|
عن ( سوريا وأحمد الشرع / يأجوج ومأجوج / أنداد )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8200 - 2024 / 12 / 23 - 18:41
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول من الاستاذ حنفى مجاور : لاحظت التركيز الاعلامى على الجولانى أحمد الشرع . وربما يكون هذا التركيز تمهيد لاغتياله وبذلك ينفجر الوضع فى سوريا . وهو موضع قابل للتفجر فعلا . ما رأيك يا دكتور ؟ إجابة السؤال الأول : 1 ـ أنت على حق . التلميع الاعلامى لأحمد الشرع ربما يكون تمهيدا لاغتياله ، وإغتياله سيفجر الوضع الهشّ فى سوريا . الخطاب السياسى المتعقّل للجولانى أغضب كثيرين ، وأعداؤه كثيرون ، منهم بقايا نظام بشار من ( الشّبيحة ) وغيرهم ، بالاضافة الى ( قسد ) قوات سوريا الديمقراطية . ثم بقايا داعش والقاعدة والذين إنشقّ عنهم الجولانى . وبالتأكيد فالقوى الاقليمية تتعاون مع تلك القوى الداخلية لتفجير سوريا ، نتكلم عن الامارات والسعودية والأردن والسيسى وتركيا وإيران وأمريكا وإسرائيل . 2 ـ هذا يرجّح ما قلناه من قبل ، إن إتفاقية سايكس بيكو ــ والتى خلقت الدول فى منطقة الوادى الخصيب ـ قد آن الأوان لتغييرها بالفوضى الخلاّقة التى قالتها كونداليزا رايس وزيرة الخاجية الأمريكية الأسبق . وهذا كله لصالح إسرائيل ، بنفس الوضع الذى روعى فى سايكس بيكو . أحمد الشرع مجرد تفصيلة فى هذا المخطط . السؤال الثانى : من الاستاذ حافظ عقل : الاطباق الطائرة تغزو امريكا . هذا ما جاء فى الانباء الاسبوع الماضى . والراى السائد إنها قادمة من الفضاء الخارجى . وقالوا إنه اتصل مئات من سكان نيوجيرسي بمسؤولي إنفاذ القانون ومسؤولي الولاية بعد رصد ما يبدو أنه طائرات بدون طيار في السماء فوق حوالي 12 مقاطعة. أصبحت التقارير أكثر تكرارًا في الأيام الأخيرة، في بعض المشاهدات، شوهدت أجسام طائرة غامضة بحجم السيارة، وأحيانًا في مجموعات، فوق منشآت عسكرية وبنية تحتية حيوية مثل مرافق الطاقة ومحطات السكك الحديدية والسدود.إلا أن السيناتور الجمهوري جون برامنيك قال إن الأمر يرقى إلى “حالة طوارئ محدودة”.ما هي الأجسام الطائرة؟لم يتمكن أحد حتى الآن من تحديد هويتها بشكل صحيح. ما هو رأيك ؟ إجابة السؤال الثانى : قلنا كثيرا إن هذه الأطباق الطائرة تأتى من جوف الأرض حيث يعيش يأجوج ومأجوج . وقد كانوا فى الأرض قبل هبوط آدم وزوجه وتكاثر ذريته . وخلق الله جل وعلا آدم ليكون خليفة فى الأرض يخلف يأجوج ومأجوج ، وقد كانوا سفّاكى دماء ومفسدين فى الأرض . وكان من المنتظر أن يبيدوا بنى آدم ، وهم ضعاف . لذا كان لا بد من الفصل بينهم ، وهذا ما فعله ذو القرنين الذى أرسله الله جل وعلا لهذه المهمة ، فحبسهم فى باطن الأرض وأسّس فوقهم سدّا وردما . وسيظلون فى باطن الأرض الى أن تقترب الساعة . وعندها سيخرجون من باطن الأرض ويختلطون بالبشر . ومن دلائل وجودهم : الأطباق الطائرة ، وظاهرة الاختفاء للسفن والطائرات والأشخاص ، هم يفعلون ذلك للتجسّس على البشر. ثم الآثار الهائلة والتى هى غاية فى التقدم ( منها الأهرام )، وكانت قبل وجود البشر . نقرأ قوله جل وعلا : 1 ـ ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ (30) البقرة ) 2 ـ ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً (84) فَأَتْبَعَ سَبَباً (85) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً (86) قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَاباً نُكْراً (87) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْراً (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (89) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْراً (90) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْراً (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (92) حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْماً لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً (93) قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً (94) قَالَ مَا مَكَّنَنِي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً (95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً (96) فَمَا اسْتَطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً (97) قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً (98) وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً (99) الكهف ) 3 ـ ( حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ (96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ (97) الأنبياء ). تعليقات حمد حمد جزاك الله خير الجزاء بالدنيا والآخره وبارك بعلمك وعمرك دكتور أحمد المحترم ، معلومات جدا قيمه كرأي سياسي وأحداث متوقعه للمنطقه. وكذلك لفت نظري ارتباط الأهرامات بقوم يأجوج ومأجوج مع أن الكل يدعي إنها آثار الفراعنه المصريين واكتشاف اهرامات مشابه لها في أمريكا الجنوبيه (المكسيك) وغيرها. ياليت دكتورنا المحترم تعطي لو نبذه بسيطه لهذا الموضوع مع خالص التقدير لكم. مراد الخولى شرح ممتاز د أحمد : فعلا دكتور أحمد كلامك عن ياجوج ومأجوج يشرح قصة القرءان عن كلام الملائكة عن سفك الدماء الخ الخ. النهاية فعلا إقتربت أوى وأنا مصمم إن هذه الأحداث قريبة جدا من ٢١١١ ميلادى أحمد صبحى منصور اكرمكم الله جل وعلا استاذ حمد حمد و مراد الخولى بدأت فى كتاب عن يأجوج ومأجوج فى تسعينيات القرن الماضى ، وحملته معى مخطوطا الى أمريكا ، وكان مزودا بمعلومات هامة ، وأكملته بمعلومات إضافية ، وأرسلته الى مصر مع كتب أخرى لكتابته حتى أنشره فى الموقع . إعتقلوا من أرسلته معه وصادروا كتبى ومنها يأجوج ومأجوج . كتبت ملخصات عن يأجوج ومأجوج فى عدة مقالات . أرجو أن يتيسّر لى الوقت والجهد لاعادة كتابة هذا البحث . السؤال الثالث : من الاستاذ صابر ابو رشدى : ما معنى ( أنداد ) فى قول الله سبحانه وتعالى : ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَندَاداً ) (165) البقرة )؟ إجابة السؤال الثالث : 1 ـ ( أنداد ) جمع تكسير ، والمفرد ( ندّ )، الند هو المثيل يعنى اتخذوا آلهة جعلوهم مثل الله جل وعلا واحبوهم حب عبادة وتقديس ، كما هو واقع من تقديس المحمديين للإله الذى سمُّوه ( محمدا ) ومع الحسين وعلى والخلفاء والصحابة . 2 ـ جاءت كلمة ( انداد ) خمس مرات فى القرآن الكريم نهيا عن إتخاذ أنداد للخالق جل وعلا وهو الأحد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له ( كفوا ) أى ندا ( أحد ). قال جل وعلا : 2 / 1 : ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) البقرة ) 2 / 2 : ( وَجَعَلُوا لِلَّهِ أَندَاداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ (30) ابراهيم ) 2 / 3 :( وَقَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَندَاداً وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوْا الْعَذَابَ وَجَعَلْنَا الأَغْلالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (33) سبأ ) 2 / 4 : ( وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَاداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلاً إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ (8) الزمر ) 2 / 5 : ( قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَاداً ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) فصلت )
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ( القول البليغ / مبصرون / زواج ابناء آدم / هجص السيرة وال
...
-
لا تقل لفلان ابن فلانة : يا صاحب الجلالة . فهذا تأليه لهذا ا
...
-
عن ( معنى مصر / قفينا / هل يعيد التاريخ نفسه ؟ )
-
القاموس القرآنى : متاع
-
عن ( الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ / العذاب
...
-
عن ( لا تناقض فى تشريعات الاسلام فى التعامل مع الكافرين المش
...
-
القاموس القرآنى : ( الجن )
-
عن ( الشفقة / السّهر والسُّهاد / الرؤى والأحلام )
-
أسئلة عن ( بوتين سيقتل بشار ، سوريا وثقافة الاستبداد والاستع
...
-
عن ( غل وأغلال / الاصر )
-
الغزالى حُجّة الشيطان ( الكتاب كاملا )
-
عن ( التدبير والعلم الالهى / الوحى والحواريون والصحابة )
-
عن ( تقرض / سلالة / الحساب على السريرة / النقض )
-
خاتمة كتاب ( الغزالى حُجّة الشيطان فى كتابه إحياء علوم الدين
...
-
عن ( اليهود والنصارى / اليُسر والعُسر )
-
عن ( ذمة والرفيق / شيخ الازهر / ولا تقم على قبره / إكتئاب )
-
الإبن هل يكون عدوا لأبيه ؟
-
عن (النبى بين التقديس والتشويه / سوريا بين الماضى والحاضر وا
...
-
عن ( البطر والترف )
-
الغزالى حُجّة الشيطان : الغزالى فى الإحياء يقرر الحلول فى ال
...
المزيد.....
-
“الفيـل الطيـوب” تردد قناة طيور الجنة Toyor al janah نايل سا
...
-
صحيفة أمريكية: العراق مصدر خطر على المسيحيين
-
ماذا ينتظر الأقصى مع اقتراب عيد الأنوار اليهودي؟
-
“مـامـا جابت نـونـو” حـدث تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 ن
...
-
الخارجية الإسرائيلية: ترامب سيفتح آفاقا جديدة للدولة اليهودي
...
-
هيئة علماء فلسطين تصدر فتوى بشأن أعمال السلطة الفلسطينية في
...
-
شغّل المحتوي الخاص بالأطفال علي تردد قناة طيور الجنة toyor a
...
-
الطائفة العلوية بعد سقوط الأسد
-
حدثها الآن.. قنوات الأطفال 2025 واستقبل كل الأغاني والمنوعات
...
-
كلمة القائد العام لحرس الثورة الاسلامية في المؤتمر الثاني لل
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|