أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز الخزرجي - مستقبل العراق بوضوح مع الحلّ :















المزيد.....


مستقبل العراق بوضوح مع الحلّ :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 8205 - 2024 / 12 / 28 - 08:22
المحور: المجتمع المدني
    


مستقبل العراق بوضوح مع آلحلّ:

إخوتي الكُتّاب و الصّحفيون و أهل النّظر ألأكارم :
من الطبيعيّ أن يتحقّق الفوارق الطبقيّة و الحقوقيّة و الأجتماعيّة في العراق مع إنتشار الظلم و الكذب و الفساد على كل صعيد, و لذلك ليس غريباً أن تتمّ معاداة و محاكمة المخلصين الأخيار و المثقفين كآلأعلامي آلدكتور قصي شفيق و طامي المجمعيّ و غيرهم كثير لمجرّد إبداء رأي أو وجهة نظر, أو حتى كلمة أو كشف حقيقة مشينة من قبل مسؤول فاسد و ما أكثر الفاسدين المتحاصصين اليوم بسبب المعايير الخاطئة و الدستور المُسيس و الفهم الخاطئ لفلسفة الحكومة, و لذلك أسباب عديدة أهمّها:

• لقمة الحرام التي دخلت بطونهم (المسؤولين) خاصة و مرتزقتهم من رئيس الجمهورية و الحكومة و البرلمان و أحزابهم و وزرائهم و نوابهم و حتى المدراء العاميين و المستشارين و من طرق شتى؛ كالرّواتب المليونيّة - المليارية و أموال و عمولات المشاريع الوهميّة و الصّفقات العلنيّة و السريّة و التوافقات المشبوهة ما بين العتاوي الكبار من المتحاصصين الذين مُسخوا, و من خلال تعيّين المستشارين الفاسدين و أبنائهم الرفاق و الرفيقات الذين وصل عددهم لأكثر من مئة مستشار, و يا ليت جميعهم عاطلين عن العمل حيث يقل التخريب و الفتاوي الضالة, لكن المشكلة أنهم يبدون آرائهم للرؤساء الذين ضلّوا الطريق أيضاً فيختلط الحابل بآلنابل و تذهب ليس المليارات بل التريونات هدراً بلا نفع أو نتيجة .. لأن معظمهم من أبناء الفاسِدَين كالخنجر و مشعان و برزان و شعلان و غيرهم من البدو و المعدان و معهم قادة الأحزاب و المليشيات المتحاصصة في الأطار و غيرهم من قوت الفقراء .. هذا هو السبب الأول !

• السبب الآخر الثاني : إنّ هؤلاء المتحاصصين معظمهم بعثيون و جند الشيطان الذي يُعلّمهم أو ينتمون لحزب الدعوة أو للحزب الأسلامي أو الأخواني أو القومي و الذين جميعهم و لأنهم جهلاء و منافقين و يعيشون على الكذب و الدجل .. فأنهم؛ يعرفون بأنّ إزدياد الوعي و تنوير الناس بآلحقائق و نشر الفكر من قبل المفكريين و المثقفين و الأعلاميين الهادفين؛ سيؤدي إلى تنويرهم و زيادة وعيهم و بآلتالي سيؤدي لنهضة شعبية و بآلتالي ثورة عارمة - و هي على الأبواب - لأجل الكرامة و الحقّ و الحقوق و المساواة .. و بآلتالي سيؤثر على مقدار حصصهم و ما يحصلون عليه من الرواتب الحرام و المخصصات التي يحلم بها كل الرؤوساء و الأباطرة في العالم, و لذلك لا بد من كبح جماح كلّ صوت عراقيّ حرّ و أصيل يُريد إحقاق الحقّ و يُنير طريق الشعب ليخدم الوطن و المواطن من قبل قضاة تدرّبوا مع صدام على تعميق الظلم طبق قوانين نبوخذنصر و سرجون و الحجاج و قوانين الرّومان و أهواء النفس. هذه ثانياً !

• ثالثاً؛
إن سبب و جذور كلّ مآسي العراق منذ أن تأسست مدينة بابل كأوّل مدينة في العالم .. و كما أثبتنا في (بيان الفلاسفة الكوني لسنة 2025م)؛ هو آلطمع الذي يستفحل في ذات الأنسان الذي لم يسعى لتزكية نفسه و زيادة وعيه, ميل الناس لشهوات النفس حين يتمّ دسّها, بسبب عزوف الناس و حتى المثقفين و الكُـتّاب عن المعرفة و المطالعة و القرآءة الهادفة لمعرفة جوهر و روح الدّين و الحقيقة المُغيّبة التي بيّناها و عدم البحث في أسباب المحنة و الفساد و الظلم المستشري الذي يزداد بإضطراد مع نمو الحكومات في العراق و بلاد العالم!

لذلك أتمنى من جميع إخوتي الذين شملهم الظلم و هم الأكثرية الساحقة؛ قراءة و دراسة و مناقشة (البيان الكوني لعام2025م) داخل المنتديات الثقافة و الفكرية والتي تهمّ كلّ إنسان شريف أبى أن يأكل الحرام و له قلب نابض بحب و عشق الله و حقوق الناس و نية صادقة لتحقيق فلسفة الحياة للوصول إلى مدينة السلام بتحكيم المساواة و العدالة و نبذ و محاربة الطبقيّة و الذين تسببوا بالطبقية التي هي سبب و أصل كل الفساد و الظلم المنتشر في العالم, إضافة إلى الأصول الأبراهيمية العشرة التي تؤكد بمجموعها التمهيد لظهور المنقذ لخلاصنا من هذا العالم المضطرب المحكومة بهؤلاء الفاسدين و السلام عليكم :

و إليكم أدناه مقدمة عن :
بيان ألفلاسفة لعام 2025م مع الروابط الخاصة بآلبيان :

بكلّ إطمئنان وثقة وببلاغة عاليّة وأدلّة تأريخيّة و فلسفيّة كونيّة و واقعيّة أصدرنا هذه األخلاصة كمُقدّمة عن للبيان ألكونيّ ألذي سيُنشر مع بدء السنة الميلادية الجديدة 2025م, و يدور حول جُذور ألشّر و آلعُنف و آلفساد و آلفقر و القهر و سرقة الشعوب من قبل الحكومات و قادة الأحزاب ألجّهلاء و مرتزقتهم الفاقدين للقيم و المبادئ مع كيفية الخلاص من ذلك في عالم اليوم !؟؟

الحقيقة الكبرى و آلتي يُمكن إعتبارها عنواناً آخر و جوهر لهذا آلبيان, هي بإختصار بليغ : [ألجّهلُ أصل كلّ شرّ] حسب قول ألعليّ آلأعلى؛ لذا تحقّق أصل الخير مقابل ذلك يكون بآلقراءة و التقوى, لأن القراءة للعلم وحدهُ لا يُحقق الحلّ وآلغاية, و الدليل أنّ الشّيطان أعلم الخلق بعد الله تعالى, لكنه بآلعكس يُزيد الفساد و يُبلي العباد و في النهاية سيخسر, فما يجري في بلادنا و العالم سببه الجّهل و قلّة الوعي و التقوى و الرّكون للدّنيا, و من أهم أسباب عزوف الناس عن القراءة بآلدّرجة الأولى؛ هو فقدان آلسّر بيننا و بين الله, و كذا المحبّة و موت العشق في قلوب الناس بسبب المشقّة و المُعاناة التي تُسببها صُعوبة حصولنا على لقمة العيش الحلال, فتتولّد إفرازات خطيرة كآلجرائم و اللاأمن الذي يتزامن مع الجّهل الذي ينشره الأشرار و الطواغيب و الحُكّام في البلاد و آلعباد ليسهل قهرهم و سرقتهم للفقراء, لتستمر الأحداث و تتعقد الحياة و تصعب المعيشة و تنتشر الفوضى و الحروب و العنف والشّقاء فيواجه الناس أزمات حقيقيّة, حيث تُشير الأحصائيات إلى أنّ 200 مليون هربوا من 135 دولة بحثاً عن ألدّواء والغذاء والأمن, مع وجود مليار من البشر يعيشون في خط الفقر وعشرات الملايين منهم تحتَ خط آلفقر, بينما خيرات الدّنيا على وضعها تكفي لثلاثة أضعاف نفوس العالم, و آلعراق - الذي هو أغنى دولة وسُميّت بأرض السواد لوفرة خيراته؛ أبرز مثال, فبآلرّغم من أنّهُ أغنى دولة في آلعالم؛ لكنّ فيه آلآن 11 مليون يعيشون تحت خط الفقر و الشّعب يُعاني النقص في الدّواء و العلاج و التعليم و آلخدمات و فقدان الأمن و إنتشار العنف و الفساد و النهب الذي لم يعد له حُدود مع سيطرة ألدّول عليه عبر إتفاقيّات ستراتيجيّة أبرمتها الحكومة المُتحاصصة لقوت الناس مع القوى آلمُهيمنة!

ألحلّ الجذري لهذه المعضلة القائمة و آلمُستعصيّة منذ الأزل على الأرض, يكون : بنشر ألفكر والفلسفيّة الكونيّة والأصول ألإبراهيميّة العشرة بتحديد القوانين ألعادلة لتُميّز المخلوقات ألخير و الشّر؛ ألحُبّ و آلكراهيّة؛ ألعبوديّة و التّحرر؛ لقمة ألحلال عن ألحرام؛ ألتوحيد عن آلشّرك؛ جوهر آلدِّين و ظاهره؛ العشق الحقيقي و المجازي, وغيرها من آلمعارف الكبرى و التي لا يعرفها حتى علماء المجتمع أو مراجعهم إلا عبر تأسيس المراكز و آلمساجد الفاعلة و آلمُنتديات ألفكريّة و آلمناهج الجّامعيّة و المؤتمرات الدّينية حسب منهج (الفلسفة الكونية العزيزية), وتأسيس مجلس للفلاسفة لإدارة العالم من قبل هيئة الأمم المتحدة, لأنّ إدارة الوضع بظلّ الحكومات القائمة ومراكز التسلط عبر الأحلاف العالميّة للمنظمة الأقتصادية؛ فإنّ الشّعوب ليس فقط لا تُحقّق ألحدّ الأدنى من فلسفة وجودها؛ بل وتُواجه ألوان الشّر و الشقاء و الظلم الذي يتعاظم, بوجود المنابر التقليديّة و الأعلاميّة, لخدمة أهداف السلاطين ألمُغايرة لمعايير العدالة وحقوق آلأمم, و التي أدّتْ لتعميق الفوارق الطبقيّة وتشويه وعي الناس, و بآلتالي فقدان السّعادة و العدالة و المحبّة بين المدّعين الذين توكّلوا على قوى الشرّ لتحقيق منافع مادّية لينتقل العالم من سيئ إلى الأسوء, خصوصاً بعد التطور التكنولوجي و النانويّ بفضل الذكاء الصناعي الذي حلّ محلّ البشر للإستغناء عنهم!

و الذي يحزّ في النفس في هذا الوضع المأساويّ أكثر, هو؛ إصرار (الجّماهير) على جَهلها لعزوفهم عن القراءة لمعرفة حقيقة الحياة و فلسفة الوجود و سبب المساواة في الحقوق التي تعني ببساطة تحقيق العدالة؛ الذي يفرض أنّ يكون آلحاكم و المسؤول والرئيس هو خادم للشعب لا آمر و شيطان عليه, فليس للحاكم وآلرئيس ألحقّ في إستغلال موقعه لتعيين ذويه و للرّواتب والقصور على حساب المواطن الذي يجب أن يتساوى بآلحقوق معه و مع الجميع, و هذا هو النظام الذي يُريده الله تعالى للناس لا هذا النظام الفاسد الحاكم في العراق و في بلاد العالم حيث الرئيس أو من يحيط به من الوزراء و المدراء يسرقون الناس برواتب مليونية بعكس شرع الله و شرع المتحاصصين الذين قسموا الدرجات الوظيفية إلى 10 درجات أو عشرين أو أكثر , ذلك إن نظام (الدرجات العشرة) أو آلمائة, المرفوضة هي السبب في خلق الطبقيّة والفواصل الأجتماعية التي تسبب الظلم, وكما جاء بيانهُ من أصدق القائلين, في سورة الحشر/7:

[مَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ ۚ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ].
وآلذي طبّقه ألعليّ الأعلى في حكومته الكونيّة على نهج الرسول الكريم.

إنّ آلمؤلم وآلمُحَيّر عند المسلمين والناس ألذين يُقاسون العذاب و الفقر؛ هو أننا حين نعرض أسباب تأخر ظهور المنقذ لفقدان المُمهدات أللازمة, ومنها عدم وجود مناصرين بعدد بدر 313 مؤمن صادق فقط؛ فأننا لا نلق آذاناً صاغية أو تجاوب , بل ويُرفض حتى وعيها!
نعم لو طلبناهم لَمَاَ وجدناهم ينصرون أو حتى يسمعون, ليظهر و ينصرنا من حكومات العالم بعد ما يُرينا معجزته العظيمة في التوراة/العهد القديم و في الأنجيل في سِفر إشعيا/الفصل 53 - القسم العاشر, و الذي بكشفه فينبهر العالم به و الغرب قبل الشرق الذي كفرَ و نافق بآلدِّين و الولاية كما هو الحال الآن!

فقد ورد في الكافي عن الكليني, عن أبي بصير, عن ألأمام الصادق (ع) في حديث متواتر , قال:
[الناس طبقات ثلاث: طبقة منّا ونحن منهم؛ وطبقة يتزيّنون بنا؛ وطبقة يأكل بعضهم بعضاً بنا].
وذاك هو حال ألمسلمين و العالم, الذي يتعرّض ألآن للتغيير والتبدل و الفوضى والقتل وآلأنقلابات بعد إستسلام "حزب الله و أمل و الدّعوة و بدر والحشد و الفصائل و العصائب و المصاعب في بلادنا بسبب قادة آلجيوش, الذين يُدمّرون و يسرقون الناس ثمّ يحلفون زوراً؛ بأنّهم مُفلسون و مَدينون و فقراء, ليستمروا بالظلم !؟

و هذا البيان يعرض النهج الأمثل للخلاص بآلوصول إلى مدينة السلام عبر الأسفار الكونيّة التي تتطلب أجواءاً آمنة و طيبة مع المعرفة بظل الصالحين و المبادئ الإبراهيمة العشرة التي إتّفقت عليها الأديان جميعاً حتى الملحدين, و كما يتبيّن ذلك في فلسفة الشيوعية!
حكمة كونيّة: [أحِبُّ آلكُتب لأنّ حياة واحدة لا تكفيني و كُلّ كتاب يُضيف على عمري زمناً آخر, و مهما يأكل الإنسان فإنهُ لن يأكل بأكثر من معدة واحدة، و مهما يلبس فإنّهُ لن يلبس إلّا على جسدٍ واحد محدود، ومهما يتنقل في البلاد فإنه لن يستطيع آلحلول بمكانين في آن. ولكنه بزاد الفكر والشعور والخيال يستطيع جمع آلحَيَوات في عُمر واحد وتعظيم فكره وشعوره وخياله بالحب و السفر إلى أعماق الوجود، فآلصورة تتضاعف بين مرآتين و مَن يقرأ أكثر يرى أكثر] وكذلك: [ألأشجار تتّكأ على الأرض والماء لتنمو, وآلأنسان يتّكأ على آلمعرفة والمحبة لينمو وينتج].

إضافة إلى أنّ المحتوى آلمُميّز قادر على جعل حياة القارئ الهادف أكثر ثراءاً و إشباعاً؛ لذلك نسعى لمساعدة المجتمع الأنسانيّ على فهم العالم بشكل أفضل؛ ليكون أكثر إدراكاً، و ذلك بإنتاج محتوى متنوع يغطي عدّة فضاءات معرفيّة، وثقافية، و ترفيهية و كونية.
خلال مهمتنا التنويرية لفت إنتباهنا حجم المحتوى الهائل؛ الهابط,على الإنترنت الذي تتعرض له كطالب ومتابع, آخرها قرأت لأستاذ جامعي إطلاق صفة (الثورة) على إنقلاب البعث عام1968م, لذلك قمنا بهذه المبادرة؛ حتى نوصل لك فقط ما يجب أن تهتم به من الحقائق التي تُنوّر طريقكم كمنهج كونيّ, كما كلّ عامّ نيابة عن فلاسفة و مُفكريّ العالم.
للأطلاع على تفاصيل ألبيان على الرابطين التاليّين أدناه تحميل كتاب البيان الكوني لسنة 2025م:
download book البيان الكوني لسنة 2025م pdf - Noor Library
https://foulabook.com/ar/book/كتاب-بيان-الفلاسفة-لعام-2025-إستقراء-للماضي-وآفاق-المستقبل-pdf
أما الخطوة الأخيرة ألرابعة و الاهم التي تحقق النقاط الثلاثة أعلاه, فهي :
تأسيس تجمع ثقافي ؛ فكري ؛ فلسفي ؛ أدبي يضم خيرة الكُتّاب و المثقفين و المفكرين و الفلاسفة إن وجدوا في بلادنا, لدراسة و مناقشة القوانين التي أدّت إلى هذا المصير الأسود و الخطير الذي سيفرز الكثير من الكوارث و الفساد .. كلّما إمتدّ الزمن مع الحُكّام والقوانين القرقوشية التي أثرّت سلباً و بآلعمق حتى على اخلاق الناس و سلوكهم و طريقة تفكيرهم, بحيث جعلوا الكذب و وجود الفوارق الطبقية مسألة عادية, بل و أكثر من ذلك محاكمة من يبدي مجرّد برأي ضدّ مسؤول ناهب للدولة و للمواطن, لكنهم يغضون _ بل و يسعون - لتبرئة الظالمين الذين يسرقون قوت الشعب بآلمليارات!؟

علماً أننا قدّمنا لسماحة السيد مقتدى الصدر 10 خطوات كمحاور لتأسيس حكومة عادلة بدل الحكومة القائمة اليوم على دستور فاسد ظالم لقهر الشعب بواسطة نظام ديمقراطي مستهدف يحقق مصلحة المتحاصصين و احزابهم بعيدا عن الشعب.
و نحن بخدمتكم كما كنا دائماً ..
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقدمة عن بيان الفلاسفة لعام 2025م :
- هل أبقى المتحاصصون شيئاً للمقايضة!؟
- العراق في النفق المغلق :
- رسالتان لحكومات العالم :
- أهم كتاب بعد كتاب القرن :
- حول إنتخاب رئيس مجلس النواب :
- طريق الخلود بآلتواضع
- ألمشهداني أفضل متحاصص مع الأطار :
- قناة ال mpc و المتحاصصين
- بعض أسرار العشق :
- إستمرار محنة الفكر الأنسانيّ :
- هل السؤآل ينقذنا من العبودية ؟
- ملاحظات تحتاج البصيرة لوعيها :
- أعظم عشرين أطروحة دكتوراه عراقية أذهلت جامعات العالم الكبرى ...
- السوداني يستعد لقمع العراقيين !
- العراق يتنفس بآلأحزاب :
- هل الشمول المالي متوفر في العراق؟
- العراق بين نارين :
- كتاب للعظماء فقط :
- قال و قلنا :


المزيد.....




- العراق: الداخلية تعلن حصيلة عملياتها لمكافحة المخدرات وأحكام ...
- إسرائيل.. عائلات الرهائن تناشد ترامب: نتنياهو مهتم بمنصبه لا ...
- حوار| سعيد أبو علي الأمين العام المساعد للجامعة العربية: ما ...
- عاجل | عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة: نتنياهو يعطل صفقة ...
- إما الترحيل قسراً أو الموت بلا مستشفيات:دولة الاحتلال الإسرا ...
- المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: الجيش الإسرائيلي يرتكب جر ...
- -وول ستريت جورنال-: ترامب قد يحوّل قواعد عسكرية أمريكية إلى ...
- الأونروا : تضرر 88% من المباني المدرسية في قطاع غزة
- برنامج الأغذية العالمي: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع ...
- بالأسماء.. أبرز المعتقلين والقتلى من نظام الأسد


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز الخزرجي - مستقبل العراق بوضوح مع الحلّ :