عنوة كما يروج الأعداء في هذه الأيام، وشعبنا العظيم الذي حمل رايات كفاح التحرر لن يتوقف عن السير في مسار نضاله بصمود وجسارة حتى إنهاء الكارثة الإنسانية والسياسية التي وقعت فيها بلادنا الأبية، وبقدر تعدد الجهات التي تستهدف السودان داخليًا وخارجيًا فاننا نحتاج لإستخدام أدوات مقاومة وطنية متنوعة للكفاح السلمي والمسلح إلي العمل الدبلوماسي وحشد الرأي العام في الإقليم والعالم لصالح حل قضايا السودان وشعبه، والتعقيدات السياسية والإقتصادية التي أفرزتها هذه الحرب قد تمتد آثارها لسنوات طويلة بينما تتعامل معها الحكومة بخطط مدروسة خففت إلي حد كبير من وقعها علي الإقتصاد الوطني وفي حياة المواطن الذي يعاني أشد المعاناة جراء إنتهاكات مليشيا الدعم السريع الإرهابية، والتي ظلت تهاجم القرى والمدن وتقوم بنهب جميع الممتلكات الخاصة والعامة وتضرم النار فتحرق مرافق الدولة وتوزع صكوك الموت المجاني للناس بقصفها المقصود والمتعمد لجميع المواقع الشعبية، ونتابع ذلك مع إستمرار الصمت العالمي الغير مبرر حيال الحكومات التي تغذي شريان الحرب بدفع المال للمرتزقة ونقل شحنات السلاح عبر الحدود.
●دور الحركة في حرب الكرامة وخاصة أنها انحازت للوطن منذ بدء الحرب؟
الحركة الشعبية-شمال ”الجبهة الثورية“ إلتقطت في وقت مبكر مؤشرات الصراع قبل إنفجاره، وقد حللت المواقف والمآلات المحتملة جراء ذلك التخندق والتناطح بين كل المكونات فسعت قيادة الحركة الشعبية منذ اللحظة الأولى إلي التوسط وحل هذه الأزمة مع شركاء الوطن من كل الإتجاهات، وقدمت قيادة الحركة مقترحات ومبادرات كثيرة تهدف إلى تجنيب السودان الوقوع في مثّل هذه الكارثة المدمرة ”بمعنى الكلمة“؛ لكن للأسف الشديد ساقت الأطماع الأحلاف الظلامية الداخلية والخارجية إلي توسيع الهوة عبر الإصرار علي خطط خطف الدولة وتسليم قرارها السيادي إلى جهات خارجية لا يهمها إن ضاع السودان أو إحترق شعبه، وهذا الأمر جعل المواجهة العسكرية واقعًا لا مفر منه علي الإطلاق، وهنا قررت مليشيا الدعم السريع وحلفائها في الداخل والخارج إطلاق رصاصة (15 أبريل) التي غيرت من المشهد السوداني تمامًا، وقد قررت قيادة الحركة الشعبية الوقوف إلي جانب الشعب السوداني ومؤسساته العسكرية والمدنية والدفاع عن الوحدة والسيادة الوطنية مع كل الأحرار الحادبيين علي تأسيس دولة السلام والتنمية والمواطنة المتساوية مع إنهاء كافة مظاهر تعدد الجيوش لصالح تكوين جيش واحد مهني ومتنوع ومتطور يحمل عقيدة وطنية جديدة، وصار الجيش الشعبي يقاتل مع القوات المسلحة من أجل تحرير السودان من براثن ذلك الإستعمار، وقطعنا أشواط بعيدة في الترتيبات الأمنية حسب ما ورد في نص ”إتفاقية جوبا لسلام السودان“، وقاتل السودانيات والسودانيين من الجيش الشعبي مع شعبهم دون أيّ تردد حيال المظلة التي ينتمون إليها الآن ولاحقًا، ونشاهد كل قيادات وشباب وطلاب ونساء الحركة الشعبية يعملون في مواقع مختلفة لتقديم ما يلزم من المساعدات للمقاتليين في الصفوف الأمامية وأولئك الذين ولجوا المشافي بعد أن أصابتهم الأسلحة، ومثال لذلك ما شاهدناه من نساء الحركة الشعبية في اقليم النيل الأزرق عندما تنادين ووقفن وإستنهضن الهمم وخرجن لإطعام وسقية مصابي معارك الحرية والكرامة في داخل المستشفيات، وتكامل هذه الأدوار وغيرها سوف تدفعنا نحو تحرير البلاد وبناء رابطة إجتماعية قوية بين السودانيين أساسها في الكفاح المشترك والقييم الوطنية المشتركة والمستقبل الواحد، وتمكنا هذه الصفات من الإقتراب عن إيجاد وصفة اللقاح السوداني لتضميخ جراحات السودان وشعبه الجسور. ●ما مقترح الحركة الشعبية لحل الأزمة السودانية فى الوقت الراهن؟
الحركة الشعبية تقف مع مؤسسات الدولة المنوط بها إتخاذ القرار حيال هذا الوضع بشكل عام، وللدولة خطة معلنة وتمثّل خلاصة أراء قيادتها ورروئ مؤسساتها الرسمية حول كيفية إنهاء الحرب وتحقيق السلام الشامل، وندعم ذلك؛ ونعتقد أن حل مشكلة السودان ينبغي أن يكون حلاً شاملاً لا نعود من بعده إلي مربع الحرب مرةً ثانية؛ وبشكل آخر يجب علينا إنهاء كل مسببات الحروب عبر تكوين أجهزة متينة وصلبة لدولة جديدة ومختلفة عن سابقاتها كيما يتم الإتفاق عليها وإعتمادها وتكون علي منضدة المؤتمر القومي الدستوري الذي من المفترض أن يضع الأعمدة الأساسية لهذه الدولة، لكن ثمة ما يجب قوله اليوم بأن الحرب الجارية سوف تتوقف إذا أوقفت حكومات العدوان تمويلها ودعمها للمليشيا المتمردة، وإن لم يوقفوا ذلك العبث فإنهم يصرفون أموالهم ومدخرات شعوبهم في دعم معركة خاسرة بكل المقاييس؛ ذلك لأن النتيجة الحتمية سقوط الأوهام والخطط الإستعمارية أمام إنتصار الشعب السوداني كما حدث تاريخيًا في المقاومة السودانية الباسلة للإستعمار البريطاني وغيره، ولكن من الأصلح والأصوب لتلك الحكومات وقف هذا العدوان فورًا وفتح صفحة الحوار مع حكومة السودان حول القضايا ذات المسار والإهتمام المشترك ومراعاة جميع الحدود والمعاير التي وضعتها الأمم المتحدة لرسم العلاقات بين الدول؛ فلا يجوز أن يصمت هذا العالم عن تلك الإنتهاكات المروعة ضد الدولة السودانية وشعبها الحر من النساء والأطفال والشيب، ولا يمكن عدم إتخاذ الإجراءات الصارمة واللازمة حيال تلك المليشيا المتمردة ومحاسبة كل من كانوا يقفون خلفها ويدفعونها إلي حرق البلاد. ●هل ترون أن الاحزاب السياسية بوضعها الحالي جديرة بأن تنقل السودان الى وضع افضل؟
التنظيمات السياسية تواجه تحديات في كافة الأصعدة فضلاً عن ضعفها السياسي والتنظيمي وإستمرار إنقساماتها المتكررة، وهي لم تطرح حتى الآن مشاريع سياسية وطنية قابلة لتحقيق الديمقراطية والسلام والتنمية و والوحدة علي أساس التنوع التاريخي والمعاصر، ولا أقصد هنا تلك الشعارات التي يرفعونها عند الحاجة بل المقصود إيجاد مشروع حقيقي وآليات وطنية للإصلاح الشامل، وهذه المسائل في جوهرها مرتبطة بتركيبة التنظيمات نفسها، إتضح ذلك عندما أتيحت لها فرصة التغيير فاختارت تبديدها وجعلها فرصة للتغبيير، ويجب أن تتوقف المكونات السياسية عن إعتقاد إمكانية السباحة على الرمال لتكون جزء من واقع الشعب وتعبر عن مصالحه وتطلعاته وأشواقه المستقبلية؛ فالزمن لا يتوقف لحظة؛ ونحن في سباق دائم يحتم علينا أن لا نتوقف أيضًا في المضي قدما نحو الغد، وأعتقد السياسيون سينجحون ويحققون حضورًا جيدًا في المشهد العام عندما يكون نقاشهم وتفكيرهم موجه حول إصلاح حال المجتمعات والوطن من خلال تقديم مشاريع للبناء وليس متاريس للهدم، وهنالك فعلاً تنظيمات وطنية لديها مشاريع سياسية نهضوية وتحررية تقف مع الدولة في مواجهة الإستعمار الإستيطاني، ولكن في الضفة الآخرى ثمة من حكموا وفشلوا ويسعون لتدمير السودان بسلاح مصنوع في دول محددة صدرته أمام أعينهم إلي السودان، وهم وضعوه بأنفسهم في أيدي الأوباش والمرتزقة وهو الأمر الذي كشف سوء التفكير والتقدير عند تلك التنظيمات التي لم تضع إعتبارًا لمآلات الحرب حين تحالفت مع من أشعلوها.
● هنالك عدة مبادرات لوقف نزيف الدم السوداني إقليمية ودولية ما هو موقفكم منها؟
بالطبع نحن منفتحون علي كل المبادرات المحلية والإقليمية والدولية والتي تأتي من الكيانات والشخصيات الوطنية أو من لدن أصدقاء السودان، وموقفنا من أيّ مبادرة لوقف الحرب يتوقف على تطابق محتواها مع المصالح العليا للسودان وشعبه وخارطة الطريق الحكومية المعلنة آنفًا حول تحقيق السلام والإستقرار، لذلك إذا تمت صياغة وتقديم تلك المبادرات بهذا الفهم للحكومة السودانية وبدورها تدارستها جيدًا عبر قنواتها السيادية ووجدت فيها ما يصلح حال الشعب السوداني فنحن ندعم ذلك التوجه بكل تأكيد، والحركة الشعبية من بين تنظيمات سياسية كثيرة شاركت بناء وتقديم مبادرات ومقترحات تهدف إلي حل هذه الأزمة بالحوار السوداني، وكانت الحركة الشعبية-شمال أول تنظيم سياسي سوداني يصدر بيان واضح بعد أحداث (25 اكتوبر) يدعوا القوى السياسية لمعالجة المشكلة عبر منبر حوار سودانوي يفتح مسار العودة إلي الإنتقال السلس نحو دولة السلام والديمقراطية لكن لم يكن ذلك مما يعجب تحالفات النشطاء السياسيين الذين كانوا يرفعون شعارات ضد دعواتنا للحوار وينادون بتفكيك كافة مؤسسات الدولة العسكرية والمدنية دون توضيح المشروع البديل لبناء الدولة، وكانت قفزاتهم في ظلام دامس لا أمل فيه بأي نور في أخر النفق، وظلت الصراعات تتصاعد وتضرب عمائق البلاد من كل الإتجاهات ومخالب الشؤم تنخر جسدها بأيادي سودانية وغير سودانية حتى قرر تحالف مطامع السلطة والثروة أن يقف وينقض جهرًا علي أرض السودان بقوة السلاح، وعندما فشلت في تحقيق تلك المؤامرة إنفجرت الساحة كما ترونها اليوم.
#سعد_محمد_عبدالله (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بمناسبة حلول أعياد الميلاد المجيدة ورأس السنة الميلادية الجد
...
-
إنفتاح العلاقات الخارجية في ظِل حرب التحرر الوطني من الإستعم
...
-
ذكرى إعلان إستقلال السودان من البرلمان
-
الحركة الشعبية-شمال تصدر بيان صحفي في اليوم العالمي لحقوق ال
...
-
بيان صحفي للحركة الشعبية-شمال بمناسبة العيد ال(70) للشرطة ال
...
-
بخصوص تنازل القائد مالك عقار من موقع رئاسة تنسيقية القوى الو
...
-
حوار صحفي: مستقبل السودان في ظل التحديات السياسية الراهنة وم
...
-
وفاة الفنان السوداني المبدع سبت عثمان:
-
أسباب وتداعيات إنسحاب القائد مالك عقار من جلسات المنتدى السن
...
-
قراءة صفحات تاريخية من دفتر كفاح المناضل الثوري والسياسي الم
...
-
حوار صحفي: رؤية الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال لمستقبل
...
-
نظرة علي مؤتمر وزراء شرق افريقيا والصين الشعبية
-
تهنئة بمناسبة المولد النبوي اليريف
-
حوار صحفي: سعد محمد عبدالله - الناطق الرسمي باسم الحركة الشع
...
-
نتائج المنتدى الافريقي الصيني
-
ماذا يعني إستقرار السودان؟
-
ماذ يعني إستقرار السودان؟
-
المنتدى الافريقي الصيني
-
حول كارثة السيول في شرق السودان وحادثة إنهيار سد أربعات
-
بمناسبة تعيين القائد عبدالله يحي أحمد حسين عضوًا بمجلس السيا
...
المزيد.....
-
بينهم قائد شرطة غزة.. مسؤولون فلسطينيون: غارة إسرائيلية تقتل
...
-
الحرب في يومها الـ454: قتلى وجرحى في غزة وإسرائيل تعلن تدمير
...
-
كيم جونغ أون وابنته يروجون لمنتجع جديد في كوريا الشمالية.. ه
...
-
?الأمطار تحصد الأرواح وتغرق الخيام في قطاع غزة
-
هل له علاقة بهجوم نيو أورليانز؟... انفجار سيارة تسلا أمام فن
...
-
الأكراد.. رابع أكبر مجموعة عرقية في الشرق الأوسط
-
بعد 14 عاما.. النابلسي يعود لمسجده الذي طالبه -الأسد- بنسيان
...
-
حادث تحطم طائرة الركاب الأذربيجانية ومستقبل العلاقات بين موس
...
-
تقرير يزعم تعرض بشار الأسد -لمحاولة اغتيال- وتفاصيل كيف كانت
...
-
الجبل الأسود.. مخمور مسلح يقتل عشرة أشخاص قبل أن ينتحر (فيدي
...
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|