|
المخابرات المركزية الأميركية مولت التنظيمات الجهادية وسلحتها ودربتها ووجهت عملياتها
سعيد مضيه
الحوار المتمدن-العدد: 8193 - 2024 / 12 / 16 - 11:51
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
لكي ينفردووا بشعب فلسطين ترجمة سعيد مضيه "بالنسبة للعقلية الصهيونية بالولايات المتحدة وإسرائيل فإن الدعوة للتفاوض من جانب الخصم هي دليل ضعف. والسبيل الحقيقي هو درب إسرائيل بالتدمير والحرب، وهذا ما بات يحيق بسوريا ولبنان مع أمل نتنياهو على احر من جمر لجر الولايات المتحدة الى حرب مع إيران كذلك." أورد جيفري د. ساكس، أستاذ جامعي ومدير مركز التنمية المستدامة في جامعة كولومبيا، حيث أدار معهد الأرض 2002 - 2016. وهو أيضًا رئيس شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة ومفوض لجنة النطاق العريض التابعة للأمم المتحدة للتنمية، وذلك في مقالة نشرتها مجلة كومون دريمز- أحلام مشتركة. في السطور الشهيرة لتاسيتوس، المؤرخ الروماني، “إن تُخرب، أن تَذبح وتغتصب تحت أسماء زائفة، يسمونها امبراطورية"؛ وحيث يحولون منطقة مأهولة صحراء قفر يسمونها عملية سلام. في هذا العصر إسر..#ائيل والولايات المتحدة هما اللتان تصنعان الصحراء وتطلقان على عملهما سلام. الحكاية بسيطة، في انتهاك صارخ للقانون الدولي [تأكيد الكاتب] يزعم بنيامين نتنياهو ووزراؤه ان لهم الحق في حكم أكثر من 7 ملايين عربي فلسطيني؛ وعندما يؤدي احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية إلى مقاومة. مسلحة، فإن إسرائيل تصم المقاومة ب "الإرهاب"، وتطلب من الولايات المتحدة إسقاط حكومات بالشرق الأوسط تساند "الإرهابيين". تحت ضغط اللوبي الإسرائيلي تخوض الولايات المتحدة الحرب نيابة عن إسرائيل لمصلحة إسرائيل. إن سقوط سوريا هذا الأسبوع هو تتويج لحملة مشتركة اميركية – إسرائيلية ضد سوريا ترجع الى العام 1996، مع وصول نتنياهو إلى منصبه كرئيس للوزراء. تصاعدت الحرب الأميركية – الإسرائيلية ضد سوريا عامي 2011 و2012، عندما كلف الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما سرا المخابرات المركزية الأميركية بمهمة الإطاحة بالحكومة السورية وفق عملية تيمبر سيكامور. أثمر هذا الجهد أخيرا هذا الأسبوع، بعد مصرع أكثر من 300 ألف شخص في الحرب السورية منذ العام 2011. . جرى بسرعة سقوط سوريا بسبب عقوبات اقتصادية ساحقة طيلة عقد من الزمن، وأعباء الحرب، واستيلاء الولايات المتحدة على النفط السوري، وأولويات روسيا المتعالقة بالصراع في أوكرانيا، وأحدث الإجراءات هجمات إسرائيل ضد حزب الله، الذي كان السند العسكري الرئيس للحكومة السورية. مما لا شك فيه ان الأسد أخطأ في كثير من الأحيان في أداء مهماته وواجه استياءًا حادا في الداخل، غير ان النظام استُهدف منذ عقود بالانهيار من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل. [قاوم بجرأة اولا وتجاهل التآمر فيما بعد ، بشهادة أصدقائه الإيرانيين والروس-المترجم] كانت سوريا بلدا ناميا فاعلا ذات دخل متوسط قبل ان تبدأ الحملة الأمريكية- الإسرائيلية الجادة للإطاحة بالأسد عام 2011. وفي كانون ثاني/ يناير 2009، صدر عن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي[تأكيد من الكاتب] ما يلي: " حيا المديرون التنفيذيون الأداء الاقتصادي الكبير والقوي لسورية في السنوات الأخيرة، كما يتجلى في النمو السريع للناتج المحلي الإجمالي لبلد غير نفطي، والمستوى المريح للاحتياطيات بالنقد الأجنبي، وانخفاض الديون الحكومية وتراجعها. ان هذا الأداء يعكس كلا من الطلب الإقليمي القوي وجهود الإصلاح الذي تبذله السلطات للانتقال الى اقتصاد يعتمد بشكل أكبر على السوق." منذ العام 2011، نجحت إسرائيل والولايات المتحدة في إغراق سوريا في لجة البؤس من خلال الحرب الدائمة على سوريا، بما في ذلك القصف والجهاديين والعقوبات الاقتصادية واستيلاء الولايات المتحدة على حقول النفط السورية. وخلال اليومين اللذين أعقبا مباشرة إنهيار الحكومة، قامت إسرائيل بحوالي 480 غارة على جميع أنحاء سوريا، ودمرت الأسطول السوري[تأكيد الكاتب] في اللاذقية بالكامل. في إطار سعيه لتحقيق أجندته التوسعية، ادعى رئيس الوزراء، نتنياهو، بما يناقض القانون السيطرة على المنطقة العازلة منزوعة السلاح في مرتفعات الجولان وأعلن أن مرتفعات الجولان ستكون جزءًا من دولة إسرائيل "إلى الأبد". إن طموح نتنياهو لتحويل المنطقة من خلال الحرب، التي يعود تاريخها إلى ما يقرب من ثلاثة عقود، يتجلى أمام أعيننا. وفي مؤتمر صحفي عُقد في 9 كانون الأول (ديسمبر)، تفاخر رئيس الوزراء الإسرائيلي بـ "النصر المطلق"، مبررًا الإبادة الجماعية المستمرة في غزة وتصاعد العنف في جميع أنحاء المنطقة: "أنا أسألكم، فكروا فقط، لو أننا انصعنا لأولئك الذين قالوا لنا مراراً وتكراراً: "يجب أن توقف الحرب" - لم نكن لندخل رفح، ولما استولينا على ممر فيلادلفيا، ولما كنا قد قضينا على السينوار؛ ولما كنا نتفوق على أعدائنا في لبنان والعالم كله بخطة استراتيجية جريئة، ولما كنا لنقضي على نصر الله، ولما كنا ندمر شبكة حزب الله السرية، ولما كشفنا ضعف إيران. العمليات التي قمنا بها منذ بداية الحرب تقوم بتفكيك المحور لبنة إثر لبنة”. ليس مفهوما على نطاق واسع التاريخ الطويل لحملة إسرائيل من أجل الإطاحة بالحكومة السورية؛ عام 1996 كانت بداية حرب إسرائيل على سوريا بالتعاون مع المحافظين الجدد الأمريكيين والإسرائيليين، الذين صاغوا لنتنياهو لدى توليه المنصب استراتيجية "الانفصال النظيف" للشرق الأوسط.[ في تقرير أعدته مجموعة من المحافظين برئاسة ريتشارد بيرل وأرسل الى نتنياهو أثناء الحملة الانتخابية منافسا لشمعون بيرس عام 1996 اعلن نتنياهو في برنامجه الانتخابي للمرة الأولى انه لن ينسحب من الضفة الغربية-المترجم] كان جوهر استراتيجية "الانفصال النظيف" يدعو إسرائيل (والولايات المتحدة) إلى رفض مبدأ "الأرض مقابل السلام"، وهي فكرة انسحاب إسرائيل من الأراضي الفلسطينية المحتلة مقابل السلام. وبدلاً من ذلك، سوف تحتفظ إسرائيل بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحكم الشعب الفلسطيني في دولة فصل عنصري، وتقوم بتطهير الدولة عرقياً خطوة خطوة، وتفرض ما يسمى "السلام مقابل السلام" من خلال الإطاحة بالحكومات المجاورة التي قاومت مطالبات إسرائيل بالأراضي. ليس مفهوما على نطاق واسع التاريخ المديد للحملة الإسرائيلية للإطاحة بالحكومة السورية؛ ومع ذلك فالسجل الوثائقي واضح. تؤكد استراتيجية"الكسر النظيف"[تأكيد الكاتب] ان "مطالبتنا بالأرض - التي تعلقنا بها آملين، على مدى 2000 عام، هي أمر مشروع ونبيل". سوريا تتحدى إسرائيل على الأرض اللبنانية. إن النهج الفعال، والذي تتعاطف معه الولايات المتحدة، يتجسد في إمساك إسرائيل بالمبادرة الاستراتيجية على طول حدودها الشمالية حيث يشترك حزب الله وسوريا وإيران، عناصر رئيسة للعدوان في لبنان. في كتابه "مكافحة الإرهاب" الصادر عام 1996، حدد نتنياهو الاستراتيجية الجديدة. إسرائيل لن تقاتل الإرهابيين؛ سوف تقاتل الدول التي تدعم الإرهابيين. وبمزيد من الدقة، إسرائيل ستدفع الولايات المتحدة للحرب نيابة عنها. كما أوضح عام 2001، "، ومضى الى القول: " الأولوية والأعظم أهمية الذي يجب أن ندركه هو ما يلي: لا يوجد إرهاب دولي دون دعم من الدول ذات السيادة... نسقط دعم الدولة هذا جميعه وسوف تنهار سقالات الإرهاب الدولي بأكملها وتتحول إلى غبار". تم دمج استراتيجية نتنياهو هده بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة. انتزاع سوريا كان على الدوام الجزء الأساس من الخطة. وهذا ما أكده الجنرال ويسلي كلارك بعد 11 سبتمبر/أيلول (2001تفجير البرجين بنيوييورك). قيل له، أثناء زيارة إلى البنتاغون، "إننا سوف نهاجم وندمر حكومات في سبع دول في خمس سنوات - سنبدأ بالعراق، ثم سننتقل إلى سوريا، لبنان وليبيا والصومال والسودان وإيران”. العراق سيكون أولاً، ثم سوريا، والباقي يتبع. (تم توضيح حملة نتنياهو لحرب العراق بالتفصيل في كتاب دينيس فريتز الجديد، "الخيانة القاتلة"[تأكيد الكاتب]. كما تم توضيح دور اللوبي الإسرائيلي في كتاب إيلان بابه الجديد، "ضغوط على جانبي الأطلسي لصالح الصهيونية")[تأكيد الكاتب] أدت الانتفاضة بوجه الغزو الأميركي للعراق إلى تأخير الجدول الزمني المحدد بخمس سنوات، لكنه لم يغير الاستراتيجية الأساسية. قادت الولايات المتحدة حتى الآن أو رعت الحروب ضد العراق (غزو عام 2003)، ولبنان (تمويل وتسليح الولايات المتحدة لإسرائيل)، وليبيا (قصف الناتو عام 2011)، وسوريا (عملية وكالة المخابرات المركزية بعد عام 2010)، والسودان (دعم المتمردين لتقسيم السودان عام 2011)، والصومال (دعم غزو إثيوبيا عام 2006). ولا تزال معلقة الحرب الأميركية المحتملة ضد إيران، والتي تتطلع اليها إسرائيل بفارغ الصبر. قد يبدو غريبا، أن وكالة المخابرات المركزية دعمت مرة تلو أحرى الجهاديين الإسلاميين لخوض هذه الحروب. أطاح الجهاديون للتو بالنظام السوري. في نهاية المطاف، ساعدت وكالة الاستخبارات المركزية على إنشاء تنظيم القاعدة في المقام الأول من خلال تدريب وتسليح وتمويل المجاهدين في أفغانستان منذ أواخر السبعينات فصاعدا.
أجل، انقلب أسامة بن لادن فيما بعد على الولايات المتحدة، لكن حركته صنيعة الولايات المتحدة. ومن سخرية القدر، كما يؤكد سيمور هيرش[تأكيد الكاتب]، أن مخابرات الأسد هي التي " نبهت الولايات المتحدة لهجوم وشيك بالقنابل تشنه القاعدة على مقر قيادة الأسطول الأميركي الخامس". كانت عملية المخابرات بكلفة بليون دولار حملة سرية نظمتها المخابرات المركزية للإطاحة بنظام الأسد ،T imber Sycamore البرنامج السري الذي أطلقه أوباما للإطاحة ببشار الأسد. قامت وكالة المخابرات المركزية بتمويل وتدريب وتقديم المعلومات الاستخبارية للجماعات الراديكالية الإسلامية المتطرفة. شملت جهود المخابرات المركزية أيضًا "خط الفأر " لنقل الأسلحة من ليبيا (التي هاجمها حلف شمال الأطلسي عام 2011) إلى الجهاديين في سوريا. تحدث سيمور هيرش عام 2014، عن العملية في مقالته "الخط الأحمر وخط الفار [تأكيدالكاتب]": "يصف ملحق سري مصنف الى التقرير، لم يتم الإعلان عنه، اتفاقًا سريًا تم التوصل إليه أوائل عام 2012 بين إدارتي أوباما وأردوغان. يتعلق الأمر بخط الفأر. بموجب شروط الاتفاق، جاء التمويل من تركيا، وكذلك من المملكة العربية السعودية وقطر؛ كانت وكالة المخابرات المركزية، بدعم من إم 16 (استخبارات بريطانية) مسؤولة عن نقل الأسلحة من ترسانات القذافي إلى سوريا". مباشرة بعد البدء بعملية تيمبر سيكامور، آذار 2013 في مؤتمرمشترك[تأكيد الكاتب]، بين الرئيس أوباما ورئيس الحكومة الإسرائيلية ، نتنياهو ، بالبيت الأبيض قال أوباما : بعد وقت قصير وفيما يتعلق بسوريا، تواصل الولايات المتحدة العمل مع حلفائها وأصدقائها ومع المعارضة السورية للتعجيل بنهاية حكم الأسد". بالنسبة للعقلية الصهيونية بالولايات المتحدة وإسرائيل فإن الدعوة للتفاوض من جانب الخصم هي دليل ضعف. والسبيل الحقيقي هو درب إسرائيل بالتدمير والحرب، وهذا ما بات يحيق بسوريا ولبنان مع أمل نتنياهو على احر من جمر لجر الولايات المتحدة الى حرب مع إيران كذلك. رأينا هذا الأمر يحدث مؤخرًا في لبنان. وأكد وزير الخارجية اللبناني أن حسن نصر الله، الأمين العام السابق لحزب الله، وافق على وقف إطلاق النار مع إسرائيل قبل أيام من اغتياله. إن استعداد حزب الله لقبول اتفاق سلام وفقاً لرغبات العالم العربي الإسلامي في حل الدولتين هو استعداد طويل الأمد. وعلى نحو مماثل، بدلاً من التفاوض لإنهاء الحرب في غزة، اغتالت إسرائيل الزعيم السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في طهران. وبالمثل في سوريا، بدلاً من السماح بظهور حل سياسي، عارضت الولايات المتحدة عملية السلام عدة مرات. في عام 2012، تفاوضت الأمم المتحدة على اتفاق سلام في سوريا تم عرقلته من قبل الأميركيين، الذين طالبوا برحيل الأسد في اليوم الأول من اتفاق السلام. أرادت الولايات المتحدة تغيير النظام، وليس السلام. وفي سبتمبر/أيلول، خاطب نتنياهو الجمعية العامة بخريطة الشرق الأوسط المقسمة بين "البركة" و"اللعنة"، مع اعتبار لبنان وسوريا والعراق وإيران جزءا من لعنة نتنياهو. الولايات المتحدة وإسرائيل واثقتان بقدر عال انهما دمرتا بنجاح خصما آخر لإسرائيل ومدافع عن قضية الشعب الفلسطيني، مع ادعاء نتنياهو "تفويض للبدء بالعملية التاريخية."[تأكيد الكاتب] الاحتمال الأكبر ان تغرق سوريا في حرب مستدامة بين الفصائل المسلحة، كما حصل ويحصل في العمليات التي بها غيرت اميركا وإسرائيل الأنظمة من قبل. باختصار، ترَك التدخل الأميركي بتحريض من إسرائيل نتنياهو، الشرق الأوسط في دمار مع مصرع حوالي المليون إنسان وحروب مفتوحة تعربد في ليبيا والسودان والصومال ولبنان وسوريا وفلسطين، وكذلك إيران إذ تقف على مشارف الترسانة النووية، تجر مكرهة الى الصدام المسلح. يصب هذا كله في خدمة قضية جائرة بعمق: حرمان الفلسطينيين من حقوقهم السياسية خدمة للتطرف الصهيوني بناءًا على كتاب يشوع [تأكيد الكاتب]في القرن السابع قبل الميلاد[ الصحيح القرن الثاني عشر قبل الميلاد طبقا للتلفيق ]. ومن اللافت للنظر أنه وفقًا لهذا النص - وهو النص الذي يعتمد عليه المتعصبون الدينيون في إسرائيل - لم يكن الإسرائيليون حتى السكان الأصليين للأرض. بل، وفقًا للنص، يأمر الله يشوع ومقاتليه بارتكاب عمليات إبادة جماعية متعددة كي يحتل الأرض. ضد هذه الخلفية، اتحدت الدول العربية الإسلامية، بل وكل دول العالم تقريباً، أكثر من مرة في الدعوة إلى سلام قائم على حل الدولتين[تأكيد الكاتب] بين إسرائيل وفلسطين. بدلاً من حل الدولتين، صنعت إسرائيل والولايات المتحدة صحراء، أطلقتا عليها اسم السلام
#سعيد_مضيه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ادمان اللاشرعية ..البدايات
-
كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية-7
-
كيف أدمن الصهاينة انتهاك الشرعية-6
-
الكابوس .. دولة منفلتة العقال
-
كيف ادمن الصهاينة انتهاك الشرعية-3
-
كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية الدولية-2
-
كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية الدولية-2
-
كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية الدولية
-
ديبلوماسية المشترك الإبراهامي-2
-
-الإبراهيمية- وحواشيها : المنطلقات والأهداف(1من2)
-
إسرائيل بلا أقنعة
-
أربعينية رحيل المناضل الوطني ، الشيوعي نعيم الأشهب
-
سياسة أميركا الخارجيية رعت الفاشية بالداخل
-
المشهد الأشد بشاعة وقذارة في سياسة الولايات المتحدة
-
إسرائيل أعظم استثمارات أميركا بالشرق الأوسط
-
جدار جابوتينسكي في غزة
-
تراث باولو فريري: من من يسيطر على التعليم يمتلك القدرة على ت
...
-
تراث باولو فريري: من يسيطر على التعليم يمتلك القدرة على تشكي
...
-
الحقائق خلف حرب الإبادة في غزة ولبنان وما يضمره الكيد الصهيو
...
-
إيديولوجيا الصهيونية تدمير وإبادة جماعية تقنّعها بالدفاع عن
...
المزيد.....
-
بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
-
محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان
...
-
المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
-
القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟
...
-
ت.ب.ج.م// تقديم لمقال البديل الجذري تحت عنوان: ذكرى انتفاضة
...
-
اجهزة السلطة تطلق النار وقنابل الصوت تجاه المتظاهرين دعما لل
...
-
من المصالحة إلى الوحدة الوطنية
-
مرحبًا بكم في مستشفى الألعاب في كاراكاس.. حيث العطاء يعيد ال
...
-
قانون الدعم المصري الجديد.. توسيع للضمان أم إجحاف بالفقراء؟
...
-
تجديد حبس رسام الكاريكاتير أشرف عمر 45 يومًا
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|