أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شكري شيخاني - ...من الذاكرة ...














المزيد.....


...من الذاكرة ...


شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 8202 - 2024 / 12 / 25 - 01:20
المحور: المجتمع المدني
    


ولا عزاء للشبيحة و الفاسدين ....
من محاسن وايجابيات انتفاضة الشعب في ١٥/٣/٢٠١١ .ان هذا الشعب بدا يتكلم ويتكلم., ويجاهر بالكلام ,والذي كان قبل 15 اذار مستحيلا" باستثناء انتفاضة #قامشلو المجيدة 2004 ...اقول كان مستحيلا " هناك الكتير من الفاسدين مدنيين وعسكريين اولاد الزنا لم تكشف أسمائهم بعد, مع أنني اتمنى ان يتم كشفها قبل أن ينزل هذا الفاسد او الفاسدة للقبر.
.قلت وقتها افضحوهم بالحق ومنذ 2003 وانا اطالب بفضح هؤلاء ونشر كل مالديكم من حكايا وقصص عن فسادهم و كيف جعلوا من اولادنا وأولادكم حجابا وخدما لزوجاتهم واولادهم لذلك كان الامل ان لاترحموهم فهم لم يرحموكم ولاتخجلوا منهم فهم كانوا ولازالو في غاية الوقاحة والصفاقة لقد امتصوا عرقكم ونهبوا ثرواتكم وشردوا شبابكم
هؤلاء الذين تخافون من ذكر أسمائهم لم يخافوا منكم ولا من أطفالكم ولم يخافوا من دموع امهاتكم وهم يلفقون القضايا والملفات الكاذبة والكيدية بحقككم.. ....مصطفى ميرو اعرفه عن قرب عندما كان محافظا" لحلب ....اقراو معي ماذا كان يفعل بأهل حلب والحسكة ودرعا ومع كل ذلك. ترقى لمنصب رئيس وزراء
لانه لم ترفع التقارير الحقيقية عنه وعن امثاله من الزعران الفاسدين ولاغرابة ان تجد في عزاءه شلة منافقين. ومتملقين يؤدون واجب العزاء.. لاعزاء للفاسدين....
بوست للتسليه والعبره . قال لي صديقي :
بالمختصر توكلت بدعوى من اجل فتح محل للألعاب الرياضيه وهي عباره عن صاله بلياردو مع فيشه وغيرها من الالعاب بعد ان اغلقتها شرطة المحافظه واستأنفت قرار الاغلاق وصدر القرار بفتح الصاله وكانت فترة اعياد الميلاد بحلب ... وهنا جن جنون محافظ حلب حينها محمد مصطفى ميرو فأتصل بالمحامي العام الاول وحصلت مشادة كلاميه بين الطرفين مما اضطر المحامي العام لأستدعاء هيئة محكمة الاستئناف للبحث في احقية القرار وكيفيه صدوره ومن سطره لان المحافظ منزعج كثير ومعتبر ان القرار يمسه شخصيا لان قرار الاغلاق صادرا عنه . واستدعاني رئيس محكمة الاستئناف ومستشاريه ليفهموا مني ملابسات القرار المستأنف, وكيف وصلت الامور وتطورت الى هذه الحال, وكان رئيس الفرفه والله لم اعد اذكر اسمه ومستشاريه المرحوم ابراهيم الأغا وربيع تركماني, وقلت لهم القرار القضائي اقوى من القرار الاداري لكن اجابني المستشار طه الحماده بالحرف الواحد هذا مصطفى ميرو يا استاذ نجاري من اجل قرارك تخرب بيتنا قلت له انتم اصدرتم القرار فدافعوا عن قراركم .
في اليوم التالي استدعى المحافظ ميرو موكلي وقال له بالحرف الواحد بعد ان صفعه بالكف واقسم على هذه الواقعه والكذب على الميت ذنب لا يغتفر ( ولك يا ..... يا اخو ..... كم دافع للمحامي ومين هاامحامي هل ابن هيك وهيك .... اجابه انه وكيلي العام ومن اطيب الناس اجابه المحافظ ميرو... ولك ما زلت عم تتفلسف وتاكل ...... شقد دافعله اتعاب قال له مئة الف اجابه سيادة المحافظ لو دافعلي اياها الي لما وجعتلنا رأسنا ولك سأغلق الصاله مرة اخرى اذا ما بتدفع يا اخو ........
العبره يا ساده هذا غيض من فيض ...هكذا هم مسؤلين النظام المخلوع وقد ترقى من محافظ حلب الى رئيس مجلس الوزراء فقلت حينها على الدنيا السلام يا سوريه حاميها حراميها . طبعا" معروف عنه ,عن ميرو اقصد انه هو من اخترع رشوة الذهب, بحيث كان يعمد الى اقامة اربعة او خمسة اعياد ميلاد في مدة قليلة , ليأتي المهنئين تجار وأصحاب مصانع طبعا" وشوية كبيرة من المكولكين وماسحي الجوخ محملين بهدايا وكانت فقط ذهبا" خالصا" عيار 24 ... ومع هذ لم تكتشفه الاحهزة الامنية على كثرتها طبعا الغالبية تعرف تماما" لماذا لم يتم الابلاغ عنه.... بذبك نصيحتي لكل مسؤول لازال على رأس عمله لا يظنن انه لن ينكشف امره مهما طال الزمن او قصر فاما يترحم الناس عليه ويمدحونه ويذكرون صفاته الجيدة ... واما ان يذهبوا الى قبره والباقي تعرفونه .. نصحتي اليوم ابتعدوا عن التهليل والتطبيل ..ابتعدو عن عبادة الشخص ... ؟؟؟ وتوته خلصت الحتوته .



#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة القطيع..والتعبير عن المحبة
- اللصوص .ايضا خونة
- السوريون يكتبون 1
- سوريا تعود للحياة.....
- السيد احمد الشرع ...والقانون هو السيد
- لننتظر ...
- قالت معتقلة سورية
- جلادين سجن صيدنايا
- مشاهد أبكت السوريين.. والعالم
- ايها المنافقون
- البوق..خالد عبود
- الأسد..يجب أن لا يموت بسرعة
- الى كل الاحرار في سوريا
- الملف السوري .. والعميان
- المنافقون
- عندما يتكلم الحكماء
- حافظ بشار الأسد ..الوريث
- كان الحل بيده
- نصائح في محلها
- بأنتظار خطاب التنحي


المزيد.....




- المجاعة تتفشى في السودان وفق تقرير مدعوم من الأمم المتحدة
- رئيس الحزب الديمقراطي الحر في ألمانيا يحث اللاجئين السوريين ...
- مسئول إسرائيلي يزعم: حماس تراجعت عن الشروط التي أدت إلى تجدي ...
- المرصد السوري: وثائق تؤكد مقتل 250 شخصا جراء التعذيب في سجون ...
- الأمم المتحدة تدعو مجددا إلى تقديم مساعدات عاجلة للمنشآت الط ...
- احتجاجات أمام السفارة الأمريكية في بنما ضد تصريحات ترامب بشأ ...
- ترامب: سأسعى لتطبيق الإعدام ضد المغتصبين والوحوش
- محللون: ترامب سيركز على الأسرى ونتنياهو يعرقل المفاوضات
- حماس: الاحتلال أجبر الأطباء والمرضى والنازحين بالمستشفى الإن ...
- شهيدان وجرحى باستهداف الاحتلال خيام النازحين غرب خانيونس جنو ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - شكري شيخاني - ...من الذاكرة ...