أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسكندر أمبروز - مصائب الفقه الإسلامي.















المزيد.....


مصائب الفقه الإسلامي.


اسكندر أمبروز

الحوار المتمدن-العدد: 8192 - 2024 / 12 / 15 - 17:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا المقال هو عودة بسيطة الى مقال كنت قد كتبته سابقاً بعنوان "ماذا سنستفيد لو تم تطبيق الشريعة الاسلامية" حيث طرحت فيه الكثير من المشاكل الموجودة داخل الأحكام في شريعة الدواعش ولكن اليوم وفي هذا المقال سأتطرّق الى مسألة القواعد التي ترتكز عليها "الشنيعة" الإسلامية , من خلال طرح لأسس هذه الشنيعة وتشريعاتها أو ما يسمّى بالفقه وأصوله , والتي سنبيّن مدى قصر واضعي هذا العته وفصامهم وبدائيتهم الفكرية.

ولا أخفيكم سبب اختياري لهذا الموضوع والذي كما ذكرت تمت مناقشته وبشكل دقيق جدّاً ورائع من العديد من الإخوة اللادينيين , ألا وهو خطورة او احتماليّة وصول هكذا فكر الى التمكّن من رقاب الشعب ومصير البلاد في سوريا , والذي على ما يبدوا هو الأقرب الى الحدوث في الفترة القادمة نظراً للفائدة المطلقة لأعداء الشعوب العربيّة من هذا الدين الذي كان ولا يزال أداةً ووبالاً على شعوبنا وسلاحاً في يد الآخر الذي يسعى لتحقيق مصالحه من خلال المساهمة في الإبقاء على شعوبنا تحت حذاء السلطة سوئاً أكانت العسكريّة أو الدينيّة والتي هي الأخطر , فكيف لا تكون كذلك وهي التي اختارها الشعب بكامل قواه العقليّة ؟ معتقداً أن المتسبب في مشاكله وتبعيّته وتخلّفه , سينقذه من هذه المشاكل والتبعيّة والتخلّف !

ولكي لا أطيل , ما هي مصادر تشريع الشريعة ؟ ومن أين تصدر أحكام هذا الدين العفن ؟

فنحن نعلم بأن مصادر التشريع هي القرآن والسنّة من أحاديث وسيرة , ونظراً للخلاف الشديد بشأن السيرة والتي يقبلها البعض ويرفضها الآخر , وأقصد هنا سيرة ابن اسحق أو المعروفة اليوم بسيرة ابن هشام , سأختصر الإشكال وسآخذ من مصادر تشريع الفقه ما هو معتبر لدى الغالبيّة كالقرآن وتفسيراته المعتمدة , والأحاديث الصحيحة في البخاري ومسلم , وهو ما يقبل به كل أهل السنّة والذين سأركّز عليهم الآن بعيداً عن المذاهب الأخرى نظراً لكون الشعب السوري سنّي بغالبيّته وهذه المصادر هي التي ستحكمه وتحكم حياته في المستقبل القريب إلّا في حال حصول معجزة ما. ولكن هنا نبدأ في أوّل مصيبة ألا وهي التفسيرات , فما حاجة البشريّة بتفسير لنصّ الهيّ المصدر ؟ ولماذا يُفسّر ؟

وطبعاً لا يخفى على أحد عدم قدرة أي مسلم اليوم على فهم نص القرآن نظراً لانقراض لغته التي باتت مفرداتها كطلاسم دون وجود كتب التفسير , ولكن لماذا أوّل مصدر تشريع من مصادر تشريع الشريعة فيه هذا الإلتباس والإشكال ؟ فكيف لكتاب الهيّ المصدر أن لا يكون صالحاً في لغته للبشر أجمعين وفي كل زمان ومكان ؟ لماذا كل هذا الإلتباس والتفاسير لكلام اله من المفترض أنه في قمّة البلاغة ؟ وهذا الإشكال ما أن يوضع في مقصّ المنطق حتى يتركنا أمام خيارين لا ثالث لهما...

فإمّا هذا الإله لم يكن يعلم باختلاف المفسّرين وانقراض لغة كتابه وعدم قدرة البشر على فهمه وتطبيق أحكامه وبالتالي هو ليس بإله بحكم سقوط مطلق العلم عن صفاته , أو أنّه كان يعلم وعلى الرغم من ذلك قام بتقديم هذا الكتاب الطلاسم المبهم المتناقض والسخيف وهذا ما يجعله الهاً شرّيراً لكون منعه سبب من اسباب فهم الناس للدين والذي يجنّبهم الوقوع في الأخطاء نظراً لعدم فهمهم لرسالة هذا الإله المبهمة. ولكن الأنكى من هذا وذاك , هو كون الكتاب الإلهيّ المصدر بحاجة الى اللجوء الى كلام بشريّ اضافيّ لفهم معناه وتبيان رسالته , وهذه مصيبة المصائب ! فكيف لإله كلّي القدرة أن يصل الحال بكتابه ورسالته الأخيرة للبشريّة أن تصبح مبهمةً لدرجة تدفع الناس اليوم الى اللجوء لكلام بشر ألا وهي التفاسير لفهم كلام الإله الذي من المفترض أن يكون مطلق البلاغة والحكمة خصوصاً في إرسال الرسائل للبشر ؟ فهل كلام المفسّرين البشر أبلغ وأوضح من كلام الإله ؟

وفي هذا الحال نجد أنّ ما يقوم به المسلمون اليوم في أوّل مصدر تشريع لشريعتهم هو رميه عرض الحائط والإتيان بكلام بشر آخرين لمحاولة فهم طلاسم الإله. فإن كان هذا الكلام الإلهيّ واضحاً لزمن الطبري والقرطبي , فهو اليوم مبهم المعالم نظراً لانقراض لغته ومفرداته من الاستعمال اليومي للعرب خصوصاً , ناهيكم عن مسلمي الأرض الغير ناطقين اصلاً باللغة العربيّة وحاجتهم الملحّة للترجمات لفهمه أصلاً , في صورة أخرى من لجوء البشر لكلام بشريّ إضافيّ لفهم كلام الإله !

فهذا يتركنا مع استنتاج أن كلام البشر أكثر بلاغةً من كلام الإله الذي لا يصلح لكل زمان ومكان وبالتالي ليس بكلام إله أو سقطت عنه صفة الألوهيّة نظراً لكون غالبيّة البشر غير قادرين على فهمه اليوم , حيث أنه من المفترض ان يكون كلام الإله وخصوصاً رسالته الأخيرة للعالم صالحاً لكل زمان ومكان دون الحاجة الى مفسّرين ومترجمين بشر خطّائين قاصرين ! فكيف لإله أن يترك كلامه رهن فهم المفسّرين المعاصرين للغة ذلك الكتاب ؟ ألا يعلم أن البشر خطّائون ؟ وإن كان يعلم ومع ذلك أنزل هذا الكتاب على صورته الحاليّة بحاجته الماسّة للتفسيرات البشرية فإذاً هو إمّا اله شرّير يهدف لتضليل الناس من خلال نصّ مبهم , أو اله عبثيّ لا يكترث لتضليل الناس من خلال كلام مبهم لا يمكن فهمه حيث ترك تفسيره لبشر يرتكبون الاخطاء حتى وإن كانت عفويّة , أو أنه قام بعصمة هؤلاء عن الخطأ وهذا ما ينفي عنه صفة العدل فلماذا يعصم البعض ويترك باقي البشريّة متخبّطة دون هذه العصمة ؟ أو أنه عاجز عن الاتيان بكلام واضح لا يحتاج التفسير اصلاً. وفي كل الأحوال هو ليس بإله وإنما كائن شيطانيّ الصفات.

وفي النهاية نجد أن أوّل مصدر تشريع لدى المسلمين , هو كلام بشر خطّائين يدّعون فهمهم لكلام الإله المبهم , حيث أن كلامه اليوم بات طلاسم لا يلبث المسلمون حتّى يهرعو للجوء لكلام بشر آخرين لمحاولة فهم رسالة الإله الغير صالحة لكل زمان ومكان.

وطبعاً القرآن وادعاء مصدره الإلهي هو أمر تم تفنيده ودحضه بشكل كامل بحكم كون القرآن محرّف وهو ما تطرّقت له في مقالات عدّة يمكنكم الاضطلاع عليها من خلال الروابط أسفل المقال.

وعلاوة على كل ما سبق سنرى من خلال أصول الفقه التي تعنى بدراسة القواعد والمبادئ التي يُعتمد عليها في استنباط الأحكام الشرعية من مصادر التشريع مثل القرآن والسنة , نرى ذات المشاكل التي تواجه الكتاب الأصلي ألا وهو القرآن المحرّف...فمثلاً نأتي الى اشكاليّة علاقة القرآن بالحديث من خلال مبدأ المفصل والمجمل في الفقه , حيث أن بعض الأحكام المذكورة في طلاسم القرآن كالصلاة مثلاً مفروضة بشكل مبهم المعالم , والتي تأتي بعد ذلك بحديث لتوضيح كيفية الصلاة , ولكن ما وصل الينا اليوم من الأحاديث التي تفسّر القرآن والتي من المفترض انها أيضاً بذات مرتبة القرآن لكونها ناسخة له في بعض الحالات في مهزلة الناسخ والمنسوخ التي سأتطرّق لها لاحقاً , وكون كلام محمد العادي وحي الهيّ ايضاً فإننا نرى بأن هذه الأحاديث التي تفسّر القرآن هي أيضاً ادعائات بشر , حيث أنه ما من كلام مكتوب ومحفوظ منذ زمن صعلوك الصحراء , وما تم نقله أيضاً تم عن طريق بشر خطّائين سوائاً عفويّاً أو عن قصد لخدمة مصالح معيّنة للحاكم أو لهم شخصيّاً من خلال تلفيق الأحاديث أو غير ذلك , ولكن المحصّلة هي أن الحديث أيضاً أو مصدر التشريع الثاني الذي يرتبط بمصدر التشريع الأوّل , هو كلام بشر يخطئ ويصيب في نهاية المطاف , وإن ادعى احدهم عصمة هؤلاء عن الخطأ فهم اذاً آلهة أو على الأقل ملائكة وهو ما يتناقض مع كونهم بشر بحكم ما روي عنهم في الكتب الصفراء العفنة.

وهذا يدلّ على احد أمرين , فإمّا هذا الإله أعطى هؤلاء الأشخاص صفات الآلهة والملائكة وعصمهم عن ارتكاب الأخطاء فيما يتعلّق بالنصّ الديني وفهمه ونقله , فهو في هذه الحالة يتدخّل ويميّز بعض البشر عن بعض وهو ما نراه من خلال رواة الأحاديث الضعيفة مقارنةً بغيرهم من رواة الأحاديث الصحيحة , فهو بنائاً على هذا اله عبثيّ ظالم , لكونه منع العصمة عن رواة الحديث الضعيف وجرّهم لارتكاب الخطأ سوائاً بإرادتهم وتلفيقهم أو بشكل عفوي لنقل حديث غير صحيح أو ملفّق , ومن ثم ضرب شهادتهم نظراً لعدم الأخذ بها لظروف أو احداث معيّنة , ومن ثمّ إعطاء تلك المميزات لبشر آخرين لنقل الأحاديث الصحيحة التي يريد هو ايصالها للبشريّة , فلماذا هذا التمييز بين البشر ؟ هل رواة الحديث الصحيح أنبياء مثلاً ؟ ولماذا يظهر نفسه للأنبياء أصلاً دون باقي الناس ؟ ومن ثم يخاطبنا من خلالهم ؟ أليسوا بشراً هم أيضاً ؟ فهو اله ظالم على طول الخط على ما يبدوا , حيث يعطي البعض امتيازات معيّنة وصفات معيّنة بحكم القضاء والقدر وهو ما يضرب الاسلام في مقتل كما ناقشنا في مقالات سابقة , ولكن لن نخوض في مواضيع متشعّبة اخرى.

ومثال آخر على قِصر وبطلان مصادر تشريع الشريعة هو قضية الناسخ والمنسوخ , وهو الأمر الذي تمت مناقشته بشكل مكثّف سابقاً من قبل العديد من نقّاد دين بول البعير , ولكن ونظراً لاتصاله الوثيق بموضوع وسياق هذا المقال سأمرّ عليه مرور الكرام أيضاً , فكيف لإله ان يغيّر كلامه ؟ وكيف لإله مطلق العلم والقدرة أن يبدي رأياً ومن ثم يلغيه ؟ فمثلاً يدعي البعض ان الأمر كان مرتبطاً بسياق الأحداث السائدة مع صدور تلك التشريعات المنسوخة , وهذه مصيبة ! فبنائاً على هذا الكلام فإن الإله هذا محصور ضمن ظروف زمكانيّة لا يمكنه اصدار تشريع نهائيّ و"من الآخر" بسبب عدم سماح الظروف بذلك ؟ فهذا يدل اذاً على أن الإله إمّا غير قادر على تغيير تلك الظروف لإنزال حكمه بشكل نهائي , أو انه قادر على تغييرها والإتيان بالحكم بشكل نهائي ولكنّه فضّل الإتيان بحكم مؤقّت ومن ثم تغييره , وهذا ما يضعه ضمن اطار العبثيّة.

وهو ما يؤكّد عليه مثال تحريم الخمر الذي أُخذ بالتدريج , ولكن في حالة أخرى نجده لا يتدرّج ويحرّم التبنّي بشكل مطلق ونهائي ودون سابق تدرّج , فلو كانت الظروف هي التي تحكم التشريعات فلماذا حرّم التبنّي دون التدريج فيه ومراعاة الظروف ؟ ولو كان لا يهتمّ للظروف ويصدر احكاماً نهائية لماذا تدرّج بتحريم الخمر ؟ أو تغيير رأيه من التسامح في الآيات المكيّة الى الذبح في الآيات المدنيّة ؟ فهو إمّا كان عاجزاً عن مساندة صعلوك الصحراء في مكّة بفرض آيات الذبح منذ البداية , أو انه كان قادراً ولكنه فضّل التسلية والمسرحيّة التي قام بها بالتدريج. والنقطة الأساسيّة هنا التي اودّ العودة اليها هي مطلقيّة الإله , حيث أنه يمتلك من العلم والمعرفة والقدرات المطلقة ما يمتلك وعلى الرغم من هذا لم يتمكّن من الإتيان بأحكام نهائيّة منذ البداية وغيّر رأيه ! وهو ما يضعه ضمن خانة العبثيّة والتي تتعارض مع الحكمة المطلقة , أو خانة العجز وهي التي تتعارض مع القدرة المطلقة للآلهة , حيث أنه لم يتمكّن من الإتيان بأحكام صالحة لكل زمان ومكان دون الخضوع للظروف والمتغيّرات ودون الحاجة لتبديل رأيه.

ومن خلال ما سبق نجد القِصر في منظومة التشريع البول بعيري , حيث أنها تدعي الوهيّة المصدر ومن ثم تستند الى نصّ محرّف وكلام بشر خطّائين من المفسّرين ورواة الحديث ورواة القرآن الذي وصل الينا بنفس طريقة الأحاديث بالمناسبة , ومن ثمّ تطلق النار على نفسها من خلال مبادئ وترقيعات والتفافات سخيفة للتغطية على تناقض النص الأصلي وبشريّته المطلقة بمسميات والاعيب تعطي هذه المنظومة حجماً لا تستحقّه , وهو ما يظهر من خلال وضع الههم في تناقضات منطقيّة لا يحسد عليها بصراحة.


مقالات تحريف القرآن:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735548
https://www.ahewar.org/debat/add.art.asp
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724402

المقال السابق عن شريعة بول البعير:
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724520



#اسكندر_أمبروز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبب فشل الجيوش العربيّة.
- إعادة تأهيل جبهة تحرير الشام.
- الشعب السوري في صحراء الحريّة.
- ضحايا الاسلام من المسلمين , غزّة كمثال.
- ثقافة التدليس ومعاداة المعرفة.
- مصيبة السعي وراء الدوبامين عند البشر , كأس العالم كمثال.
- مشاكل الفلسفة اللا إنجابيّة , وتقديم لفلسفة أفضل.
- نظريات المؤامرة حول فرنسا وأفريقيا الغربيّة.
- هل كانت هناك ايجابيات لظاهرة الاستعباد ؟ طبعاً لا !
- الحجاب ومنع الاختلاط بين الجنسين هو أحد أهم أسباب تخلّفنا... ...
- لماذا يفرحون عندما ترتدي المرأة الحجاب ؟
- وباء الإيدز والله الشرير.
- لماذا يحقدون على أشكال الحياة ؟
- مذبحة الشركس 1864 , مجزرة التطهير العرقي المنسيّة.
- مجاعة الله الستالينيّة.
- شيوخ التخريف , راتب النابلسي كمثال.
- ما هي الماسونية ؟ بعيداً عن سخافة نظريات المؤامرة.
- إسلام العوامّ , ومصائب الأقوام.
- الإسلام و تجربة سجن ستانفورد.
- علاقة الدين بالعنف الأسري.


المزيد.....




- فيديو مؤثر من غزة.. صاحب عبارة -روح الروح- يلحق بحفيدته
- -ستكون طبيعية-.. أحمد الشرع يتحدث عن فرض الشريعة الإسلامية ف ...
- ثبتها الآن لأطفالك .. تردد قناة طيور الجنة 2025 على العرب وا ...
- مقتل 4 أشخاص وإصابة 5 آخرين في إطلاق نار في مدرسة مسيحية بول ...
- لماذا يعاني المسلمون في شمال الهند أكثر من جنوبها؟
- بقذيفة -دبابة إسرائيلية-.. مقتل خالد نبهان صاحب مقولة -روح ا ...
- الجهاد الاسلامي: الحديث عن وجود خارجين عن القانون هو مسألة ل ...
- الجهاد الاسلامي: تطورات جنين تأتي في ظل حرب الابادة وهذا غير ...
- مغردون: صاحب مقولة -روح الروح- شهيد يشهد على طغيان الاحتلال ...
- “اسعد اطفالك” تردد قناة طيور الجنة 2024 على عرب سات ونايل سا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسكندر أمبروز - مصائب الفقه الإسلامي.