أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-3















المزيد.....


كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-3


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8193 - 2024 / 12 / 16 - 12:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ليبيا هي الدولة الأخرى القادمة المرشحة للسقوط بيد التحالف الاخواني الإرهابي التركي! وبنفس الأسلوب السوري!
ومن الموكد ان أمريكا والغرب تدعم ذلك للتخلص من الوجود الروسي في ليبيا! والسلطة الوطنية في شرق ليبيا!
وتقف مصر والدول الخليجية والعرب موقفا متفرجا من الزحف الاخواني الإرهابي التركي!
وكل الدول العربية المحيطة بمصر تعرضت للتخريب والحروب, وكل السياسات الخارجية المصرية حول ذلك فاشلة ولم نسمع سوى زعيق اعلامي مصري عن التهديدات الجوفاء المصرية, حيث يحيط بمصر الان الأعداء من كل مكان واتجاه!
وقد خسرت مصر نصف عائدات قناة السويس بعد غزوة طوفان الرهبر دون ان تنبس ببنت شفة!!!
واشتعل السودان بعد ليبيا وغزة دون ان يكون للنفوذ المصري أي دور في إيقاف كل ذلك.
بينما تلعب تركيا باقل التكاليف واعلى الربح في سوريا وليبيا والعراق!
وحتى الانتصار الاخواني الإرهابي التركي في دمشق يوم 8 كانون اول 2024 قد يزحف نحو الأردن التي تعج بالاخوان فضلا عن العراق وايران! ومصر!
ومن المفارقات ان الأردن تعرضت للتهديدات والتدخل والعدوان الرهبري على يد المليشيات العراقية بعد غزوة طوفان الرهبر في 7 أكتوبر 2023 حيث تم ادخال المخدرات والسلاح لاسقاط الأردن والضفة الغربية بيد ايران!
ولعب مقتدى السطل دورا مهما في دفع مليشياته على الحدود مع الأردن من اجل فتحها للمشاركة في طوفان الرهبر! وكل طرف فارسي مخصص له دور معين في اطار خطط الرهبر!
وبعد سقوط الأسد, زار السوداني الامعة الأردن وتباحث مع الملك عن الخطر المشترك الحالي والاوضاع في سوريا!

لقد انتصر الخميني في ايران بدعم غربي امريكي بسرعة وصار المستحيل حقيقة خلال أيام في شباط 1979 وأعطى ذلك دفعة قوية للمشروع الخميني في غزو الدول العربية.
فان كان اسقاط الشاه المتجبر كان سهلا وسريعا, فلماذا لايكون ذلك مع العراق والبحرين والخليج ممكنا! من وجهة نظر الماسونيين الرهبريين!
ويبدو ان تلك الثقة الزائدة بالنفس ستتكرر لجبهة النصرة! وهي التي استخدمتها تركيا, في ليبيا لمجابهة حفتر والإبقاء على حكومة طرابلس الموالية لها! مقابل دولارات قليلة للسوريين الإرهابيين وغيرهم الذين جندتهم تركيا!

الامر الاخر ان طائفيو (السنة) على شاكلة ال نجيفي يمهدون لعودة النفوذ التركي والسيطرة الإرهابية الان منتشين بسهولة النصر (السني) في دمشق!
وكان اثيل النجيفي قد اعلن مساء يوم 10 حزيران 2014 بعد ان فر من الموصل, عن ان الموصل قد سقطت بالكامل وان داعش تعامل الناس بكياسة! فخمدت كل بور المقاومة في الموصل!
ولم يتم محاكمة هذا الجرذ ولااخيه أسامة النجيفي ولا كل الخونة والطائفيين المجرمين سنة وشيعة في سقوط الموصل من اجل تكرار تلك الكارثة!
وكان ذلك نتيجة للدستور العراقي الذي منح حكومات المحافظات سلطات واسعة بما فيها تشكيل قوات الامن فيها! وعندما يكون المحافظ إرهابيا فان المحافظة ستسقط بيد الإرهاب!
لم ولن يراجعوا ثغرات الدستور, الذي سمح بالسقوط ومن ذلك تحديد ولاية رئيس الوزراء بفترتين فقط, عندما عرت المالكي بالولاية الثالثة! والكتلة الاكبر هي الكتلة قبل الانتخابات كما هو حال كل العالم, واختيار الرئيس بالغالبية او بانتخابات مباشرة وترك رزية الثلث المعطل وإعلان حالة الطوارئ بقرار من مجلس الوزراء لاسباب موجبة بدلا من الوضع الحالي المقيت الذي لم يعلن الطواري حتى بعد سقوط الموصل لاسباب دستورية مستحيلة, ولم يقرر الدستور ماهي الصلاحيات الممنوحة عند اعلان الطوارئ!
ان العراق بحاجة لدستور جديد تقدمي يطبق بحذافيره وليس دستور تامري لايطبق منه الا مايريد الحاكمون!
وان يتم حل كل التشكيلات المسلحة ومنها الحشد والبيشمركة وكل الأحزاب القومية والدينية الحالية كما نص الدستور على ذلك!
سيحاول الاكراد السياسيين استنساخ الدستو ر العراقي لسوريا من اجل ان يلعبوا بسوريا كما لعبوا بالعراق!
وبعد سقوط الموصل لم يتم محاكمة أي قائد ترك وحدته او سلمها, باوامر السياسيين حيث سلم قواته وسلاحه للدواعش او للبيشمركة!
لابل تم إعادة كل الفارين من اجل تكرار المشهد! واكثرهم من الاكراد! حيث فر الطياريون الاكراد بعد السقوط والتقطوا صورا تذكارية, والفرح الغامر يعمهم مع برزاني!
وكل فار يجب ان تحاكمه محكمة عسكرية ويعدم كما يقول القانون العسكري ويعاقب كل من ياويهم!
ولان النظام السياسي الاجرب هو سبب الهزيمة ومازالت أسباب وعوامل السقوط تنخر العراق!

من الموكد ان الطائفيين من كلا الطرفين ينتظرون قدوم بضعة الاف من خارج الحدود ليقرروا مصير الشعب العراقي مرة أخرى وليستبيحوا دماء واعراض واموال الناس, من سوريا كارهابيين او من ايران كحرس ثوري!
اما ملايين العراقيين المغيبين والمخدرين فلا قرار لهم, ولااحد يعترف بهم كما قررت مجاميع النصرة مصير سوريا! ومجاميع قوات بدر والبيشمركة مصير العراق بدعم امريكي إسرائيلي ومن المرجعية الرشيدة!

اما القوات المسلحة العراقية والسورية العريقتان فقد قام نظام البعث بتدجينهما بحيث لم يعد لهما صوت في تقرير مصير البلدان او حتى مصيرهما!
وكان الحل الأفضل الممكن هو سحق نظام صدام والأسد بحركة ثورية عسكرية بدلا من السقوط المريع للبلدان وتدمير تلك المؤسستان!
لقد كانت تربية البعث العسكرية مريعة حقا وتشجع على النفاق والدجل والكذب والعشائرية والطائفية الباطنية والمناطقية, والتسلق والانتهازية والفساد والوشاية ومحاربة العلم والمعرفة والثقافة والوطنية والالتزام بالمصالح الوطنية! واذلال المراتب وسرقة مقدرات الجيش كلما امكن ذلك!
ولذا تغلب فيها (على الاغلب) القادة الانكشاريون والانتهازيون وسقط المتاع بعد ان تـآمر عليها نواب الضباط وضباط الصف او باعة الثلج, من شاكلة علي حسن المجيد وحسين كامل وعزة الدوري! وتم ترفيع نواب الضباط البعثيين الى رتب الضباط لنخر الموسسة العسكرية!
وبعد ذلك دمج الجواسيس والامعات بالقوات المسلحة كضباط رفيعو المستوى!
لم يستطع نظام البعث السوري عكس النظام العراقي, ان ينشا قوة فدائية من بضعة عشرات الاف يتم تغذيتها ودعمها جيدا وتدريبها عاليا ومنح رواتب مجزية لها لتقوم بادوار مهمة في حماية النظام مقابل عدد محدود من قوات النصرة التي اسقطت سوريا خلال أيام بدعم خارجي تركي واوكراني وغربي!
لن يستطيع النظام العراقي الحالي الاجرب بسبب تركيبته الوضيعة ان يتحسس بما يمكن ان يحدث وطرق النجاة لانه بُني على السفالة والانحطاط والعمالة والاجرام والإرهاب والفساد!
فهو لايفهم الا منطق القوة ويتراجع بكل سهولة امام القوى الخارجية او الداخلية بمنتهى الإذعان عند ضعفه, ولكنه يعود للاستزلام والعنترة والهجوم عندما يجد نفسه في موقع القوة!
فضلا عن انه لم يعد هناك احد في العراق والعالم عد زمر الفساد والإرهاب والمنتفعين, تعول عليه او تثق فيه!
ولقد اثقلت خزائن الحاكمين في بغداد, كما هي رؤوس النظام السوري, باموال طائلة وتنعموا وتقلبوا في جنات الدنيا وليسوا مستعدين لترك كل هذا, واغلب أموالهم في الخارج وهم مستعدون في أي لحظة للفرار ولكنهم مازالوا يمارسون الزعيق والصراخ والتهديد الاجوف!
لقد بقى نظام الفساد العراقي, متفرجا لسنوات طويلة امام مخيم الهول السوري الذي يتواجد في الاف الدواعش دون أي عمل لمجابهة هذا التهديد او انهاءه باي طريقة ممكنة!
وايران الان تصرخ ان أمريكا تدرب الدواعش او 11 الفا منهم لغزو العراق! من اجل تنظيم سقوط للموصل اخر كما كتبت عن ذلك مستقبلا! ودخول الحرس الثوري مباشرة من اجل تابيد الاحتلال الفارسي للعراق!
اما حشدها الشعبي أبو 250 الف عنصر, مع 3 مليارات دولار سنويا مع شركات المهندس والقابضة ونصف خزينة البلاد بيده فان ذلك لايشكل فارقا لهم في النزال!
ناهيك عن الجيش الذي اضعفوه وحاربوه ونخروه وقد شاخ دون دماء جديدة او سلاح او عتاد او تقنيات جديدة!
لان امر العراق والجيش بيد ايران!
اما المؤامرات الطائفية التي لاتنقطع ضد السنة فحدث ولاحرج ثم ياتوك ويتحدثون عن الوحدة الوطنية!
وهكذا اصبح المنادين بامة شيعية واحدة وعيد الغدير بدلا عن أي عيد وطني, ومعركة الحسين ومعاوية يتحدثون الان عن الوطن والوحدة الوطنية!!!
لقد فضحوا انفسهم خلال أيام التحول في سوريا كما لم يحدث من قبل!
وحتى نتائج التعداد السكاني لم يخبرونا بعدد سكان العراق وقالوا ان العراقيين والأجانب والمقيمين! هم اكثر من 45 مليون عدا عراقيي الخارج!
بعد حملة ضخمة للتجنيس من اجل سيطرة الأجانب على العراق وإعادة انتخاب الطغاة وكشرطة وحرس للنظام ضد العراقيين!
بينما يجنس برزاني كل اكراد دول الجوار من اجل المزيد من المال والأرض والقوة!
اما اكراد سوريا فقد توسعوا بعد انهيار نظام الأسد كما فعل برزاني في العراق وقد تم اعادتهم الى مواقعهم السابقة باوامر تركية!
ان النظام العراقي الحالي الاجرب الوضيع, يخاف من التحدث عن ملايين الإيرانيين والافغان والباكستانيين والاكراد الذين تم تجنيسهم, للتغير الديموغرافي وكحماية الطبقة الفارسية والكردية التي تتحكم في العراق بدعم المرجعية وامريكا!
بعد ان باعوا العراق للشركات النفظية الغربية ولمصالح ايران مناصفة!

مع العام المقبل وحيث ستتهاوى أسعار النفط لن يعد بمقدور القرد المخصي شياع السوداني دفع رواتب الناس الذي زادهم بمقدار مليون شخص اخر, من اجل التبويق للولاية الثانية!
وعندها سينكشف نظام العهر والفساد وسيلجا الى القروض الدولية برعاية غربية لرهن العراق لهم!
او يقومون بتسليم السلطة موقتا لمقتدى الصدر حامي حمى نظام الفساد والإرهاب الفارسي حتى ينجلي الموقف ويعودون الى الاعيبهم السابقة!
وتلك الدورة مستمرة أي تسليم السلطة لمعتدل عند انخفاض أسعار النفط او التعرض لخطر داخلي او خارجي ثم يسلمون السلطة لمتطرف او امعة بيدهم عند ارتفاع أسعار النفط وزوال المخاطر عنهم! لنهب كل ماتم جمعه فيما سبق!
لم يتم بناء اقتصاد حقيقي باوامر من ايران ولاجيش يعتد به اودولة لها سيادة حقيقية!
ومن يأتي للسلطة لن يكون الا مدير عام تحت امرة اوباش ايران التي تختارهم من سقط المتاع والعتاكة والهتلية!
وعند ذلك يصدر التساول, وهو كيف يمكن لمن لم يحفظ ارضه من التقسيم ويمنح الأرض لبرزاني ولدول الجوار مقابل رشاوي وليس لديه اقتصاد حقيقي ولاخدمات حقيقية ولاحريات سياسية او شخصية او اقتصادية ان يناطح المسيطرون على الأرض والسماء!!!
من حسن الصدف ان ايران ارتكبت خطا تاريخيا, بمهاجمة إسرائيل ( وان تنصلت من فعل حماس) وفق حسابات غبية فكتبت بنفسها نهاية المحور (الشيعي) ولكن تم ذلك بطريقة تولية الإرهاب (السني) على العرب وكانه لايوجد هناك غيرهما في الساحة!
وتلك هي الحسابات الامريكية الإسرائيلية, فليس فيها مكان للوطنيون المخلصون او القوميون العرب بل ان الامر هو بين ارهابيون وفسدة الشيعة او السنة, طرف يوالي ايران والأخر يوالي تركيا!
وقد تم بناء المحورين بدعم تركي إيراني واموال طائلة من خليج الخنازير العربي لدعم الإرهاب السني!
وكأن الهدف هو طمس حضارة وتاريخ وعظمة العراق وسوريا مقال رفعة وتقدم وقوة اجلاف الصحراء!
لقد ارتكب صدام نفس الخطا برمي 39 صاروخا نحو إسرائيل عند حرب الكويت فكتب نهايته ونهاية العراق ولم يتعض احد من تلك التجربة لابل ان نظام العهر والفساد كان بعد سيطرة الاطار الفارسي على السلطة وتنصيب شياع سوداني قد اصدر قرار تجريم التطبيع في عهد وجود مقتدى في البرلمان وبعدها صار اسم إسرائيل باوامر إيرانية في الاعلام هو الكيان الغاصب او الصهيوني الخ في مزايدة رخيصة من قبل دجالين باعوا العراق ويتاجرون بفلسطين كما تاجر بها كل من هب ودب! بينما حليفهم برزاني يصدر النفط بشبه المجان لإسرائيل وبينما تنازلوا عن شمال العراق لبرزاني وخور عبد الله للكويت ومناطق لتركيا وايران مع اهدار المصالح الوطنية لشركات النفط الأجنبية والإيرانية وتدمير الاقتصاد وحرق الغاز خدمة لإيران!

لن ترفع أمريكا عقوبات قيصر عن سوريا وتم تجديدها لعام 2028! ولابد ان سوريا الان قادمة على ازمة خطيرة أخرى وربما حرب أهلية جديدة مادام تركيا فقط هي راعية النظام مع إسرائيل وامريكا وقطر بينما تتوجس كل الدول العربية الأخرى وكل العالم من ذلك النظام الجديد! ذو الماضي الإرهابي!
وبينما فتحت النصرة كل سجون النظام السوري فانها لم تفتح سجونها في ادلب!
ولااحد يعرف عدد الارهابيون من الخارج في جبهة النصرة, كما لايعرف احد عدد من جنسهم نظام الفساد العراقي والبرزاني!
وسارعت قطر وتركيا لفتح سفارتهما لكونهما عرابي النظام الجديد, اما العراق فلم يغلق سفارته! وهو لا في العير ولاهو في النفير!
وسارع المتحدث باسم الحكومة باسم العوادي عن مشاريع واستثمار مشترك مع سوريا!
وهم اما يدعمون نظام الإرهاب الاسدي وقتل الشعب السوري من اجل تحرير فلسطين ومحور المغاومة او منح النظام الجديد امتيازات واستثمارات!
بينما يحرق العراق غازه من اجل المزيد من استيراد غاز ايران الوسخ المتقطع باعلى الاثمان!
لقد انقلبوا منقلبا صعبا احفاد الاجلاف والعتاكة وسقط المتاع!



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-2
- من ادوار حزب الله في تدمير العراق
- كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-1
- تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير ال ...
- تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير ال ...
- تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير ال ...
- تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير ال ...
- نور زهير, نموذج لكارثة نظام وقضاء وبرلمان وحكومة واحزاب وقوا ...
- غزو وتدمير وتخريب وتجنيس في العراق تحت ستار الحسين والزيارات ...
- غزو وتدمير وتخريب العراق وتجنيس وتغييرات ديموغرافية تحت ستار ...
- راعي صدام كشكش الشبح, فهل تكشكش العمائم ومعهم الله وعلي والم ...
- ماالذي اثبتته ايران في غزوة طوفان الرهبر على اسرائيل في اكتو ...
- لمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين المقدسة للانتصار العراقي ال ...
- لمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين المقدسة للانتصار العراقي ال ...
- تاريخ ايران الحافل في العدوان والاجرام على سيادة الدول وسفار ...
- انتهاك الاجواء والبر والبحر العراقي هو جريمة دولية مكتملة ال ...
- لماذا يجب على اسرائيل ان تبادر بالهجوم وفق نظرية المناورة عل ...
- هل تبادر اسرائيل للهجوم وفق نظرية المناورة على الخطوط الداخل ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- سودانيات هادفة-13 (غزو باكستاني- انهيار التعليم والتعليم الع ...


المزيد.....




- بايدن خلال احتفال بعيد يهودي: أنا صهيوني.. ولن أتوقف حتى أعي ...
- فيديو مؤثر من غزة.. صاحب عبارة -روح الروح- يلحق بحفيدته
- -ستكون طبيعية-.. أحمد الشرع يتحدث عن فرض الشريعة الإسلامية ف ...
- ثبتها الآن لأطفالك .. تردد قناة طيور الجنة 2025 على العرب وا ...
- مقتل 4 أشخاص وإصابة 5 آخرين في إطلاق نار في مدرسة مسيحية بول ...
- لماذا يعاني المسلمون في شمال الهند أكثر من جنوبها؟
- بقذيفة -دبابة إسرائيلية-.. مقتل خالد نبهان صاحب مقولة -روح ا ...
- الجهاد الاسلامي: الحديث عن وجود خارجين عن القانون هو مسألة ل ...
- الجهاد الاسلامي: تطورات جنين تأتي في ظل حرب الابادة وهذا غير ...
- مغردون: صاحب مقولة -روح الروح- شهيد يشهد على طغيان الاحتلال ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-3