أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عزيز باكوش - قراءة في كتاب -السينما والفكر النقدي - لخليل الدامون - سينما سنوات الرصاص بالمغرب المعاينة والإشهاد نموذجا.















المزيد.....


قراءة في كتاب -السينما والفكر النقدي - لخليل الدامون - سينما سنوات الرصاص بالمغرب المعاينة والإشهاد نموذجا.


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 8205 - 2024 / 12 / 28 - 14:06
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


بقاعة معهد الموسيقى والفن الكوريغرافي بتازة صبيحة يوم الثلاثاء 17 دجنبر 2024 كان لعشاق الثقافة والفكر النقدي عموما، وجمهور الفن السابع على وجه الخصوص لقاء مضيء مع نخبة مستنيرة من المثقفين النوعيين تسييرا وحضورا . حيث تناوب على تقديم فقرات الماستر كلاس والندوة وإدارة الحوار كل من المثقفين الرصينين علال لبحر والعربي لخصاصي . لقاء فكري مع أحد رواد النقد السينمائي بالمغرب. يتعلق الأمر بخليل الدامون. أما لماذا؟ فالجواب ببساطة من أجل توقيع آخر إصداراته" السينما والفكر النقدي" . وذلك ضمن فقرات المهرجان الدولي لسينما المقهى في دورته التاسعة من15 إلى 17 دجنبر الجاري . هنا يجد القارئ الكريم تقديما لهذا الإصدار المعرفي القيم الذي جاء في 145 صفحة من الحجم المتوسط في طبعة أنيقة بالجاكيط 2024 .
يضم الكتاب بين دفتيه المواضيع الآتية: على سبيل التقديم- السينما بين المتخيل والفكر النقدي – مسارات الفكر النقدي في كتابات نور الدين الصايل –سينما الدياسبورا المغربية أية هوية بين الهنا والهناك ؟ سينما سنوات الرصاص في المغرب المعاينة والإشهاد- بين الرواية والسينما وفاء أم خيانة؟ الكرنك نموذجا- ناصر خمير ثنائية الصحراء والحكاية –محمد مفتكر والتفكير في السينما- تمظهرات المقدس في السينما الإفريقية –المخرجات المغاربيات أي حضور في أية سينما؟ "أحلام" للمخرج الياباني أكيرا كوروزاوا بين الحلم والحلم أحلام -الطريق والقلعة فضاءان حاسمان في سيرورة الحكي في "ابن السبيل "وباديس "لمحمد عبد الحمان التازي .
وبحكم اهتمامي بتجليات المادة التاريخية للمغرب العميق في الثقافة والفن عموما والسينما على نحو خاص. بدءا من تداعيات ثورة الملك والشعب ضد المستعمر الأجنبي مرورا فترات المد والجزر للمعارضة الشديدة لليسار المتشدد للملكية ،وصولا لمرحلة التهدئة وإحداث هيئة للمصالحة والإنصاف ومدى انعكاس هذه الأحداث على المشهد الإبداعي للسينما والتلفزيون. فقد استرعى انتباهي بل شدني بقوة موضوع في غاية الأهمية. يتعلق بإفرازات القمع في عهد المغفور له الحسن الثاني أو ما سمي بسنوات الرصاص ،وما تلاها من محاولات ترميم الذاكرة عبر إحداث آليات الإنصاف والمصالحة وجبر الانتهاكات . في الصفحة 63 من كتابه البديع "السينما والفكر النقدي" يضعنا الناقد المغربي خليل الدامون في قلب أجواء سنوات الرصاص من خلال مقالته الحصيفة "سينما سنوات الرصاص بالمغرب المعاينة والإشهاد"
في البداية ،يقدم المؤلف تعريفات عامة لمفهوم " سينما سنوات الرصاص " باعتبارها مجموعة أفلام تعالج قضايا مرتبطة بمرحلة تاريخية معينة .وهذا المفهوم لا يقتصر على بلد دون آخر ،بل يشمل العديد من دول العالم في أروبا من 1960الى 1980 حيث الصراعات الدامية والتطاحنات السياسية بين اليمين المتطرف واليسار المتطرف. في إيطاليا ألمانيا وفرنسا فضلا عن المجازر الفظيعة في الأنظمة الديكتاتورية إسبانيا واليونان . ومن أوروبا ينقلنا المؤلف إلى أمريكا الجنوبية مع انقلاب بينوتشي في الشيلي ثم الأرجنتين إبان التطاحن الشيوعي. وفي إفريقيا حيث يرصد الكاتب نفس التطاحن في نيجيريا وغينيا في العهد السيكوتوري . وفي المغرب في عهد الحسن الثاني حيث القمع الشرس لكل المعارضين " وهذا بيت القصيد.
في الصفحة 60 . يتساءل الناقد عن أصل التسمية ،وفيما إذا كانت الصدفة وحدها محددا للعلاقة بين عرض فيلم للمخرجة الألمانية مارغريت فان تروتا 1981 " يحمل نفس العنوان" سنوات الرصاص" وحصلت به على الجائزة الذهبية بمهرجان البندقية في نفس السنة. ويخلص إلى ملاحظة أساسية وهي أن في كل سنوات الرصاص في كل انحاء العالم . تقرر السلطات العليا في البلاد في نهاية المطاف طي صفحة هذه المرحلة بتفاهم مع القوى الحية ،والانطلاق في مرحلة انتقالية نحو الدمقراطية .
في المغرب تحديدا: كيف عالج السينمائيون المغاربة وجع هذه المرحلة ؟وكيف التقطوا ذبذباتها الدموية المؤلمة ؟ وماهي الأدوات التعبيرية التي اعتمدوها في تحقيق أفلامهم ضمن هذه البؤرة من الذاكرة الملتهبة ؟ ثم من حيث المبدإ .هل يمكن التصالح مع ماض مكلوم؟ ومع ذاكرة تقطر دما؟ بنفس السهولة التي يتم فيها وضع قوانين جديدة تخطط لمرحلة قادمة. تتوافق فيها أنظمة الحكم والقوى الحية في البلاد على التعايش والتدبير السياسي القائم على القطع مع مخلفات سنوات الرصاص؟ .والاتفاق على عدم العودة الى ما حصل ؟ لأن القضية برأي المؤلف لها ارتباط بالوجدان بالذاكرة وبكرامة الإنسان . ونحن نشاطره ونبصم بالعشرة .
وتفاديا للتيهان في منعرجات طويلة وعقيمة. بالنظر إلى كون الأفلام التي لها ارتباط بشكل أو بآخر بتلك الفترة التاريخية كثيرة. ويرى المؤلف أن تحليل كل هذه الأفلام سيتيه بالقارئ في منعرجات طويلة وعقيمة. أحيانا ستبعده عن الموضوع الذي نعالجه والذي يتحدد محددة بكيفية صريحة. لذلك ، يقدم المؤلف عينة منتقاة من الأفلام المغربية التي اعتمدها في بحثه ودوافع اختيارها. فمن جهة ،فهي تجارب سينمائية تسائل مرحلة سنوات الرصاص في المغرب بشكل صريح ومباشر. ومن جهة ثانية تطرح للمساءلة المقاربات المختلفة لكل الأطراف المتدخلة في سبيل الإنصاف والمصالحة.
وهذه الأفلام كلها أفلام روائية باستثناء فيلم واحد: «أماكننا الممنوعة» لليلى كيلاني وهو فيلم توثيقي لشهادات الذين مورس عليهم التعذيب. وهذه الأفلام هي :- علي ربيعة والآخرون لأحمد بولان سنة 2000 - طيف نزار لكمال كمال سنة 2001- منى صابر لعبد الحي العراقي سنة 2001 - جوهرة بنت الحبس لسعد الشرايبي سنة 2003 - درب مولاي الشريف لحسن بنجلون سنة 2004 - ذاكرة معتقلة لجيلالي فرحاتي سنة 2004 هذه الأفلام طبعها المجلس الوطني لحقوق الإنسان. يمكن إضافة الأفلام التالية :- زمن الرفاق لمحمد الشريف الطريبق سنة 2008 - أماكننا الممنوعة لليلى كيلاني سنة 2008 - جوق العميين لمحمد مفتكر سنة 2014 - نصف السماء لعبد القادر لقطع سنة 2014 - ريف 57/58 لطارق الإدريسي سنة 2014.
في البداية، يقدم الناقد خليل الدامون فيلم " جوهرة بنت الحبس" للمخرج سعد الشرايبي إنتاج 2003 نموذجا .عند بداية هذا الفيلم نقرأ ما يلي : هذا الفيلم تكريم ورد اعتبار وتحية لكل من تحملوا هلع السجن وذله في سبيل افكارهم . الفيلم الذي استوحى قصته من أحداث عاشها المغرب يدخل في نطاق تحولات المغرب الجديد في محاولة طي صفحة الماضي الرهيب "ويخلص الناقد إلى أن هذا الكلام هو تماما ما خرج به التقرير الختامي لهيئة الإنصاف والمصالحة " لقد اختارت التجربة المغربية الحقيقة التاريخية بدل الحقيقة القضائية أي المصالحة مع ماض الانتهاكات . العدالة التاريخية بدل العدالة الاتهامية"
وهنا يكشف المؤلف أمرين هامين: الأول بأن هذه الأفلام وإن كانت ترمي إلى توثيق سنوات الرصاص، فإنها تبقى على كل حال معبرة عن وجهة نظر مخرجيها وعن رؤيتهم الخاصة للمرحلة وعن قراءاتهم الشخصية لكثير من الحالات. الأمر الثاني لم يتجرأ أحد من السينمائيين المغاربة على إنجاز فيلم وثائقي خالص عن المرحلة يستطيع من خلاله أن يقارب الموضوع بشكل دقيق وموضوعي وثائق مكتوبة أو مسموعة أو مرئية." لكن انطلاقا من الملاحظة الثانية يؤكد خليل الدامون أن هذه الأفلام وهي تتطرق لسنوات الرصاص، سايرت بشكل كبير أدبيات الهيئات التي أشرفت ولا زالت تشرف على قضايا الاعتقال السياسي، ويتمثل ذلك في :
- الكشف عن ميكانيزمات العنف الذي صاحب تلك الاعتقالات - محاولة فهم وشرح ما جرى وكيف جرى وتحديد الفاعلين المباشرين لما جرى- وماذا كانت تبعات ذلك على المستوى النفسي والاجتماعي؟.
- التأكيد على الرغبة في نسيان ما حدث وكبت ما جرى للحصول على المصالحة. من هنا نفهم لماذا تتفق أغلب هذه الأفلام على مجموعة من المؤشرات والعلامات الدالة على تلك الفترة من تاريخ المغرب الحديث وكيف تمت معالجة قضية الإنصاف والمصالحة."
ومع تحليله للأفلام العشرة، ووضع الشخصيات والشخوص تحت مجهر التحليل . ودراسة الشخصيات وأشكال التعبير في أبعادها وتقاطعاتها العميقة مع التقاط الوجع "سنوات الرصاص" والكشف عن تفاصيل دقيقة ومريبة في الذاكرة الجمعية. عبر توظيف قاعدة تليين وتذليل قساوة الأسئلة وتدويرها بحكامة فنية مخبرة . كيف جرى ولماذا جرى ومن المسؤول عما جرى ؟ وكيف السبيل إلى نسيان ما جرى وحجم معاقبة المسؤول عما جرى ؟ ومع التقدم في المعالجة يتوهج السؤال حول كيفية تصريفه وتداوله كعملة سينمائية بين استحالة الإصلاح والرغبة في النسيان. وبالتالي هل..وكيف يمكن تجاوز المرحلة والنظر إلى المستقبل ؟وأخيرا يصل بنا الكاتب إلى السؤال المركزي :هل يمكن أن تلعب أفلام سنوات الرصاص دور الدواء أو على الأقل دور المسكن للوجدان الجماعي المغربي من أجل علاج جروح زمن القهر، ومن أجل صياغة ذاكرة متفق عليها؟ لأن تسليط الضوء على الجوانب الملتهبة في الذاكرة وتقييم ظهورها سينمائيا سيجعل الناقد الدامون يقنعنا "أن الفضاءات التي نشاهدها في أفلام سنوات الرصاص تكاد تكون موحدة، والشخصيات التي لعبت في هذه الأفلام تكاد تكون شخصيات متشابهة تنتقل خط تصاعدي من كونها تعيش حياة عادية وتمارس حقوقها كما تتصورها، يمارس عليها الضغط البوليسي قبل الانتقال إلى الاعتقال. داخل فضاءات الاعتقال نشاهد كل أصناف التعذيب وفق ما روي عن هذه الفضاءات، للوصول إلى أن فهم أن ما جرى جد فظيع وبالتالي لا بد من تجاوزه والانتقال إلى مرحلة جديدة. إن القراءة المتأنية لهذه الأفلام تفضي بنا إلى أن مرامي مخرجيها تنسجم بدقة مع مرامي هيئة الإنصاف والمصالحة في فهم ما جرى مع محاولة لعب نفس الأدوار في تقديم الدواء للوجدان الجماعي المغربي من أجل الحصول على وصفات تضمن العلاج لجروح زمن القهر وصياغة ذاكرة متفق حولها. ثم إن هذه القراءة تؤدي بنا أيضا إلى استنتاج أساسي يتمثل في إرادة محركة لهذه الأعمال الفنية : إرادة التطبيع مع الماضي بخلق ذاكرة يمكن أن تحوم حولها كثير من الضبابية، لا بكتابة تاريخ لزمن الجمر والرصاص. إنها أفلام اعتمدت على الخيال لا على التوثيق لتؤسس لمشروع وجداني : مشروع استرجاع الذاكرة ومسح ما علق بها من عنف واعتقال".
وبالمختصر المفيد في علاقة السينما المغربية بتاريخ سنوات الرصاص. يبدو إنها على الأرجح " لم تتمكن من الوصول إلى كنهه على غرار الهيئات والمؤسسات الحقوقية التي لا زالت تصر على عدم الوصول إلى الحقيقة كلها، وبالتالي نجد أمامنا نصف الحقيقة ونصف العلاج وبالتالي نصف الأفلام يقول الناقد خليل الدامون في أهم خلاصاته.
الخليل الدامون من مواليد مدينة طنجة حاصل على شهادة الدروس المعمقة في النقد الأدبي بكلية الآداب بالرباط شغل عدة وظائف أستاذ لمادة النقد السينمائي بكلية الآداب بتطوان تدريس بماستر الترجمة، التواصل الصحافة بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة بطنجة .وهو كاتب قصة و مقالة نقدية و عضو اتحاد كتاب المغرب منذ سنة 1982 وفي المجال السينمائي يشغل الخليل الدامون رئيس الفدرالية الإفريقية للنقد و المدير المؤسس ل “المجلة المغربية للأبحاث السينمائية” و رئيس الجمعية المغربية لنقاد السينما منذ 1995 إلى 2006 ومن 2009 إلى الآن . المدير المؤسس لمجلة سينـما عضو لجن التحكيم بعدة مهرجانات سينمائية وطنية ودولية عضو اللجنة المنظمة لمهرجان خريبكة للسينما الإفريقية. كما قام الدامون بتنشيط وتقديم برامج إذاعية بإذاعة طنجة حول الفن بصفة عامة والسينما بصفة خاصة على مدى ما يزيد على 18 سنة (1980 – 1998) : برنامج ” 180″ برنامج “داخل الإطار”، برنامج “بالأبيض والأسود” برنامج “اللقاء المفتوح”وكتاب “أشلاء نقدية”،
أما على ظهر غلاف" السينما والفكر النقدي فنقرأ" ونحن نعالج قضية الفكر النقدي في ارتباطه بالسينما، لا مناص من الرجوع إلى الدراسات الغزيرة التي نشرت حول هوية الفكر التي تتضمنها الأعمال السينمائية خاصة في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي .حيث طرح فلاسفة ومفكرون كثيرون أسئلة عميقة تصب على العموم في طبيعة العلاقة بين الفكر والسينما، خاصة عند محاولتهم تأسيس إطار نظري للسينما أو في أحسن الحالات مناقشة مفهوم جمالية السينما، وذلك في إطار التأمل الفلسفي حول الفن عموما وفلسفة السينما بوجه خاص."



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغرافيتيا من المادي إلى الرقمي –أسئلة سوسيولوجية حول الكتاب ...
- الفيلم المغربي - تباين- DISPARITY- يفوز بالجائزة الكبرى للنس ...
- مركز الجزيرة للدراسات وجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس مؤتم ...
- التربية الإعلامية والرقمية، ومستقبل التعليم محور ندوة وطنية ...
- إطلالة على منظومة الأجور في مجال السينما والتلفزيون في المغر ...
- التصوير من الجو عربيا لم ينضج بعد
- خبراء مغاربة وأجانب بالجديدة يتدارسون افضل السبل لإدماج الذك ...
- لا يعذر أحدهم بجهله القانون
- نجم الأكشن جيسون ستايثم Jason Statham من غطاس إلى مقاتل متوح ...
- تفاصيل أمسية شعرية احتفاء بصدور ديوان -نبش ذكريات محرمة- فكر ...
- التحول الرقمي المفهوم والتحديات
- كيانو ريفز نجم أفلام - John Wick - أو النجاح المشحون بالصدما ...
- معرض للفن المعاصر يطرح آسئلة الهويات و التنقل
- سعادة الجنرال في حفل زفاف موظفه البسيط بسلدومينوف دون أن يوج ...
- تخزين الأحلام رغبة مستحيلة
- توجعني الرطوبة ..
- في رواية -حادث مؤسف للغاية -للكبير دوتويفسكي لا تندثر المتعة ...
- - ساحرة بوربوبيلو - للكبير باولو كويلو : كيف اختفت أثينا الف ...
- خطاب الكراهية ومناهضة العنف من الرصد إلى التقييم
- التعليقات على السوشل ميديا مقاربة ملغومة


المزيد.....




- بولندا: أكثر من 200 متسابق يخوضون تحدي الماء المثلج في فعالي ...
- مشاهد صادمة من سجون نيويورك.. سجين يفقد حياته بعد تعرضه لضرب ...
- سلوفاكيا تعرض استضافة مفاوضات للسلام
- الجيش اللبناني: القوات الإسرائيلية توغلت في بلدتي القنطرة وا ...
- جورجيا تشهد مراسم تنصيب الرئيس الجديد وسط احتجاجات المعارضة ...
- على خلفية الحرب في غزة.. روجر ووترز يدعو إلى إنقاذ الكوكب من ...
- محلل سياسي: القادة الغربيون يريدون حفظ ماء الوجه أمام شعوبهم ...
- محللون: فلول الأسد لن يقودوا ثورة مضادة لأنهم مجرد -عصابات- ...
- الإدارة السورية الجديدة وإسرائيل.. هل يحدث تقارب بينهما؟
- رئيس الاستخبارات السورية يتعهد بإعادة هيكلة المؤسسة الأمنية ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عزيز باكوش - قراءة في كتاب -السينما والفكر النقدي - لخليل الدامون - سينما سنوات الرصاص بالمغرب المعاينة والإشهاد نموذجا.