أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - صباح كنجي - هذا الكتاب المزيف لتاريخ سنجار..















المزيد.....


هذا الكتاب المزيف لتاريخ سنجار..


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 8206 - 2024 / 12 / 29 - 04:48
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الكتاب.. تاريخ شنكال القديم 3550 ق.م 1515 م
الكاتب شكر خضر مراد البازو
مطبوعات مكتبة خاني 2017 دهوك
عدد الصفحات 224

من الكتب الجديدة التي قرأتها مؤخراً هذا الكتاب.. الذي يحمل عنوان (تاريخ شنكال القديم 3550 ق.م 1515 م).. وأول ما لفت نظري قبل قراءته.. الفترة الزمنية.. التي حددها الكاتب للبحث فيها.. وهي فترة تمتد لزمن طويل شملت على 5065 سنة.. يصعب فيها لأي كاتب وباحث مهما كان ضليعاً في التاريخ.. البت بها والتطرق اليها.. من خلال كتاب بعدد صفحات متواضعة.. وتحتاج الى دراسات جماعية.. تقوم بها مراكز بحثية متخصصة.. بالتنسيق مع الجامعات والكليات.. التي تهتم بالتاريخ..
وهو تاريخ متشعب.. يشمل تاريخ المدن.. وتاريخ الشعوب.. وتاريخ الحروب.. وتاريخ الحضارة وتاريخ اللغات.. وغيرها من التفرعات.. التي تتوقف عندها الدراسات الجادة.. التي غالباً ما تختصر الزمن.. الى الساعات الأخيرة.. او الايام الأخيرة من التاريخ المحدد للبحث..
لكن المؤلف اختار هذا الزمن الطويل.. للعوم فيه.. كمن يود الغوص في عمق البحار ولا يجيد السباحة.. فتراه يغرق من أول وهلة.. وهو يدخل المياه الضحلة بالقرب من الشاطئ..
بالرغم من انه ـ أي الكاتب ـ قد عرف بنفسه:
بانه حاصل على شهادة بكالوريوس في التاريخ.. من كلية الآداب.. في جامعة الموصل عام 1999 وعمل مدرساً.. وله نشاطات ثقافية واجتماعية.. وصدر له سابقاً كتاب آخر.. بعنوان شنكال خلال العهد الملكي 1921 ـ 1958..
والطامة الكبرى هنا.. مع هذا الكتاب.. تبدأ مع تصفحك له من أول وهلة.. حيث يصدمك باللغة المفككة والمتواضعة.. التي لا ترقى مستوى السادس ابتدائي.. حينما ترى الكاتب لا يفرق بين المذكر والمؤنث ولا الأفعال وازمنتها.. فيستخدم المضارع بصيغة الماضي.. والماضي بصيغة المستقبل.. وهكذا مع ال التعريف التي يستخدمها بشكل خاطئ.. فتقف لتتساءل:
عن المستوى الهابط للجامعات العراقية في ذلك الزمن المر.. ومنها جامعة الموصل العريقة.. التي باتت تخرج طلبة.. وتمنحهم شهادات البكالوريوس.. وهم لا يجيدون كتابة سطر واحد صحيح باللغة العربية.. ولا يتوقف الامر عند هذه الحدود.. وتستكمل التساؤل.. محاولاً الاستفسار عن مسؤولية الجهات التي ساهمت في انتاج هذا الكتاب وطبعه والغاية من الترويج له!
في المقدمة منها مكتبة خاني.. كيف تقبل وتقدم على طباعة هكذا كتاب.. دون مراجعة وتدقيق لغوية ناهيك عن الجهات الأخرى.. التي سطرها المؤلف في متن تعريفه بنفسه.. باعتباره كادراً حزبياً في صفوف الحزب الذي ينتمي اليه.. وعمله في عدة مجالات ثقافية وإعلامية.. ما بين اعلام حزبي.. ونقابة صحفي كردستان.. ومراكز ثقافية متعددة.. منها مركز لالش المدعوم مالياً من قبل حكومة الإقليم في كردستان..
وجميعها لم ينتبه الى هذا الحالة غير المقبولة في الوسط التعليمي وتدنيها.. والهبوط المعرفي الخطر.. دون ان نغفل مسؤولية الكاتب المباشرة أيضاً في هذا المجال.. طالما ولج ميدان البحث.. وضرورة إدراكه لأهمية اللغة في إيصال المعلومة للمتلقي..
اسوق هذه الملاحظات النقدية الأولية.. كبداية.. قبل الدخول في مناقشة متن الكتاب.. من دون هدف أو دوافع شخصية.. لأني حقيقة لا اعرف الكاتب.. ولم التقي به.. ويهمني أنْ يكثر الكتاب المهتمون بشؤون المجتمعات المضطهدة.. التي تعرضت للعنف والقسوة والتهجير في العراق.. وتاريخ المدن التي تعرضت للحروب والخراب.. وشهدت احداث دامية.. كمدينة سنجار.. التي هي موضع البحث.. في هذا التاريخ الذي حدده البازو لكتابه عبر ثمانية فصول سبقها مقدمة..
منها ثلاث فصول لتغطية 3550 قبل الميلاد شملت بحدود 50 صفحة فقط.. جهد فيها الكاتب في تجميع وربط عدة حوادث تاريخية استقاها من مصادر وكتاب سابقين.. شملت التسمية والطبيعة الجغرافية.. في الفصل الأول.. لم يكن موفقاً فيها.. وحشر في ثناياها مغالطات عفا عليها الزمن.. كما هو الحال مع ذكره في باب التسمية.. تسمية سنجار.. منسوبة الى بانيها (سنجار بن دعر بن بويب) ص15..
كعادة "المؤرخين" العرب.. الذين سعوا لربط كل التسميات بشخصيات خيالية وهمية.. لا وجود لها في الواقع غالباً.. او ربطوها بشخصيات استبدادية حاكمة.. كـ سنجار بن دعر.. او سنجر السلجوقي.. معتمداً على تخريفات وتحويرات وشطحات ياقوت الحموي وابن الكلبي.. وغيرهم من مزوري التاريخ.. الذين قالوا: (سميت سنجار باسم بانيها وهم بنو البلندي بن مالك بن دعر بن بويب بن عنقاء بن مدين بن إبراهيم) (1).. كأن ياقوت الحموي كان ضابط سجل مدني لتاريخ المدن.. من عصر ما قبل اختراع الكتابة والتوثيق.. معتمداً على خياله وما نقل له شفهياً..
او (انّ أصل التسمية سنجار كوردي ... ولا شك ان أصل التسمية شنكال هي كردية عربت) ص16.. ولا أدري كيف يمكن للكاتب ان يقنع نفسه بوجود مفردة كردي في تلك العصور الغابرة.. ليسع من خلالها لأقناعنا بهذا الوجود التاريخي للكرد.. في ذلك الزمن السحيق ايضاً..
علما ً ان التسميات القبلية التاريخية.. التي كانت تستخدم في ذلك الوقت.. لم تكن وفقاً لكل المصادر.. تعتمد مفردة كردي او الكردية.. ولم تكن الشعوب والقبائل في حينها.. قد وصلت لحد تسمية مجموعة عرقية بغطاء قومي بهذا الاسم.. وانما كانت العبارات والتسميات المتداولة القريبة من هذه التسمية كأسلاف بشرية للكرد.. تشمل الميديين والكردوخين او الكدردوكين والخالتين والميتانيين والحوثيين الخ.. وهي تسميات سبقت الوجود الكردي بآلاف السنين.. التي يمكن اعتمادها مقارنة بتاريخ المدينة.. التي سكنتها وتواجدت فيها عدة قبائل ومجموعات بشرية معروفة للباحثين والمختصين بعلم التاريخ..
لهذا فإن ما جاء في هذه الصفحات.. وما تلاها.. عن مراحل ما قبل الميلاد.. لا يرتقي الى مستوى البحث العلمي.. ولم يستطيع الكاتب انْ يقنعنا.. بأنه اكتشف.. او استنتج شيئاً جديداً.. بالرغم من وجود المادة الخام بين يديه.. التي فشل في التعامل معها.. ولم يستطيع الاستفادة منها.. وبقي يسردها كأخبار تاريخية ليس أكثر.. وكررها وكرر تسمية شنكال لأكثر من 800 مرة في كتابه بشكل ممل.. مصراً على (ولا شك ان أصل التسمية شنكال هي كوردية عربت وصحفت وتغيرت تسميتها عبر العصور) 2 متغافلاً انّ التسمية سابقة للوجود الكردي.. بحكم اسبقية وجود الانسان للأديان بشكل عام.. واسبقية الأديان ومنها الدين الايزيدي للتسميات القومية والاثنية.. وكافة التكتلات العنصرية الحديثة..
امّا ما كتبه في أكثر من مائة صفحة لاحقة لغاية صفحة 166 ابتداء من الفصل الرابع بعنوان شنكال في العهد الإسلامي.. الذي تفرعت منه عناوين.. (شنكال في العهد الراشدين).. هكذا كتبها بدلاً من انْ يكتبها في العهد الراشدي.. ومن ثم (شنكال في العهد الدولة الاموية) وأيضا هكذا كتبها بدلاً من أن يكتبها في عهد الدولة الاموية..
ولن ازعجكم ببقية الأخطاء اللغوية.. التي تكررت للأسف.. من دون تدقيق وتمحيص لغوي.. واستمرت مع بقية العناوين التي شملت.. الدولة العباسية.. الحمدانية.. العقيلية.. دولة السلاجقة.. الآتابكية.. وأهمية شنكال في الصراع الايوبي ـ الزنكي.. وسقوط اتابكية شنكال.. ومن ثم أخيراً شنكال ودورها في الحروب الصليبية..
ومن ثم الفصل الخامس الذي احتوى على عناوين (وصول المغول الى شنكال.. حصار بدر الدين لؤلؤ.. مبادلة شنكال بدمشق.. شنكال في عهد الأمير شرفدين.. استيلاء بدر الدين لؤلؤ على شنكال.. شنكال في عهد المماليك.. معركة سنجار وسقوطها في يد المماليك.. إضافة الى فقرات وعناوين أخرى تتناول سنجار في عهود الايليخانيين والجلائريين وغزو تيمور لنك.. وما تبعه من عهدي قره قوينلو وآق قوينلو ومن ثم الدولة الصفوية)..
فتحتاج الى علبة مهدئ.. لكي تستطيع انْ تتواصل مع صفحاتها.. لكثرة المعلومات الخاطئة.. التي اعتمدها واقتبسها من المصادر الإسلامية والمؤرخين العنصرين العرب.. الذين كان هدفهم.. قلب الحقائق وتزوير الوقائع.. والغاء الشنائع.. وسأتوقف عند البعض مما يستوجب الرد والتصحيح..
كما قال في ص 105 نقلاً عن مصادره المزورة لحقائق التاريخ..
(يرى آخرون أن اهل شنكال استغلوا فرصة غياب الجواد وخروجه للصيد، فراسلوا بدر الدين اللؤلؤ حاكم الموصل واستدعوه وذلك لسيرة الجواد السيئة فيهم، فسار إليهم بدر الدين لؤلؤ وفتحوا له أبواب المدينة فدخل البلد، وكان بدر الدين لؤلؤ قد استمال جماعة من أهل شنكال اليه فتأمروا على الجواد) 3 ص105
وفي ص 133 يقول وسأنقلها للأمانة كما وردت بأخطائها النحوية:(وقعت شنكال تحت سيطرة العثمانية سلمياً وانهزم امامه الجيش الصفوى وتشتت في الصحراء) وفي ذات الصفحة يقول ايضاً.. ويا للسخرية..
(الا ان الوضع تغير تماماً عندما خضعوا لسيطرة الدولة العثمانية، اذ تمتعوا بكامل الحرية في معتقداتهم وممارسة طقوسهم الدينية فترة من الزمن)..
ويضيف.. في محاولة للتبرير.. من خلال العودة للحديث عمّا جرى فعلاً.. من تجاوزات بشعة ولا يمكن اغفالها والقفز عليها.. معتمدا على الريكاني (اذ ان سياسة العثمانيين الجيدة تجاه الايزيدية لم تستمر طويلاً، بل اتخذت مساراً معاكساً من ذلك بالكامل، اذ اتخذت ـ اقرأها اخذت والتصحيح من عندي ص. ك ـ بتوجيه العديد من الحملات العسكرية (الفرمانات) ضدهم ولا سيما في منطقة جبل شنكال وبأوامر مباشرة من السلطان العثماني في إسطنبول، أحيانا تتولى الامارات المحلية قيادة تلك الحملات لأسباب اقتصادية وتأمين الحصول على الموارد الزراعية وأخرى تتعلق بالناحية الأمنية، اذ كان الايزيديين يعرقلون الطرق على التجار وقوافلهم، فكان لا بد من تأمين المواصلات) 4
والأسوء من كل هذا ما سطره في ذات الصفحة مستكملاً هراءه هذه المرة معتمداً في نقله على ما نسبه لعلي تتر نيروي في مجلة لالش العدد 15 لسنة 2001..
(في سنة 1516 تعاون ايزيدية منطقة شنكال مع القوة العثمانية بقيادة عمر بك وكركود بوختان ومساعدة أبو المواهب ابن الشيخ أدريس البدليسي، وحاربوا (القزلباش) الجيش الصفوي الإيراني وتم قتل 200 منهم وبعد مقتل قره خان شقيق والي ديار بكر، أصبحت المناطق التالية بيد الكورد (شنكال ـ جرمين ـ بيره جك ـ ميردين)
وحينما عدت لمراجعة العدد المذكور من مجلة لالش بقسميه العربي والكردي للتأكد.. وجدت ان ما نسبه للباحث عليّ تتر نيروي.. الذي نشره مادته بالكردية في ص 165 ـ 174 غير دقيق بخصوص تسمية سنجار.. وانما لكاتب اخر نشر مادته باللغة العربية تحت عنوان (شنكال... اسم وتاريخ) بتوقيع (خ. شنكالي) في الصفحة 115 ـ 122.. وهذا مجرد نموذج ومثال لاقتباساته غير الدقيقة التي كررها مع آخرين فهو ينسب لعتاة العنصرين العرب من مزوري التاريخ استخدامهم لتسمية (شنكال) وينسبها لكتبهم ومؤلفاتهم بهذا التحريف غير الأمين لأبسط دلالات البحث العلمي..
الأنكى من كل هذا.. ان المؤلف يتحدث عن سنجار كمدينة إسلامية.. متناسياً مجازر وفرمانات التاريخ وما حلّ بسكناها من مذابح وتجاوزات.. وما حدث فيها من متغيرات بحكم استقرار الجيوش والعساكر التي تمركزت فيها.. وحولتها الى ديار خاضعة للحكام المستبدين.. الذي فرضوا على سكانها مع مرور الزمن اتباعهم.. ومنحوهم الأراضي والمزارع.. وأصبحوا ينسبون للمدينة ليشكلوا جزء صغيراً من تكوينها الاجتماعي والاثني المتحكم بسكانها.. رغم قلة عددهم..
وفي هذا المجال أيضا.. يسوق الكاتب بسذاجة.. اكذوبة خطيرة.. معتمداً على تخرصات وتلفيقات.. استقاها من مصادر غير دقيقة.. غرضها التلاعب بحقائق التاريخ.. وخلق تاريخ مفتعل لأهالي سنجار وتنسيبه للإيزيديين منهم تحديداً.. على امتداد أكثر من صفحتين بين 89 ـ 90 تحت عنوان شنكال ودورها في الحروب الصليبية ليقول بل خجل:
(وفي معركة حطين الشهيرة كما ذكرنا سابقاً شارك قوات شنكال والمتمثلة بالايزيديين مع السلطان صلاح الدين الايوبي وتمكنوا من دحر الصليبيين في يوم السبت 4 تموز 1187 م وانتهت بانتصار السلطان صلاح الدين الايوبي وسقوط مملكة القدس الصليبية)5..
يا للهراء يواصل الكاتب هذا الهذيان التاريخي.. هذه المرة معتمداً على مصدر شفهي.. منسوب لرجل باسم (قاسم عطو اوصمان) التقاه الكاتب ليأخذ منه هذه المعلومة التاريخية " المهمة " كأننا في عهد أبو هريرة وصحيح اكاذيبه.. التي حاول البازو تقليده.. فانتج لنا هذه البضاعة الهابطة.. تحت هذا العنوان من البحث..
بهذه الاسطر انهي ما اردت قوله.. مختصراً الكثير.. مما يمكن قوله.. بحق هذا الكتاب المزيف لتاريخ سنجار..
ــــــــــــــــ
صباح كنجي
28/12/2024
1ـ ياقوت الحموي ـ معجم البلدان ـ ج3.. ص 262
2ـ شكر خضر مراد البازو.. تاريخ شنكال القديم.. ص 16
3ـ شكر خضر مراد البازو.. تاريخ شنكال القديم ص 105
4ـ نفس المصدر للبازو ص133
5ـ نفس المصدر ص 90



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخيار الآخر لمازن الحسوني
- مقدمة العدد الخامس من مجلة الشمس
- كردستان العراق الى أين؟ الاحتلال التركي.. 3
- كردستان العراق الى أين؟ ولادة داعش الكردية.. 2 ثانياً ـ أسس ...
- كردستان العراق الى أين؟ 1
- سنجار التاريخ والجغرافية والمجتمع
- افتتاحية العدد الرابع من مجلة الشمس الالكترونية..
- مقدمة كتاب.. سنجار.. حكايا الموتْ في زمن داعش
- أفكار ومقترحات لمعالجة الوضع في الحزب الشيوعي العراقي
- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
- بجهودكم نسعى الأفضل - افتتاحية العدد الثالث من مجلة الشمس
- يوم للثقافة العراقية في مدينة هامبورغ الألمانية
- -الإله- المتلعثم وشفرة حربه المدمرة..
- شهادة قاسم وروايته لأحداث ما قبل الكارثة في سنجار..
- حكاية زيدان في زمن الفرمان
- حكاية نجلاء مع السفهاء
- افتتاحية العدد الثاني من مجلة الشمس الالكترونية ..
- روايات عن جرائم داعش في سنجار
- رسالة النصير الدكتور أبو ظفر
- عمر الياس.. الموصلي الذي تحدى الطغيان وغدر به الزمان


المزيد.....




- رئيس وزراء اليابان يخطط لزيارة الولايات المتحدة ولقاء ترامب ...
- ترامب يعلق على تحطم الطائرة في فيلادلفيا: المزيد من الأرواح ...
- الدفاعات الروسية تسقط 9 مسيرات أوكرانية غربي البلاد وتدمّر ز ...
- -فوكس نيوز-: إيران تخفي تطويرها النووي تحت ستار برنامج فضائي ...
- استخباراتي أمريكي سابق يتحدث عن حرب مع المكسيك -قد تتحول إلى ...
- OnePlus تكشف عن هاتفها الجديد ومواصفاته المميزة
- اكتشاف ارتباط بين النظام الغذائي وسرعة الشيخوخة البيولوجية
- أول هجوم على قوات الاحتلال منذ بدء توغلها في سوريا
- مجلس الأمن يدين هجمات الدعم السريع في دارفور
- جامعة أميركية تعلق عمل مجموعة مؤيدة لفلسطين عامين


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - صباح كنجي - هذا الكتاب المزيف لتاريخ سنجار..