أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زهير جمعة المالكي - خرافات المتأسلمين 70 - خرافة حديث -المسيء صلاته-















المزيد.....

خرافات المتأسلمين 70 - خرافة حديث -المسيء صلاته-


زهير جمعة المالكي
باحث وناشط حقوقي

(Zuhair Al-maliki)


الحوار المتمدن-العدد: 8187 - 2024 / 12 / 10 - 12:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما يثار موضوع ان الاحاديث لم تفصل صلاة موحدة لجميع المسلمين غالبا ما يشير (المتأسلمين) الى الحديث الذي اطلقوا عليه حديث (المسيء صلاته ) باعتباره دليل على ان احاديثهم قد فصلت الصلاة التي حسب زعمهم لم يفصلها القرأن حيث يعتبرون ان ما ورد فيه له صيغة تشريعية تعليمية لكيفية الصلاة وأركانها حتى قالوا " فكل موضع اختلف الفقهاء في وجوبه وكان مذكوراً في هذا الحديث فلنا أن نتمسك به في وجوبه وبالعكس". ولمعرفة مدى صحة هذا الحديث نبداء بدراسته . هذا الحديث جاء عن طريقين الأول عن طريق أبو هريرة والثاني عن طريق رفاعة بن رافع . وقال ابن حجر العسقلاني في فتح الباري " فَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ يُسَمِّ رِفَاعَةَ، قَالَ: عَنْ عَمٍّ لَهُ بَدْرِيٍّ، وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ يَقُلْ عَنْ أَبِيهِ، وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ، وَالتِّرْمِذِيُّ مِنْ طَرِيقِ يَحْيَى بْنِ عَلِيِّ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ رِفَاعَةَ، لَكِنْ لَمْ يَقُلِ التِّرْمِذِيُّ عَنْ أَبِيهِ " . حديث أبي هريرة: فأخرجه البخاري (757 , 793 , 6251 , 6252 , 6667) , ومسلم (397) , وأبو عوانة (103/ 2) , وأبو داود (856) , والنسائي (124/ 2) ، والترمذي (303) ,وابن ماجه (1060) , وأحمد (2/ 437) , والطحاوي في (( شرح المعاني )) (233/ 1) , والبيهقي (15/ 2, 37 , 62 , 122 , 372 , 373) , والبغوي (552) :عن أبي هريرة . وأما حديث رفاعة بن رافع: فأخرجه النسائي (1136) , وفي (( الكبرى )) (726) ,وابن ماجه (460) مختصرًا , والبخاري في (( جزء القراءة )) (115) , والدارمي (1329) , واالبزار (3726) , والحاكم (1: 241) , وابن الجارود في (( المنتقى )) (186) والبيهقي (1: 44) , (2: 102) , (2: 345) وفي (( المعرفة )) (841) : من طريق هَمَّام , قال: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، أَنَّ عَلِيَّ بْنَ يَحْيَى بْنِ خَلَّادِ بْنِ مَالِكِ بْنِ رَافِعِ بْنِ مَالِكٍ حَدَّثَهُ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمِّهِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ، قال:
دخل رجل مسجد رسول الله فصلى ثم جاء فسلم على النبي فرد عليه النبي وقال : " ارجع فصل فإنك لم تصل، فرجع فصلى كما صلى. ثم جاء فسلم على النبي فرده وقال : ارجع فصل فإنك لم تصل . فرجع ثلاثا فقال : والذي بعثك بالحق ما أحسن غيره ، فعلمني، فقال : إذا قمت إلي الصلاة فكبر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن، ثم اركع حتى تطمئن راكعا، ثم ارفع حتى تعتدل قائما ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا، وافعل ذلك في صلاتك كلها". وفي رواية بنحوه، وفيه "وعليك السلام"، ارجع وفيه : فإذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر، ثم اقرأ بما تيسر معك من القرآن. وذكر نحوه وزاد في آخره بعد قوله : حتى تطمئن جالسا ثم افعل ذلك في صلاتك كلها " أخرجه الجماعة إلا الموطأ . وزاد أبو داود في رواية له " فإذا فعلت هذا تمت صلاتك وما انتقصت من هذا فإنما انتقصته من صلاتك" .
بمراجعة الروايات المختلفة للحديث نجد انه لا علاقة لها بتعليم كيفية الصلاة وأركانها، وعدد ركعاتها لأن رسول الله قال للرجل في أول الأمر : ارجع فصل فإنك لم تصل ورجع الرجل ليصلي، إذن فرسول الله يعلم أن الرجل يعلم كيف يصلى، وإلا ما قال له ارجع فصلي، إلا إنه يسيء في صلاته . فتعليم الرسول له هنا ليس التعليم التشريعي الأول الذي تعلمه كافة المسلمين في عصر الرسالة، وإنما هي حالة خاصة صادفت رسول الله فوجب عليه تصحيحها والتنبيه عليه. كما ان هذه الروايات تعتبران الصلاة الوحيدة الصحيحة بين المذاهب الإسلامية هي الصلاة حسب المذهب الحنفي لانه المذهب الوحيد الذي يعتبر ان الصلاة صحيحة بقراءة آي سورة ، فاتحة الكتاب أو غيرها، فإن قراءة الفاتحة واجبة في كل ركعة، عند بقية المذاهب . جاء في المغني لابن قدامة: ويجب قراءة الفاتحة في كل ركعة، في الصحيح من المذهب.وهذا مذهب مالك، والأوزاعي، والشافعي. وعن أحمد: أنها لا تجب إلا في ركعتين من الصلاة علما بأن هناك أحاديث أخري توجب قراءة الفاتحة كشرط لصحة الصلاة. في الوقت نفسه توجد روايات أخرى منها لا يشترط قراءة القرآن أصلا في الصلاة ففي رواية الترمذى، والنسائي، وأبو داود : "فإن كان معك قرآن فاقرأ وإلا فاحمد الله وكبره وهلله" . في حين ان البخاري يروي حديث اخر يقول (لَا صَلَاةَ لِمَن لَمْ يَقْرَأْ بفَاتِحَةِ الكِتَابِ)
اختلفت روايات الحديث المسمى للمسيء في صلاته منها ما هو مرفوع ومنها ما هو موقوف، غير هذه الرواية المجمع عليها من البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي، كلها جاءت بزيادة كلمة أو جملة لو تدبرها المسلم لوجدها تخدم مصالح مذهبية أيضا : فرواية تتحدث عن حدود رفع اليدين. وأخري عن كيفية الجلوس وهل بتورك أم بغير تورك للتشهد، مع خلافهم في معني التورك أصلا. اختلف أهل العلم رحمهم الله في موضع التورك في الصلاة ، فذهب الحنابلة : إلى أن التورك يكون في التشهد الأخير إذا كان في الصلاة تشهدان ، وأما إن كانت الصلاة ذات تشهد واحد ، كصلاة الفجر أو السنن التي تُصلى مثنى مثنى ، فإنه يجلس مفترشاً. قال البهوتي رحمه الله في "كشاف القناع" (1/364) : " ثُمَّ يَجْلِس فِي التَّشَهُّدِ الثَّانِي مِنْ ثُلَاثِيَّةٍ ، فَأَكْثَر مُتَوَرِّكًا ؛ لِحَدِيثِ أَبِي حُمَيْدٍ ، فَإِنَّهُ وَصَفَ جُلُوسَهُ فِي التَّشَهُّدِ الْأَوَّلِ مُفْتَرِشًا ، وَفِي الثَّانِي مُتَوَرِّكًا , وَهَذَا بَيَانُ الْفَرْقِ بَيْنَهُمَا , وَزِيَادَة يَجِبُ الْأَخْذُ بِهَا , وَالْمَصِيرُ إلَيْهَا , وَحِينَئِذٍ لَا يُسَنَّ التَّوَرُّكُ ، إلَّا فِي صَلَاةٍ فِيهَا تَشَهُّدَانِ أَصْلِيَّانِ ، فِي الْأَخِيرِ مِنْهُمَا " . وذهب الشافعية : إلى أن التورك مستحب في التشهد الأخير من الصلوات كلها ، سواء كانت ذات تشهدين أو تشهد واحد ؛ وذلك لعموم حديث أبي حميد المتقدم ، وفيه : ( وإذا جلس في الركعة الأخيرة ). قال ابن حجر رحمه الله في "فتح الباري" : "وَاسْتَدَلَّ بِهِ الشَّافِعِيّ أَيْضًا عَلَى أَنَّ تَشَهُّد الصُّبْح كَالتَّشَهُّدِ الْأَخِير مِنْ غَيْره ؛ لِعُمُومِ قَوْلُهُ : ( فِي الرَّكْعَة الْأَخِيرَة ) " .وقال النووي رحمه الله في "المجموع" (3/431) : " مَذْهَبُنَا أَنَّهُ يُسْتَحَبُّ أَنْ يَجْلِسَ فِي التَّشَهُّدِ الْأَوَّلِ مُفْتَرِشًا وَفِي الثَّانِي مُتَوَرِّكًا , فَإِنْ كَانَتْ الصَّلَاةُ رَكْعَتَيْنِ جَلَسَ مُتَوَرِّكًا " انتهى . ورواية عن الجهر بآمين وأخري عن التشهد والخلاف حول وجوب التشهد الأوسط من عدمه . وبالعودة الى حديث المسيء في صلاته يقول ابن حجر في فتح الباري في شرح هذا الحديث حيث يقول: " إنه جمع طرق هذه الرواية القوية والزيادات التي جاءت فيها فلم يذكر فيها صراحة أنه من الواجبات المتفق عليها : النية والقعود الأخير. ومن المختلف فيه : التشهد الأخير والصلاة علي النبي فيه والسلام في آخر الصلاة". ونقل عن ابن دقيق العيد قوله : " واستدل بالحديث على أن قراءة الفاتحة لا تتعين ووجهه أنه إذا تيسر فيه غير الفاتحة فقرأه يكون ممتثلا فيخرج عن العهده والذين عينوها أجابوا بأن الدليل على تعينها تقييد المطلق في هذا الحديث وهو متعقب أي مردود عليه لأنه ليس بمطلق من كل وجه بل هو مقيد بقيد التيسير الذي يقتضى التخيير وإنما يكون مطلقا لو قال اقرأ قرآنا ثم قال فاتحة الكتاب" . ثم نقل عن النووي قوله : " وفيه دليل على أن الإقامة والتعوذ ودعاء الإفتتاح ورفع اليدين في الإحرام وغيره ووضع اليمنى على اليسرى وتكبيرات الإنتقالات وتسبيحات الركوع والسجود وهيئات الجلوس ووضع اليد على الفخذ ونحو ذلك مما لم يذكر في الحديث ليس بواجب " . كذلك يستدل المالكية بهذا الحديث على ارسال اليدين على الفخذين وليس التكتف . قال ابن دقيق العيد: "تكرر من الفقهاء الاستدلال بهذا الحديث على وجوب ما ذكر فيه وعلى عدم وجوب ما لم يذكر. أما الوجوب فلتعلق الأمر به، وأما عدمه فليس لمجرد كون الأصل عدم الوجوب بل لكون الموضع موضع تعليم وبيان للجاهل، وذلك يقتضي انحصار الواجبات فيما ذكر. ويقوي مرتبة الحصر: أنه النبي ذكر ما تعلقت به الإساءة من هذا المصلي، وما لم تتعلق به إساءته من واجبات الصلاة. وهذا يدل على أنه لم يقصر المقصود على ما وقعت فيه الإساءة فقط " . ثم قال: “فكل موضع اختلف الفقهاء في وجوبه وكان مذكوراً في هذا الحديث فلنا أن نتمسك به في وجوبه، وكل موضع اختلفوا في وجوبه، ولم يكن مذكوراً في هذا الحديث فلنا أن نتمسك به في عدم وجوبه، لكونه غير مذكور في هذا الحديث على ما تقدم، من كونه موضع تعليم" . وأركان وواجبات الصلاة وفق حديث المسيء في صلاته القيام: لقوله عليه الصلاة والسلام: “إذا قمت إلى الصلاة فكبر” و”حتى تستوي قائماً”، لاسيما في الفريضة. تكبيرة الإحرام: لقوله عليه الصلاة والسلام “ثم استقبل القبلة فكبر" ، قراءة الفاتحة: لقوله عليه الصلاة والسلام “ثم اقرأ بما تيسر معك من القرآن” ومفسر برواية أخرى عند أحمد وغيره “… ثم اقرأ بأم القرآن ، الركوع: لقوله عليه الصلاة والسلام “ثم اركع حتى تطمئن راكعاً ،الرفع من الركوع والاعتدال قائماً: لقوله عليه الصلاة والسلام: “ثم ارفع حتى تستوي قائماً، السجود: لقوله عليه الصلاة والسلام “ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، الرفع من السجود: لقوله عليه الصلاة والسلام “ثم ارفع حتى تطمئن جالساً، الجلسة بين السجدتين: كما في رواية عند أبي داود: “ثم اجلس على فخذك اليسرى، الطمأنينة في جميع الأركان: لقوله عليه الصلاة والسلام “ثم ارفع حتى تطمئن جالساً، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها ، الترتيب بين أركان الصلاة: يفيد ذلك تعبيره عليه الصلاة والسلام بــ “ثم” بعد ذكر كل ركن. قال ابن دقيق العيد بعد كلامه: “فكل موضع اختلف الفقهاء في وجوبه وكان مذكوراً في هذا الحديث فلنا أن نتمسك به في وجوبه وبالعكس”، ثم قال مستدركاً: “لكن يحتاج أولاً إلى جمع طرق هذا الحديث وإحصاء الأمور المذكورة فيه والأخذ بالزائد فالزائد، ثم إن عارض الوجوب أو عدمه دليل أقوى منه عمل به، وإن جاءت صيغة الأمر في حديث آخر بشيء لم يذكر في هذا الحديث قدم" . وقال الحافظ ابن حجر "قد امتثلت ما أشار إليه وجمعت طرقه القوية من رواية أبي هريرة ورفاعة، وقد أمليت الزيادات التي اشتملت عليها، فمما لم يذكر فيه صريحاً من الواجبات المتفق عليها النية، القعود الأخير، ومن المختلف فيه:التشهد الأخير، الصلاة على النبي في التشهد الأخير، التسليمتان. ذكر الحافظ ابن حجر الأشياء التي لم تذكر في الحديث، وأن الإمام النووي عدها ضمن غير واجبات الصلاة، وهي: الإقامة ، التعوذ ودعاء الافتتاح، رفع اليدين في الإحرام وغيره، وضع اليمنى على اليسرى، تكبيرات الانتقالات ، تسبيحات الركوع والسجود ، هيئات الجلوس في الصلاة ، وضع اليد على الفخذ، وغير ذلك مما لم يذكره في الحديث ليس بواجب. ثم قال الحافظ بعد ذكره لهذه الأمور: “وهو في معرض المنع لثبوت بعض ما ذكر في بعض الطرق… فيحتاج من لم يقل بوجوبه إلى دليل على عدم وجوبه”. يعني أنه لا بد من جمع طرق الحديث وألفاظه والحكم عليه قبولاً أو رداً قبل الاستدلال بعدم وجوب ما لم يرد فيه. وهذا الذي فعله ابن حجر كما تقدم، وفعله غيره أيضاً من المعاصرين. (أحمد بن علي بن حجر العسقلاني (773 - 852 هـ) ، فتح الباري بشرح البخاري ، رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي [ت 1388 هـ] ، قام بإخراجه وتصحيح تجاربه: محب الدين الخطيب [ت 1389 هـ] ، الناشر: المكتبة السلفية – مصر ، الطبعة: «السلفية الأولى»، 1380 - 1390 هـ ، الجزء الثاني الصفحة 279-281 ) .
مما تقدم نستخلص ان الحديث المشار اليه لا علاقة له بتعليم الصلاة وانه غير متفق عليه في كلماته وانه يتحدث عن صلاة الحنفية فقط وتعتبر صلاة بقية المذاهب باطلة كذلك تثبت ان وضع اليد بالتكتف غير صحيح . ولا يذكر أي شيء عما يقال بين الركعات ولا عند الجلوس . فاذا قيل ان البقية ذكرت في احاديث أخرى فالرد هو ان الحديث نفسه مختلف فيه وان ليس فيه الإقامة ، التعوذ ودعاء الافتتاح، رفع اليدين في الإحرام وغيره، وضع اليمنى على اليسرى، تكبيرات الانتقالات ، تسبيحات الركوع والسجود ، هيئات الجلوس في الصلاة ، وضع اليد على الفخذ، وغير ذلك مما لم يذكره في الحديث ليس بواجب .



#زهير_جمعة_المالكي (هاشتاغ)       Zuhair_Al-maliki#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافات المتأسلمين 69 -خرافة مال ابي بكر
- خرافات المتأسلمين 68 - خرافة (العلماء)
- عندما تطعن كتب الحديث في القران - الجزء الثاني قول كتب الحدي ...
- عندما تطعن كتب الحديث في القرأن – الجزء الأول
- أكاذيب لابد من كشفها 4 – اكذوبة صلوا كما رايتموني اصلي
- خرافات المتأسلمين 67 – خرافة صلاة الجمعة
- ما لم يذكره اسامه أنور عكاشة
- خرافات المتأسلمين 66 - خرافة زواج الرسول من عائشة بعمر ست سن ...
- خرافات المتأسلمين 65-خرافة (الرويبضة)
- أكاذيب لابد من كشفها 3- اكذوبة زواج عثمان من بنات رسول الله
- اغتيالات باسم الاسلام 10 - من قتل محمد ابن ابي بكر
- الشواء بوصفة السلف (الصالح )
- خرافات المتأسلمين 64 -خرافة (الثقات)
- خرافات المتأسلمين 63 - أكذوبة الناسخ والمنسوخ في القران
- خرافات المتاسلمين 62 – خرافة ان من نقلوا القران هم من نقلوا ...
- أكاذيب لابد من كشفها 2- بيعة ابي بكر
- أكاذيب لابد من كشفها 1 - الخلفاء اباحوا المثلية الجنسية قبل ...
- اغتيالات باسم الإسلام 9 - من قتل بلال مؤذن الرسول
- خرافات المتأسلمين 61 - خرافة الشورى
- أكاذيب صنعت ابطال مزيفين 7 - ضرار ابن الازور السكير الزاني ا ...


المزيد.....




- لوباريزيان: سجن 3 طلاب أرادوا إنشاء دولة إسلامية بفرنسا
- “هالصيصان شو حلوين”.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- “شاور شاور”.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال ...
- قصة الاختراق الكبير.. 30 جاسوسا معظمهم يهود لخدمة إيران
- بالفيديو: خطاب قائد الثورة الإسلامية وضع النقاط على الحروف
- السفير الديلمي: كل بلدان العالم الاسلامي مستهدفة
- مقتل وزير اللاجئين في حركة طالبان الأفغانية بانفجار في كابول ...
- المرشد الأعلى الإيراني: الولايات المتحدة والنظام الإسرائيلي ...
- المرشد الأعلى في إيران يعلق على ما حدث في سوريا
- بابا الفاتيكان يوجه رسالة للقيادة الجديدة في سوريا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زهير جمعة المالكي - خرافات المتأسلمين 70 - خرافة حديث -المسيء صلاته-