أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - هذة العقائد ستذهب لمتاحف الأنثروبولجي















المزيد.....


هذة العقائد ستذهب لمتاحف الأنثروبولجي


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 8205 - 2024 / 12 / 28 - 04:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أنت لا تشعر بما يفعله الزمن فينا .. إلا عندما تفتح دولاب الحائط الذي تحتفظ فيه أمك .. بأدوات و ملابس أمها ..ستعجب كثيرا ..و قد تضحك علي ألة التليفون التي تشتغل بالمنافيلا والبطارية .. و كانت فخرا للعائلة لا يمتلكها إلا العمدة .... ثم الألة التي تعمل بقرص أرقام التي كانت في بيت والدك .. ثم بالأنواع الأولي من التليفونات التي تركب في السيارة أو محمولة بواسطة الاباء .. ثم تلك الصيحات الجديدة التي يصر الابناء علي شرائها لانها سمارت .. و ما يطلبه الحفيد من تليفونات تعمل بالذكاء الإصطناعي وترتبط باقمار البث ... تطور واسع لا يتوقف ..و عوالم تنتهي ..و توضع في المتاحف ..و أخرى تبدأ لتمهد الطريق لمستقبل لا نعرف حدوده .
الموت هو الوسيلة الأساسية للحياة حتي تحدث التغيير .. فبمجرد وفاة الشخص .. يبدأ الورثة في كسر التابوهات ..و فتح الأدراج المغلقة..والدواليب الممنوعة ..و إخراج ما كان يعتبره المرحوم .. هاما .. ثم التخلص من تلك الأشياء التي لم تعد تستخدم..و الصور التي تضم اشخاص مجهولين والخطابات العاطفية المضحكة ..والملابس التي لم يرتديها منذ عشرات السنين ..و توضع أغلبها في صفيحة القمامة و بعضها في صندوق الذكريات يلاقي مع الأحفاد نفسة المصير .
الأمم أيضا مع تغير الأنظمة .. أوموت الديكتاتور .. تقلب في التابوهات .. و تتخلص من المحظورات و تبدأ في إقرار نظم مستجدة تتناسب مع الأحدث .. بما في ذلك القيم و القوانين و الأفكار .. و إسلوب التواجد.
لقد مر علي البشريه زمن كان الصراع الديني هو الملمح الأساسي للحياة وكان بسببه يلحق الدمار بشعوب وحضارات لا حصر لها... فاندثرت الديانات البابلية والمصرية القديمة واليونانية والرومانية والاسكندنافية.. فضلا عما حدث من خراب لحضارات العالم القديم ( أمريكا و أستراليا).. أو لسكان القارة الأفريقية السوداء.. لقد كان بالعالم الاف العقائد و الملل و الأديان .. إختفي أغلبها ..تجده في صفائح الذكريات ..أو في المتاحف ..لمن يريد من الباحثين و علماء الأنثروبولوجي .
المسلمون الأوائل مثلا منذ الهجرة للمدينة المنورة 622م حتي سقوط الخلافة العثمانية 1923 لم يتوقفوا عن القتال لاكثر من الف و ثلاثمائة سنة .. يحاربون كل من يختلف معهم الكفار واليهود والفرس و البيزنطيين و الهندوس و المسيحيين ..بالأضافة لإختلافاتهم الداخلية بسبب قراءات متعددة للعقيدة
كذلك المسيحيون الكاثوليك حاربوا طوائف أخرى بعد مجمع خلقيدونية 451 م ..والبروتستنت والانجيليين والمسلمين والهندوس وكل من يشير البابا في روما بوجوب تصفيته .
التاريخ ينبئنا أن هناك حروبا استغرقت أجيالا و لم تهدأ وأن هناك شعوبا تم احتلالها وتدمير هويتها وترويضها لتقبل عقيدة مخالفة لعقيدتها .. وحتي زمنا هذا لا تنسي أوروبا قسوة العثمانيين وما فعلوه بشعوبها.
الحروب الدينية (صليبية أو اسلامية) تركت ندوبا لا تمحى بين سكان الهند وجنوب شرق آسيا وأفريقيا السوداء ..حتي بين أصحاب الديانة الواحدة لا ينسي أقباط مصر ما فعله معهم أتباع كنيسة روما من مجازر أدت الي شهادة مليون مصرى في عام اتخذوه بعد ذلك بداية للتقويم القبطي ..
مسلمو الشام والعراق لايستطيعون تجاوز ما حدث لهم علي يد تيمورلنك وهولاكو التتارى و بني عثمان من قتل وإغتصاب وتدمير لمدنهم..والهنود لا يتسامحون مع الأمبراطورية الأسلامية المغولية التي دمرت ممالكهم واستولت علي كنوزهم باسم الدين ..أو مع الأمبراطورية البريطانية التي حاولت تبشيرهم .
والآن بعد أن عاش البشر في قرية إليكترونية صغيرة تربطها الانترنيت والأقمار الصناعية ووكالات الأنباء وتبادل السلع والافكار والفلسفات ..هل لا زالت النزعات الدينية هي الوقود المحرك للحياة.. ام أن الزمن قد غير من تركة الأجداد ..وإحتفظ بموجوداتها في المتاحف
في العالم 22 ديانة رئيسية اذا اعتبرنا أن اعتناق 150 ألف شخص لعقيدة معينة يجعل منها دينا رئيسيا
المسيحيه هي الأكثر انتشارا بين الناس حيث يعتنقها 2.2 مليار موزعين بين 42 فرع أوسعها الكاثوليكية التي يدين بها 1.3 مليار من سكان هذا الكوكب ..المليار المسيحي الآخر يشمل الادفنتيست والبروتوستنت والإنجليين وأعداد محدودة من المسيحيين الشرقيين الأرثوذكس.. الأقباط والكلدان والأشوريين ...
الأسلام هو الدين التالي للمسيحية من حيث العدد إذ تجاوز معتنقيه 1.9 مليار إنسان منهم 1.5 مليارسني والباقي موزعين بين التيارات الشيعية المختلفة والدروز والطائفة الاسماعيلية والقرآنيون المحدثون وآخرون .
الهندوسية هي الديانه الثالثة 1.2مليار هندوسي في صراع مع جيرانهم المسلمين ولا زالوا يتنازعون حول منطقة كشمير علي خلفية دينية .
الديانة الرابعة يتبعها 1.1 مليار بشرى..لا نستطيع أن نقول أنها دين بمعني أن أتباعها لا يؤمنون بالأديان, فهم ما بين طبيعي أو علماني أو ملحد أو بدون دين ... ثم تأتي البوذية 506مليون و أتباع كونفوشيوس 294 مليون والديانات البدائية الطوطمية 150 مليون والافريقية (دياسبوريك )95 مليون ثم السيخ 23 مليون واليهودية 14 مليون والبهائية 6 مليون .
وبالتالي مع هذا الكم الهائل من الديانات والمذاهب يطرح السؤال ..هل العقيدة أو الدين الحالي الذي صمد لالاف السنين.. هو ذلك الذى بشر بها الأولون ..
بمعني هل تغيرت الخطابات العقائدية ..عبر الزمن كما تغير شكل التليفون خلال سنوات محدودة .. ما الذى يحكم هذا التغير .. و هل هو في صالح تقدم البشر أم أنه تغيير مخل بالمباديء الاولي التي كانت في زمنها ثورية
الأمر الثاني أنه ليس من الحكمة أن يتصور أحدهم أنه ودينه فقط من يمتلك مفاتيح الحقيقة المطلقة دونا عن باقي الأديان مرددا ما تعلمه من عائلته و مجتمعه ورجال دين الكتل الرئيسية الثلاث (الكاثوليكية والأسلام السني والهندوسية) التي يدين بها نصف سكان الأرض .
.كهنة الديانات الثلاث لا يكلون من دعوة مؤمنيهم بالتمسك بمظاهر وطقوس ديانتهم و مصارعة باقي العباد، رغم أن أسباب هذا الصراع إنتهت منذ عصر التنوير والنهضة الأوروبية عندما أعلن فلاسفتها أنه قد آن الأوان لأن تلزم الأديان معابدها وكنائسها وجوامعها ..وتترك تسيير أمور البشرللعلم والفلسفة والفنون والقانون المدني .
بقاء الأديان بهذا التنوع حتي يومنا هذا وتأثيرها الذى لازال قائما علي المجاميع العريضة من المؤمنين يعود لأسباب خارج منظومة الأديان نفسها ..
أهم هذه العوامل تدور حول أمور اقتصادية وهو واضح من حجم الإنفاق الذى يصاحب الأعياد الدينية الرئيسية ( الكريسماس ورأس السنة وعيد الأضحي وبداية السنة البوذية وأعياد الهندوس المرتبطة بالحج لنهر السند ) كذلك من مقدار الأموال التي تتدفق علي المعابد ورجال الدين والتي تجعلهم يعيشون في رفاهية يحسدهم عليها حتي مريديهم ..
وما ينفق علي طقوس العبادة من ملابس وأطعمة ومشروبات وإنتقالات وخدمات...إنها صناعة واسعة يعيش علي خيرها الالآف وينفق عليها المؤمنون بطيب خاطر المليارات التي يطمع فيها ترامب و يريد مشاركة كرتيلاته في عوائد تزداد مع كل تطور للحياة كما يحدث الآن من إستخدام شبكات التلفزيون والتلفونات في تقديم خدمات دينية يسيل لعائدها لعاب العديد من النساء والرجال الذين تفرغوا للوعظ والأرشاد.
العامل الآخر هو دعم السلطة السياسية وإستخدامها للدين ورجاله لتحقيق أهدافها, أبرز مستخدمي سلاح الدين لترويض الجماهير في العصر الحديث كان معظمهم فاشست (هتلر و موسيليني و من شرقنا السادات وصدام حسين وقد يضاف لهم بوش الإبن)
هذا الإستخدام توسع بعد تطور أسلحة القتال ليصبح الدين وسيلة لإسقاط العدو من الداخل فلقد إستخدمت قوى العدوان الحديثة كتائب المتدينين في فرض إرادتها .. سواء في أفغانستان أو البوسنة أو تركيا أو الفصائل المستجدة من طالبان ،داعش ،القاعدة ، جبهة النصرة ، تنظيم الدولة الإسلامية ، بكوحرام . ، حزب الله ، جند الله ، الحوثيين ، حماس ،الجهاد و الأخوان المسلمين .. و راينا مدى فاعلياتها في تدمر مقاومة الشعوب و إستهلك جهدها..و سيطرة جماعات الإسلام السياسي الموجهه علي مساحة واسعة من منطقتنا .
وهكذا فالأديان بعمومها تعيش بدعم و حماية رجال السياسة ورجال الأقتصاد وتنمو وتزدهر بفضلهم ...و لولا هذا الدور لإختفت و أصبحت ذكرى مثل كثير من أفكار وفلسفات و أساليب حياة الأجداد.
العامل الثالث .. يرتبط بضحالة التعليم و انخفاض مستوى استخدام المنطق والفكر الفلسفي في مقابل الإفراط في أداء الطقوس وإتباع تعليمات الكهن
فالدين عكس العلم يمثل حلا سهلا لا يحتاج لجهد تبرير وفهم وتسيير الحياة اليومية لدى الأتباع .. وهو البوابة الواسعة لإنتشارقدرات قوى غير مرئية .. والتنبؤ بالغيب والرضي بالقهر والإستسلام لتحكم الآخرين والصبر على المكاره وضعف المقاومة والثورة ضد الظالمين ماداموا مدعومين برضا الكهنة .
.
إنتشار التعليم الدينى ( مسيحى , مسلم , يهودى , بوذى , هندوسى ) أخرج كوادر كل محصلتها العلمية دراسة الكتب المقدسة وتعليمات الأقدمين ..مع ما يدره هذا التعليم – خصوصا فى البلاد المتخلفة – من رزق على صاحبه ,ليصبح من العوامل المساعدة على ترسيخ الإيمان .
الأديان بصورتها الحالية وبتنويعاتها غير المحدودة واقعا يصعب تجاهله أو التهوين من حجم تاثيره .. وبالدعم – غير المنتظر تبديله قريبا – من السياسة والاقتصاد والتعليم ..يصبح المصدر الأساسى لمجموع القيم البشرية وسلوك الأفراد قادم عبر المعبد والكاهن والتراث المحفوظ للأقدمين ..
وهو أمر محير , فكل دين أو فرع من دين أو ملة أو تنويع على ملة , تدعى أنها هى التى تمتلك كامل الحقيقة ويعتقد أتباعها أنهم على صواب وأن الآخرين إذا ما تمعنوا فى أسس ديانتهم فسوف يتحولون عنها .. وهم لا يكفون عن الدعاية لمعتقداتهم فى بعض الأحيان تتحول هذه الدعاية إلى عدوان وتدمير كما حدث للأبراج الأمريكية وفى أحيان أخرى يتحول إلى سجون ومعتقلات وتعذيب كما حدث فى جوانتانامو
ومع ذلك فالتدمير والمعتقلات لم يغيرا من الأمر شيئا لقد بقى كل على حاله يدين بما دان به الآباء والأمهات ويحرص على نقل قناعاته للأبناء والبنات فى تتابع لايتوقف إلا بصدفة أو إغراء .
وهكذا حتى لا يصل العالم إلى حافة الجنون العقائدى , و الإنفصام عن الواقع المعاش .. لا يوجد متاح أمام البشر إلا فرصة وحيدة .. أن يتفقوا على أن إحترام الآخر وعقيدته هو إحترام ذاتى لنفسه وعقيدته ..
وأن العودة بالدين إلى المعبد والقلب هو الأفضل للدين والمتدين وأن محاولة إقناع الآخر ( سلما أو قهرا ) بترك دينه والتحول لدين آخر محض خيال وأن تدنيس وتلطيخ رموز الأديان حتى لو كانت بقرة تسعى بأمان بين معتنقى ديانتها هو لعب أطفال مراهقين لن يجلب إلا تحفز الآخر لتدنيس رموز من بدأ .
المخرج الوحيد لأزمة التطرف الدينى هو إتباع ما كتبه عقلاء القوم من قبل فى وثائق حقوق الانسان وإحترام جميع العقائد كبيرها الكاثوليكى وحتى صغيرها الطوطمى ..
ولكن هل يقتنع تجار السلاح بهذا المنطق بعد أن راجت صناعتهم بسبب إفتراض مواجهة مستمرة ودائمة بين أتباع الديانات الكبرى ..!!
ثم ان الشعوب الأكثر قوة إقتصاديا وعسكريا , ما الذى يدفعها للتنازل عن الضغط من أجل إستسلام الأخرين الكامل وفرض قيمهم وأسلوب حياتهم عبر العالم ..!!
هذا هو المنطق الذى بدأ به رؤساء أمريكا بعد أحداث سبتمبر , لقد كان مدفوعا بالقوة الساحقة التى يمتلكونها , يأمل أن يفرض منطقه ويملى إرادته على سكان كهوف أفغانستان وباكستان و الخليج و الشرق الأوسط ..وهو أمر لن يقبله منطق تطور الوجود ..
فعندما تفني هذه الأجيال التي تسعي لإستخدام الأديان لصالحها كأدوات إقتصادية و سياسية .. لن يترك الأحفاد أدراجهم و دواليبهم دون نكش ..و تحويل أغلب محتوياتها إلي المتاحف



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام دين و ليس حضارة لها فن
- أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ
- عندما تختفي الجيوش و تترك بلادها للنهيبة
- الإنكشارية تعيد إحتلال المنطقة
- الإرهاب الشرقي نمط حياة
- لازال طريق المقاومة هو الدرب الصحيح
- لماذا يشترى الخلايجة في سوق غير مشجع
- البردية المجهولة(كمان و كمان ).
- سلوك القتلة ..و مفاهيم الفلسفة
- شخص يجتهد و لكنه ساخط
- لم تتغيرأهداف الإستعمار ..تغيرت أساليبه
- corruption.. الفساد
- ما بعد الموت عند القدماء
- الابراج العالية لا تصنع حضارة
- إنهم يدمرون الأثار ..و سيدمرونها .
- تدمير الاثار ليس خبرا جديدا
- نصف قرن من الغربة
- شهادتكم تهم الأجيال القادمة
- إقتصاد حرب .. بدون حرب
- هل مر القطار فلم نلحق به


المزيد.....




- ” أغـاني عصـومي ووليد” اضبـط تردد قناة طيور الجنة 2025 Toyor ...
- ألعاب باريس، افتتاح كاتدرائية نوتردام، فضيحة -بليكو- الجنسية ...
- “صار عنا بيبي” حدث الآن تردد قناة طيور الجنة كيدز 2025 نايل ...
- “فرح ولادك بإشارة قوية الآن” تثبيت تردد قناة طيور الجنة 2025 ...
- خلي طفلك ينبسط بكل جديد ومفيد.. طريقة تثبيت قناة طيور الجنة ...
- الدفاع المدني السوري: انفجار سيارة مفخخة أمام المسجد الكبير ...
- عاجل | الدفاع المدني السوري: انفجار سيارة مفخخة أمام المسجد ...
- “صار عنا بيبي صغير”.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجدي ...
- ابسطي أولادك ونزلي لهم تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 بخطو ...
- ما ما جابت نونو صغير.. تردد قناة طيور الجنة على النايل سات و ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - هذة العقائد ستذهب لمتاحف الأنثروبولجي